- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 14,627
- مستوى التفاعل
- 2,210
- النقاط
- 76
الملحدون يقولون بان الكون الذي نعيش فيه هو موجود بالصدفة ونتيجة الفوضى وكذلك نحن ايضاً موجودون بالصدفة
وانا كمؤمنة بالرب يسوع المسيح اقول لهم انه في خالق كلي القدرة يستطيع ان يخلق من اي شئ بكلمة واحدة منه او بنسمة من فمه لانه اله كلي القدرة والعلم والحكمة هو وراء وجود هذا الكون ووراء وجودنا نحن ايضاً
فلا شئ يوجد بالصدفة اطلاقاً فالمسيح هو الاله الازلي الابدي السرمدي الكلي السلطان وكلي القوة ووجوده خارج نطاق زماننا ومكاننا المحدودين فهو لامحدود في وجوده وهو الذي خلق كل شئ في الكون بما فيه نحن جنس البشر وخلائقه تحدث بجبروته العظيم وملكوته ماله حدود وامانته ثابتة من دورٍ فدورٍ
وهو يمطر على الاشرار قبل الابرار بخيراته ليعطيهم فرصة ان يتوبوا عن طرقهم الردية ويؤمنوا بالمسيح المخلص والفادي الوحيد ومخلص وفادي العالمين
واحساناته ورأفته لجيل الاجيال من نسل المؤمنين به ومحبته لامحدودة لامشروطة لامتناهية ومتفانية حتى الموت على الصليب من اجل خلاصنا نحن البشر اجمعين
وهو يحب كل انسان واكرر كل انسان من دون استثناء او تمييز ومهما كانت خطاياه فهنالك مازالت الفرصة متاحة فالله وهبنا ابنه الوحيد الرب يسوع المسيح هدية وعطية مجانية لكل محبيه ومتقيه وايضاً لكل من يحتمي ويلجأ اليه من غير المسيحيين فهو لا يرذل احداً او يخيب من التجأ اليه
وكل الكائنات الحية وغير الحية الموجودة في هذا الكون هي من خلقة المسيح فالمادة لا تستحدث من العدم بحسب العلماء والخبراء وكذلك نحن لم نخلق من العدم فنحن من التراب ولقد نفخ الله فينا نسمة حياة فصرنا بشراً وكذلك كل شئ موجود في هذا الكون
ومن نظريات الالحاد هي نظرية التطور التي تعتقد بأن الكائن الحي او غير الحي يستطيع تطوير نفسه تحت ظروف معينة وهذه النظرية تنكر وجود الله الخالق والمسيطر على الكون بكلمة قدرته وهو الذي يعلم ويعمل ويجري ويدير الكون بكل ما فيه وكل شئ يحدث ليس من نفسه بل بسماح وعلم من الله نفسه ولكن الله كله محبة واعماله كلها اعمال محبة اما الشرور في العالم فهي ليست منه لكنه يسمح بها لينقي الاغصان الغير مثمرة اي الغير مؤمنون به وليقلم الاغصان المثمرة اي المؤمنون به لينتجوا ثمراً اكثر واكثر لمجد اسمه القدوس
وانا كمؤمنة بالرب يسوع المسيح اقول لهم انه في خالق كلي القدرة يستطيع ان يخلق من اي شئ بكلمة واحدة منه او بنسمة من فمه لانه اله كلي القدرة والعلم والحكمة هو وراء وجود هذا الكون ووراء وجودنا نحن ايضاً
فلا شئ يوجد بالصدفة اطلاقاً فالمسيح هو الاله الازلي الابدي السرمدي الكلي السلطان وكلي القوة ووجوده خارج نطاق زماننا ومكاننا المحدودين فهو لامحدود في وجوده وهو الذي خلق كل شئ في الكون بما فيه نحن جنس البشر وخلائقه تحدث بجبروته العظيم وملكوته ماله حدود وامانته ثابتة من دورٍ فدورٍ
وهو يمطر على الاشرار قبل الابرار بخيراته ليعطيهم فرصة ان يتوبوا عن طرقهم الردية ويؤمنوا بالمسيح المخلص والفادي الوحيد ومخلص وفادي العالمين
واحساناته ورأفته لجيل الاجيال من نسل المؤمنين به ومحبته لامحدودة لامشروطة لامتناهية ومتفانية حتى الموت على الصليب من اجل خلاصنا نحن البشر اجمعين
وهو يحب كل انسان واكرر كل انسان من دون استثناء او تمييز ومهما كانت خطاياه فهنالك مازالت الفرصة متاحة فالله وهبنا ابنه الوحيد الرب يسوع المسيح هدية وعطية مجانية لكل محبيه ومتقيه وايضاً لكل من يحتمي ويلجأ اليه من غير المسيحيين فهو لا يرذل احداً او يخيب من التجأ اليه
وكل الكائنات الحية وغير الحية الموجودة في هذا الكون هي من خلقة المسيح فالمادة لا تستحدث من العدم بحسب العلماء والخبراء وكذلك نحن لم نخلق من العدم فنحن من التراب ولقد نفخ الله فينا نسمة حياة فصرنا بشراً وكذلك كل شئ موجود في هذا الكون
ومن نظريات الالحاد هي نظرية التطور التي تعتقد بأن الكائن الحي او غير الحي يستطيع تطوير نفسه تحت ظروف معينة وهذه النظرية تنكر وجود الله الخالق والمسيطر على الكون بكلمة قدرته وهو الذي يعلم ويعمل ويجري ويدير الكون بكل ما فيه وكل شئ يحدث ليس من نفسه بل بسماح وعلم من الله نفسه ولكن الله كله محبة واعماله كلها اعمال محبة اما الشرور في العالم فهي ليست منه لكنه يسمح بها لينقي الاغصان الغير مثمرة اي الغير مؤمنون به وليقلم الاغصان المثمرة اي المؤمنون به لينتجوا ثمراً اكثر واكثر لمجد اسمه القدوس
التعديل الأخير: