- إنضم
- 8 مايو 2011
- المشاركات
- 138
- مستوى التفاعل
- 37
- النقاط
- 28
هل سيعود السيد المسيح ثانية إلى الأرض؟
المسيح
هل سيعود السيد المسيح ثانية إلى الأرض؟
- سجل الوحي المقدس بالكتاب المقدس بالعهد الجديد في مواقع متعددة ما تحدث به عيسي (يسوع) المسيح عن رجوعه إلى هذه الأرض. ولا يوجد نبي واحد قال ذلك عن نفسه.
وسوف يكون مجيئه الثاني مختلفاً تماماً عن مجيئه الأول. جاء يسوع أولاً في ضعف واتضاع ، لكنه سيأتي في قوة وسلطان كالديَّان ، فيدين كل من سمع أو قرأ عنه ولم يؤمن به وبعمله الكفاري في صلبه وموته وقيامته.
ويتطلع كل من يؤمن به بهذه الكيفية إلى مجيئه الثاني بانتظار وشوق لأنهم ضامنون ذهابهم إلى ملكوت الله أي الجنة.
فهو سيأتي ثانية ليدين الأحياء والأموات.
"وبينما التلاميذ يحدقون إلى السماء وهو ينطلق إليها ، إذا رجلان قد ظهرا لهم بثياب بيض ، وقالا لهم: "أيها الجليليون ، لماذ تقفون ناظرين إلى السماء؟ إن يسوع ، هذا الذي ارتفع عنكم إلى السماء ، سيعود منها مثلما رأيتموه منطلقاً إليها!" ( أعمال الرسل 1 : 10 - 11 ) [ بالعهد الجديد بالكتاب المقدس ].
قال يسوع: "فكما أن البرق يومض من الشرق فيضئ في الغرب ، هكذا يكون رجوع ابن الإنسان … أما ذلك اليوم وتلك الساعة ، فلا يعرفهما أحد ، ولا ملائكة السماوات ، إلا الآب وحده". ( متى 24 : 27 ، 36 ).
"وعندما يعود ابن الإنسان في مجده ومعه جميع ملائكته ، فإنه يجلس عن عرش مجده ، وتجتمع أمامه الشعوب كلها ، فيفصل بعضهم عن بعض كما يفصل الراعي الغنم عن الماعز ، فيوقف الغنم عن يمينه ؛ والماعز عن يساره ، ثم يقول الملك للذين عن يمينه: تعالوا يا من باركهم أبي ، رثوا الملكوت الذي أعد لكم منذ إنشاء العالم … ثم يقول للذين عن يساره : ابتعدوا عني يا ملاعين إلى النار الأبدية المعدة لإبليس وأعوانه! … فيذهب هؤلاء إلى العقاب الأبدي ، والأبرار إلى الحياة الأبدية!" ( متى 25 : 31 - 34 ، 41 ، 46 ).
"لا تضطرب قلوبكم. أنتم تؤمنون بالله ، فآمنوا بي أيضاً. في بيت أبي منازل كثيرة ، ولو لم يكن الأمر كذلك لقلت لكم! فإني ذاهب لأعد لكم مكاناً ، وبعد ما أذهب وأعد لكم المكان ، أعود إليكم وآخذكم إليَّ ، لتكونوا حيث أكون أنا". ( يوحنا 14 : 1 - 3 ) [ بالعهد الجديد بالكتاب المقدس ].
"إلا أن "يوم الرب" سيأتي كما يأتي اللص في الليل. في ذلك اليوم ، تزول السماوات محدثة دوياً هائلاً ، وتنحل العناصر محترقة بنار شديدة ، وتحترق الأرض وما فيها من منجزات. ومادامت هذه الأشياء جميعاً ستنحل ، فكيف يجب أن تكونوا أنتم أصحاب سلوك مقدس يتصف بالتقوى ، منتظرين "يوم الله" … إلا أننا ، وفقاً لوعد الرب ، ننتظر سماوات جديدة وأرضاً جديدة ، حيث يسكن البر". ( بطرس الثانية 3 : 10 - 13 ) [ بالعهد الجديد بالكتاب المقدس ].
المسيح
هل سيعود السيد المسيح ثانية إلى الأرض؟
- سجل الوحي المقدس بالكتاب المقدس بالعهد الجديد في مواقع متعددة ما تحدث به عيسي (يسوع) المسيح عن رجوعه إلى هذه الأرض. ولا يوجد نبي واحد قال ذلك عن نفسه.
وسوف يكون مجيئه الثاني مختلفاً تماماً عن مجيئه الأول. جاء يسوع أولاً في ضعف واتضاع ، لكنه سيأتي في قوة وسلطان كالديَّان ، فيدين كل من سمع أو قرأ عنه ولم يؤمن به وبعمله الكفاري في صلبه وموته وقيامته.
ويتطلع كل من يؤمن به بهذه الكيفية إلى مجيئه الثاني بانتظار وشوق لأنهم ضامنون ذهابهم إلى ملكوت الله أي الجنة.
فهو سيأتي ثانية ليدين الأحياء والأموات.
"وبينما التلاميذ يحدقون إلى السماء وهو ينطلق إليها ، إذا رجلان قد ظهرا لهم بثياب بيض ، وقالا لهم: "أيها الجليليون ، لماذ تقفون ناظرين إلى السماء؟ إن يسوع ، هذا الذي ارتفع عنكم إلى السماء ، سيعود منها مثلما رأيتموه منطلقاً إليها!" ( أعمال الرسل 1 : 10 - 11 ) [ بالعهد الجديد بالكتاب المقدس ].
قال يسوع: "فكما أن البرق يومض من الشرق فيضئ في الغرب ، هكذا يكون رجوع ابن الإنسان … أما ذلك اليوم وتلك الساعة ، فلا يعرفهما أحد ، ولا ملائكة السماوات ، إلا الآب وحده". ( متى 24 : 27 ، 36 ).
"وعندما يعود ابن الإنسان في مجده ومعه جميع ملائكته ، فإنه يجلس عن عرش مجده ، وتجتمع أمامه الشعوب كلها ، فيفصل بعضهم عن بعض كما يفصل الراعي الغنم عن الماعز ، فيوقف الغنم عن يمينه ؛ والماعز عن يساره ، ثم يقول الملك للذين عن يمينه: تعالوا يا من باركهم أبي ، رثوا الملكوت الذي أعد لكم منذ إنشاء العالم … ثم يقول للذين عن يساره : ابتعدوا عني يا ملاعين إلى النار الأبدية المعدة لإبليس وأعوانه! … فيذهب هؤلاء إلى العقاب الأبدي ، والأبرار إلى الحياة الأبدية!" ( متى 25 : 31 - 34 ، 41 ، 46 ).
"لا تضطرب قلوبكم. أنتم تؤمنون بالله ، فآمنوا بي أيضاً. في بيت أبي منازل كثيرة ، ولو لم يكن الأمر كذلك لقلت لكم! فإني ذاهب لأعد لكم مكاناً ، وبعد ما أذهب وأعد لكم المكان ، أعود إليكم وآخذكم إليَّ ، لتكونوا حيث أكون أنا". ( يوحنا 14 : 1 - 3 ) [ بالعهد الجديد بالكتاب المقدس ].
"إلا أن "يوم الرب" سيأتي كما يأتي اللص في الليل. في ذلك اليوم ، تزول السماوات محدثة دوياً هائلاً ، وتنحل العناصر محترقة بنار شديدة ، وتحترق الأرض وما فيها من منجزات. ومادامت هذه الأشياء جميعاً ستنحل ، فكيف يجب أن تكونوا أنتم أصحاب سلوك مقدس يتصف بالتقوى ، منتظرين "يوم الله" … إلا أننا ، وفقاً لوعد الرب ، ننتظر سماوات جديدة وأرضاً جديدة ، حيث يسكن البر". ( بطرس الثانية 3 : 10 - 13 ) [ بالعهد الجديد بالكتاب المقدس ].