تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="Molka Molkan, post: 2268364, member: 79186"] [COLOR=Blue][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5]من نفس الكتاب قداسة البابا بيوضح كل الكلام .. [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][COLOR=RoyalBlue][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] [COLOR=DarkRed] [/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=DarkRed][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5]3- هرطقة نسطور :[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=RoyalBlue][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] وكان نسطور بطريركاً للقسطنطينية من سنة 428 م حتى حرمه مجمع أفسس المسكونى المقدس سنة 431 م . [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=RoyalBlue][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] وكان يرفض تسمية القديسة العذراء مريم بوالدة الإله OEOTOKOC ، ويرى أنها [COLOR=Red]ولدت إنساناً[/COLOR]، وهذا الإنسان حل فيه اللاهوت . لذلك يمكن أن تسمى العذراء أم يسوع . وقد نشر هذا التعليم قسيسه أنسطاسيوس ، وأيد هو تعليم ذلك القس وكتب خمسة كتب ضد تسمية العذراء والدة الإله . [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=RoyalBlue][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5]ويعتبر أنه بهذا قد [COLOR=Red]أنكر لاهوت المسيح[/COLOR] .[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=RoyalBlue][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] وحتى قوله أن اللاهوت قد حل فيه لم يكن بمعنى الاتحاد الأقنومى ، وإنما حلول بمعنى المصاحبة . [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=RoyalBlue][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] أوحلول كما يحدث للقديسين .[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=RoyalBlue][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] أي أن المسيح صار مسكناً لله ، كما صار في عماده مسكناً للروح القدس . وهو بهذا الوضع يعتبر حامل الله (صفحة 10 ) كاللقب الذي أخذه القديس أغناطيوس الانطاكى [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=RoyalBlue][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] وقال أن العذراء [COLOR=Red]لايمكن أن تلد الإله[/COLOR] ، فالمخلوق [COLOR=Red]لا يلد الخالق[/COLOR] ! وما يولد من الجسد ليس سوى جسد .[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=RoyalBlue][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] وهكذا يرى أن علاقة طبيعة المسيح البشرية بالطبيعة اللاهوتية [COLOR=Red]بدأت بعد[/COLOR] ولادته من العذراء ، [COLOR=Red]ولم تكن اتحاداً[/COLOR] وقال صراحة [COLOR=Green]" أنا أفصل بين الطبيعتين" .[/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=RoyalBlue][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] وبهذا الوضع تكون النسطورية ضد عقيدة الكفارة .[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=RoyalBlue][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] لأنه إن كان المسيح [COLOR=Red]لم يتحد بالطبيعة اللاهوتية[/COLOR] ، فلا يمكن أن يقدم كفارة غير محدودة تكفى لغفران جميع الخطايا لجميع الناس في جميع العصور .[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=RoyalBlue][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5]****[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=RoyalBlue][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] والكنيسة حينما تقول أن العذراء والدة الإله ، إنما تعنى أنها ولدت الكلمة المتجسد ، وليس أنها كانت أصلاً للاهوت ،حاشا .[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=RoyalBlue][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5]فالله الكلمة هو خالق العذراء ، ولكنه في ملء الزمان حل فيها ،وحبلت به متحداً بالنا سوت وولدته [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=RoyalBlue][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] والأثنا عشر حرماً التي وضعها القديس كيرلس Anathemas ، فيها ردود على كل هرطقات نسطور . فقد حرم من قال أن الطبيعتين كانتا بطريق المصاحبة ، ومن قال إن الله الكلمة كان يعمل في الإنسان يسوع ، أو أنه كان ساكناً فيه . كما من فرق بين المسيح وكلمة الله ، وأنه ولد كإنسان فقط من إمرأة .[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=DarkRed][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] 4 – هرطقة أوطاخى :[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [COLOR=RoyalBlue][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] كان أوطاخى (يوطيخوس) أب رهبنة ورئيس دير بالقسطنطينية . وكان ضد هرطقة نسطور . فمن شدة اهتمامه بوحدة الطبيعتين في المسيح – [COLOR=Green]وقد فصلهما نسطور[/COLOR]- وقع في بدعة أخرى . فقال إن الطبيعة البشرية ابتلعت وتلاشت في الطبيعة الإلهية ، وكأنها نقطة خل في المحيط . وهو بهذا قد أنكر ناسوت المسيح .[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق