الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
مكتبة الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
هل للخطايا درجات؟؟؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="aymonded, post: 3092823, member: 81598"] [RIGHT] [INDENT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]سلام في الرب[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/INDENT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]الموضوع طبعاً بالنسبة للناس والمجتمع يختلف تماماً عن الإعلان الإلهي، لأن الإنسان بطبعه لا يرى إلا ما هو محصور في طبيعته الساقطة، فترتيب الخطايا وشناعتها يختلف من شخص لآخر حسب ما يراه مناسباً، ولكن المشكلة كلها تندرج في حياة الشركة التي فقدها الإنسان بسقوطه فأصبح هو من يحدد الخير والشر ويحكم على الأشياء حسب نظرته الشخصية...[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]أما بالنسبة للإعلان الإلهي هو إعلان شركة، وكل ما يكسر الشركة هو جوهر كسر علاقة وتشويهها، لأن الله لم يقصد أن يضع قانون قضائي لمجرد ضبط الإنسان، ولكنه وضع قانون يحفظ الشركة ويدعمها ويقويها، لأن الكتاب المقدس هو إعلان علاقة الله مع شعبه، علاقة اقتران واتحاد، لذلك أي خطية تكسر هذه العلاقة تُصبح شريرة جداً، وخاطئة للغاية، الخطية خاطئة جداً، لا بكونها خطأ في حد ذاته (مع أنها فعلاً كذلك)، بل لأنها [B]تفصل[/B] الإنسان عن مصدر وجوده الحقيقي أي الله، وتفسد العلاقة، لذلك نرى في الكتاب المقدس أن المشكلة في الداخل، أي كسر الشركة، وأول ما وضحت في سفر التكوين، حينما اختبأ آدم من الله، وهذه هي مشكلة الخطية تفصل الإنسان عن الله وتجعل الخوف، خوف الدينونة يتسرب إليه، حتى لو كانت خطية تافهة كما يراها الإنسان.... وكما هو مكتوب: [ الذين خوفاً من الموت كانوا جميعاً كل حياتهم تحت العبودية ] (عب2: 15)، فعوض أن يكون الإنسان حر من العالم وكل شهواته كابن لله، يحيا في حرية البنين، يعيش كعبد مأسور من الخطية تحت سلطان الموت، وهذه مشكلة الخطية أن أجرتها الطبيعية موت، وتدخل الخوف في القلب، مهما ما كانت صغيرة جداً ولا تُحسب في نظر الناس...[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]عموماً مكتوب عن الخطية بدون تمييزها:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy][ كل من يفعل الخطية يفعل التعدي أيضاً والخطية هي التعدي ] (1يو 3 : 4)[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy][ من يفعل الخطية فهو من إبليس لأن إبليس من البدء يخطئ لأجل هذا اظهر ابن الله لكي ينقض أعمال إبليس ] (1يو 3 : 8)[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]وينبغي أن نفهم هذا أيضاً في إطار قصد الله من خلق الإنسان لحياة الشركة في النور: كلمة الحياة[/COLOR][/SIZE][/FONT] [INDENT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy][ الذي كان من البدء الذي سمعناه الذي رأيناه بعيوننا الذي شاهدناه ولمسته أيدينا من جهة كلمة الحياة. فأن الحياة أُظهرت وقد رأينا ونشهد ونخبركم بالحياة الأبدية التي كانت عند الآب وأُظهرت لنا. الذي رأيناه و سمعناه نخبركم به لكي يكون لكم أيضاً شركة معنا وأما شركتنا نحن فهي مع الآب ومع ابنه يسوع المسيح. ونكتب إليكم هذا لكي يكون فرحكم كاملا. وهذا هو الخبر الذي سمعناه منه ونخبركم به، أن الله نور وليس فيه ظلمة البتة. أن قلنا أن لنا شركة معه وسلكنا في الظلمة نكذب ولسنا نعمل الحق. ولكن أن سلكنا في النور كما هو في النور فلنا شركة بعضنا مع بعض ودم يسوع المسيح ابنه يطهرنا من كل خطية. أن قلنا انه ليس لنا خطية نضل أنفسنا وليس الحق فينا. أن اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل حتى يغفر لنا خطايانا و يطهرنا من كل إثم. أن قلنا إننا لم نخطئ نجعله كاذبا وكلمته ليست فينا، يا أولادي أكتب إليكم هذا لكي لا تخطئوا وأن أخطأ أحد فلنا شفيع عند الآب يسوع المسيح البار. وهو كفارة لخطايانا ليس لخطايانا فقط بل لخطايا كل العالم أيضاً. وبهذا نعرف أننا قد عرفناه أن حفظنا وصاياه. من قال قد عرفته وهو لا يحفظ وصاياه فهو كاذب وليس الحق فيه. وأما من حفظ كلمته فحقا في هذا قد تكملت محبة الله بهذا نعرف إننا فيه. من قال انه ثابت فيه ينبغي انه كما سلك ذاك هكذا يسلك هو أيضاً ] (1يو1: 1 – 10، 2: 1 - 6)، [ أجاب يسوع و قال له: أن أحبني أحد يحفظ كلامي ويحبه أبي وإليه نأتي وعنده نصنع منزلاً ] (يو14: 23)...[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/INDENT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]فمشكلة التعدي، هو أننا لا نحفظ وصية الله بالرغم من قولنا أننا نحبه (وهذا حب نظري بالطبع)، فننفصل عنه ونكسر الشركة ونهرب من محضره، ونسلك في الظلمة، ونهرب من النور، وهذه هي مشكلة الخطية، أي خطية بأي شكل أو معنى أو وضع... اعتذر للتطويل، صلي من أجلي؛ النعمة معك[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/RIGHT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
هل للخطايا درجات؟؟؟
أعلى