تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="نبيل توفيق, post: 1013683, member: 55781"] اولا وفي البداية أعذ ر الجميع سواء كانوا يعرفون او لا يعرفون ونحب ان نعرفهم ان ما جاء بهذا العنوان بهذا التسأل بالطرقة المكتوبة مرفوض وليس لحساسيتة ولكن مرفوض من الناحية العلمية 0ليس عند المسحيين فحسب بل عند كل الباحثين ولا اقول الشرفاء بل اقول المعتد بكلامهم اي كلامهم يطابق الواقع فلندخل في الموضوع نعرف ان الصفة تتبع الموصوف والموصوف لا يمكن ان يتبع الصفة لان الاصل هو الفعل او الشكل الموجدان في الموصوف فاذا وصفت رجل بالقوي فهذا الوصف لن يتأتي الا بعمل قام بة هذا الرجل واثبت انة قوي فاذا حدث العكس في الواقع ووجد رجل ضعيف ووصفتة بالقوي فهذا الوصف يكون باطل ولا يأخذمنة شئ اي لا يصير قويا لاني وصفتة بذلك 0 فالوصف لا يغير من الموصوف ولاكن الوصف يعبر عن الموصوف اذن نرجع الي الموضوع هل كان المسيح ملعون انما العنة وصف يطلق علي الانسان الذي بقوم بافعل محددة وضارة فافعال السيد المسيح المدونة كلها ليس فيها ضرر باي احد لم يضر اي انسان بل قال عنة الكتاب لا يصيح ولا احد يسمع صوتة لا بل كان دائما يتحنن علي الانسان فمن اين جاء هذا التعبير جاء هذا التعبير من تذوير متعمد لماذا لان الاية المذكورة في الانجيل وهي لانة صار لعنة لاجلنا لانة مكتوب ملعون كل من علق علي الصليب ما المقصود بهذا الكلام وكيف تم تذويرة هذا الوصف المذكور في الاية السابقة لا ينطبق علي الموصوف بة بل الموصف بة وقع علية هذا الوصف اذا جاء رجل واخذ يضرب حرامي وبالصدفة جائت الضربة في شخص غير هذا اللص فالذي قعت علية الضربة يوصف بوصف المضروب فهو لم يفعل شئ يستحق علية الضرب ولم يكن هو المقصود بفعل الضرب ولكن النتيجة النهائية وقعت عية فاحساسنا بة انة مظلوم رغم انة مضروب وكونة مضروب بدون وجة حق هو ولد لدينا الاحساس بان هذا الرجل مظلوم وهذا ما قصدتة الاية وما قصدة القديس بولس في رسالتة هو ان يشعر الناس بحقيقة عملية حدثت من اجلنا نحن فيتولد عندنا محبة لهذا الذي فعل ذلك وهو برئ اي لا يستحق ما وقع علية من فعل لانة لا ينطبق علي وصفة وشكرا [/QUOTE]

التحقق