الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
مكتبة الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
هل حقا حرف الكتاب المقدس ؟؟؟؟؟؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="مونيكا 57, post: 1014545, member: 40220"] [font="arial black"][size="5"][b][center][color="sienna"]أعظم شهادة هي شهادة الرب يسوع المسيح ) شهادة القرآن والحديث والسيرة لصحة التوراة واستحالة تحريفها من كتاب للقمص عبد المسيح بسيط " وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الْأِنْجِيلَ فِيهِ هُدىً وَنُورٌ " (المائدة:46) . يزعم البعض اعتمادا على ما جاء في كتب النقاد وما جاء في كتب الديانات القديمة ، خاصة السومرية والبابلية ، على أن التوراة الأصلية فقدت بعد موسى النبي ، وأن التوراة الحالية ما هي إلا مجرد نقل عن هذه الأساطير وليست كتاباً من عند الله !!!!! ويزعمون أن كتابتها تمت قبل الميلاد بحوالي 400 سنة !!! وهذا الكلام أن قاله الملحدين فلا لوم عليهم وعلينا أن نثبت لهم العكس ، أما أن يقوله الكتاب من الأخوة المسلمين فهذا غير منطقي لسبب بسيط جداً وهو أن القرآن شهد لصحة التوراة التي كانت بين يدي المسيح ، كما شهد للتوراة التي كانت موجودة مع اليهود أيام نبي المسلمين ، بل وأكد القرآن أنه جاء مصدقا لما بين يدي اليهود والمسيحيين من التوراة والإنجيل !!! ولو افترضنا صحة هذا الإدعاء فماذا ستكون النتيجة ؟؟!! أعتقد أن النتيجة لن تكون مقبولة بالمرة ولن تُرضي المسيحيين والمسلمين . لأنه إذا كانت التوراة التي كانت بين يدي المسيح وبين يدي نبي المسلمين وبين يدي اليهود في أيامه ليست هي التوراة الحقيقة ، فعن ماذا شهد المسيح والقرآن ، كما يقول كل من الإنجيل والقرآن ؟؟!! هل شهدا وصدقا على كتاب مزور ؟؟!! وعن ماذا شهد وصدق القرآن ، هل صدق بكتاب مزور هو مجرد أساطير الشعوب وليس كتاب الله ؟؟!! والإجابة كلا ومستحيل فقد أكد المسيح لصحة كل حرف وكلمة وجملة وفقرة في التوراة وبقية كل أسفار العهد القديم وكل الأحداث التي وردت بها ، كما بينا ، كما أكد القرآن أنه ، المسيح ، جاء مصدقا لما بين يديه من التوراة وأن الله هو الذي علمها له كما علمه الإنجيل " وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْأِنْجِيلَ " (آل عمران:48)، فهل علمه توراة مزيفة ؟! وهل جاء مصدقاً لتوراة محرفة ؟! والإجابة كلا ومستحيل !! وردت كلمة التوراة في القرآن 18 مرة() وكلها تشهد لصحة التوراة وأنها منزلة من عند الله وأنها كانت موجودة ككلمة الله الموحى بها أيام المسيح وأن الله هو الذي علمها له وأنه جاء مصدقاً لها ، وأنها كانت كذلك أيام نبي المسلمين كالكلمة الموحى بها والمنزلة من عند الله وأنها كانت كاملة وسليمة بدون نقص أو زيادة وليس بها أي شبهة لأنها كتاب الله . وفيما يلي شهادة القرآن ومفسرو القرآن على أن التوراة والمزامير وكتب الأنبياء المنزلة وعلومهم وسننهم وقضاءهم كانت بين يدي المسيح وأنه جاء مصدقاً لها وحافظاً لكل ما جاء فيها عن ظهر قلب ، بل ومتمما لما جاء فيها فقد تنبأت بمجيئه وأعلنت عن صفاته ، بل ويقول المفسرون أنه تعلمها من الله أو أن الله هو الذي علمه إياها منذ كان في بطن أمه وكشف له ما بها من أسرار ، كما علمه الكتابة والحكمة والعلوم الشرعية والفقهية والعقلية والعلوية والسنّة التي كان يتكلم بها الأنبياء وأحكام الشرائع : 1 ـ الله يعلم المسيح الحكمة والتوراة وكتب الأنبياء : " وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ "(آل عمران: 48). " إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدْتُكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْأِنْجِيلَ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنْفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِي وَتُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ بِإِذْنِي وَإِذْ تُخْرِجُ الْمَوْتَى بِإِذْنِي وَإِذْ كَفَفْتُ بَنِي إِسْرائيلَ عَنْكَ إِذْ جِئْتَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ " (المائدة:110) . جاء في جامع البيان للطبري : " القول في تأويل قوله تعالى : " ويعلمه الكتاب والحكمة والتوراة والإنجيل " فيعلمه الكتاب ، وهو الخط الذي يخطه بيده ، والحكمة : وهي السنة التي نوحيها إليه في غيركتاب ،والتوراة : وهي التوراة التي أنزلت على موسى ،كانتفيهم من عهد موسى ، والإنجيل : إنجيل عيسى ، ولم يكن قبله ، ولكن الله أخبر مريم قبل خلق عيسى أنه موحيه إليه ، وإنما أخبرها بذلك ، فسماه لها ، لأنها قد كانت علمت فيما نزل من الكتب أن الله باعث نبيا يوحى إليه كتابا اسمه الإنجيل " . قال الرازي : " المراد من الكتاب تعليم الخط والكتابة ، ثم المراد بالحكمة تعليم العلوم وتهذيب الأخلاق لأن كمال الإنسان في أن يعرف الحق لذاته والخير لأجل العمل به ومجموعهما هو المسمى بالحكمة ، ثم بعد أن صار عالماً بالخط والكتابة ، ومحيطاً بالعلوم العقلية والشرعية ، يعلمه التوراة ، وإنما أخر تعليم التوراة عن تعليم الخط والحكمة ، لأن التوراة كتاب إلٰهي ، وفيه أسرار عظيمة ، والإنسان ما لم يتعلم العلوم الكثيرة لا يمكنه أن يخوض في البحث على أسرار الكتب الإلٰهية ، ثم قال في المرتبة الرابعة والإنجيل ، وإنما أخر ذكر الإنجيل عن ذكر التوراة لأن من تعلم الخط ، ثم تعلم علوم الحق ، ثم أحاط بأسرار الكتاب الذي أنزله الله تعالى على من قبله من الأنبياء فقد عظمت درجته في العلم فإذا أنزل الله تعالى عليه بعد ذلك كتاباً آخر وأوقفه على أسراره فذلك هو الغاية القصوى ، والمرتبة العليا في العلم ، والفهم والإحاطة بالأسرار العقلية والشرعية ، والاطلاع على الحكم العلوية والسفلية ، فهذا ما عندي في ترتيب هذه الألفاظ الأربعة " . وجاء في ابن كثير : " إن الله يعلمه " ٱلْكِتَـٰبَ وَٱلْحِكْمَةَ " ، الظاهر أن المراد بالكتاب ههنا الكتابة ، والحكمة تقدم الكلام على تفسيرها في سورة البقرة ، و " ٱلتَّوْرَاةَ وَٱلإِنجِيلَ " ، فالتوراة هو الكتاب الذي أنزله على موسى بن عمران ، والإنجيل الذي أنزله الله على عيسى بن مريم عليهما السلام . وقد كان عيسى عليه السلام يحفظ هذا وهذا . وقال ابن عباس في تفسيره : " وَيُعَلِّمُهُ ٱلْكِتَابَ " كتب الأنبياء ويقال الكتابة " وَٱلْحِكْمَةَ " الحلال والحرام ويقال حكمة الأنبياء قبله " وَٱلتَّوْرَاةَ " في بطن أمه " وَٱلإِنْجِيلَ " بعد خروجه من بطن أمه " . وقال السمرقندي : " وَيُعَلّمُهُ ٱلْكِتَـٰبَ " قرأ نافع وعاصم " وَيُعَلّمُهُ " بالياء يعني أن الله يعلمه ، وقرأ الباقون بالنون ، ومعناه أن الله يقول ونعلمه " ٱلْكِتَـٰبِ " يعني كتب الأنبياء . وهذا قول الكلبي . وقال مقاتل : يعني الخط والكتابة ، فعلّمه الله بالوحي والإلهام " وَٱلْحِكْـمَةِ " يعني الفقه " وَٱلتَّوْرَاةَ وَٱلإِنجِيلَ " يعني يحفظ التوراة عن ظهر قلبه . وقال بعضهم : وهو عالم بالتوراة . وقال بعضهم : ألهمه الله بعدما كبر حتى تعلم في مدة يسيرة " . وقال البغوي : " وَيُعَلِّمُهُ 000 " ٱلْكِتَابَ " أي الكتابة والخط " وَٱلْحِكْمَةَ " العلم والفقه " وَٱلتَّوْرَاةَ وَٱلإِنْجِيلَ " علمه الله التوارة والإِنجيل " . وقال ابن عطية : " الكتاب " هو الخط باليد فهو مصدر كتب يكتب 000 وأما " الحكمة " ، فهي السنة التي يتكلم بها الأنبياء ، في الشرعيات ، والمواعظ 000 وأما ما كان من حكمة عيسى الخاصة به فإنما يقال فيها يعلمه على معنى يهيئ غريزته لها ويقدره ويجعله يتمرن في استخراجها ويجري ذهنه إلى ذلك، و " التوراة " هي المنزلة على موسى عليه السلام ، ويروى أن عيسى كان يستظهر التوراة وكان أعمل الناس بما فيها ، ويروى أنه لم يحفظها عن ظهر قلب إلا أربعة ، موسى ويوشع بن نون وعزير وعيسى عليهم السلام ". وقال النسفي : " وَيُعَلِّمُهُ 000 الكتابة وكان أحسن الناس خطاً في زمانه . وقيل : كتب الله " والحكمَةَ " بيان الحلال والحرام أو الكتاب الخط باليد . والحكمة : البيان باللسان " وَٱلتَّوْرَاةَ وَٱلإِنجِيلَ " . وقال الخازن : " ويعلمه الكتاب " يعني الكتابة والخط باليد " والحكمة " يعني العلم والسنة وأحكام الشرائع " والتوراة " يعني التي أنزلت على موسى " والإنجيل " يعني الذي أنزل عليه وهذا إخبار من الله تعالى لمريم ما هو فاعل بالولد الذي بشرها به من الكرامة وعلو المنزلة " . وقال ابو حيان : " وَيُعَلّمُهُ ٱلْكِتَـٰبَ وَٱلْحِكْمَةَ وَٱلتَّوْرَاةَ وَٱلإِنجِيلَ " الكتاب : هنا مصدر ، أي : يعلمه الخط باليد ، قاله ابن عباس ، وابن جريج وجماعة وقيل : الكتاب هو كتاب غير معلوم ، علمه الله عيسى مع التوراة والإنجيل وقيل : كتب الله المنزلة . والألف واللام للجنس وقيل : هو التوراة والإنجيل . قالوا : وتكون الواو في : والتوراة ، مقحمة ، والكتاب عبارة عن المكتوب ، وتعليمه إياها قيل : بالإلهام ، وقيل : بالوحي ، وقيل : بالتوفيق والهداية للتعلم والحكمة . تقدم تفسيرها ، وفسرت هنا : بسنن الأنبياء ، وبما شرعه من الدين ، وبالنبوة ، وبالصواب في القول والعمل وبالعقل ، وبأنواع العلم . وبمجموع ما تقدم أقوال سبعة . روي أن عيسى كان يستظهر التوراة ، ويقال لم يحفظها عن ظهر قلب غير : موسى ، ويوشع ، وعزير ، وعيسى . وذكر الإنجيل لمريم وهو لم ينزل بعد لأنه كان كتاباً مذكوراً عند الأنبياء والعلماء ، وأنه سينزل " . وجاء فيمختصر ابن كثير للصابوني : " إن اللّه يعلمِّه الكتاب والحكمة ، الظاهر أن المراد بالكتاب ههنا الكتابة ، والحكمة تقدم تفسيرها في سورة البقرة ، والتوراة والإنجيل . فالتوراة هو الكتاب الذي أنزل على موسى بن عمران ، والإنجيل الذي أنزل على عيسى بن مريم عليهما السلام ، وقد كان عيسى عليه السلام يحفظ هذا" . 2 ـ التوراة كانت مع المسيح وبين يديه وأنه جاء مصدقاً لها : " َمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنْ التَّوْرَاةِ وَلأُحِلَّ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ وَجِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِي " (آل عمران: 50( . قال القرطبي : " قوله تعالى: " وإذ قال عيسى ابن مريم يا بني إسرائيل 000 إني رسول الله إليكم " أي بالإنجيل . " مصدقا لما بين يدي من التوراة "لأن في التوراة صفتي ، وأني لم آتكم بشيءيخالف التوراة فتنفروا عني " . وقال الطبري : " قـيـل : " وَمُصَدّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَىَّ مِنَ ٱلتَّوْرَاةِ " لأن عيسى صلوات الله علـيه كان مؤمناً بـالتوراة مقرّاً بها ، وأنها من عند الله ، وكذلك الأنبـياء كلهم يصدّقون بكل ما كان قبلهم من كتب الله ورسله ، وإن اختلف بعض شرائع أحكامهم لـمخالفة الله بـينهم فـي ذلك ، مع أن عيسى كان فـيـما بلغنا عاملاً بـالتوراة ، لـم يخالف شيئاً من أحكامها إلا ما خفف الله عن أهلها فـي الإنـجيـل مـما كان مشدّداً علـيهم فـيها " . وقال الطبرسي : " ومصدقا لما بين يدي " أي : لما أنزل قبلي " من التوراة " ، وما فيه البشارة بي ومن أرسل قبلي من الأنبياء " ولأحل لكم بعض الذي حرم عليكم " هذا معطوف على معنى قولـه " مصدقا " وتقديره : ولأصدق ما بين يدي من التوراة " . وقال الرازي : " إنه يجب على كل نبي أن يكون مصدقاً لجميع الأنبياء عليهم السلام ، لأن الطريق إلى ثبوت نبوتهم هو المعجزة ، فكل من حصل له المعجز ، وجب الاعتراف بنبوته ، فلهذا قلنا : بأن عيسى عليه السلام يجب أن يكون مصدقاً لموسى بالتوراة ، ولعلّ من جملة الأغراض في بعثة عيسى عليه السلام إليهم تقرير التوراة وإزالة شبهات المنكرين وتحريفات الجاهلين 000 لأن التصديق بالتوراة لا معنى له إلا اعتقاد أن كل ما فيها فهو حق وصواب ، وإذا لم يكن الثاني مذكوراً في التوراة لم يكن حكم عيسى بتحليل ما كان محرماً فيها ، مناقضاً لكونه مصدقاً بالتوراة ، وأيضاً إذا كانت البشارة بعيسى عليه السلام موجودة في التوراة لم يكن مجيء عيسى عليه السلام وشرعه مناقضاً للتوراة " . [/color][/center][/b][/size][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
هل حقا حرف الكتاب المقدس ؟؟؟؟؟؟
أعلى