هل للمسيحية تومن في حياة البرزخ؟؟

[زهرة القصر]

سؤال لكم
هل الاخوة المسيحية يومنون بوجود البرزخ ؟؟؟
اقصد الحياة الأموات بعد الموت أو انتظار لوقت حساب الارواح تنتظر لوقت حساب ؟؟؟
ولا لا ؟؟؟؟
اذا لا لكن يومنون يوم حساب ؟؟؟؟

 

[أَمَة]

1. نحن نؤمن بالفردوس - وهو المكان الذي تقيم فيه نفوس الأبرار بإنتظار يوم القيامة العامة.

• وصلنا هذا المفهوم من قول المسيح للص الذي كان مصلوباً عن يمينه.
• سأحكي لك قصة هذا اللص.
• عندما صلبوا المسيح، صلبوا معه لصين مجرمين، واحد عن يساره و الآخر عن يمينه.
• سمع اللص، الذي على اليسار، الجنود يهزؤن من المسيح ويقولون له و قال له: «إِنْ كُنْتَ أَنْتَ مَلِكَ الْيَهُودِ فَخَلِّصْ نَفْسَكَ»، فهزء هو أيضا من المسيح و قال له: «إِنْ كُنْتَ أَنْتَ الْمَسِيحَ فَخَلِّصْ نَفْسَكَ وَإِيَّانَا!»
• فَانْتَهَرَهُ اللص الذي على يمين المسيح قَائِلاً: «أَوَلاَ أَنْتَ تَخَافُ اللهَ إِذْ أَنْتَ تَحْتَ هَذَا الْحُكْمِ بِعَيْنِهِ؟ أَمَّا نَحْنُ فَبِعَدْلٍ لأَنَّنَا نَنَالُ اسْتِحْقَاقَ مَا فَعَلْنَا وَأَمَّا هَذَا فَلَمْ يَفْعَلْ شَيْئاً لَيْسَ فِي مَحَلِّهِ». ثم قَالَ لِيَسُوعَ: «اذْكُرْنِي يَا رَبُّ مَتَى جِئْتَ فِي مَلَكُوتِكَ».
• . فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «الْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنَّكَ الْيَوْمَ تَكُونُ مَعِي فِي الْفِرْدَوْسِ».

يقول القديس أوغسطينس عن الفردوس:

ما هو هذا الفردوس الذي يَعِدْ يسوع اللص به؟
هل تكلّم يسوع كإنسان؟ إذن يصبح الفردوس مكان سعادة مختلفًا عن السماء التي سيصعد إليها يسوع بعد ثلاثة أيّام. هل تكلّم كإله؟
إذن الفردوس هو حيث الله. وبما أنّ الله موجود في كل مكان، فالفردوس هو في كل مكان. "إذًا استطاع المسيح أن يقول وبحق: ستكون اليوم معي في الفردوس بما أنّه وجب عليه أن يكون في هذا اليوم بجسده في القبر وبنفسه في الجحيم، ولكنّه بحسب ثباته الإلهي لم يترك يومًا الفردوس لأنّه في كل مكان".

2. نعم نؤمن بيوم الحساب، نحن نسميه يوم الدينونة. المسيح سيدين كل البشر. و هذا ما قاله:​

• 21. لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ يُقِيمُ الأَمْوَاتَ وَيُحْيِي كَذَلِكَ الاِبْنُ أَيْضاً يُحْيِي مَنْ يَشَاءُ.
• 22. لأَنَّ الآبَ لاَ يَدِينُ أَحَداً بَلْ قَدْ أَعْطَى كُلَّ الدَّيْنُونَةِ لِلاِبْنِ

الكلام الأحمر في الآية التالية تفسر معنى "كَذَلِكَ الاِبْنُ أَيْضاً يُحْيِي مَنْ يَشَاءُ"​

• 24. «اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ يَسْمَعُ كلاَمِي وَيُؤْمِنُ بِالَّذِي أَرْسَلَنِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ وَلاَ يَأْتِي إِلَى دَيْنُونَةٍ بَلْ قَدِ انْتَقَلَ مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ.

كلام آخر للمسيح عن أنه سيعود ليدين العالم:

• 31. «وَمَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي مَجْدِهِ وَجَمِيعُ الْمَلاَئِكَةِ الْقِدِّيسِينَ مَعَهُ فَحِينَئِذٍ يَجْلِسُ عَلَى كُرْسِيِّ مَجْدِهِ.
• 32. وَيَجْتَمِعُ أَمَامَهُ جَمِيعُ الشُّعُوبِ فَيُمَيِّزُ بَعْضَهُمْ مِنْ بَعْضٍ كَمَا يُمَيِّزُ الرَّاعِي الْخِرَافَ مِنَ الْجِدَاءِ
• 33. فَيُقِيمُ الْخِرَافَ عَنْ يَمِينِهِ وَالْجِدَاءَ عَنِ الْيَسَارِ.

الخراف هم الذين قبلوا المسيح و الجداء هم الذين رفضوه.

الخلاصة: نؤمن بوجود الفردوس حيث تذهب نفوس الأبرار بإنتظار عودة المسيح ليدين العالم، و نؤمن بعودة المسيح في مجده - يعني ليس كما جاء في المرة الأولى كإنسان خضع للموت، بل كإله و تكون معه جميع الملائمة و القديسين.

 

[زهرة القصر]

1. نحن نؤمن بالفردوس - وهو المكان الذي تقيم فيه نفوس الأبرار بإنتظار يوم القيامة العامة.

• وصلنا هذا المفهوم من قول المسيح للص الذي كان مصلوباً عن يمينه.
• سأحكي لك قصة هذا اللص.
• عندما صلبوا المسيح، صلبوا معه لصين مجرمين، واحد عن يساره و الآخر عن يمينه.
• سمع اللص، الذي على اليسار، الجنود يهزؤن من المسيح ويقولون له و قال له: «إِنْ كُنْتَ أَنْتَ مَلِكَ الْيَهُودِ فَخَلِّصْ نَفْسَكَ»، فهزء هو أيضا من المسيح و قال له: «إِنْ كُنْتَ أَنْتَ الْمَسِيحَ فَخَلِّصْ نَفْسَكَ وَإِيَّانَا!»
• فَانْتَهَرَهُ اللص الذي على يمين المسيح قَائِلاً: «أَوَلاَ أَنْتَ تَخَافُ اللهَ إِذْ أَنْتَ تَحْتَ هَذَا الْحُكْمِ بِعَيْنِهِ؟ أَمَّا نَحْنُ فَبِعَدْلٍ لأَنَّنَا نَنَالُ اسْتِحْقَاقَ مَا فَعَلْنَا وَأَمَّا هَذَا فَلَمْ يَفْعَلْ شَيْئاً لَيْسَ فِي مَحَلِّهِ». ثم قَالَ لِيَسُوعَ: «اذْكُرْنِي يَا رَبُّ مَتَى جِئْتَ فِي مَلَكُوتِكَ».
• . فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «الْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنَّكَ الْيَوْمَ تَكُونُ مَعِي فِي الْفِرْدَوْسِ».

يقول القديس أوغسطينس عن الفردوس:

2. نعم نؤمن بيوم الحساب، نحن نسميه يوم الدينونة. المسيح سيدين كل البشر. و هذا ما قاله:​

• 21. لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ يُقِيمُ الأَمْوَاتَ وَيُحْيِي كَذَلِكَ الاِبْنُ أَيْضاً يُحْيِي مَنْ يَشَاءُ.
• 22. لأَنَّ الآبَ لاَ يَدِينُ أَحَداً بَلْ قَدْ أَعْطَى كُلَّ الدَّيْنُونَةِ لِلاِبْنِ

الكلام الأحمر في الآية التالية تفسر معنى "كَذَلِكَ الاِبْنُ أَيْضاً يُحْيِي مَنْ يَشَاءُ"​

• 24. «اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ يَسْمَعُ كلاَمِي وَيُؤْمِنُ بِالَّذِي أَرْسَلَنِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ وَلاَ يَأْتِي إِلَى دَيْنُونَةٍ بَلْ قَدِ انْتَقَلَ مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ.

كلام آخر للمسيح عن أنه سيعود ليدين العالم:

• 31. «وَمَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي مَجْدِهِ وَجَمِيعُ الْمَلاَئِكَةِ الْقِدِّيسِينَ مَعَهُ فَحِينَئِذٍ يَجْلِسُ عَلَى كُرْسِيِّ مَجْدِهِ.
• 32. وَيَجْتَمِعُ أَمَامَهُ جَمِيعُ الشُّعُوبِ فَيُمَيِّزُ بَعْضَهُمْ مِنْ بَعْضٍ كَمَا يُمَيِّزُ الرَّاعِي الْخِرَافَ مِنَ الْجِدَاءِ
• 33. فَيُقِيمُ الْخِرَافَ عَنْ يَمِينِهِ وَالْجِدَاءَ عَنِ الْيَسَارِ.

الخراف هم الذين قبلوا المسيح و الجداء هم الذين رفضوه.

الخلاصة: نؤمن بوجود الفردوس حيث تذهب نفوس الأبرار بإنتظار عودة المسيح ليدين العالم، و نؤمن بعودة المسيح في مجده - يعني ليس كما جاء في المرة الأولى كإنسان خضع للموت، بل كإله و تكون معه جميع الملائمة و القديسين.

ونحن عنا الفردوس كذلك هو اعلى درجات الجنة تحت عرش الله
يعني الفردوس الاسلامي مختلف عنكم
طيب الاشرار بالمسيحية وين مكانها؟

 

[زهرة القصر]

وين امة جاوبيني الاشرار وين مكانها عندكم

 

[أَمَة]

وين امة جاوبيني الاشرار وين مكانها عندكم

طولي بالك علي يا حبيبتي.
كل واحد منا عنده ظروفه الخاصة به.
نحن نسرق الوقت من التزاماتنا لكي نقوم بهذه الخدمة. هي ليست وظيفة نتقاضى عليها راتب إنما نقوم بالخدمة بدافع المحبة.

 

[أَمَة]

طيب الاشرار بالمسيحية وين مكانها؟

ليس المهم المكان بعد الموت.
المهم المكان الذي سيذهبون اليه بعد الدينونة، لأن جميع الموتى من أيام آدم الى يومنا هذا في حالة إنتظار يوم القيامة العامة، التي تعود فيها الأجساد الى الأرواح و فيها يكون الإنسان إما مع الله أو بعيداً عن الله.
مع الله يعني الملكوت. بعيداً عن الله يعني العذاب الروحي الأبدي.

الكتاب المقدس يشرح كيف يكون للذين قبلوا و أمنوا بالمسيح.

• 15. فَإِنَّنَا نَقُولُ لَكُمْ هَذَا بِكَلِمَةِ الرَّبِّ: إِنَّنَا نَحْنُ الأَحْيَاءَ الْبَاقِينَ إِلَى مَجِيءِ الرَّبِّ لاَ نَسْبِقُ الرَّاقِدِينَ. (الراقدين تعني الموتى. لأن الموت في المسيحية رقود)
• 16. لأَنَّ الرَّبَّ نَفْسَهُ سَوْفَ يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ بِهُتَافٍ، بِصَوْتِ رَئِيسِ مَلاَئِكَةٍ وَبُوقِ اللهِ، وَالأَمْوَاتُ فِي الْمَسِيحِ سَيَقُومُونَ أَوَّلاً. (الأموات في المسيحي تعني الذين أمنوا و قبلوا المسيح)
• 17. ثُمَّ نَحْنُ الأَحْيَاءَ الْبَاقِينَ سَنُخْطَفُ جَمِيعاً مَعَهُمْ فِي السُّحُبِ لِمُلاَقَاةِ الرَّبِّ فِي الْهَوَاءِ، وَهَكَذَا نَكُونُ كُلَّ حِينٍ مَعَ الرَّبِّ.

تكلم المسيح ملكوت الله في أمثال عديدة لكي يقرب الفكرة الى الشعب. يمكنك قراءتها هنـــــا .
شبه العالم و ما سيحصل في نهاية العالم بحقل (أيضاُ هنـــــا) زرع فيه صاحبه (الرب) الحنطة، و في غفلة من الناس جاء عدوه (أبلس) و زرع زؤاناُ في وسط الحنطة.
عندما رأى العمال (الملائكة) الزؤان يكبر بين الحنطة سألوا صاب الحقل إذا كان يريدهم أن يقلعوا الزؤان.
رفض صاحب الحقل خوفا منه أن يقلعوا الحنطة و هم يجمعون الزؤان، و طلب منهم أن ينتظروا حتى وقت الحصاد، فيُفصل الزؤان عن الحنطة و يُجمع و يُحرق، أما الحنطة فتُجمع و يأخذها الى مخزنه.

ثم قال لهم:

• 49. هَكَذَا يَكُونُ فِي انْقِضَاءِ الْعَالَمِ: يَخْرُجُ الْمَلاَئِكَةُ وَيُفْرِزُونَ الأَشْرَارَ مِنْ بَيْنِ الأَبْرَارِ
• 50. وَيَطْرَحُونَهُمْ فِي أَتُونِ النَّارِ. هُنَاكَ يَكُونُ الْبُكَاءُ وَصَرِيرُ الأَسْنَانِ».
• 51. قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «أَفَهِمْتُمْ هَذَا كُلَّهُ؟» فَقَالُوا: «نَعَمْ يَا سَيِّدُ».

هل فهمت أين سيذهب الأشرار؟

 

[زهرة القصر]

طولي بالك علي يا حبيبتي.
كل واحد منا عنده ظروفه الخاصة به.
نحن نسرق الوقت من التزاماتنا لكي نقوم بهذه الخدمة. هي ليست وظيفة نتقاضى عليها راتب إنما نقوم بالخدمة بدافع المحبة.

اوكي

 

[زهرة القصر]

ليس المهم المكان بعد الموت.
المهم المكان الذي سيذهبون اليه بعد الدينونة، لأن جميع الموتى من أيام آدم الى يومنا هذا في حالة إنتظار يوم القيامة العامة، التي تعود فيها الأجساد الى الأرواح و فيها يكون الإنسان إما مع الله أو بعيداً عن الله.
مع الله يعني الملكوت. بعيداً عن الله يعني العذاب الروحي الأبدي.

الكتاب المقدس يشرح كيف يكون للذين قبلوا و أمنوا بالمسيح.

• 15. فَإِنَّنَا نَقُولُ لَكُمْ هَذَا بِكَلِمَةِ الرَّبِّ: إِنَّنَا نَحْنُ الأَحْيَاءَ الْبَاقِينَ إِلَى مَجِيءِ الرَّبِّ لاَ نَسْبِقُ الرَّاقِدِينَ. (الراقدين تعني الموتى. لأن الموت في المسيحية رقود)
• 16. لأَنَّ الرَّبَّ نَفْسَهُ سَوْفَ يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ بِهُتَافٍ، بِصَوْتِ رَئِيسِ مَلاَئِكَةٍ وَبُوقِ اللهِ، وَالأَمْوَاتُ فِي الْمَسِيحِ سَيَقُومُونَ أَوَّلاً. (الأموات في المسيحي تعني الذين أمنوا و قبلوا المسيح)
• 17. ثُمَّ نَحْنُ الأَحْيَاءَ الْبَاقِينَ سَنُخْطَفُ جَمِيعاً مَعَهُمْ فِي السُّحُبِ لِمُلاَقَاةِ الرَّبِّ فِي الْهَوَاءِ، وَهَكَذَا نَكُونُ كُلَّ حِينٍ مَعَ الرَّبِّ.

تكلم المسيح ملكوت الله في أمثال عديدة لكي يقرب الفكرة الى الشعب. يمكنك قراءتها هنـــــا .
شبه العالم و ما سيحصل في نهاية العالم بحقل (أيضاُ هنـــــا) زرع فيه صاحبه (الرب) الحنطة، و في غفلة من الناس جاء عدوه (أبلس) و زرع زؤاناُ في وسط الحنطة.
عندما رأى العمال (الملائكة) الزؤان يكبر بين الحنطة سألوا صاب الحقل إذا كان يريدهم أن يقلعوا الزؤان.
رفض صاحب الحقل خوفا منه أن يقلعوا الحنطة و هم يجمعون الزؤان، و طلب منهم أن ينتظروا حتى وقت الحصاد، فيُفصل الزؤان عن الحنطة و يُجمع و يُحرق، أما الحنطة فتُجمع و يأخذها الى مخزنه.

ثم قال لهم:

• 49. هَكَذَا يَكُونُ فِي انْقِضَاءِ الْعَالَمِ: يَخْرُجُ الْمَلاَئِكَةُ وَيُفْرِزُونَ الأَشْرَارَ مِنْ بَيْنِ الأَبْرَارِ
• 50. وَيَطْرَحُونَهُمْ فِي أَتُونِ النَّارِ. هُنَاكَ يَكُونُ الْبُكَاءُ وَصَرِيرُ الأَسْنَانِ».
• 51. قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «أَفَهِمْتُمْ هَذَا كُلَّهُ؟» فَقَالُوا: «نَعَمْ يَا سَيِّدُ».

هل فهمت أين سيذهب الأشرار؟

نعم فهمت
طيب سؤال من نفس الموضوع
بنظركم انتم المسيحية
الاديان الاخرى سواء الإسلام او اليهود او او او بشكل عام رح يذهبو مع الأشرار ؟؟؟

 

[أَمَة]

نعم فهمت
طيب سؤال من نفس الموضوع
بنظركم انتم المسيحية
الاديان الاخرى سواء الإسلام او اليهود او او او بشكل عام رح يذهبو مع الأشرار ؟

بنظركم انتم المسيحية

نظرنا في الموضوع لا يهم.
المهم ما قاله المسيح نفسه:

• 15. وَقَالَ لَهُمُ: «اذْهَبُوا إِلَى الْعَالَمِ أَجْمَعَ وَاكْرِزُوا بِالإِنْجِيلِ لِلْخَلِيقَةِ كُلِّهَا.
• 16. مَنْ آمَنَ وَاعْتَمَدَ خَلَصَ وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ يُدَنْ.

• 14. «وَكَمَا رَفَعَ مُوسَى الْحَيَّةَ فِي الْبَرِّيَّةِ هَكَذَا يَنْبَغِي أَنْ يُرْفَعَ ابْنُ الإِنْسَانِ (المسيح يخبر عن موته على الصليب في قوله: ينبغي أن يرفع ابن الإنسان، لأنه ارتفع على الصليب)
• 15. لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.
• 16. لأَنَّهُ هَكَذَا أَحَبَّ اللَّهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.
• 17. لأَنَّهُ لَمْ يُرْسِلِ اللَّهُ ابْنَهُ إِلَى الْعَالَمِ لِيَدِينَ الْعَالَمَ بَلْ لِيَخْلُصَ بِهِ الْعَالَمُ.

المسيح جاء ليخلص العالم. فإذا رفضه العالم لن يكن لمن يرفضه الخلاص.
بإختصار الإنسان يقرر مصيره بعد الموت بقبوله أو رفضه للخلاص الذي أتى به المسيح.
________________

بعد ما رديت عليك من الكتاب المقدس، أحب أن أذكرك بمشاركتي هذه التي كتبتها في موضوعك هذا عن مثل الملك الذي أراد أن يأتي بشعبه ليسكنوا معه، و لم يضطرهم على هذا بل أعطاهم الخيار.
هل تظنين ان الذين رفضوا عرض الملك سيسكنون معه في قصره.
كيف لإنسان يصر على رفض يسوع المسيح سيكون معه بعد رحيله من هذه الدنيا؟
فكري في السؤال.

الرب معك,

 

[زهرة القصر]

نظرنا في الموضوع لا يهم.
المهم ما قاله المسيح نفسه:

• 15. وَقَالَ لَهُمُ: «اذْهَبُوا إِلَى الْعَالَمِ أَجْمَعَ وَاكْرِزُوا بِالإِنْجِيلِ لِلْخَلِيقَةِ كُلِّهَا.
• 16. مَنْ آمَنَ وَاعْتَمَدَ خَلَصَ وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ يُدَنْ.

• 14. «وَكَمَا رَفَعَ مُوسَى الْحَيَّةَ فِي الْبَرِّيَّةِ هَكَذَا يَنْبَغِي أَنْ يُرْفَعَ ابْنُ الإِنْسَانِ (المسيح يخبر عن موته على الصليب في قوله: ينبغي أن يرفع ابن الإنسان، لأنه ارتفع على الصليب)
• 15. لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.
• 16. لأَنَّهُ هَكَذَا أَحَبَّ اللَّهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.
• 17. لأَنَّهُ لَمْ يُرْسِلِ اللَّهُ ابْنَهُ إِلَى الْعَالَمِ لِيَدِينَ الْعَالَمَ بَلْ لِيَخْلُصَ بِهِ الْعَالَمُ.

المسيح جاء ليخلص العالم. فإذا رفضه العالم لن يكن لمن يرفضه الخلاص.
بإختصار الإنسان يقرر مصيره بعد الموت بقبوله أو رفضه للخلاص الذي أتى به المسيح.
________________

بعد ما رديت عليك من الكتاب المقدس، أحب أن أذكرك بمشاركتي هذه التي كتبتها في موضوعك هذا عن مثل الملك الذي أراد أن يأتي بشعبه ليسكنوا معه، و لم يضطرهم على هذا بل أعطاهم الخيار.
هل تظنين ان الذين رفضوا عرض الملك سيسكنون معه في قصره.
كيف لإنسان يصر على رفض يسوع المسيح سيكون معه بعد رحيله من هذه الدنيا؟
فكري في السؤال.

الرب معك,

شكرا لك على توضيح