تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="Dark_Angel2008, post: 465922, member: 4248"] [b]رد على: سؤال لكل مسيحي في المنتدى ،، أرجو الشفافية !!![/b] [SIZE="4"][B]تعال يا استاذ محمد نتناول كلماتك بصورة موضوعية الكتاب المقدس لا يمكن أن تجزأه هكذا و تفسره كما تفعل بالقرآن آية آية الكتاب المقدس له أصول معينة للتفسير فجميع الآيات الكتابية مترابطة ببعضها البعض فهل تشكك بتفسير الآيات فهاذا من حقك و انا لا ألموك لأنك تجهل فحوى الكتاب المقدس و تكتفي بالشبهات التي تكتب في المواقع الإسلامية من دون فهم ما تقصده هذه الآيات، كون الكتاب المقدس محرف بالنسبة لك كمن يضع عصبة على عينية و لا يريد أن يرى ضوء الشمس كون الشمس بنظره مزيفة. فما هي الأرضية التي تستخدمها بالنقاش في العادة هل هو من منطلق إسلامي أو هل هو من منطلق منطقي وهل هدفك هو الفهم أم الطعن لذالك سوف استخدم معك نفس الاسلوب مع إني أرى أن أغلبية الأعضاء اجابوك بإستفاضة ولكن دعني اسألك سؤال هل حمل المسيح سيفاً حسب الذي كتب في الكتاب المقدس هل حارب المسيح المشركين يوماً من الايام هل قتل المسيح أحد من الكفار حتى يلقي إنقسامأ أو سيفاً هل حرض المسيح المؤمنيين عل القتال كما تقول الآية الكتابية مجرد سؤال؟؟؟؟؟؟ كلا يا عزيزي المسيح لم يفعل هذا و لا ذاك و قد أجابك الإخوة أن الذي قاله المسيح يتحقق فعلاً و بالتحديد بوقتنا الحالي حيث نرى كيف عندما يتنصر شخص من المسلمين أول الذي يحاربونه هم أهل بيته فيعذب و يضتهض و يعامل بقسوة و من ثم يقتل و إذا قرأة شهادات لبعض الأشخاص المتنصرين سوف تعرف كم من الظلم الذي عانوه في حياتهم و لكن دعنا نتأمل هذه الآية الكتابية في حادثة القبض على يسوع في بستان الزيتون وخيانة يهوذا الإسخريوطي له، فعندما أسلمه بقبلة كإشارة لهم لكي يقبضوا عليه، قال له يسوع: "يا صديقي أبقبلة تسلم إبن الإنسان؟" عندها حاول أحد تلاميذه وهو بطرس أن يدافع عنه [COLOR="Red"]فكان يتقلد سيفاً، فاستله وضرب عبد عظيم الأحبار فقطع اذنه اليمنى، فقال يسوع لبطرس: "أغمد السيف: أفلا أشرب الكأس التي جعلها لي أبي". وقال يسوع لتلاميذه "دعوهم، كفى!" ولمس أذن العبد فأبرأه. وقد ورد في إنجيل القديس متى: "إغمد السيف، فكل من يأخذ بالسيف بالسيف يهلك".[/COLOR] نعم يا عزيزي فواضح من هذه الآية أن المسيح لم يشأ أن يستخدم العنف و السيف من أجل الدفاع عنه بل على العكس سلم نفسه من دون مقاومة مع العلم أن تلاميذ المسيح يستطيعون حمايته فالذي قصده المسيح من كلمة ماجأت ألقي سلاماً بل ألقي سيفا أو إنقساماًً قصد به سيف الكلمة وهو الحق الذي يقال أن المسيح هو الحق و الحياة و هو رب الأرباب و ملك الملوك و أيضاً الإله و المخلص و هذا هو سيفنا [/B][/SIZE] [/QUOTE]

التحقق