الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
مكتبة الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
هل حقا حرف الكتاب المقدس ؟؟؟؟؟؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="مونيكا 57, post: 1015680, member: 40220"] [font="arial black"][size="5"][b][center][color="teal"]وقال تعالى: " إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌيَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُواوَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِوَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَاتَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَناً قَلِيلاً وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَاللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ " (المائدة: 44) .فكانوا يحكمون بهاوهم متمسكون بها برهة من الزمان ، ثم شرعوا في تحريفها، وتبديلها ، وتغييرها ، وتأويلها ، وإبداء ما ليس منها ، كما قال الله تعالى: " وَإِنَّ مِنْهُمْلَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِوَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْعِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ " (آلعمران: 78) . فأخبر تعالى أنهم يفسرونها ، ويتأولونها ،ويضعونها على غير مواضعها ، وهذا ما لا خلاف فيه بين العلماء ، وهو أنهم يتصرفون فيمعانيها ، ويحملونها على غير المراد ، كما بدلوا حكم الرجم بالجلد ، والتحميم معبقاء لفظ الرجم فيها ، وكما أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه ، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد ، مع أنهم مأمورون بإقامة الحد ، والقطع على الشريف والوضيع . فأما تبديل ألفاظها فقال قائلون : بأنها جميعها بدلت ، وقال آخرون: لم تبدل ، واحتجوا بقوله تعالى : " وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِنْدَهُمُ التَّوْرَاةُفِيهَا حُكْمُ اللَّهِ " (المائدة: 48) 000 وفي قصةاليهودي واليهودية الذين زنيا فقال لهم : " ما تجدون في التوراة في شأن الرجم ؟ " .فقالوا : نفضحهم ويجلدون فأمرهم رسول الله 000بإحضار التوراةفلما جاءوا بها ، وجعلوا يقرؤونها ويكتمون آية الرجم التي فيها ، ووضع عبد الله بنصور بأيده على آية الرجم ، وقرأ ما قبلها وما بعدها ، فقال له رسول الله 000: " ارفع يدك يا أعور " .فرفع يده ، فإذا فيها آية الرجم فأمر رسول الله 000 برجمهما ، وقال : " اللهم إني أول من أحيا أمرك إذ أماتوه " . وعند أبي داود : أنهم لما جاؤوا بها نزع الوسادة من تحته فوضعها تحتها ، وقال : آمنت بك وبمن أنزلك ، وذكر بعضهم أنه قام لها ولم أقف على إسناده ، والله أعلم .وهذا كله يشكل على ما يقوله كثير من المتكلمين وغيرهم ، أن التوراة انقطع تواترها في زمن بخت نصر ، ولم يبق من يحفظها إلا العزير ، ثم العزيز إن كان نبياًفهو معصوم ، والتواتر إلى المعصوم يكفي ، اللهم إلا أن يقال : إنها لم تتواتر إليه، لكن بعده زكريا ، ويحيى ، وعيسى ، وكلهم كانوا متمسكين بالتوراة ، فلو لم تكنصحيحة معمولاً بها، لما اعتمدوا عليها وهم أنبياء معصومون " . جاء في سيرة ابن هشام الجزء الأول والروض الأنف الجزء الثاني : أن نبي المسلمين دخل " بيت المدراس على جماعة من يهود فدعاهم إلى الله فقال له النعمان بن عمرو ، والحارث بن زيد على أي دين أنت يا محمد ؟ قال على ملة إبراهيم ودينه قالا : فإن إبراهيم كان يهوديا ، فقال لهما 000 : فهلم إلى التوراة ، فهي بيننا وبينكم فأبيا عليه . فأنزل الله تعالى فيهما : " ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يدعون إلى كتاب الله ليحكم بينهم ثم يتولى فريق منهم وهم معرضون ذلك بأنهم قالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودات وغرهم في دينهم ما كانوا يفترون " . وهنا يستشهد نبي المسلمين بالتوراة ويطلب الحكم بما جاء فيها ويدعوها القرآن بكتاب الله " يدعون إلى كتاب الله ليحكم بينهم " رغم رفض اليهود لذلك !! وجاء في نفس السيرة الجزء الأول وفي الروض الأنف الجزء الثاني أن رافع بن حارثة ، وسلام بن مشكم ، ومالك بن الصيف ، ورافع بن حريملة ، سألوه قائلين : " يا محمد ألست تزعم أنك على ملة إبراهيم ودينه وتؤمن بما عندنا من التوراة ، وتشهد أنها من الله حق ؟ قال بلى ، ولكنكم أحدثتم وجحدتم ما فيها مما أخذ الله عليكم من الميثاق فيها ، وكتمتم منها ما أمرتم أن تبينوه للناس فبرئت من إحداثكم قالوا : فإنا نأخذ بما في أيدينا ، فإنا على الهدى والحق ولا نؤمن بك ، ولا نتبعك . فأنزل الله تعالى فيهم " قل يا أهل الكتاب لستم على شيء حتى تقيموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليكم من ربكم وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك طغيانا وكفرا فلا تأس على القوم الكافرين " . وهنا تأكيد صريح في إجابته على سؤالهم " وتؤمن بما عندنا من التوراة ، وتشهد أنها من الله حق ؟ وقوله " بلى " ، أي نعم !! ولكنه يلومهم على جحدهم لما جاء فيها وكتمانهم ما أُمروا أن يبينوه للناس . ولكن لا يشير من قريب أو من بعيد لأي تغيير أو تبديل أو حذف أو إضافة فيها !! وجاء في صحيح البخاري " عن أبي هريرة رضي الله عنه قال كان أهل الكتاب يقرءونالتوراةبالعبرانية ويفسرونها بالعربية لأهل الإسلام فقال رسول الله 000 لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم " . وهنا لم يقل نبي المسلمين أن التوراة محرفة وإنما قال " لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم " . لماذا ؟ لأنه بعد ما حدث من إخفاء لآية الرجم في حادثة رجم اليهودي واليهودية ، وبسبب تأويلاتهم وتفاسيرهم ولي لسانهم وإخفائهم لبعض الحقائق الموجودة في التوراة ، وخاصة لأن التوراة كانت مكتوبة بالعبرية وكانوا يفسرونها ويؤولونها بالعربية قال لهم " لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم " !! جاء في الروض الأنف أن اليهود لما حكموا نبي المسلمين فيهم " دعاهم بالتوراة وجلس حبر منهم يتلوها ، وقد وضع يده على آية الرجم قال فضرب عبد الله بن سلام يد الحبر ثم قال هذه يا نبي الله آية الرجم يأبى أن يتلوها عليك " . وهنا قال " فأنا أول من أحيا أمر الله وكتابه وعمل به ثم أمر بهما فرجما عند باب مسجده " . ويكمل ابن كثير الدمشقي في البداية والنهاية : " فأما تبديل ألفاظها فقال قائلون : بأنها جميعها بدلت ، وقال آخرون : لم تبدل ، واحتجوا بقوله تعالى : " وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِنْدَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللَّهِ " (المائدة: 48). وقوله : " الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ " الآية (الأعراف: 157) . وبقوله : " قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ " (آل عمران: 93). وبقصة الرجم ، فإنهم كما ثبت في الصحيحين عن ابن عمر ، وفي صحيح مسلم عن البراء بن عازب ، وجابر بن عبد الله وفي السنن عن أبي هريرة وغيره ، لما تحاكوا إلى رسول الله 000 في قصة اليهودي واليهودية الذين زنيا فقال لهم : " ما تجدون في التوراة في شأن الرجم ؟ " . فقالوا : نفضحهم ويجلدون فأمرهم رسول الله 000 بإحضار التوراة فلما جاؤوا بها ، وجعلوا يقرؤنها ويكتمون آية الرجم التي فيها ، ووضع عبد الله بن صور يده على آية الرجم ، وقرأ ما قبلها وما بعدها ، فقال له رسول الله 000 : " ارفع يدك يا أعور " . فرفع يده ، فإذا فيها آية الرجم فأمر رسول الله 000 برجمهما ، وقال : " اللهم إني أول من أحيا أمرك إذ أماتوه " . ويكمل بن كثير الدمشقي فيقول " وعند أبي داود : أنهم لما جاؤوا بها نزع الوسادة من تحته فوضعها تحتها ، وقال : آمنت بك وبمن أنزلك ، وذكر بعضهم أنه قام لها ولم أقف على إسناده ، والله أعلم . وجاء في صحيح البخاري وسنن أبي داود إن اليهود جاءوا إلى نبي المسلمين فذكروا له أن رجلا منهم وامرأة زنيا فقال لهم : " ما تجدون في التوراة في شأنالرجم فقالوا نفضحهم ويجلدون قال عبد الله بن سلام كذبتم إن فيها الرجم فأتوابالتوراة فنشروها فوضع أحدهم يده على آية الرجم فقرأ ما قبلها ومابعدها فقال له عبد الله بن سلام ارفع يدك فرفع يده فإذا فيها آية الرجم قالوا صدق يا محمد فيها آية الرجم " . فأمر بهما فرجما " . ووتتكرر نفس القصة في سنن ابن ماجه " فقال هكذا تجدون في كتابكم حد الزاني قالوا نعم فدعا رجلا من علمائهم فقال أنشدك بالله الذي أنزلالتوراةعلى موسى أهكذا تجدون حد الزاني قال لا ولولاأنك نشدتني لم أخبرك نجد حد الزاني في كتابنا الرجم " . وهنا طبق حد الرجم وقال " اللهم إني أول من أحيا أمرك إذ أماتوه وأمر به فرجم " . وكذلك في مسند أحمد " فقال ما تجدون في كتابكم فقالوا نسخم وجوههما ويخزيان فقالكذبتم إن فيها الرجم فأتوابالتوراةفاتلوها إن كنتمصادقين فجاءوابالتوراة وجاءوا بقارئ لهم أعور يقال له ابن صوريا فقرأ حتى إذا انتهى إلى موضع منها وضع يده عليه فقيل له ارفع يدكفرفع يده فإذا هي تلوح فقال أو قالوا يا محمد إن فيها الرجم ولكنا كنا نتكاتمه بيننا " . فأمر بهما فرجما . وجاء في صحيح مسلم أنه لما " جاء يهود فقال ما تجدون في التوراة علىمن زنى قالوا نسود وجوههما ونحملهما ونخالف بين وجوههما ويطاف بهما قال فأتوابالتوراة إن كنتم صادقين فجاءوا بها فقرءوها حتى إذا مروا بآية الرجم وضع الفتى الذي يقرأ يده على آية الرجم وقرأ ما بين يديها وما وراءها فقال له عبد الله بن سلام وهو مع رسول الله 000مره فليرفع يده فرفعها فإذا تحتها آية الرجم فأمر بهما رسول الله 000فرجما " . 4 ـ التأكيد على استحالة أن تكون التوراة قد فقدت فيما بين موسى والمسيح : يقول ابن كثير " وهذا كله يشكل على ما يقوله كثير من المتكلمين وغيرهم ، أن التوراة انقطع تواترها في زمن بخت نصر ، ولم يبق من يحفظها إلا العزير ، ثم العزيز إن كان نبياً فهو معصوم ، والتواتر إلى المعصوم يكفي ، اللهم إلا أن يقال : إنها لم تتواتر إليه ، لكن بعده زكريا ، ويحيى ، وعيسى ، وكلهم كانوا متمسكين بالتوراة ، فلو لم تكن صحيحة معمولاً بها ، لما اعتمدوا عليها وهم أنبياء معصومون 000 ولهذا حكم بالرجم قال : " اللهم إني أول من أحيا أمرك إذ أماتوه " . وسألهم ما حملهم على هذا ولم تركوا أمر الله الذي بأيديهم ؟ فقالوا : إن الزنا قد كثر في أشرافنا ولم يمكنا أن نقيمه عليهم ، وكنا نرجم من زنى من ضعفائنا . قلنا تعالوا إلى أمر نصف نفعله مع الشريف والوضيع فاصطلحنا على الجلد والتحميم ، فهذا من جملة تحريفهم وتبديلهم وتغييرهم وتأويلهم الباطل ، وهذا إنما فعلوه في المعاني مع بقاء لفظ الرجم في كتابهم ، كما دل عليه الحديث المتفق عليه . فلهذا قال من قال : هذا من الناس إنه لم يقع تبديلهم إلا في المعاني ، وإن الألفاظ باقية وهي حجة عليهم " . " وقال تعالى: " قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ 000 " الآية (المائدة: 68) . وهذا المذهب وهو القول بأن التبديل إنما وقع في معانيها لا في ألفاظها ، حكاه البخاري عن ابن عباس في آخر كتابه الصحيح ، وقرر عليه ولم يرده . وحكاه العلامة فخر الدين الرازي في تفسيره عن أكثر المتكلمين " . 5 ـ البخاري واستحالة تحريف التوراة والمزامير (الزبور) والإنجيل : جاء في كتاب فتح الباري ، شرح صحيح البخاري للإمام ابن حجر العسقلاني . المجلد الثالث عشر . كِتَاب التَّوْحِيدِ . يقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ وَالطُّورِ وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ " . قَالَ قَتَادَةُ مَكْتُوبٌ يَسْطُرُونَ يَخُطُّونَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ جُمْلَةِ الْكِتَابِ وَأَصْلِهِ مَا يَلْفِظُ مَايَتَكَلَّمُ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا كُتِبَ عَلَيْهِ وَقَالَ أبن عَبَّاسٍ يُكْتَبُ الْخَيْرُ وَالشَّرُّ يُحَرِّفُونَ يُزِيلُونَ وَلَيْسَ أَحَدٌيُزِيلُ لَفْظَ كِتَابٍ مِنْ كُتُبِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَلَكِنَّهُمْ يُحَرِّفُونَهُ يَتَأَوَّلُونَهُ عَلَى غَيْرِ تَأْوِيلِهِ دِرَاسَتُهُمْ تِلَاوَتُهُمْ وَاعِيَةٌ حَافِظَةٌ وَتَعِيَهَا تَحْفَظُهَا وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ يَعْنِي أَهْلَ مَكَّةَ وَمَنْ بَلَغَ هَذَاالْقُرْآنُ فَهُوَ لَهُ نَذِيرٌ " . مما سبق يتضح لنا أن التوراة التي كانت بين يدي المسيح والذي جاء مصدقا بها ، كانت هي نفسها التوراة المنزلة من عند الله ، وأنها كانت سليمة ومحفوظة والمسيح شاهد لها ، كما أنها أيضا كانت بين يدي نبي المسلمين وأتي بها اليهود أمامه ورآها ولكنه لم يقرأها لأنه كانت مكتوبة بالعبرية ولكنه لم يشك فيها وأنه حكم بأحكامها وقال أنها هي نفسها توراة موسى المنزلة من عند الله ولم يقل أنها محرفة أو أنها قد تغيرت أو تبدلت ، وما قيل عن التحريف فيها هو تأويل بعض اليهود لمعانيها دون أن يغيروا حرفها . هذا ما جاء في القرآن وهذا ما جاء في أقدم كتب التراث الإسلامي ، فهل من المعقول أن يساير بعض الأخوة المسلمين ما يكتبه النقاد الماديين ويقولون أنه لم تكن هناك توراة لا في أيام المسيح ولا قبله وإنما مجرد أساطير شعبية ؟؟!![/color][/center][/b][/size][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
هل حقا حرف الكتاب المقدس ؟؟؟؟؟؟
أعلى