الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
هل امر الله هوشع ان يتخذ امراة زانية؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="apostle.paul, post: 2442263, member: 85886"] [FONT=Comic Sans MS][COLOR=Blue][B][SIZE=5]الموضوع منتهى لكن اراء مفسرين شرقيين وغربيين انا هركز على وصف المراة لان بالتالى يقع على الاولاد اولا النص فى هوشع بالعبرى [/SIZE][/B][/COLOR][/FONT][FONT=Comic Sans MS][COLOR=Black][B][SIZE=5]תְּחִלַּת דִּבֶּר־יְהוָה בְּהֹושֵׁעַ ף וַיֹּאמֶר יְהוָה אֶל־הֹושֵׁעַ לֵךְ קַח־לְךָ אֵשֶׁת זְנוּנִים וְיַלְדֵי [COLOR=Red]זְנוּנִים[/COLOR] כִּי־זָנֹה תִזְנֶה הָאָרֶץ מֵאַחֲרֵי יְהוָה׃[/SIZE][/B][/COLOR][/FONT] [FONT=Comic Sans MS][COLOR=Blue][B][SIZE=5]وكلمة زنى هنا [/SIZE][/B][/COLOR][/FONT][FONT=Comic Sans MS][COLOR=Black][B][SIZE=5]זְנוּנִים [/SIZE][/B][/COLOR][/FONT][IMG]http://www.blueletterbible.org/lang/lexicon/image.cfm?_121E49E04424FA7C5FD8070D99125FB9DDBBA0BA2DCEB2B0AA020B8D860D45652737001D129633ACEE2A4531A9A1C0FA263DF7563A64B9FF76D56631618507A69[/IMG] [COLOR=Navy][SIZE=5][FONT=Comic Sans MS][B]تفاسير شرقية تفسير ابونا تادرس يعقوب ملطى [/B][/FONT][/SIZE][/COLOR][COLOR=Black][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5] [FONT="]ربما يدهش البعض كيف يأمر الله نبيه أن يرتبط بامرأة زانية كزوجة له وينجب منها أولاد زنى، إذ يقول له: "اِذهب خذ لنفسك امرأة زنى، لأن الأرض قد زنت زنًا تاركة الرب" [ع2]. [/SIZE][/FONT][SIZE=5] [FONT="]أولاً: [/FONT] [FONT="]اختلف البعض في تفسير تعبير "امرأة زنى" (1: 2)، ففي الإنجليزية تترجم [/FONT] harlot[FONT="] وليس [/FONT] adultress[FONT="] ، لذا يرى البعض أنها لا تعني مجرد امرأة زانية بطريقة جسدية حسب المفهوم العام، وإنما تعني إنسانة مكرسة حياتها للبعل، فتحسب زانية من أجل ارتباطها بالبعل، خاصة وأن عبادة البعل ارتبطت بارتكاب الزنا، فقد وجدت نازرات يكرسن حياتهن للبغي لحساب البعل، ولعل جومر بنت دبلايم كانت من فئة هؤلاء الناذرات[FONT="][12][/FONT]. [/FONT] [FONT="]في الواقع أن عبادة الوثنية في ذاتها كانت تدعى زنا [/FONT] harlotry[FONT="] ، حتى أن مجرد الارتباط بالعابدين للبعل يكفي أن يعطي للإنسان هذا اللقب، حتى وإن لم يمارس الزنى[FONT="][13][/FONT]. ولعل هذا الرأي أقرب إلى الحقيقة فقد ارتبطت غالبيّة الإسرائيليات في ذلك الحين أن لم يكن كلهن بعبادة الوثن، حتى صار يصعب، وربما يستحيل أن يجد النبي امرأة له إلاّ من عابدات البعل، لكن ليس جميعهن كن يمارسن الزنى جسديًا.[/FONT] [FONT="]ثانيًا: [/FONT][FONT="]يرى قلة من الدارسين أن ما ورد في هذا الأصحاح والأصحاح الثالث لم يكن إلاّ مجرد رؤيا أو قصة رمزية، قدمت للشعب للكشف عن بشاعة سقوطهم وانحرافهم عن عبادة الله الحيّ وخيانتهم له عوض الالتزام بالعهد المقدس معه، ومع هذا كله فالله يطلبهم ويود أن يردهم إليه مقدسًا إياهم؛ غير أن غالبيّة الدارسين يرون أن ما جاء هنا هو حقيقة واقعة وأن الله أراد أن يختبر النبي المرارة الشديدة معه بسبب انحراف إسرائيل، ويعلن للبشريّة مدى رعاية الله وحبه للإنسان. وكما يقول الأب شيريمون: [وصفت الكلمة الإلهية اهتمام الله وعنايته بنا على لسان هوشع النبي تحت رمز أورشليم كزانية، التي انحرفت في غيرة مملوءة جحودًا... إنه يقارن أورشليم (النفس البشريّة) بامرأة زانية تطلب رجلاً آخر، ويقارن محبته لنا برجل يموت في محبة عروسه. فصلاح الله ومحبته يعلنهما على الدوام لكل البشر، إنهما لا يغلبان إلاّ بكفِّنا نحن عن الاهتمام بخلاصنا، وهروبنا من اهتمام الله بنا، كما لو أنها قهرت بشرورنا. لذلك فإنها لا تُقارن إلاّ برجل محترق بنيران الحب من أجل امرأته إذ يذوب من أجل محبته لها قدر ما يراها تستخف مستهينة [/FONT][FONT="]به[FONT="][14][/FONT].][/FONT] [FONT="]ثالثًا: [/FONT] [FONT="]يرى غالبيّة الدارسين أن النبي تزوج جومر وأحبها جدًا وعندئذ اكتشف ما كانت عليه من زنى (سواء بالمفهوم الجسدي العام أو مجرد الارتباط بعبادة البعل)، فأبقاها له زوجة ولم يطلقها، وإن كان البعض يرى أن النبي قد تزوجها وهو يعلم ماضيها، وأنه ارتضى هذا من أجل الأمر الإلهي محققًا بحياته صورة رمزية لما كان حادثًا بين الله وشعبه.[/FONT] [FONT="]رابعًا: [/FONT] [FONT="]كلمة "جومر" في العبرية تعني نهاية الكمال خاصة كمال الفشل، أما "دبلايم" فتعني كعكة مزدوجة من التين المضغوط أو أقراص الزبيب. وكان هذا النوع من الكعك يستخدم في الاحتفالات الخاصة بعبادة البعل، إذ قيل عن بني إسرائيل أنهم: "ملتفتون إلى الآلهة الغريبة ومحبون لأقراص الزبيب" (3: 1). وكأن أكل الكعك المحشو بأقراص الزبيب أو التين قد ارتبط ارتباطًا وثيقًا بعبادة الآلهة الغريبة. هكذا زواج هوشع النبي بجومر ابنة دبلايم إنما يشير إلى الارتباط بشعب إسرائيل الذي بلغ كمال الفشل (جومر) المولود عن العبادة الوثنية ورجاساتها (دبلايم)، أو كأن إسرائيل وقد صارت جومر إنما هي ابنة دبلايم، أي ابنة الحفلات الرجسة التي انتشرت في كل البلاد. صارت أشبه بكعكة مقدمة للبعل، طعامًا رجسًا ومائدة نجسة للشيطان وأتباعه![/FONT] [FONT="] كما بقيت جومر في شرها تلد أبناء زنا بالرغم من زواجها من رجل طاهر ونبي مبارك هكذا بقى إسرائيل في زناه الروحي بالرغم من إعلانات الله له عن اتحاده معه. لم يتنجس هوشع بسبب جومر بل صارت جومر في دينونة أقسى من أجل زواجها بالنبي ما لم تكن قد ندمت ورجعت بالطهارة إلى رجلها، وهكذا أن لم يرجع إسرائيل بالإيمان إلى الله تكون عقوبته أشد وأمرّ![/FONT] [FONT="]يرى القديس جيروم في جومر الزانية صورة رمزية للكنيسة، إذ يقول: [ماذا أقول عن زواج النبي بزانية، هذه التي هي رمز للكنيسة التي جُمعت إما من الأمم أو اليهود؟! فقد أُقيمت أولاً بواسطة ابراهيم من عابدي الأوثان، والآن قد جحدت المخلص فأكدت أنها خائنة له. لهذا فهي تُحرم إلى فترة طويلة من مذبحها وكهنتها وأنبيائها، وتبقى أيامًا طويلة حتى تعود إلى رجلها الأول (2: 7؛ 3: 11)، إذ يكمل الأمم يخلص إسرائيل (رو 11: 25 - 26)[/FONT][FONT=Times New Roman][FONT="][15][/FONT][/FONT][FONT="].] [/FONT] [FONT="]ويقول القديس يوحنا الذهبي الفم: [كما أنه في القديم أخذوا زانيات كزوجات لهم، هكذا قبِل الله الطبيعة التي قامت بدور زانية كعروس له (بلا فساد)، وقد أعلن الأنبياء من البداية أن هذا قد حدث بالنسبة للمجمع اليهودي (إر3؛ حز 23: 4 - 5، 11). لكن هذه العروس كانت جاحدة بالنسبة لرجلها، أما الكنيسة فإذ خلصت من الشرور التي قبلتها عن آبائها استمرت محتضنة عريسها[FONT="][16][/FONT][/FONT][FONT="].] [/FONT] [FONT="]يقول الرب لهوشع: "لأن الأرض قد زنت زنى تاركة الرب" [ع1]، وجاءت الترجمة اليونانية: "لأن الأرض قد زنت زنى تاركة الرب"، وكأن الزنا إنما هو وضع طبيعي للإنسان بتركه الرب وانحلاله عن الاتحاد مع عريس نفسه الأبدي. والعجيب أن الله لا يقول: "لأن إسرائيل" بل يقول: "لأن الأرض"، وكما رأينا في المقدمة أن إسرائيل بانحنائها نحو الأمور الأرضية صارت أرضًا بلا سماء. أقول أننا إذ نلتحم بالتراب نسمع الصوت الإلهي: "لأنك تراب (أرض) وإلى تراب تعود" (تك 3: 19)، نعود إلى حيث اشتهى القلب وتحول إليه. أما إذا خلعنا الإنسان الترابي القديم الذي لبسناه بانتسابنا لآدم الترابي، ولبسنا الإنسان الجديد الذي على صورة يسوعنا السماوي فنسمع الصوت الإلهي: "لأنك سماء وإلى السماء تعود". لقد حملت فيك السماوي وصار إنسانك الداخلي سماء، لذا تعود إلى حيث اشتهيت وإلى ما صرت عليه، إلى السماء عينها![/FONT] [FONT="]إذ صرنا أرضًا بتركنا العريس السماوي، ماذا يفعل معنا هذا العريس المحب لعروسه؟ لقد حمل جسدنا الترابي لكن بغير فساد، ونزل إلى أرضنا التي التصق قلبنا بها دون أن يكون للزمنيات موضع في قلبه، وإنما ليجعل منا "أرضًا جديدة وسماء جديدة" (رؤ 21: 1)، الأرض التي قيل عنها يسكنها البرّ نفسه أيّ الرب السماوي سر تبريرنا.[/FONT] [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [FONT=Comic Sans MS][COLOR=Blue][B][SIZE=5]تفسير ابونا انطونيوس فكرى[/SIZE][/B][/COLOR][/FONT] [COLOR=Black][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5]نجد هنا حادثة عجيبة فالله يطلب من النبي أن يتزوج من امرأة زنى. ولكن أليس هذا هو واقع علاقة الله بنا. فالنبي هنا يمثل الله، والزوجة هنا تمثل شعب الله. وهذا الشعب يزنى زنا روحي بعبادته للأوثان وزنا جسدي أيضاً. ومطلوب من النبي أن يحب زوجته وينجب منها. ومشاعر النبي هنا تعبر عن مشاعر الله. فالنبي الآن بهذا الزواج يشعر بآلام شديدة نفسية وجروح عميقة وهذا ما يريد الله أن نكتشفه، إننا بخطيتنا نجرح الله جداً. وهناك أراء تقول أن هذه القصة رمزية أو مجرد رؤيا. ولكن هذا الرأي مرفوض فكما ذهب إبراهيم بابنه مسيرة ثلاثة أيام ليذبحه قاسى خلالها أشد الآلام النفسية مرارة ليشرح الله له ولنا فكرة الفداء، والتي فيها سيعاني الآب والابن آلاماً حقيقية وترك الله إبراهيم ثلاثة أيام يتألم ألماً حقيقياً. هكذا ترك هوشع ليشعر ونشعر نحن من خلاله بكم نؤلم الله بخطيتنا. لقد ترك الله هوشع ليشعر بمشاعر الله وتركه يتكلم مع الشعب، هذه كما قال الله لأرمياء مثل فمي تكون (أر19:15) وقد تكون هذه الزوجة من هؤلاء اللواتي ينذرن أنفسهن في هياكل الأوثان للزنا الجسدي لحساب البعل الإله الوثني.[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=Black][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5] جومر بنت دبلايم: جومر تعني نهاية الكمال خاصة كمال الفشل. ودبلايم تعني كعكة من التين المضغوط أو أقراص الزبيب. وكان هذا النوع من الكعك يستخدم في الاحتفالات الخاصة بالبعل (هو1:3) والمعنى أن عبادة الأوثان تقود لكمال الفشل. [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=Black][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5] أولاد زني: كما بقيت جومر في شرها تلد أبناء زنى بالرغم من زواجها من رجل نبي طاهر مبارك. هكذا بقى إسرائيل في زناه الروحي بالرغم من إعلان الله له عن اتحاده معه.[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=Black][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5] لأن الأرض قد زنت: لم يقل لأن إسرائيل قد زنت، بل الأرض، فإسرائيل بزناها صارت أرضاً وليس سماء. أما نحن فباتحادنا مع المسيح نقوم معه ونجلس معه في السماويات. وأولاد إسرائيل سيظلوا أولاد زنى لأن أمهم زانية حتى يقبلوا رسالة أبيهم (الله القدوس) ويرفضوا خطية أمهم (إسرائيل).[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=Black][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5] [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
هل امر الله هوشع ان يتخذ امراة زانية؟
أعلى