الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
مكتبة الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
هل حقا حرف الكتاب المقدس ؟؟؟؟؟؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="مونيكا 57, post: 1014639, member: 40220"] [font="arial black"][size="5"][b][center][color="navy"]وجاء في مختصر تفسير ابن كثير : " وقفينا " أي اتبعنا على آثارهم يعني أنبياء بني إسرائيل " بعيسى ابن مريم مصدقا لما بين يديه من التوراة " ، أيمؤمنا بها حاكماً بما فيها ، " وآتيناه الإنجيل فيه هدى ونور " أي هدى إلى الحق ونور يستضاء به في إزالة الشبهات وحل المشكلات " ومصدقا لما بين يديه من التوراة " أي متبعاً لها غير مخالف لما فيها إلا في القليل مما بين لبني إسرائيل بعض ما كانوايختلفون فيه " . جاء في الكشاف للزمخشري : " قيل : إن عيسى عليه السلام كان متعبداً بما في التوراة من الأحكام ؛ لأن الإنجيل مواعظ وزواجر والأحكام فيه قليلة " . وقال الطبرسي : " مصدقا لما بين يديه " أي : لما مضى " من التوراة " التي أنزلت على موسى ، صدق بها وآمن بها ، وإنما قال لما مضى قبله لما بين يديه ، لأنه إذا كان يأتي بعده خلفه ، فالذي مضى قبله يكون قدامه ، وبين يديه " 000 " ومصدقا لما بين يديه من التوراة " يعني الإنجيل يصدق بالتوراة لان فيه أن التوراة حق " . وقال الرازي : " معنى كون عيسى مصدقاً للتوراة أنه أقر بأنه كتاب منزّل من عند الله ، وأنه كان حقاً واجب العمل به قبل ورود النسخ . السؤال الثاني : لم كرر قوله " مُصَدّقاً لّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ " والجواب : ليس فيه تكرار لأن في الأول : أن المسيح يصدق التوراة ، وفي الثاني : الإنجيل يصدق التوراة " . وقال ابن كثير : " مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ ٱلتَوْرَاةِ " أي : مؤمناً بها ، حاكماً بما فيها 000 " وَمُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ ٱلتَّوْرَاةِ " أي : متبعاً لها ، غير مخالف لما فيها ، إلا في القليل مما بين لبني إسرائيل بعض ما كانوا يختلفون فيه " . وجاء في تفسير فتح القدير للشوكاني : " وقوله : " وَمُصَدّقًا " معطوف على محل " فِيهِ هُدًى " أي : أن الإنجيل أوتيه عيسى حال كونه مشتملاً على الهدى والنور ومصدقاً لما بين يديه من التوراة ؛ وقيل إن مصدّقاً معطوف على مصدّقاً الأوّل ، فيكون حالا من عيسى مؤكداً للحال الأول ومقرّراً له . والأوّل أولى ؛ لأن التأسيس خير من التأكيد . قوله : " وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لّلْمُتَّقِينَ " عطف على مصدّقاً داخل تحت حكمه منضماً إليه : أي مصدقاً وهادياً وواعظاً للمتقين " . وجاء في تفسير ابن عباس : " وَقَفَّيْنَا " أتبعنا وأردفنا " عَلَىٰ آثَارِهِم بِعَيسَى ٱبْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقاً " موافقاً " لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ ٱلتَوْرَاةِ " بالتوحيد وبعض الشرائع " وَآتَيْنَاهُ " أعطيناه " ٱلإِنجِيلَ فِيهِ " في الإنجيل " هُدًى " من الضلالة " وَنُورٌ " بيان الرجم " وَمُصَدِّقاً " موافقاً " لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ ٱلتَّوْرَاةِ " بالتوحيد والرجم " . وقال ابن الجوزي " مُصدّقاً " أي : بعثناه مُصدّقاً " لما بين يديه " " وآتيناه الإِنجيل فيه هدىً ونورٌ ومُصدّقاً " ليس هذا تكراراً للأول ، لأن الأول لعيسى ، والثاني : للإنجيل ، لأن عيسى كان يدعو إِلى التصديق بالتوراة ، والإِنجيل أُنزِلَ وفيه ذكر التصديق بالتوراة " . وجاء في تفسير الخازن : " وقفينا على آثارهم 000 بعيسى ابن مريم مصدقاً لما بين يديه من التوراة " يعني أن عيسى عليه السلام كان مصدقا بأن التوراة منزلة من عند الله عزّ وجل وكان العمل بها واجباً قبل ورود النسخ عليها فإن عيسى عليه السلام نسخ بعض أحكام التوراة وخالفها " وآتيناه الإنجيل فيه هدى ونور " يعني فيه هدى من الجهالة وضياء من عمى البصيرة " ومصدقاً لما بين يديه من التوراة " هذا ليس بتكرار للأول لأن في الأول الإخبار بأن عيسى مصدق لما بين يديه من التوراة . وفي الثاني : الإخبار بأن الإنجيل مصدق للتوراة" . وجاء في تفسير غرائب القرآن ورغائب الفرقان للقمي النيسابوري : " مصدّقاً لما بين يديه " أي مقراً بأن التوراة كتاب منزل من عند الله تعالى وأنه كان حقاً واجب العمل به قبل ورود ناسخه وهو الإنجيل المصدق أيضاً " . وقال البقاعي : " ومصدقاً " أي الإنجيل بكماله " لما بين يديه " ولما كان الذي نزل قبله كثيراً ، عين المراد بقوله : " من التوراة " فالأول صفة لعيسى عليه السلام ، والثاني صفة لكتابه ، بمعنى أنه هو والتوراة والإنجيل متصادقون ، فكل من الكتابين يصدق الآخر وهو يصدقهما ، لم يتخالفوا في شيء ، بل هو متخلق بجميع ما أتى به " . " وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرائيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ " (الصف:6) . قال القرطبي : " مصدقا لما بين يدي من التوراة " لأن في التوراة صفتي ، وأني لم آتكم بشيء يخالف التوراة فتنفروا عني " . وجاء في مختصر ابن كثير " مصدقاً لما بين يديَّ من التوراة 000 يعني التوراة ، وقد بشرت بي وأنا مصدق ما أخبرت عنه " . وقال الرازي " قوله : " إِنّى رَسُولُ ٱللَّهِ " أي اذكروا أني رسول الله (عيسى) أرسلت إليكم بالوصف الذي وصفت به في التوراة ومصدقاً بالتوراة وبكتب الله وبأنبيائه جميعاً ممن تقدم وتأخر " . وقال ابن كثير : " يعني : التوراة ، قد بشرت بي ، وأنا مصداق ما أخبرت عنه " . وقال الشوكاني : " مُّصَدّقاً لّمَا بَيْنَ يَدَىَّ مِنَ ٱلتَّوْرَاةِ " أي : إني رسول الله إليكم بالإنجيل مصدّقاً لما بين يديّ من التوراة لأني لم آتكم بشيء يخالف التوراة ، بل هي مشتملة على التبشير بي ، فكيف تنفرون عني وتخالفونني " . وهكذا يؤكد لنا القرآن والمفسرون وعلماء الإسلام أن التوراة وكتب الأنبياء كانت كما هي ، مثلما نزلت على موسى النبي والأنبياء ، فقد كانت مع المسيح وبين يديه ، كما كانت مع موسى ويشوع وعزرا ، وكان حافظاً لها ومتمسكاً بها ومتمماً لما جاء بها عنه . وأنه من المستحيل أن تكون قد فقدت أو ضاعت أو أنها غير التي كتبها موسى النبي والأنبياء ، لأنها كانت مع المسيح وبين يديه وأنه كان هو وموسى ويشوع وعزرا حافظين لها لذا فمن المستحيل أن تكون قد فقدت أو تغيرت أو تبدلت فيما بين موسى والمسيح !!![/color][/center][/b][/size][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
هل حقا حرف الكتاب المقدس ؟؟؟؟؟؟
أعلى