الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
هل المسيح أتى لأجل خطية آدم وذبائح العهد القديم كانت تكفي لغفران الخطايا
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="aymonded, post: 3081725, member: 81598"] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]ربنا يخليك أخي الحبيب، ولكن هناك لبس حادث في الكلام، وبكون البعض لا يفرق بين نوعية اللغة اليونانية في الكتاب المقدس ويعتمد على القواميس والفهارس والقواعد بدون التفريق بين أنواع اللغة اليونانية، وما كتبه القديس بولس بل والعهد الجديد ككل، فأن الكثيرين يعطون تفاسير وشرح بدون تدقيق مع الخلط في القواعد والحروف وغيرها... ولكن عموماً المعنى الفلسفي لموضوع وراثة الخطية التي لم يؤكده آباء الكنيسة، هو أساس نبع منشأة أو مصدره هو رد القديس أغسطينوس على بلاجيوس الفيلسوف لكي يوضح له الموضوع بطريقة فلسفية محضة يفهمها، أما من جهة الترجمة اليونانية لا تأتي هكذا كما تفضلت في شرحك واعتمد عليه بعض الأساقفة المحدثين والتي نقلوها من كنائس أخرى منذ القرن ال 13، لسبب أن الكثيرين لا يتقدمون لشرح الكتاب المقدس من جهة الترجمة اليونانية القديمة، لأن هناك أنواع مختلفة من اللغة اليونانية؛ فالحديثة تختلف عن القديمة تمام الاختلاف في كل قواعدها وتفسيرها في القواميس الحديثة... ووراثة الخطية التي تكلم عنها القديس أغسطينوس وأيضاً تبني نفس الفكرة القديس جيروم ومن بعدهم الكنيسة الكاثوليكية ودخل نفس ذات الشرح من نفس ذات المعاجم والقواميس الكاثوليكية التي اعتمدت تماماً على كل أقوال القديس أغسطينوس، وهي عكس كل شروحات القديس أثناسيوس الرسولي وهذا ظاهر في كتاب تجسد الكلمة، وكل كتابات الآباء المعتبرين أعمدة في الكنيسة، لأن كثيرين لا يفرقون ما بين الآباء المعتبرين أعمدة في الكنيسة مع المجامع المقدسة، وأيضاً بين الآباء الذين لهم أبعاد تأملية تبتعد عن التعليم وتعتمد على الفلسفة وفيها بعض اللبس الحادث الذي لا يشرح أساسيات التعليم لضبط المسيرة مع الله في الفهم والتدبير... وآباء الكنيسة المعتبرين أكدوا من خلال كتاباتهم التي تجمعت في النايسين والبوست نايسين، على أننا لم نرث الخطية في حد ذاتها [U]كفعل [/U]بل أخذنا [U]طبيعة فاسدة[/U]، وبحسب تعبير الكتاب المقدس، [U][B]الموت[/B][/U] الذي دخل إلى العالم بحسد إبليس، لأنك لن تجد في القداس الإلهي نفسه اي تعبير يدل على وراثة خطية [U]كفعل[/U] بل ستجد تعبير عن [U]الموت نفسه[/U]، لأن لو كان مجرد وراثة خطية كنا أصبحنا كلنا (بلا استثناء) مقيدين بأفعال معينة وأصبحنا نرث أنواع خطية مختلفة ومعينة من جيل لجيل... لكننا لا نحمل الخطية بهذه الصورة الوراثية لأننا لم نُخطأ على شبه تعدي آدم نفسه، بل لكوننا حملنا طبيعة الموت التي عرتنا من النعمة فأصبحنا في فساد، فكلما نبتعد عن الله كنا أكثر استعداداً لاختراع الشر والتفنن فيه لأن حياتنا كلها تحت العبودية، لأننا كنا نخاف من الموت، لذلك حينما نذوق خلاص المسيح الرب بالمعودية ونلبس المسيح فأننا فيه ننشد بغلبة [ أين شوكتك يا موت أين غلبتك يا هاوية ] لأن شوكة الموت هي الخطية، لأن الخطية مشكلتها في الموت نفسه، لأن الله نفسه غفر لآدم وسامحه كما سامح كل من تاب وأخطأ في العهد القديم... ولكن بالرغم من ذلك لا يستطيعوا الدخول لفردوس النعيم لأنهم تحت سلطان الموت، لذلك التوبة نفسها لا تنفع بل الكل يريد نعمة خاصة جديدة تعتقه من الموت وتُشفيه من الفساد، أي أن الفاسد يلبس عدم الفساد وهذا هو تعبير الآباء عن الخلاص وليس مجرد خلاص من الخطية في ذاته، لأن الخطية تسقط حينما يلبس الإنسان عدم الفساد في المسيح يسوع وعملياً يتم بالتوبة وعمل النعمة في القلب.. فعموماً لما دخل الموت إلى العالم بسبب الخطية مات الجميع في آدم وأخذ نفس ذات الطبيعة الميتة وهذا الموت ظاهر فينا كلنا على مر التاريخ، وهو موت روحي بالعُزلة عن الله وهو الظاهر في الجسد نفسه لأنه أيضاً بدوره طاله الفساد ففسد بعد ما كان محفوظاً بالنعمة، لأن اللبس الحادث ما بين وراثة الخطية (جين - جينات وراثية) كفعل وبين وراثة طبيعة ميتة تعرت من النعمة التي تحفظها من الفساد، فرق كبير وعظيم وهذا هو أساس التعليم، لأن ما هو مرفوض هو وراثة [U]فعل خطية[/U] في ذاته وهذا هو اللبس الحادث في الموضوع كله من الأساس، لأننا [COLOR=Red][U][B]ورثنا فقط طبيعة الموت وليس الخطية كفعل حملناه في جيناتنا الموروثة[/B][/U][/COLOR]، لأن هذا هو كلام القديس أغسطينوس في النص اللاتيني لو كنت راجعته وعدت إليه... فاللبس الحادث عند كل الناس هو وراثة خطية [U]كفعل[/U]، وبين [U]وراثة الفساد[/U] الذي بسبب الموت الذي تحمله طبيعتنا المولودة منذ آدم لكل إنسان على الأرض... [/COLOR] [/SIZE][/FONT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]وعموماً اللغة اليونانية مرت بثلاثة مراحل رئيسية عبر التاريخ:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]1 – [/COLOR][COLOR=red]اللغة اليونانية الكلاسيكية[/COLOR][COLOR=navy]: وهي اللغة اليونانية القديمة التي لعبت دوراً كبيراً في مختلف مجالات الأدب والعلم والثقافة، وبدأت في الانتشار كلغة عالمية بعد فتوحات الإسكندر الكبير المقدوني في القرن الرابع قبل الميلاد.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]2 – [/COLOR][COLOR=red]اللغة اليونانية [/COLOR][COLOR=red]خڑخ؟خ¹خ½خ®[/COLOR][COLOR=navy]: وهي اللغة اليونانية التي انتشرت في البلاد المحيطة بالبحر المتوسط منذ أواخر القرن الرابع قبل الميلاد وصارت هي اللغة الرسمية لهذه البلاد حتى ما بعد القرن السادس الميلادي، وهي اللغة العالمية في هذه الفترة الزمنية (مثل الإنجليزية الآن، كلغة عالمية).[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]3 – [/COLOR][COLOR=red]اللغة اليونانية الحديثة[/COLOR][COLOR=navy]: وهي لغة أهل اليونان الآن، وهي مختصرة في قواعدها عن المرحلتين السابقتين، ولا نستطيع من خلالها نفهم الكتاب المقدس والتعبيرات الآبائية ولا نقيس بقواعدها القواعد القديمة للغة الكتاب المقدس.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]ومن يُريد أن يدرس الكتاب المقدس وينظر للقواميس لابد من ان يعتمد على اللغة اليونانية، وهي اللغة [/COLOR][COLOR=navy]خڑخ؟خ¹خ½خ®[/COLOR][COLOR=navy]، ومعناها الشائعة، وأهميتها بالنسبة لنا علاقتها الوطيدة بالكنيسة على مر العصور لأنها:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy][1] اللغة التي كُتبت بها أسفار العهد الجديد.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy][2] اللغة التي تُرجمت إليها أسفار العهد القديم في القرن الثالث قبل الميلاد، وهي الترجمة المعروفة بالسبعينية، والتي اعتمد عليها الآباء والرسل وآباء الكنيسة.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy][3] لغة الكنيسة في عصورها الأولى في صلواتها وتسابيحها واجتماعاتها، وهي اللغة التي تكلم بها وكَتَبَ بها معظم آباء الكنيسة في القرون الأولى للمسيحية، وحتى ما بعد القرن السادس الميلادي.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy][4] كثير جداً من الصلوات والألحان ومردات القداس الإلهي في الكنيسة وإلى وقتنا الحاضر مازال يُقال باللغة اليونانية [/COLOR][COLOR=navy]خڑخ؟خ¹خ½خ®[/COLOR][COLOR=navy]، ولذلك فأن كل من يعتمد على ترجمة اليوناني عن طريق جوجل أو القواميس الحديثة فهو يُخطا في فهم معنى كلمات العهد الجديد اليونانية تماماً ويخرج بمعاني أُخرى غير موجوده فيه، كما حدث وترجمت الآية في رومية بعيد عن معناها لأن شخصك العزيز لم تعتمد على قواميس مختصة بالكتاب المقدس.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5] [COLOR=Navy] [/COLOR][/SIZE][/FONT][CENTER][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]أشكرك على محبتك الحلوة أخي الحبيب أقبل مني كل الاحترام والتقدير لشخصك المحبوب في الرب النعمة تملأ قلبك سلام دائم ومسرة، ولنُصلي بعضنا لأجل بعض كن معافي في روح وداعة يسوع آمين[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/CENTER] [/RIGHT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
هل المسيح أتى لأجل خطية آدم وذبائح العهد القديم كانت تكفي لغفران الخطايا
أعلى