تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="ElectericCurrent, post: 3543142, member: 68479"] [COLOR="Black"][FONT="Traditional Arabic"][SIZE="5"]1- أستغرب كلام الزميل الغير مسيحي الذى قال أن النصاري ( ...) وهؤلاء لا أعرفهم قالوا ان المسيح كذب حتى لا يلح عليه التلاميذ !!!؟؟؟ المسيح قال عين الحقيقة ..أو كبد الحقيقة المجردة. فالمسيح الذى هو الاله المتأنس المتجسد : صار أقنوما وطبيعة متحده من طبيعتان كل منهما لا تلاشي الآخرى ولا تفتئت عليها ولا تطغى عليها.. ولكلٍ من الطبيعتان اللتان كانتا إثنتين وصارتا فى شخصه الكريم طبيعتين متحدتين ليكون شخصاً واحداً وطبيعةً واحدة فى الله الكلمة المتجسد. الطبيعة الانسانية .. تجهل الساعة (من جهة وصفها ) لانه لو كانت الطبيعة الانسانية فى المسيح تعرف الساعة معرفة ( الاختبار والاخبار). لصار من عطايا التجسد معرف الساعة معرفة (الاختبار والاخبار ).لان ما تحقق فى شخصه الالهى المتجسد من مواهب وعطايا ومميزات .. تسبب ببركات تعطى للمؤمنين القابلين بالتجسد. 2- إقنوم اللوغوس أو الطبيعة الالهية للمسيح طبعا طبعا تعلم الساعة معرف اليقين والاطلاع تماما لان [ كل ما للاب هو لى ] .. فالمسيح نفي امكانية اخبار التلاميذ بالساعة من حيث لا وجود لمفردات لغوية يآلفها إدراكهم وتخيلهم وقدرة إستيعابهم لادراكها. كأن يسأل طفلا عمره 4 سنوات كيف ان تطير طيارة من حديد ووزنها مئات الاطنان -فتبلغ السحاب؟؟ او كيف ان يتكلم رئيس البلاد في القاهرة فنراه واقفاً متكلما فى جهاز التلفزيون فى أسوان او مرسي مطروح ؟؟؟ فيقول له الوالد لا اعرف كيف اخبرك الان لان الوقت لا يسعفنى ولا مفردات اللغة المألوفة لديك تسعفنى ولا خلفيتك فى فهم الفيزياء والميكانيكا والرياضيات تسعفنى [/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق