الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
هل سرجون انتهى فى قمران؟؟ام قمران شهدت على تدليس المسلمين؟؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Molka Molkan, post: 2886078, member: 79186"] [COLOR="Black"][FONT="Times New Roman"][SIZE="5"][RIGHT][B][FONT=Tahoma][SIZE=5][FONT=Times New Roman][COLOR=Black]نذهب الى الصديق أبو بكر ..و أنا أتأسف مقدما ولن اعلق بكلمة على الحديث لانه واضح وصريح ![/COLOR][/FONT][/SIZE][/FONT] [/B] [/RIGHT] [B][FONT=Tahoma][SIZE=5][FONT=Times New Roman] [/FONT] [/SIZE][/FONT][/B] [RIGHT][B][FONT=Tahoma][SIZE=5][FONT=Times New Roman][COLOR=Black]خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم زمن الحديبية ، حتى كانوا ببعض الطريق ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إن خالد بن الوليد بالغميم ، في خيل لقريش طليعة ، فخذوا ذات اليمين ) . فوالله ما شعر بهم خالد حتى إذا هم بقترة الجيش ، فانطلق يركض نذيرا لقريش ، وسار النبي صلى الله عليه وسلم حتى إذا كان بالثنية التي يهبط عليهم منها ، بركت به راحلته ، فقال الناس : حل حل ، فألحت ، فقالوا خلأت القصواء ، خلأت القصواء ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ما خلأت القصواء ، وما ذاك لها بخلق ، ولكن حبسها حابس الفيل ) . ثم قال : ( والذي نفسي بيده ، لا يسألونني خطة يعظمون فيها حرمات الله إلا أعطيتهم إياها ) . ثم زجرها فوثبت ، قال : فعدل عنهم حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء ، يتبرضه الناس تبرضا ، فلم يلبثه الناس حتى نزحوه ، وشكي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم العطش ، فانتزع سهما من كنانته ، ثم أمرهم أن يجعلوه فيه ، فوالله مازال يجيش لهم بالري حتى صدروا عنه ، فبينما هم كذلك إذ جاء بديل بن ورقاء الخزاعي في نفر من قومه من خزاعة ، وكانوا عيبة نصح رسول الله صلى الله عليه وسلم من أهل تهامة ، فقال : إني تركت كعب بن لؤي وعامر بن لؤي نزلوا أعداد مياه الحديبية ، ومعهم العوذ المطافيل ، وهم مقاتلوك وصادوك عن البيت ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إنا لم نجئ لقتال أحد ، ولكنا جئنا معتمرين ، وإن قريشا قد نهكتهم الحرب ، وأضرت بهم ، فإن شاؤوا ماددتهم مدة ، ويخلوا بيني وبين الناس ، فإن أظهر : فإن شاؤوا أن يدخلوا فيما دخل فيه الناس فعلوا ، وإلا فقد جموا ، وإن هم أبوا ، فوالذي نفسي بيده لأقاتلنهم على أمري هذا حتى تنفرد سالفتي ، ولينقذن الله أمره ) . فقال بديل : سأبلغهم ما تقول ، قال : فانطلق حتى أتى قريشا ، قال : إنا قد جئناكم من هذا الرجل ، وسمعناه يقول قولا ، فإن شئتم أن نعرضه عليكم فعلنا ، فقال سفهاؤهم : لا حاجة لنا أن تخبرنا عنه بشيء ، وقال ذوو الرأي منهم : هات ما سمعته يقول ، قال : سمعته يقول كذا وكذا ، فحدثهم بما قال النبي صلى الله عليه وسلم ، فقام عروة بن مسعود فقال : أي قوم ، ألستم بالوالد ؟ قالوا : بلى ، قال : أو لست بالولد ؟ قالوا : بلى ، قال : فهل تتهمونني ؟ قالوا : لا ، قال : ألستم تعلمون أني استنفرت أهل عكاظ ، فلما بلحوا علي جئتكم بأهلي وولدي ومن أطاعني ؟ قالوا : بلى ، قال : فإن هذا قد عرض لكم خطة رشد ، اقبلوها ودعوني آتيه ، قالوا : ائته ، فأتاه ، فجعل يكلم النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم نحوا من قوله لبديل ، فقال عروة عند ذلك : أي محمد ، أرأيت إن استأصلت أمر قومك ، هل سمعت بأحد من العرب اجتاح أهله قبلك ، وإن تكن الأخرى ، فإني والله لأرى وجوها ، وإني لأرى أشوابا من الناس خليقا أن يفروا ويدعوك ، [COLOR=Red]فقال له أبو بكر : امصص ببظر اللات[/COLOR] ، أنحن نفر عنه وندعه ؟ فقال : من ذا ؟ قالوا : أبو بكر ، قال : أما والذي نفسي بيده ، لولا يد كانت لك عندي لم أجزك بها لأجبتك ، قال : وجعل يكلم النبي صلى الله عليه وسلم ، فكلما تكلم أخذ بلحيته ، والمغيرة بن شعبة قائم على رأس النبي صلى الله عليه وسلم ، ومعه السيف وعليه المغفر ، فكلما أهوى عروة بيده إلى لحية النبي صلى الله عليه وسلم ضرب يده بنعل السيف ، وقال له : أخر يدك عن لحية رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فرفع عروة رأسه ، فقال : من هذا ؟ قالوا : المغيرة بن شعبة ، فقال : أي غدر ، ألست أسعى في غدرتك ، وكان المغيرة صحب قوما في الجاهلية فقتلهم ، وأخذ أموالهم ، ثم جاء فأسلم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أما الإسلام فأقبل ، وأما المال فلست منه في شيء ) . ثم إن عروة جعل يرمق أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بعينه ، قال : فوالله ما تنخم رسول الله صلى الله عليه وسلم نخامة إلا وقعت في كف رجل منهم ، فدلك بها وجهه وجلده ، وإذا أمرهم ابتدروا أمره ، وإذا توضأ كادوا يقتتلون على وضوئه ، وإذا تكلم خفضوا أصواتهم عنده ، وما يحدون إليه النظر تعظيما له ، فرجع عروة إلى أصحابه فقال : أي قوم ، والله لقد وفدت على الملوك ، ووفدت على قيصر وكسرى والنجاشي ، والله إن رأيت ملكا قط يعظمه أصحابه ما يعظم أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم محمدا ، والله إن تنخم نخامة إلا وقعت في كف رجل منهم فدلك بها وجهه وجلده ، وإذا أمرهم ابتدروا أمره ، وإذا توضأ كادوا يقتتلون على وضوئه ، وإذا تكلم خفضوا أصواتهم عنده ، وما يحدون إليه النظر تعظيما له ، وإنه قد عرض عليكم خطة رشد فأقبلوها . فقال رجل من بني كنانة : دعوني آتيه ، فقالوا : ائته ، فلما أشرف على النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( هذا فلان ، وهو من قوم يعظمون البدن ، فابعثوها له ) . فبعثت له ، واستقبله الناس يلبون ، فلما رأى ذلك قال : سبحان الله ، ما ينبغي لهؤلاء أن يصدوا عن البيت ، فلما رجع إلى أصحابه قال : رأيت قد قلدت وأشعرت ، فما أرى أن يصدوا عن البيت ، فقام رجل منهم ، يقال له مكرز ابن حفص ، فقال : دعوني آتيه ، فقالوا : ائته ، فلما أشرف عليهم ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( هذا مكرز ، وهو رجل فاجر ) . فجعل يكلم النبي صلى الله عليه وسلم ، فبينما هو يكلمه إذ جاء سهيل بن عمرو . قال معمر : فأخبرني أيوب ، عن عكرمة : أنه لما جاء سهيل بن عمرو : قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لقد سهل لكم من أمركم ) . قال معمر : قال الزهري في حديثه : فجاء سهيل بن عمرو فقال : هات اكتب بيننا وبينكم كتابا ، فدعا النبي صلى الله عليه وسلم الكاتب ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( بسم الله الرحمن الرحيم ) . قال سهيل : أما الرحمن فوالله ما أدري ما هو ، ولكن اكتب باسمك اللهم كما كنت تكتب ، فقال المسلمون : والله لا نكتبها إلا بسم الله الرحمن الرحيم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( اكتب باسمك اللهم ) . ثم قال : ( هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله ) . فقال سهيل : والله لو كنا نعلم أنك رسول الله ما صددناك عن البيت ولا قاتلناك ، ولكن اكتب : محمد بن عبد الله ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( والله إني لرسول الله وإن كذبتموني ، اكتب : محمد بن عبد الله ) . قال الزهري : وذلك لقوله : ( لا يسألونني خطة يعظمون بها حرمات الله إلا أعطيتهم إياها ) . فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : ( على أن تخلوا بيننا وبين البيت فنطوف به ) . فقال سهيل : والله لا تتحدث العرب أنا أخذنا ضغطة ، ولكن ذلك من العام المقبل ، فكتب ، فقال سهيل : وعلى أنه لا يأتيك منا رجل ، وإن كان على دينك إلا رددته إلينا . قال المسلمون : سبحان الله ، كيف يرد إلى المشركين وقد جاء مسلما ، فبينما هم كذلك إذ دخل أبو جندل بن سهيل بن عمرو يرسف في قيوده ، وقد خرج من أسفل مكة حتى رمى بنفسه بين أظهر المسلمين ، فقال سهيل : هذا يا محمد أول ما أقاضيك عليه أن ترده إلي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إنا لم نقض الكتاب بعد ) . قال فوالله إذا لم أصالحك على شيء أبدا ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( فأجزه لي ) . قال : ما أنا بمجيزه لك ، قال : ( بلى فافعل ) . قال : ما أنا بفاعل ، قال مكرز : بل قد أجزناه لك ، قال أبو جندل : أي معشر المسلمين ، أرد إلى المشركين وقد جئت مسلما ، ألا ترون ما قد لقيت ؟ وكان قد عذب عذابا شديدا في الله . قال : فقال عمر بن الخطاب : فأتيت نبي الله صلى الله عليه وسلم فقلت : ألست نبي الله حقا ؟ قال : ( بلى ) . قلت : ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال : ( بلى ) . قلت : فلم نعطي الدنية في ديننا إذا ؟ قال : ( إني رسول الله ، ولست أعصيه ، وهو ناصري ) . قلت : أوليس كنت تحدثنا أنا سنأتي البيت فنطوف به ؟ قال : ( بلى ، فأخبرتك أنا نأتيه العام ) . قال : قلت : لا ، قال : ( فإنك آتيه ومطوف به ) . قال : فأتيت أبا بكر فقلت : يا أبا بكر ، أليس هذا نبي الله حقا ، قال بلى ، قلت : ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال : بلى ، قلت : فلم نعطي الدنية في ديننا إذا ؟ قال : أيها الرجل ، إنه لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، وليس يعصي ربه ، وهو ناصره ، فاستمسك بغرزه ، فوالله إنه على الحق ؟ قلت : أليس كان يحدثنا أنا سنأتي البيت ونطوف به ، قال : بلى ، أفأخبرك أنك تأتيه العام ؟ قلت : لا ، قال : فإنك آتيه ومطوف به . قال الزهري : قال عمر : فعملت لذلك أعمالا ، قال : فلما فرغ من قضية الكتاب ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه : ( قوموا فانحروا ثم احلقوا ) . قال : فوالله ما قام منهم رجل حتى قال ذلك ثلاث مرات ، فلما لم يقم منهم أحد دخل على أم سلمة ، فذكر لها ما لقي من الناس ، فقالت أم سلمة : يانبي الله ، أتحب ذلك ، اخرج لا تكلم أحدا منهم كلمة ، حتى تنحر بدنك ، وتدعو حالقك فيحلقك . فخرج فلم يكلم أحدا منهم حتى فعل ذلك ، نحر بدنه ، ودعا حالقه فحلقه ، فلما رأوا ذلك قاموا فنحروا وجعل بعضهم يحلق بعضا ، حتى كاد بعضهم يقتل غما ، ثم جاءه نسوة مؤمنات ، فأنزل الله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن - حتى بلغ - بعصم الكوافر } . فطلق عمر يومئذ امرأتين ، كانتا له في الشرك ، فتزوج إحداهما معاوية بن أبي سفيان ، والأخرى صفوان بن أمية ، ثم رجع النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة فجاءه أبو بصير ، رجل من قريش وهو مسلم ، فأرسلوا في طلبه رجلين ، فقالوا : العهد الذي جعلت لنا ، فدفعه إلى الرجلين ، فخرجا به حتى إذا بلغا ذا الحليفة ، فنزلوا يأكلون من تمر لهم ، فقال أبو بصير لأحد الرجلين : والله إني لأرى سيفك هذا يا فلان جيدا ، فاستله الآخر ، فقال : أجل ، والله إنه لجيد ، لقد جربت به ، ثم جربت ، فقال أبو بصير : أرني أنظر إليه ، فأمكنه منه ، فضربه حتى برد ، وفر الآخر حتى أتى المدينة ، فدخل المسجد يعدو ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم حين رآه : ( لقد رأى هذا ذعرا ) . فلما انتهى إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال : قتل والله صاحبي وإني لمقتول ، فجاء أبو بصير : فقال : يا نبي الله ، قد والله أوفى الله ذمتك ، قد رددتني إليهم ، ثم نجاني الله منهم ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ويل أمه ، مسعر حرب ، لو كان له أحد ) . فلما سمع ذلك عرف أنه سيرده إليهم ، فخرج حتى أتى سيف البحر ، قال : وينفلت منهم أبو جندل بن سهيل ، فلحق بأبي بصير ، فجعل لا يخرج من قريش رجل قد أسلم إلا لحق بأبي بصير ، حتى اجتمعت منهم عصابة ، فوالله ما يسمعون بعير خرجت لقريش إلى الشأم إلا اعترضوا لها ، فقتلوهم وأخذوا أموالهم ، فأرسلت قريش إلى النبي صلى الله عليه وسلم تناشده بالله والرحم : لما أرسل : فمن آتاه فهو آمن ، فأرسل النبي صلى الله عليه وسلم إليهم ، فأنزل الله تعالى : { وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم - حتى بلغ - الحمية حمية الجاهلية } . وكانت حميتهم أنهم لم يقروا أنه نبي الله ، ولم يقروا ببسم الله الرحمن الرحيم ، وحالوا بينهم وبين البيت . [/COLOR][/FONT] [FONT=Times New Roman][COLOR=Black]الراوي: المسور بن مخرمة و مروان بن الحكم المحدث: [URL="http://www.dorar.net/mhd/256"]البخاري [/URL] - المصدر: [URL="http://www.dorar.net/book/6216&ajax=1"]صحيح البخاري[/URL] - الصفحة أو الرقم: 2731[/COLOR][/FONT][/SIZE][/FONT] [/B] [/RIGHT] [B][FONT=Tahoma][SIZE=5][FONT=Times New Roman][COLOR=Black] خلاصة حكم المحدث: [[COLOR=Red]ص[COLOR=Blue]ح[COLOR=Green]ي[/COLOR][/COLOR][COLOR=Navy]ح[/COLOR][/COLOR]] وبالطبع بعد أبا بكر ، ننتقل إلى عبد الله بن مسعود ! ( صحابي آخر ) [/COLOR][/FONT][FONT=Times New Roman][COLOR=Black]سمع [COLOR=Red]ابن مسعود[/COLOR] رضي الله عنه رجلا ينشد ضالة في المسجد ، [COLOR=Red]فغضب وسبه[/COLOR] ، فقال له رجل : ما كنت [COLOR=Red]فاحشا[/COLOR] ، فقال : [COLOR=Red]بهذا أمرنا [/COLOR] الراوي: أبو عثمان النهدي المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: نتائج الأفكار - الصفحة أو الرقم: 1/293 خلاصة حكم المحدث: [COLOR=Red]صحيح[/COLOR] [/COLOR][/FONT][FONT=Times New Roman][COLOR=Black] ابن مسعود لم يقل شيء يرد به على إدعاء الفحش إلا " بهذا أمرنا " أي أمرنا بالفحش ، فهل يخبرنا احد من الذي أمرهم بالفحش ؟!! [COLOR=Navy] وننتقل من القرآن ومن الأحاديث ومن الصحابة الى الفتاوى اليومية التي يتعامل بها المسلم مع المسيحي ، وانظروا ..[/COLOR] [/COLOR][/FONT][FONT=Times New Roman][COLOR=Black]رقـم الفتوى : [/COLOR][/FONT] [FONT=Times New Roman][COLOR=Black]19230[/COLOR][/FONT] [FONT=Times New Roman][COLOR=Black] عنوان الفتوى :[/COLOR][/FONT][FONT=Times New Roman][COLOR=DarkRed]أدلة الدعاء على الكافرين كافة بمن فيهم أهل الكتاب[/COLOR][/FONT] [FONT=Times New Roman] [/FONT] [FONT=Times New Roman][COLOR=Black]تاريخ الفتوى :[/COLOR][/FONT][FONT=Times New Roman][COLOR=Black]الثلاثاء 4 جمادي الأولى 1423 / 14-7-2002[/COLOR][/FONT] [FONT=Times New Roman][COLOR=Black] [COLOR=Green]السؤال[/COLOR] [/COLOR][/FONT][FONT=Times New Roman][COLOR=Black]1- ما حكم التأمين التجاري ؟ 2- ما حكم الدعاء على مطلق النصارى [COLOR=DarkRed]دون المقاتلين منهم[/COLOR] ؟ 3- عندنا خادمة ونريد السفر إلى مكة فهل يجوز أن تذهب معنا علما أنه ليس معها محرم ، وماذا نفعل بها عند السفر ؟[/COLOR][/FONT][FONT=Times New Roman] [/FONT] [FONT=Times New Roman][COLOR=Green]الفتوى[/COLOR][/FONT] [FONT=Times New Roman] [/FONT] [FONT=Times New Roman][COLOR=Black]الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: 1- سبق برقم : [URL="http://www.islam***.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Option=FatwaId&Id=7394"]7394[/URL]. 2- فإنه يجوز الدعاء على [COLOR=DarkRed]مطلق[/COLOR] الكفار سواء كانوا مقاتلين [COLOR=DarkRed]أو غير مقاتلين[/COLOR]، ويدخل فيهم اليهود [COLOR=DarkRed]والنصارى[/COLOR] والوثنيين والملاحدة، ويدل على ذلك: قوله تعالى عن نوح عليه السلام:رَبِّ لا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّاراً [نوح:26]. وقول النبي صلى الله عليه وسلم في دعائه: اللهم قاتل الكفرة الذين أوتوا الكتاب إله الحق. رواه أحمد. قال النووي في شرح مسلم في شرحه لحديث: وانقل حماها إلى الجحفة. قال الخطابي وغيره: كان ساكنو الجحفة في ذلك الوقت يهودا، [COLOR=Red]ففيه دليل الدعاء على الكفار بالأمراض والأسقام والهلاك[/COLOR]، وفيه الدعاء للمسلمين بالصحة وطيب بلادهم والبركة فيها، وكشف الضر والشدائد عنهم، وهذا مذهب العلماء كافة. انتهى. قال العراقي في طرح التثرتب 2/292 في شرح حديث قنوت النبي صلى الله عليه وسلم على الكفار: فيه جواز الدعاء على الكفار ولعنهم، قال صاحب المفهم: ولا خلاف في جواز لعن الكفرة والدعاء عليهم، واختلفوا في جواز الدعاء على أهل المعاصي فأجازه قوم ومنعه آخرون. انتهى وقال ابن العربي في أحكام القرآن 4/269: في تفسير قوله تعالى عن نوح عليه السلام رب لا تذر على الأرض ... المسألة الثانية : دعاء نوح على الكافرين أجمعين، ودعاء النبي صلى الله وعليه وسلم على من تحزب على المؤمنين، وألب عليهم، وكان هذا أصلاً في الدعاء على الكفار في الجملة، فأما كافر معين لم تعلم خاتمته فلا يدعى عليه لأن مآله عندنا مجهول. انتهى. 3- سبق برقم : [URL="http://www.islam***.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Option=FatwaId&Id=10809"]10809[/URL]. والله أعلم.[/COLOR][/FONT][FONT=Times New Roman] [/FONT] [LEFT][URL="http://www.islam***.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=19230&Option=FatwaId"]http://www.islam***.net/ver2/Fatwa/S...Option=FatwaId[/URL][FONT=Times New Roman] [/FONT] [/LEFT] [FONT=Times New Roman] [/FONT][FONT=Times New Roman][COLOR=Green]العنوان[/COLOR][/FONT] [FONT=Times New Roman][COLOR=Black] ما حكم لعن الكفار من اليهود [COLOR=Red]والنصارى[/COLOR] [/COLOR][/FONT] [FONT=Times New Roman][COLOR=Black]الشيخ[/COLOR][/FONT][FONT=Times New Roman][COLOR=Black] عبد الرحمن السحيم[/COLOR][/FONT][FONT=Times New Roman][COLOR=Black]السؤال[/COLOR][/FONT][FONT=Times New Roman][COLOR=Black]السؤال الثالث: [COLOR=Red]ما حكم لعن الكفار من اليهود والنصارى وغيرهم أو الذين يتطاولون على شرع الله وعلى القرآن ؟[/COLOR] [/COLOR][/FONT][FONT=Times New Roman] [/FONT] [FONT=Times New Roman][COLOR=Black] [COLOR=Green]الجواب[/COLOR][/COLOR][/FONT][FONT=Times New Roman] [/FONT] [FONT=Times New Roman][COLOR=Black][COLOR=Red]لعن اليهود والنصارى[/COLOR] والملاحدة ومن يتطاول على شرع الله ، ولعن من يستحق اللعن هو من القُرُبات ومن إظهار الدين . وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم سيكون في آخر أمتي رجالٌ يركبون على السروج كأشباه الرجال . ينـزلون على أبواب المسـاجد . نساؤهم كاسيات عاريات على رؤوسهن كأسنمة البخت العجاف . اِلْعَنُوهنّ فإنهن ملعونات . رواه الإمامُ احمد وغيره ، وهو حديث صحيح . ويُفرّق العلماء بين لعن الشخص المُعيّن وبين لعن العموم . [COLOR=Red] وأما سب اليهود والنصارى ، فإننا نسبهم في كل صلاة ونتبرأ من طريقتهم[/COLOR] ، فنقرأ : ( غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ ) [COLOR=Blue] إلا إذا كان سبّهم سيفضي إلى مفسدة[/COLOR] :smile02؛ [COLOR=Blue]كأن يحملهم ذلك على سب الله أو سب الدّين ، ونحو ذلك ، فله أن يمنع من سبِّهم . قال الله عز وجل : ( وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّواْ اللّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ )[/COLOR] [COLOR=Red]فسب الكفار وذمهم وذم آلهتهم وعيب دينهم [U]مطلوب[/U][/COLOR] ، إلا أنه إذا أفضى إلى مفسدة فإنه يُمنع منه . على أن هذا الأمر لم يكن من هدي الرسول صلى الله عليه وسلم ولا من فعل أصحابه رضي الله عنهم . ولا يعني هذا أنه لا يُدعى عليهم . وقد كان عمر رضي الله عنه يدعو بهذا الدعاء : اللهم [COLOR=Red]العن كفرة أهل الكتاب[/COLOR] ؛ الذين يصدون عن سبيلك ، ويكذبون رسلك ، ويقاتلون أوليائك . اللهم خالف بين كلمتهم ، وزلزل أقدامهم ، وأنزل بهم بأسك الذي لا ترده عن القوم المجرمين . رواه البيهقي وغيره . والله تعالى أعلم . [/COLOR][/FONT][FONT=Times New Roman] [/FONT] [FONT=Times New Roman][COLOR=Black]رقـم الفتوى : 50065 عنوان الفتوى : حكم سب دين النصارى تاريخ الفتوى : الإثنين 1 جمادي الأولى 1425 / 19-6-2004 [COLOR=Green] السؤال [/COLOR] ما حكم من سب دين النصارى [COLOR=Green] الفتوى [/COLOR] الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن كان القصد بدين النصارى الدين الذي جاء به عيسى عليه السلام فإن ذلك لا يجوز، بل هو كفر. ولا يجوز سب أي دين من الأديان التي جاء بها الأنبياء السابقون، فالدين الذي جاء به الأنبياء جمعيا واحد، والمسلمون يؤمنون بجميع الأنبياء؛ كما قال تعالى: [ آَمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آَمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ] (البقرة: 185). وسب أي دين من أديان هؤلاء أو شتمه أو الاستهزاء به يعتبر كفرا، قال تعالى: [قُلْ أَبِاللَّهِ وَآَيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ] (التوبة: 65-66) وقال تعالى: [شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ] (الشورى: 13). [COLOR=Red]أما إن كان القصد بالدين ما أحدثه النصارى من التحريف والتبديل والشرك والخزعبلات فهذا لا مانع من سبه ووصف أصحابه بالشرك والكفر.[/COLOR] فقد قال الله عز وجل: [لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ] (المائدة: 73). ولكن ذلك إذا كان يؤدي إلى سب الإسلام أو نبيه فإنه لا يجوز سدا للذريعة، [COLOR=Blue]فقد نهى الله عز وجل عن سب أصنام المشركين حتى لا يؤدي ذلك إلى سب الله عز وجل، فقال تعالى: [[/COLOR][COLOR=Blue]وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ[/COLOR][COLOR=Blue]][/COLOR] (108). ولمزيد من الفائدة نرجو الاطلاع على الفتوى رقم: [URL="http://www.islam***.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?Option=FatwaId&lang=A&Id=19944"]19944[/URL]. والله أعلم. [/COLOR][/FONT] [FONT=Times New Roman] [/FONT] [URL="http://www.islam***.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=50065&Option=FatwaId&x=46&y=12"]http://www.islam***.net/ver2/Fatwa/S...waId&x=46&y=12[/URL][FONT=Times New Roman] [/FONT][FONT=Times New Roman][COLOR=Black]رقـم الفتوى : 19944 عنوان الفتوى : حكم غيبة الكفرة والدعاء عليهم تاريخ الفتوى : الثلاثاء 14 جمادي الأولى 1423 / 24-7-2002 [COLOR=Green]السؤال [/COLOR] هل يجوز غيبة المسيح والكفار وسبهم والدعاء عليهم أم لا . [COLOR=Green]الفتوى [/COLOR] الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإذا كان قصد السائل بكلمة "المسيح" عيسى ابن مريم عليه السلام، فلا تجوز غيبة نبي أو سبه أو الدعاء عليه، فقد نقل القاضي عياض : الإجماع على أن من أضاف إلى النبي صلى الله عليه وسلم الكذب فيما بلغه أو أخبر به، أو سبه أو استخف به أو بأحد من الأنبياء أو أزرى عليهم أو آذاهم، فهو كافر. ذكره صاحب مواهب الجليل. [COLOR=Red]وإن كان المقصود بذلك المسيحيين النصارى فحكمهم حكم بقية الكفار فيجوز غيبتهم وسبهم[/COLOR]، وقد عقد البخاري رحمه الله باب: ما [COLOR=Red]يجوز من اغتياب أهل الفساد والريب[/COLOR]، وأورد تحته حديث عائشة رضي الله عنها قالت: استأذن رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ائذنوا له، بئس أخو العشيرة -أو ابن العشيرة- فلما دخل ألان له الكلام، قلت: يا رسول الله قلت الذي قلت ثم ألنت له الكلام، قال: أي عائشة، إن شر الناس من تركه الناس -أو ودعه الناس- اتقاء فحشه. فإذا كان في حق المسلم، [COLOR=Red]ففي الكافر أولى[/COLOR]. وقد [COLOR=Red]ثبت الدعاء عليهم في الصحيحين[/COLOR] عن أنس رضي الله عنه، في دعائه عليه الصلاة والسلام على رعل وذكوان عندما قتلوا القراء. [COLOR=Red]وعليه، فسب الكفار [COLOR=Green]وآلهتهم[/COLOR] جائز في الأصل[/COLOR]، لكن إذا خيف أن يترتب على ذلك ضرر أكبر كسب الله تعالى أو رسوله صلى الله عليه وسلم أودين الإسلام، فلا يتعرض إلى ما يؤدي إلى ذلك. قال القرطبي : لأنه بمنزلة البعث على المعصية فجاء النهي سداً للذريعة، فقال تعالى:وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْم [الأنعام:108]. والله أعلم.[/COLOR][/FONT] [FONT=Times New Roman] [/FONT] [LEFT][URL="http://www.islam***.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?Option=FatwaId&lang=A&Id=19944"]http://www.islam***.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?Option=FatwaId〈=A&Id=19944[/URL] [/LEFT] [FONT=Times New Roman] [/FONT][FONT=Times New Roman][COLOR=Black]اريدكم أن تنتبهوا إلى شيء هام في القتوى الأخيرة قد وردت حرفياً فيها وضمنيا في الباقي وهو سب آلهه المشركين وبالطبع فإن المسيحي الذي يعبد المسيح هو كافر ومشرك في نظر الإسلام بالله ! وبالتالي فلهم الحق في سب الهنا اي سب المسيح ! وطبعا السب مسموح بأفظع الألفاظ ! يعني تخيلوا ان واحد مسلم محترم لا يستطيع ان يقف امام واحد مسلم متقى لدينه لأن المسلم المتقي لدينه سيجد فيه سيل من الحث على السب والشتم ! ولن اعلق اكثر من هذا لتعرفوا من اين اتي صديقنا هذا ، بكل هذه المسبات في الموضوع والتي قد تحسب له في موسوعة جينيس !!! فإعذروه فهو مسلم مأمور غير مسرور إذن وكما رأينا التأصيل منذ فجر الإسلام قرآنياً وحديثياً وتعامل الصحابة والتنفيذ العملي للنصوص وألى ان وصلنا الى دعاة هذا العصر وكما ترون أن كله بالأدلة الإسلامة ولا يوجد شيء بدون دليل . والآن أريد مناقشة أمر هام رأيناه في هذا الموضوع ، ألا وهو كلمة " تدليس " و " مدلس " .. إلخ ، فكما رأينا أن العضو المسلم مغرم بهذه الكلمة ويقذف بها ليل نهار بغير علم ولا صدق ، وانا اقول له ان المسيحي لا يعرف التدليس ، فإن حدث خطأ فيكون ناتج لأوجة القصور المعروفة مثل الغفلة عن شيء ما او فهم لشيء ما بشكل غير صحيح ولكن التدليس - اي تعمد الكذب - و إخفاء الحقيقة عن عمد فهذا أبعد من بعد سابع سماء عن سابع ارض ( تعبيرات قرآنية ) ، فالذي يوصف بهذا الوصف هو المسلم فقط فالمسلم إن لم يكن مدلس فقد شذَ عن القاعدة إذ ان الغالبية العظمة مدلسين بشكل كبير حتى ان التدليس صار سمة للمسلم يتم معرفته بها بمجرد ارتكاب التدليس ، ولكن الآن لا اريد مناقشة ما يفعله المسلم ولكن ما تم وصف الصحابة الكرام به وكالعادة لن يكون الكلام من عندياتنا كما يفعل أولئك بل سأضع الكتب والمراجع الإسلامة وسأظلل على ما اريده لكي يظهر بأكثر دقة ولن اعلق الا بكلمات قليلة تاركاً الحكم للقاريء الكريم .. ولكن قبل عرض الأدلة ، دعونا نعرف معنى التدليس .. [COLOR=Blue]معجم المحيط : [/COLOR]دَلَّسَ يُدَلِّسُ تَدْلِيساً :- [COLOR=Red]البائِعُ؛ أخفى عن المشتري عيبَ البضاعة[/COLOR]/ دَلَّسَ فلانٌ لفُلانٍ في البيع وفي كلّ شيء.- على الشَّاري عيبَ البِضاعةِ: كَتَمَه عنه. - [COLOR=Red]المحدِّثُ في الإسنادِ: روى عمَّن عاصره ما لم يَسمع منه موهماً سماعه/ دَلَّسَ في كذا وكذا، أي تعمّد الغشَّ وسوءَ النّيّة[/COLOR]/ دَلَّس التلميذُ في الامتحانِ/ دلَّس في أوراق النقد المالية.[/COLOR][/FONT] [URL="http://lexicons.ajeeb.com/openme.aspx?fileurl=/html/1107916.html"]http://lexicons.ajeeb.com/openme.asp...l/1107916.html[/URL] [COLOR=Black][FONT=Times New Roman][COLOR=Blue]معجم لسان العرب :[/COLOR] [/FONT][/COLOR][RIGHT][COLOR=Black][FONT=Times New Roman]دلس -دلَّس البائع تدليسًا [COLOR=Red]كتم عيب السلعة عن المشتري[/COLOR]. والمحدِّث في الإسناد أتى بالتدليس في حديثه ودالسهُ مُدالسةً خادعه وظلمه. يقال هو لا يُدَالِس ولا يُوالِس أي لا يظلم ولا يخون. وأدْلَسَ القوم وقعوا في الأَدْلاس. والأرض اخضرَّت بالأَدْلاس. وتدلَّسَ الرجل تكتَّم. والدابة لحست الشيء القليل في المرتع. وفلان الطعام أخذه قليلا قليلا. وادلاسَّت الأرض ادليساسا أصاب المال منها شيئا قليلا فتدلَّس الدَّلْس الخديعة وعند المولَّدين التمليق والطلي والتمليس كالتدليص. والدَّلَس الظلمة واختلاط الظلام والنبت يورق آخر الصيف أو بقايا النبت ج أدلاس الدُّلْسة الظلمة [COLOR=Red]التدليس كتمان عيب السلعة عن المشتري.[/COLOR] هذا أصله وربما استعمل للكتمان مطلقا والخداع كقول الحريريفي المقامة السمرقندية فودَّعته وهو مُصِرٌّ على التدليس ومُسِرٌّ حسو الخندريس. أراد ما أظهره هناك أبو زيد السروجي من الخِدَع وأضمره من البِدَع. والتَّدْلِيس عند السبعية هو دعوى موافقة أكابر الدين والدنيا و[COLOR=Red]عند المحدِّثين هو إسقاط الراوي من إسناد الحديث بحيث يكون السقط من الإسناد خفيا فلا يدركه إلا الأئمة الحذَّاق المطَّلعون على طريق الحديث وعلل الإسناد. وذلك الحديث يسمى مدلَّسًا وفاعل هذا الفعل يسمى مدلِّسًا[/COLOR] .[/FONT][/COLOR] [COLOR=Blue][FONT=Times New Roman]معجم تاج العروس :[/FONT][/COLOR] [/RIGHT] [COLOR=Black][FONT=Times New Roman]دلس : الدَّلَسُ، بالتَّحْرِيكِ: الظُّلْمَةُ، كالدُّلْسَةِ، بالضّمّ. والدَّلَسُ: اخْتِلاطُ الظَّلامِ. ومنه قولهم: أَتانَا دَلَسَ الظَّلاَمِ، وخَرَجَ في الدَّلَسِ والغَلَسِ. والدَّلَسُ: النَّبْتُ يُورِقُ آخِرَ الصَّيْفِ. والدَّلَسُ بَقَايَا النَّبْتِ والبَقْلِ، ج أَدْلاسٌ، قال: [/FONT][/COLOR] [COLOR=Black][FONT=Times New Roman]بَدَّلْتَنَا مِنْ قَهْوَسٍ قِنْعَاسَـا[/FONT][/COLOR] [COLOR=Black][FONT=Times New Roman]ذَا صَهَوَاتٍ يَرْتَعُ الأَدْلاَسَا [/FONT][/COLOR] [COLOR=Black][FONT=Times New Roman] ويقال: إِنَّ الأَدْلاَسَ مِن الرِّبَبِ، وهو ضَرْبٌ مِنَ النَّبْتِ. وفي المُحْكَمِ: وأَدْلاَسُ الأَرْضِ: بقَايَا عُشْبِها. وأَدْلَسْنَا: وقَعْنَا فِيهَا، أَي في الأَدْلاسِ. وفي التَّكْمِلَة: أَي وَقَعْنَا بالنَّبَاتِ الذِي يُورِقُ في آخِرِ الصَّيْفِ. وأَدْلَسَتِ الأَرْضُ، إِذا اخْضَرَّتْ بِهَا، أَي بالأَدْلاسِ. وقالَ الأَزْهَرِيُّ: سَمِعْتُ أَعْرَابِيًّا يَقُولُ لامْرِئٍ قُرِفَ بِسُوءٍ فيه: مَالِي فيه وَلْسٌ وَلا دَلْسٌ، أَي مَالِي فيه خِيَانَةٌ ولا خَدِيعةٌ. والتَّدْلِيسُ في البَيْعِ: كِتْمَانُ عَيْبِ السِّلْعَةِ عن المُشْتَرِي. قال الأَزْهَرِيُّ: ومنه أُخِذَ التَّدْلِيسُ في الإِسْنادِ، وهو مَجازٌ وهو أَنْ يُحَدِّثَ عن الشَّيْخِ الأَكْبَر، ولَعَلَّهُ ما رآه، وإِنَّمَا سَمِعَه مِمَّن هُو دُونَه أَو مِمَّنْ سَمِعَه مِنْه، ونحوُ ذلِك، ونَصُّ الأَزْهَرِيِّ: وقد كانَ رآه إِلاّ أَنّهُ سَمِعَ ما أَسْنَدَه إِليهِ من غيره من دُونِه. وفي الأَسَاسِ: المُدَلِّسُ في الحَدِيثِ: مَن لا يَذْكُرُ في حَدِيثِه مَنْ سَمِعَه منه، ويَذْكُر الأَعْلَى مُوهِماً أَنَّه سَمِعَه منه، وهو غيرُ مَقْبُولٍ. وقَدُ فَعَلَهُ جَمَاعَةٌ من الثِّقَاتِ حتَّى قالَ بعضُهم: [/FONT][/COLOR] [COLOR=Black][FONT=Times New Roman]دَلَّسَ لِلناسِ أَحادِيثَهم[/FONT][/COLOR] [COLOR=Black][FONT=Times New Roman]والله لا يَقبلُ تَدْليسَا[/FONT][/COLOR] [COLOR=Black][FONT=Times New Roman] والتَّدَلُّسُ: التَّكَتم. والتَّدْلسُ أخْذُ الطَّعَامِ قَلِيلاً قَلِيلاً. وقد تَدَلَّسَهُ. وليسَ في التَّكْمِلَة تَكْرارُ، قَلِيلاً. و التَّدَلُّسُ: لَحْسُ المالِ الشَّيْءَ القَلِيلَ في المَرْتُعِ، عن ابنِ عَبّادٍ وادْلاسَّتِ الأَرْضُ: أَصَابَ المالُ مِنْهَا شَيْئاً، كادْلَسَّتِْ: ادْلِسَاساً. ويُقَال: فُلانٌ: لا يُدَالِسُ، ولا يُوَالِسُ، أَي لا يَظْلِمُ ولا يَخُونُ ولا يُوَارِبُ. وفي اللِّسَان: أَي لا يُخَادِعُ ولا يَغْدِرُ. وهو لا يُدَالِسُك: لا يُخَادِعُكَ ولا يُخْفِي عليكَ الشَّيْءَ، فكَأَنَّهُ يَأْتِيكَ بهِ في الظَّلامِ. وقد دَالَسَ مُدَالَسَةً ودِلاَساً. ومِمَّا يُسْتَدْرَك عليه: التَّدْلِيسُ: عَدَمُ تَبيِينِ العَيْبِ، ولا يُخَصُّ به البَيْعُ. وانْدَلَسَ الشَّيْءُ، إِذا خَفِيَ. ودَلَّسْتُه فتَدَلَّسَ، وتَدَلَّسْتُه. والدَّوْلَسِيُّ: الذَّرِيعَةُ المُدَلِّسَةُ ومنه حَدِيثُ سَعِيدِ بنِ المُسَيِّب: رَحِمَ اللهُ عُمَرَ، لَوْ لَمْ يَنْه عَنِ المُتْعَةِ لاتَّخَذَها النّاسُ دُوْلَسِيّاً أَي ذَرِيعَةً للزِّنَا. وتَدَلَّسَ: وَقَعَ بالأَدْلاسِ. ودَلَّسَتِ الإِبِلُ: اتَّبَعَتِ الأَدْلاَس وأَدْلَسَ النَّصِيُّ: ظَهَرَ واخْضَرَّ. والدَّلَسُ: أَرْضٌ أَنْبَتَتْ بعدما أَمْحَلَتْ. والأُنْدُلُسُ، بضَمِّ الهَمْزَةِ والدّالِ اللامِ: إِقْليمٌ عَظِيمٌ بالمَغْرِبِ. هنا ذكرَهُ الصّاغَانِيُّ وصاحِبُ اللِّسَانِ، واسْتَدْرَكَهُ شيخُنَا في الأَلف، والأَلف زائدةٌ كالنُّون، فحَقُّه أنَ يُذْكَرَ هنا، والمُصَنِّفُ أَغْفلَ عنه تَقْصِيراً، مع أَنه يستطرِدُ جُمْلةً مِن قُرَاه وحُصُونِه ومَعَاقِلِه ومَواضعه. وفي اللِّسَانِ: وأَنْدُلُسُ: جَزِيرَةٌ معروفَةٌ، وَزْنُهَا أَنْفُعُلُ، وإِن كان هذا مِمَّا لا نَظِيرَ له، وذلِكَ أَنَّ النُّونَ لا مَحَالَةَ زائِدَةٌ، لأَنَّهُ ليسَ في ذَوَاتِ الخَمْسَةِ شيْءٌ على فَعْلُلُلٍ فتكونُ النونُ فيه أَصْلاً؛ لُوقُوعِهَا مع العَيْنِ، وإِذا ثَبَتَ أَنَّ النُّونُ زائِدَةٌ فقد بَرَدَ في أَنْدُلُس ثلاثَةُ أَحْرَفٍ أُصُول، وهي الدّالُ والَّلامُ والسّين، وفي أَوّل الكَلامِ هَمْزةٌ، ومَتَى وَقَعَ ذلِكِ حَكَمْتَ النونُ أَصْلاً والهَمْزةُ زائدة؛ لأَنَّ ذَواتِ الأَرْبَعَةِ لا تَلْحَقُهَا الزَّوَائِدُ مِنْ أَوائلِهَا إلاّ في الأَسْمَاءِ الجارِيَةِ على أَفْعَالِهَا نحو: مُدَحْرِج وبابِه، فقد وَجَبَ إِذاً أَنَّ النُّونَ والهمزَةَ زائِدَتَان، وأَنَّ الكِلِمَةَ على وَزْنِ أَنْفُعُلٍ، وإِن كانَ هذا مِثَالاً لا نَظِيرَ له. وإِنَّمَا أَطَلْتُ فيه الكلامَ؛ لأَنَّهُم اخْتَلَفُوا في وَزْنِه، واشْتَبَه الحالُ عليهِم، فبَيَّنْتُ ما يَتَعَلَّقُ بِه لِيستَفِيدَ المُتَأَمِّلُ. والله أَعلم.[/FONT][/COLOR] [URL="http://lexicons.ajeeb.com/openme.aspx?fileurl=/html/Tag/4701.htm"]http://lexicons.ajeeb.com/openme.asp...l/Tag/4701.htm[/URL] [COLOR=Black][FONT=Times New Roman]وجاء في أرشيف ملتقى أهل الحديث [/FONT][/COLOR] [COLOR=Black][FONT=Times New Roman]يقول ابن عدي، في "الكامل" 1/ 106: قال حماد بن زيد: [COLOR=Red]التدليس كذب[/COLOR]. - وفي صفحة 107: قال أبو أُسامة: [COLOR=Red]خرب الله بيوت المدلسين[/COLOR]، ما هم عندي إلاَّ [COLOR=Red]كاذبون[/COLOR]. - قال شُعْبَة: [COLOR=Red]التدليس أخو الكذب[/COLOR]. - قال شُعْبَة: والله لأن [COLOR=Red]أزني [/COLOR]أحب إلي من أن [COLOR=Red]أدلس[/COLOR]. - قال مِسعر: [COLOR=Red]التدليس من دناءة الأخلاق[/COLOR]. - قال أبو عاصم النبيل: [COLOR=Red]أقل حالات المدلس عندي أن يدخل في حديث النبي صَلى الله عَليهِ وسَلَّم: المتشبع بما لم يعط كلابس ثوبي زور[/COLOR]. [/FONT][/COLOR] [COLOR=Black][FONT=Book Antiqua]جاء في سير أعلام النبلاء ( 1 : 40 ) ثم تراه يُنافحُ عن الحافظ أبي هريرة -رضي الله عنه- بأوضح حجة وأنصع بيان فيقول في "السير" "4/ 174": قِيْلَ لابْنِ عُمَرَ: هَلْ تُنْكِرُ مِمَّا يُحَدِّثُ بِهِ أَبُو هُرَيْرَةَ شَيْئاً؟ فَقَالَ: لاَ، وَلَكِنَّهُ اجْترَأَ وجَبُنَّا فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: فَمَا ذَنْبِي إِنْ كُنْتُ حَفِظْتُ، وَنَسُوْا. قَالَ يَزِيْدُ بنُ هَارُوْنَ: [COLOR=Blue]سَمِعْتُ شُعْبَةَ يَقُوْلُ: كَانَ أَبُو هُرَيْرَةَ[COLOR=Red] يدلس[/COLOR]![/COLOR] قلت -أي الحافظ الذهبي- [COLOR=Red]تَدْلِيْسُ الصَّحَابَةِ كَثِيْرٌ[/COLOR]، وَلاَ عَيْبَ فِيْهِ، [COLOR=Red]فَإِنَّ تَدْلِيْسَهُمْ [/COLOR]عَنْ صَاحِبٍ أَكْبَرَ مِنْهُمْ، وَالصَّحَابَةُ كُلُّهُمْ عدول.[/FONT][/COLOR] [COLOR=Black][FONT=Book Antiqua]إذن كلفظ ( اكرر ، كلفظ ) نستطيع ان نقول ان الصحابة مدلسين ، بل وتدليسهم كثير كما قال الذهبي ، وكله بالأدلة ![/FONT][/COLOR] [LEFT][URL]http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=119115[/URL] [RIGHT] [/RIGHT] [/LEFT] [/SIZE][/FONT][/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
هل سرجون انتهى فى قمران؟؟ام قمران شهدت على تدليس المسلمين؟؟
أعلى