الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
هل المسيح هو الله أم هو عبد الله ؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="cross in ksa, post: 988677, member: 45614"] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]اهدى يا عزيزى لماذا العصبيه سنرى هل ستستطيع ان تكمل الحوار ام ستأتى بمن اصغر منك لكى يرد[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]اما عن قولك انى لست محترم فسلاطه لسانك لا تعنى رجاحه عقلك[/FONT][/SIZE] . [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]قولك بانى انسخ والصق هذا قول شخص ضعيف لا يستطيع الرد فيتحجج بل لصق والنسخ ممتاز الان وامام المنتدى اعطنى مكان واحد موجود به ما نسخته وانا ساترك هذا المنتدى الى الابد هل تقبل التحدى ام ستتراجع [/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"] ممتاز الان الموضوع واضح وصريح اعطنى مما نزلته فى مداخلتى ما يثبت كلامك ويكون فى صفك ونتناقش هل تستطيع ؟؟[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]ههههه وهل المسيح لم يخضع الى الموت والذل من اليهود والرومان [/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]من قال ان المسيح كان عبد فقط بل كان عبد مسحوق لاجل اثامنا شكرا لانك تثبت ما قلناه [/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]Isa 42:1 هوذا عبدي الذي أعضده مختاري الذي سرت به نفسي. وضعت روحي عليه فيخرج الحق للأمم. Isa 42:2 لا يصيح ولا يرفع ولا يسمع في الشارع صوته. Isa 42:3 قصبة مرضوضة لا يقصف وفتيلة خامدة لا يطفئ. إلى الأمان يخرج الحق. Isa 42:4 لا يكل ولا ينكسر حتى يضع الحق في الأرض وتنتظر الجزائر شريعته. Isa 42:5 هكذا يقول الله الرب خالق السماوات وناشرها باسط الأرض ونتائجها معطي الشعب عليها نسمة والساكنين فيها روحا.[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"]نشكر ربنا انك اعترفت بأنه هذه نبؤه عن الصلب وفعلن حدثت النبوه [/SIZE] [SIZE="5"]هل تعلم admas clark قال ايه على هذه النبوه ؟؟[/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]سا عطيك لعلك تقرا [/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]Isaiah 42 - The prophet sets forth the meekness of Messiah’s character, and the extent and blessings of his kingdom,[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]وفى التفسير التطبيقى للكتاب المقدس يقول عن المسيح عبد مسحوق لاجل اثامنا [/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"] تقتبس هذه الأعداد في (مت 12: 18-21) إشارة إلى المسيح، فالعبد المختار يكشف عن صفات اللطف والتشجيع والعدل والحق. فعندما تشعر بالانكسار[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]هوذا عبدي = فالمسيح أخذ شكل العبد وغسل الأقدام، بل قبل الإهانة من عبد رئيس الكهنة الذي لطمه. مختارى = المسيح هو الوحيد الذي يستحق هذا اللقب فهو قد قدم الكمال للإنسانية فأشبع رغبة السماء في كمال الإنسان. سرت به نفسى = هذا هو أبنى الحبيب الذي سررت به وسرور الآب به هو سرور أزلي، فهو الابن المحبوب (أف 1 :6) وسروره به أيضاً لطاعته وسروره بالبشر الذين ساروا بطاعته أبناء لله. وأعلن هذا وقت العماد. فيخرج الحق للأمم = هو الحق جاء للأمم ليقبلوه فى حياتهم كسر خلاص[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"] بهذا تميز المسيح عن الأنبياء الكذبة فهو لم يستعمل القوة ولم يوبخ بشدة لا يصيح = في انتصاراته هادئ ولا يصيح ويدق الطبول مثل أمراء العالم. ولا يصيح تعطينا فكرة أننا لا نسمع صوته سوى في الهدوء والسكون حينما نقترب إليه.[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]آية (8) أنا الرب هذا اسمي و مجدي لا أعطيه لأخر و لا تسبيحي للمنحوتات.[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]آية(9):- هوذا الاوليات قد اتت و الحديثات انا مخبر بها قبل ان تنبت اعلمكم بها. [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]الأوليات = النبوءات السابقة قد حدثت الحديثات = نبوءات عن كورش (المسيح). والمعنى أن المسيح هو الله ربنا فحين يقول مجدى لا أعطيه لآخر والمسيح ستمجده الشعوب إذاً فالمسيح هو الله. [/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]"يا إسرائيل عبدي": لقد صرتم أنتم الغرباء والبعيدون إسرائيل الجديد، كنيسة مقدسة وشعبًا مبررًا، عبيدًا صالحين متحدين بالابن الوحيد الذي صار عبدًا. "يا يعقوب الذي اخترته"، وكما قال السيد المسيح لتلاميذه: "لستم أنتم اخترتموني بل أنا اخترتكم". [/FONT][/SIZE] يقول ابونا تدرس يعقوب مالطى أولاً: "هوذا عبدي الذي أعضده، مختاري سرت به نفسي" [1]. ليس عجيبًا أن يُدعى المسيا "عبد يهوه" أو "عبد الرب" مع أنه كلمته المولود أزليًا وواحد معه في ذات الجوهر الإلهي، إنما بحبه الإلهي اشتاق أن ينزل إلى عبوديتنا ليحملنا إلى أمجاده، وكنائب عنا أطاع الآب حتى الموت موت الصليب، حتى يُحقق خلاصنا ويُثبتنا فيه فنُحسب مطيعين ونصير موضع سرور الآب (أف 1: 3-5). إن كان الآب قد اختار ابنه الوحيد ليتمم الخلاص، معلنًا كمال الحب الإلهي، فإننا إذ ندخل فيه وننعم بالعضوية في جسده نصير نحن أيضًا مختارين من الابن موضع حبه وسروره كلمة "مختاري" لا تعني اختيار واحد من بين كثيرين إنما تُشير إلى عظمة الآب نحو المسيا. وكما يقول السيد المسيح نفسه: "كما أحبني الآب أحببتكم أنا، اثبتوا في محبتي" (يو 15: 9)؛ "ليكون فيهم الحب الذي أحببتني به وأكون أنا فيهم" (يو 17: 26). هذا الحب تصوره الكلمات: "الذي سرت به نفسي" [1]. فإن كل سرور الآب فيه أزليًا، أُعلن عند عماد السيد وتجليه وخلال مراحل أعماله الخلاصية.[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]يعلق القديس أغسطينوس على هذا النص بالقول: [تعبير "عبدي" يُشير إلى هيئة العبد حيث أخلى العلي نفسه... أُعطى له الروح القدس وقد أُعلن ذلك في شكل حمامة كما شهد الإنجيلي (يو 1: 32). اخرج الحكم (الحق) للأمم، إذ أعلن لهم ما كان مخفيًا عنهم. في اتضاعه لا يصيح دون أن يتوقف عن إعلان الحق. صوته لم يُسمع، لا يسمعه الذين هم في الخارج، إذ لم يطعه الخارجون عن جسده. لم يقصف اليهود أنفسهم الذين اضطهدوه مع كونهم قصبة مرضوضة فقدت توازنها، ولا اطفأهم مع كونهم فتيلة مدخنة، إذ سامحهم. لقد جاء ليُحكم عليه لا ليُدين[2]].[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]ههههههههههههههه وقعت ومحدش سمى عليك ممكن تقولى كيف تأتى كلمه عبد مقبلها كلمه قدوس الم تقل انت ان العبد تعنى الاذلال [/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]ياريت تفهمنى مدام انت علامه وتفسر من دماغك لسا موصلناش لموضوع التفسير دا [/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"](BBE) While your hand is stretched out to do works of mercy; so that signs and wonders may be done through the name of your [COLOR="Red"]holy[/COLOR] servant Jesus. [/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"] (Bishops) So that thou stretch foorth thyne hande, that healyng, and signes, and wonders, be done by the name of thy [COLOR="Magenta"]holy[/COLOR] chylde Iesus. [/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"][COLOR="Black"] (DRB) By stretching forth thy hand to cures and signs and wonders, to be done by the name of thy holy Son, Jesus. [/COLOR][/FONT][/SIZE] …. [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]من اين اتيت بهذل التفسير هل حضرتك تفسر من عندك كتابنا المقدس الم تقراء قوانين المنتدى على العموم ارمى تفسيرك هذا فى اقرب صفيحه زباله لانى لا اقبل تفسير مسلم لكتابى العظيم مثل الكتاب المقدس نأتى لاحداث المعجزه من البدايه [/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]Joh 11:4 فلما سمع يسوع قال: «هذا المرض ليس للموت بل لأجل مجد الله ليتمجد ابن الله به».[/FONT][/SIZE] Joh 11:5 وكان يسوع يحب مرثا وأختها ولعازر. Joh 11:6 فلما سمع أنه مريض مكث حينئذ في الموضع الذي كان فيه يومين. [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]لماذا قال المسيح بان هذا المرض ليس للموت ولكن لمجد الله ؟؟ هل المسيح كان يعرف ان لاعازر كان سيقوم من الاموات ؟؟!!!1[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]Joh 11:11 قال هذا وبعد ذلك قال لهم: «لعازر حبيبنا قد نام. لكني أذهب لأوقظه».[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"]Joh 11:12 فقال تلاميذه: «يا سيد إن كان قد نام فهو يشفى». Joh 11:13 وكان يسوع يقول عن موته وهم ظنوا أنه يقول عن رقاد النوم. Joh 11:7 ثم بعد ذلك قال لتلاميذه: «لنذهب إلى اليهودية أيضا» Joh 11:14 فقال لهم يسوع حينئذ علانية: «لعازر مات.[/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]كيف عرف المسيح بانه سيذهب لكى يقيمه من الاموات وكيف عرف انه مات ؟؟؟[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]هل المسيح صلى قبل ان يقول وانا ساوقظه ؟؟؟[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]مات لعازر وقال السيد لتلاميذه: "لعازر حبيبنا قد نام، لكني أذهب لأوقظه". دعا الموت نومًا، فإن من يلتصق بالمسيح "القيامة" لن يحل به الموت، بالنسبة له يُحسب الموت هبة وراحة.[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]Joh 11:23 قال لها يسوع: «سيقوم أخوك». Joh 11:24 قالت له مرثا: «أنا أعلم أنه سيقوم في القيامة في اليوم الأخير». Joh 11:25 قال لها يسوع: «أنا هو القيامة والحياة. من آمن بي ولو مات فسيحيا Joh 11:26 وكل من كان حيا وآمن بي فلن يموت إلى الأبد. أتؤمنين بهذا؟[/FONT][/SIZE]» [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]بعد أربعة أيام من وفاته دخل السيد القرية فلاقته مرثا وصارت تعاتبه: "يا سيد لو كنت ههنا لم يمت أخي، لكني الآن أيضًا أعلم أن كل ما تطلب من الله يعطيك الله إياه" (22). أكد لها السيد أن أخاها سيقوم، وإذ أعلنت عن إيمانها أنه سيقوم في القيامة... قال لها يسوع: "أنا هو القيامة والحياة". (25).[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]أعلن لهم السيد بأن هذا المرض ليس للموت النهائي عن هذه الحياة، وإنما لموتٍ مؤقتٍ سُمح به لأجل مجد الله خلال إقامته من الأموات.[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"] كلمة "يتمجد" هنا كما في كثير من الأحيان في هذا السفر لا تعني نوال كرامة أو إبراز سمو الشخص، وإنما تعني قيام الشخص بإرادته بعمل يبدو أقل من مستواه من أجل محبته وخدمته للغير، دون إلزام من آخر، خاصة حينما يتحدث عن الصلب كمجد للابن والآب، حيث يبذل الابن ذاته من أجل خلاص الخطاة ومجدهم الأبدي. مسيحنا الذي لا يصنع العجائب إلاَّ من خلال دافع الحب غالبًا ما يربط موضوع إقامة لعازر بمجد صليبه، إذ جاء هذا العمل تمهيدًا لصلبه.[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]انظر كيف ذكر أن له ولأبيه أيضًا المجد الواحد، لأنه إذ قال: "لأجل مجد الله"، قال بعد ذلك "ليتمجد ابن الله به[/FONT][/SIZE]". [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]القديس جيروم [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]يقول ::[/FONT][/SIZE] v بالنسبة لأختيه هو ميت، أما بالنسبة للرب فهو نائم. هو ميت بالنسبة للبشر غير القادرين أن يقيموه، أما الرب فأقامه من القبر بسهولة جدًا كمن ييقظ نائمًا على سريره. فإنه بالنسبة لسلطانه تكلم معه كنائمٍ، وأيضًا بالنسبة للآخرين وهم موتى غالبًا ما يتحدث الكتاب المقدس عنهم كنائمين. وكما يقول الرسول: "ثم لا أريد أن تجهلوا أيهـا الأخوة من جهة الراقدين، لكي لا تحزنوا كالباقين الذين لا رجاء لهم" (١ تس ٤: ١٣). لذلك تحدث عنهم أيضًا كراقدين، إذ سبق فأخبرهم عن قيامتهم. وهكذا كل الأموات هم راقدون، [/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"] نطق بالكلمة الأولى "نام" راغبًا في تأكيد أنه لا يحب الافتخار، وإذ لم يفهموا أضاف "مات".[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]أضاف "أذهب لأوقظه"، لأنه لم يرد أن يخبرهم مسبقًا بالكلام ما يحققه فعلاً بالأعمال. فإنه دومًا يعلمنا ألا نطلب المجد الباطل، ولا أن نقدم وعودًا بلا سبب. إن كان قد فعل هذا في حالة قائد المائة عندما قال "أنا أذهب وأشفيه" (مت ٨: ٧)، كان ذلك من أجل إيمان قائد المائة الذي قال هذا. وإن قال أحد: "كيف ظن التلاميذ انه نائم؟ كيف لم يفهموا أنه يعني بذلك الموت بقوله: "أنا أذهب لأوقظه" فإنه من الغباوة أن يفهموا أنه يذهب خمس عشرة غلوة stadia ليوقظه. نجيب على ذلك يبدو أنهم ظنوا بأن كلماته غامضة كما اعتاد أن يتحدث معهم.[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]جاءت إجابة السيد المسيح لسؤال مرثا المملوء تواضعًا والمثير للشفقة: "سيقوم أخوكِ" (23). v هكذا فند السيد القول السابق: "كل ما تطلب" (٢٢)، إذ لم يقل: "أنا أطلب" بل ماذا؟ "سيقوم أخوكِ". لو أنه قال: "يا امرأة إنكِ لا تزالين تتطلعين إلى أسفل، فإني لست محتاجًا إلى عونٍ من آخر، بل أفعل كل شيء بذاتي"، لكان ذلك بالنسبة لها أمرًا خطيرًا وعثرة في طريقها، أما أن يقول: "سيقوم أخوكِ"، فهو تصرف من يختار طريقة الحديث المتوسطة.[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]قال لها يسوع:أنا هو القيامة والحياة، من آمن بي ولو مات فسيحيا". (25) v بهذا برهن لها عن سلطانه... أظهر أنه لم يكن محتاجًا إلى آخر لكي يعينه، مادام هو نفسه الحياة. فلو أنه احتاج إلى آخر، فكيف يمكنه أن يكون القيامة والحياة؟ ومع هذا لم يشر إلى ذلك صراحة بل بالتلميح.[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]ناتى لحظه رفع المسيح عينيه الى السماء [/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"] هنا يوضح أن العلاقة بين الآب والابن لا تستلزم مثل هذه الصلاة، لكن من أجل الحاضرين لكي يثقوا أنه على علاقة بالسماء. v الاستماع هنا ليس عن موضوع طاعة، بل هو اتحاد أبدي. بنفس الطريقة فإنه يُقال عن الروح القدس أنه يستمع للآب ويمجد الابن. إنه يمجد، لأن الروح القدس علمنا أن الابن صورة اللَّه غير المنظور (كو 15:1)، وبهاء مجده، ورسم جوهره (عب 3:1)[/FONT][/SIZE] . [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]لننظر ما هي صلاته؟ قال: "أيها الآب أشكرك لأنك سمعت لي"، ومن الذي صلى في وقت من الأوقات بهذه الصلاة؟ فقبل أن يقول شيئًا قال "أشكرك"، فقد أوضح أنه لا يحتاج إلى صلاة، وقوله: "لأنك سمعت لي يوضح أنه ليس فاقدًا سلطانه، ولكن أظهر أنه مالك إرادة واحدة مع أبيه.[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]فإن قلت: لِم اتخذ شكل صلاة؟ قلت لك: لا تسمع الجواب مني لكن منه، القائل: "ولكن لأجل هذا الجمع الواقف قلت ليؤمنوا أنك أرسلتني"، فقد وضع السبب الصادق لصلاته، لكي لا يظنوا أنه ضد الله، ولا يقولوا إنه ليس من الله.[/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]ونلاحظ ان المسيح امر برفع الحجاره قبل ان يرفع عينيه الى السماء فهل المسيح كان متأكد الى هذه الردرجه بأن الاب سيسمع له؟؟[/FONT][/SIZE] ] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]للمره المليون ارمى تفسيرك فى اقرب صفيحه زباله [/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"]عندما تأتى بأيه تأتى بتفسيرها وان لم ترد تأتى بتفسير دعها لنا ونحن نعلمك [/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"][COLOR="Magenta"]ارجو عندما تتحدث مره اخرى ان لا تفسر الكتاب المقدس بمخك الاسلامى الا والمشرف شيحذف مشاركتك[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"][COLOR="Red"]ولا تنسى انى تحديتك امام المنتدى كله ان تأتى بموقع انا نسخت منه هذا الكلام[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE="5"][FONT="Arial Black"][COLOR="DarkOrange"][CENTER]فهل يقبل المسلم التحدى ام انه يرمى تهم على الفاضى!!!!!! [/CENTER][/COLOR][/FONT][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
هل المسيح هو الله أم هو عبد الله ؟
أعلى