الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
هل بشر الأنجيل بمحمد خاتم الأنبياء؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="چاكس, post: 3158210, member: 112686"] [COLOR="Black"][FONT="Arial"][SIZE="5"][COLOR="Black"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][U][COLOR="Red"]جاء في سورة الصفّ[/COLOR][/U]: (وإذ قال عيسى ابن مريم يا بني إسرائيل إنّي رسول الله إليكم مصدّقا لما بين يديّ من التوراة ومبشّرا [COLOR="Red"][U]برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد[/U][/COLOR] فلما جاءهم بالبيّنات قالوا هذا سحر مبين) (الصف،6) من الطبيعيّ أن تتّجه أنظار المفسّرين إلى الآيات الموجودة في إنجيل [U][COLOR="Red"]"حسب يوحنّا" [/COLOR][/U]والتي تتحدّث عن [COLOR="Red"][U]الفارقليط الذي سيأتي[/U][/COLOR]، فيقول مقاتل بن سليمان في تفسيره، وهو أقدم تفسير وصلنا (توفّي حوالي 150 هجري) : (وإذ قال عيسى ابن مريم يا بنى إسرءيل إني رسول الله إليكم مصدّقا لما بين يديّ ( يعني الذي قبلي) من التوراة ومبشّرا برسول يأتي من بعدي اسمه [COLOR="Red"][U]أحمد[/U][/COLOR] ( [COLOR="Red"][U]بالسريانية فارقليطا[/U][/COLOR] ) فلمّا جاءهم ( عيسى) بالبيّنات ( يعني بالعجائب التي كان يصنعها ) قالوا هذا سحر مبين) (8) وجاء في سيرة ابن إسحاق: (وقد كان فيما بلغني عمّا كان وضع عيسى ابن مريم فيما جاءه من الله في الإنجيل لأهل الإنجيل من صفة رسول الله، ممّا أثبت يحنّس الحواريّ لهم، حين نسخ لهم الإنجيل عن عهد عيسى ابن مريم عليه السلام في رسول الله إليهم أنّه قال […] فلو قد جاء [U][COLOR="Red"]المنحمنّا[/COLOR][/U] هذا الذي يرسله الله إليكم من عند الربّ، وروح القدس، هذا الذي من عند الربّ خرج، فهو شهيد عليّ وأنتم أيضا […] [COLOR="Red"][U]والمنحمنّا بالسريانيّة: محمّد، وبالروميّة: البرقليطس) (9) وابن اسحاق عاصر مقاتل بن سليمان، لكن لكلّ منهما مصادر معلومات مختلفة عن الثاني حيث نلاحظ في مواضع كثيرة اختلافا في سرد الأحداث والروايات، ورغم ذلك فهما يتّفقان في هذه النقطة وهي أنّ الفارقليط تعني أحمد، والمنحمنا تعني محمّد.[/U][/COLOR] [U][COLOR="Blue"]الرد :[/COLOR][/U] بالنسبة إلى[U][COLOR="Red"] قول ابن إسحاق إنّ منحمنا هي محمّد فهو كلام غير صحيح[/COLOR][/U]، حيث أنّ [COLOR="Blue"][U]"منحمنا" تعود إلى جذر "نحم" بينما تعود كلمة "محمّد" إلى جذر "حمد" ولا توجد علاقة إيتمولوجيّة بين الكلمتين، اللهمّ إلاّ إذا أردنا أن نركبّهما على بعضهما بصورة اعتباطيّة، كما فعل ابن إسحاق، بسبب وجود الحاء والميم وهذ أمر خارج البحث العلمي.[/U][/COLOR] [COLOR="Blue"][U] أمّا قول مقاتل إنّ كلمة الفارقليط تعني أحمد، فقد أشرنا في بداية البحث إلى معناها: "المعزّي" أو "الشفيع" ولا علاقة لها بمعنى "أحمد" و "الكثير الحمد" وهو ما يذكره الرازي في مفاتيح الغيب قائلا[/U][/COLOR]: [COLOR="Blue"](أمّا الفارقليط ففي تفسيره وجهان: أحدهما أنّه الشافع المشفّع، وهذا أيضا صفته عليه السلام [يقصد محمّد] والثاني قال بعض النصارى: الفارقليط هو الذي يفرق بين الحقّ والباطل وكان في الأصل فاروق كما يقال راووق للذي يروق به وأمّا "ليط" فهو التحقيق في الأمر كما يقال شيب أشيب ذو شيب، وهذا أيضا صفة شرعنا لأنّه هو الذي يفرق بين الحقّ والباطل) (10) ولم يخطئ الرازي في تفسير معنى الفارقليط بالفاروق حيث أنّ كلمة Paraklitos اليونانيّة وجدت لها جذرا في السريانيّة أثناء الترجمة وهو جذر "فرق" فأخذت دلالة جديدة تضاف إلى الدلالات القديمة وهو أمر منتشر في تداخل المعاني في الترجمات القديمة، بيد أنّ الرازي يفسّر كلمة "الفارقليط" بالشفيع ويتجاهل المعنى الآخر، وهذا مفهوم، حيث أنّه يعتبرها نبوءة عن النبيّ محمّد فأخذ التفسير الذي يوافق غرضه، بما أنّ محمّدا في المفهوم الإسلامي هو شفيع أيضا، وترك التفسير الثاني ولا أظنّه يجهله، لكن المشكلة هنا أنّ الآية في القرآن تتحدّث عن معنى"أحمد" لا عن معنى "الشافع".[/COLOR] وقد ذهب [COLOR="Blue"]"يوسف علي"[/COLOR] إلى أنّ كلمة [COLOR="Blue"]الفارقليط تعني فعلا "أحمد"[/COLOR] واقترح تخريجة لغويّة ذكيّة تستحقّ النظر إليها وهي كالتالي: [COLOR="Blue"]لفظة Parakletos تعني "المعزّي" أو "الشفيع" حقّا لكن يوجد تحريف في الكلمة الموجودة في إنجيل يوحنّا وأصلها الصحيح هو: Periklutos وتعني "المشهور" و "المحمود" وبالتالي تعني "أحمد" وقد وردت هذه الكلمة (Periklutos) في الإلياذة والأوديسة لهوميروس بهذا المعنى (11)[/COLOR] وكما نلاحظ فإنّ هذه التخريجة تعتمد على أنّ [U][COLOR="Red"]اليونانيّة تُكتب بلا حروف مدّ[/COLOR][/U]، [COLOR="Red"]أيّ أنّ الكلمة تُرسم بهذه الطريقة: Prklts ويمكن في هذه الحالة أن نقرأها بمعان مختلفة، كقولنا مثلا : (قتل) في العربيّة القديمة حيث يمكن قراءتها (قاتل) أو (قتال) أو (قتل) حسب المعنى، لكنّ اليونانيّة ليست لغة سامية وتُكتب فيها الكلمات بجميع حروفها كما أنّه وبمراجعتنا للمخطوطات القديمة قبل الإسلام وجدنا أنّ الكلمة كانت فعلا Parakletos ويمكن الاطّلاع على المخطوطة السينائيّة (codex sinaticus) للقرن الرابع الميلادي(12) والمخطوطة الإسكندرانيّة (Codex Alexandrinus ) للقرن الخامس الميلادي(13) [/COLOR] [COLOR="Blue"] والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: كيف يذكر القرآن أنّ عيسى بشّر بشخص اسمه أحمد إن لم يكن فعلا يعتمد نصّا دينيّا قبله وإلاّ فيمكن تكذيبه بسهولة من معاصريه المسيحيّين؟ أو نصوغ السؤال كما قال الرازي: (لأنّ ذلك لو لم يكن مكتوبا لكان ذكر هذا الكلام من أعظم المنفّرات لليهود والنصارى عن قبول قوله، لأنّ الإصرار على الكذب والبهتان من أعظم المنفرات، والعاقل لا يسعى فيما يوجب نقصان حاله، وينفّر الناس عن قبول قوله، فلمّا قال ذلك دلّ هذا على أنّ النعت كان مذكورا في التوراة والإنجيل) في هذه الحالة فإنّنا نتساءل: هل ذكر محمّد فعلا هذه الآية في القرآن؟ وهل من الممكن أن تكون قد أضيفت بعده؟ [/COLOR] [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
هل بشر الأنجيل بمحمد خاتم الأنبياء؟
أعلى