الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
هل اثبت الكتاب المقدس لاهوت الرب يسوع المسيح ؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="سمعان الاخميمى, post: 2911823, member: 77481"] [COLOR="Black"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][B]السينائية [IMG]http://holy-bible-1.com/media/11017/html/1000_html_m45f42514.jpg[/IMG] وهذه صورة المخطوط السينائي التي يتضح فيها وجود تصليح في العدد وهو ايضا غير موجود في الاسكندرية [IMG]http://holy-bible-1.com/media/11017/html/1000_html_m31c9f75b.jpg[/IMG] ولكنه موجود في المخطوطات الماجوريتي الخط البيزنطي MajA : A large group of manusciplts which contain a commentrary on Revelation واذكر تعليقات بعض المفسرين القدامى مثل Adam Clark Rev 1:11 I am Alpha and Omega, the first and the last: and - This whole clause is wanting in ABC, thirty-one others; some editions has left it out of the text. Barnes Rev 1:11 Saying - That is, literally, “the trumpet saying.” It was, however, manifestly the voice that addressed these words to John, though they seemed to come through a trumpet, and hence the trumpet is represented as uttering them. I am Alpha and Omega - Rev_1:8. The first and the last - An explanation of the terms Alpha and Omega. See the notes on Rev_1:8. And, What thou seest - The voice, in addition to the declaration, “I am Alpha and Omega,” gave this direction that he should record what he saw. The phrase, “what thou seest,” refers to what would pass before him in vision, what he there saw, and what he would see in the extraordinary manifestations which were to be made to him. Gill Rev 1:11 Saying, I am Alpha and Omega, the first and the last,.... These characters, which are repeated here; see Gill on Rev_1:8; are left out in the Alexandrian copy, the Complutensian edition, the Vulgate Latin, Syriac, and Ethiopic versions; but are very fitly retained, to point out the person that speaks; to express his dignity, deity, and eternity; to excite the attention of John, and to give weight to what he said: ولقلة عدد المخطوطات لهذا العدد سيكون الاعتماد الاكثر اهمية في الادلة الخارجية هو اقوال الاباء واذكر اقوال الأباء في هذا العدد التي تثبت صحته القديس امبروسيوس Ambrose : Selected Works and Letters 108. But neither had the Son of God any beginning, seeing that He already was at the beginning, nor shall He come to an end, Who is the Beginning and the End of the Universe; (Rev 1. 11)for being the Beginning, how could He take and receive that which He already had, ) “And,” we may add; “already was.”—St. Ambrose refers to St., but the reference is only justifiable by means of a defective rendering of the Greek; unless we suppose our Saviour to be alluding to what the prophets had said of Himself as well as to His own statements. Cf. Bk. III. vii. 49.) or how shall He come to an end, being Himself the End of all things, so that in that End we have an abiding-place without end? The Divine Generation is not an event occurring in the course of time, and within its limits, and therefore before it time is not, and in it time has no place. Nicene Post-nicene Fathers Volume 10 القديس تيتان 120-180 22. The Word Was in the Beginning, I.e., in Wisdom, Which Contained All Things in Idea, Before They Existed. Christ’s Character as Wisdom is Prior to His Other Characters. ورغم ان مترجم اقواله اعتبرها انه الاصحح 22 لانه يتبع ترجمة امريكان ستانديرد فيرجن Author : Schaff, Philip (1819-1893) American Standard Version saying, What thou seest, write in a book and send it to the seven churches: unto Ephesus, and unto Smyrna, and unto Pergamum, and unto Thyatira, and unto Sardis, and unto Philadelphia, and unto Laodicea. ولكن العدد تابع للاصحح الاول عدد 11 The Α and the Ω, the first and the last.” We must, however, remember that He is not the arche in respect of every name which is applied to Him. Volume 9 Ante-nicene Fathers - Recently Discovered Additions to Early Christian Literature; Commentaries of Origen ومقوله مهمة جدا للقديس تيتان والقديس تيتان 120-180 Epistle to Gregory and Origen's Commentary on the Gospel of John. Introduction. Letter of Origen to Gregory. 35. Christ as the Living and the Dead. In what has been said about the first and the last, and about the beginning and the end, we have referred these words at one point to the different forms of reasonable beings, at another to the different conceptions of the Son of God. Thus we have gained a distinction between the first and the beginning, and between the last and the end, and also the distinctive meaning of Α and Ω. It is not hard to see why he is called “the Living and the Dead,” and after being dead He that is alive for evermore. Volume 9 ومن تفسير ابونا تادرس يعقوب ملطي يقتبس بعض اقوال الاباء العلامه اوريجانوس سبق أن قدم لنا الرب نفسه أنه "الألف والياء"، وهنا أيضًا يعلن لكنائسه أنه هو "الأول والآخر". وكما يقول العلامة أوريجينوس أن الابن الكلمة هو أول الخليقة أي رأسها ومدبرها، وإذ تنازل لم يصر الثاني أو الثالث أو الرابع بل احتل "الآخر"، إذ صار إنسانًا ولم يصر واحدًا من الطغمات السمائية. وبهذا احتضن الخليقة كلها من أولها إلى آخرها. وهو "الألف والياء" وكما يقول العلامة أوريجينوس: [إنه لو وجدت لغة إلهية لقراءة السمائيات فإننا نجد الابن هو أول حروفها وآخرها... فبدونه لا ندرك شيئًا عن السماء، وبغيره لا يقدر الفم أن ينطق بالتسابيح السماوية.] وهو "البداية والنهاية" وكما يقول القديس أغسطينوس: [الابن هو البداية الذي فيه خلقت السماء والأرض، إذ قيل "في البدء (البداية) خلق الله السماوات والأرض"، إذ "به كان كل شيء"، ويقول المرتل: "كلها بحكمة (أيّ في المسيح الحكمة) صُنعت" (مز 104: 24).] والنقض الداخلي هذا العدد انا هو الالف و الياء الاول و الاخر في العدد الحادي عشر مكمل ويوضح ماذكر في العدد الثامن انا هو الالف و الياء البداية و النهاية لان هو البدايه فهو اصل كل شئ الازلي يوضحها كلمة الاول وكلمة النهاية فهو المتحكم في كل شئ والابدي ويوضحها كلمة الاخر وتذكره لما ورد في سفر اشعياء النبي 44 44: 6 هكذا يقول الرب ملك اسرائيل و فاديه رب الجنود انا الاول و انا الاخر و لا اله غيري 48: 12 اسمع لي يا يعقوب و اسرائيل الذي دعوته انا هو انا الاول و انا الاخر فهو هو يشهد عن نفسه ويثبت لاهوته ومكانته ثانيا لاهوت السيد المسيح 1: 4 يوحنا الى السبع الكنائس التي في اسيا نعمة لكم و سلام من الكائن و الذي كان و الذي ياتي و من السبعة الارواح التي امام عرشه 1: 5 و من يسوع المسيح الشاهد الامين البكر من الاموات و رئيس ملوك الارض الذي احبنا و قد غسلنا من خطايانا بدمه 1: 6 و جعلنا ملوكا و كهنة لله ابيه له المجد و السلطان الى ابد الابدين امين 1: 7 هوذا ياتي مع السحاب و ستنظره كل عين و الذين طعنوه و ينوح عليه جميع قبائل الارض نعم امين 1: 8 انا هو الالف و الياء البداية و النهاية يقول الرب الكائن و الذي كان و الذي ياتي القادر على كل شيء 1: 9 انا يوحنا اخوكم و شريككم في الضيقة و في ملكوت يسوع المسيح و صبره كنت في الجزيرة التي تدعى بطمس من اجل كلمة الله و من اجل شهادة يسوع المسيح اولا هذه الاعداد تتكلم بكل وضوع عن الثالوث المقدس الاب والابن والروح القدس اله واحد امين ويحدد الاتحاد وايضا التمييز الوظيفي اولا السلام ياتي من من ؟ الاب السلام من الكان ( المستمر الوجود الكائن بذاته ) الابن والذي كان ( الازلي لا بداية له وهو قديم الايام الذي مات بالجسد الذي تكلم عنه دنيال في دنيال 9) والذي ياتي ( الابدي الدائم الديان وهو معني كلمة يهوة ) من ينطبق عليه هذه الصفات ؟ هو يسوع المسح ويكمل ومن السبعة ارواح التي امام عرشه ( عرش الله الذي هو المسيح الذي كان منذ الازل وتجسد ويبقي الي الابد الديان العادل ) الروح القدس من هم السبعة ارواح ؟ نجدها تفصيليا في اشعياء النبي سفر إشعياء 11: 2 وَيَحُلُّ عَلَيْهِ رُوحُ الرَّبِّ، رُوحُ الْحِكْمَةِ وَالْفَهْمِ، رُوحُ الْمَشُورَةِ وَالْقُوَّةِ، رُوحُ الْمَعْرِفَةِ وَمَخَافَةِ الرَّبِّ. ويبدا بروح الرب الذي هو لقب السيد المسيح وينتهي بمخافة الرب الذي هو السيد المسيح فهل هناك شك في لاهوت السيد المسيح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهو عمل الروح القدس فرقم 7 هو رقم الكمال واقتبس شرح ابونا انطونيوس فكري (فالروح القدس يعمل فى السبع الأسرار وهو الذى يعطى الثمار والمواهب، هو يعمل كل شىء للكنيسة، يقود ويبكت ويعلم ويذكر ويخبرنا بكل ما هو للمسيح. هو يملأ الكنيسة ويملأ كل مؤمن على حدة ليثبت الكل فى المسيح) ولذلك جاء اسم المسيح صورة الله الغير منظور الذي هو بهاء مجده ورسم جوهره الشاهد الامين ( الامين المطلق هو الله كلي الامانه ) وهو لاهوت الكلمة الابن (هو الذى كان فى حضن الآب وأتى ليخبرنا بكل شىء ويشهد للحق بأمانة (يو37:18) فهل يصلح ان نطلق صفة الامانه المطلقه علي انسان ؟؟؟؟؟؟؟؟ البكر من الاموات وهنا يوضح العلاقه الجسدية بيننا وبين السيد المسيح الذي هو بكرنا بالجسد ((1 كو23:15) فكما قام المسيح سنقوم، فنحن نستمد قيامتنا منه.) رئيس ملوك الارض فهو كما قيل عنه ملك الملوك ورب الارباب رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 6: 15 الَّذِي سَيُبَيِّنُهُ فِي أَوْقَاتِهِ الْمُبَارَكُ الْعَزِيزُ الْوَحِيدُ: مَلِكُ الْمُلُوكِ وَرَبُّ الأَرْبَابِ، وايضا سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 17: 14 هؤُلاَءِ سَيُحَارِبُونَ الْخَرُوفَ، وَالْخَرُوفُ يَغْلِبُهُمْ، لأَنَّهُ رَبُّ الأَرْبَابِ وَمَلِكُ الْمُلُوكِ، وَالَّذِينَ مَعَهُ مَدْعُوُّونَ وَمُخْتَارُونَ وَمُؤْمِنُونَ». 27) سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 19: 16 وَلَهُ عَلَى ثَوْبِهِ وَعَلَى فَخْذِهِ اسْمٌ مَكْتُوبٌ: «مَلِكُ الْمُلُوكِ وَرَبُّ الأَرْبَابِ». فهل يصلح ان تنطبق هذه الصفات علي بشر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهو الذي احبنا محبته ابدية كما قال في سفر إرميا 31: 3 تَرَاءَى لِي الرَّبُّ مِنْ بَعِيدٍ: «وَمَحَبَّةً أَبَدِيَّةً أَحْبَبْتُكِ، مِنْ أَجْلِ ذلِكَ أَدَمْتُ لَكِ الرَّحْمَةَ. وكما قال في سفر الأمثال 8: 31 فَرِحَةً فِي مَسْكُونَةِ أَرْضِهِ، وَلَذَّاتِي مَعَ بَنِي آدَمَ. فهل اي انسان ينطبق عليه صفة المحبة الابدية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وقد غسلنا من خطايانا بدمه وفيه دليل قوي علي تكفير الخطايا وايضا علي سفك دمه فهل من تشكيك لعمله الفدائي؟؟؟؟؟؟؟ وجعلنا ملوكا وكهنة لله ابيه (الله أعطانا طبيعة جديدة متحررة من حتميات الإنسان العتيق وعبوديته المرة، فصرنا ملوك ذواتنا بنعمة المسيح ولا يسيطر علينا الجسد الذى أماته الرب على الصليب.(وبالمعمودية متنا معه) ولا العالم الذى فضحه الرب وكشف زيفه ولا الشيطان الذى أسقطه الرب مثل البرق من السماء. فصرنا نسيطر على ذواتنا فلا تستعبدنا الخطية ولا يقتادنا الشيطان لنخالف إرادة الله ولا يستهوينا العالم فنحن نراه فانياً. ونحن صرنا ملوكاً لأننا أولاد ملك الملوك، والمسيح يملك علينا كملك الملوك. ونحن كأولاد الله سندين العالم (1 كو2:6) ونحن نملك وعوداً بميراث سماوى فى عرش المسيح سنمتلكه فى الدهر الآتى. وكهنة = هناك كهنوت عام يشترك فيه كل المسيحيين، وبهذا المفهوم فكل المسيحيين كهنة) وكلمة لله ابيه لانه المصالح الكل في واحد لانه قال انا والاب واحد فهل يستطيع بشر ان يقول ذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟ له المجد والسلطان الي ابد الابدين : من هو الذي يعود عليه الكلام اليس الذي جعلنا ملوكا وكهنة ومحاولة الفصل بين الاب والابن فاشلة كما وضحت انه قال جهارا وبكل وضوح انا والاب واحد . فهل نستطيع ان نصف بشر بالمجد والسلطان الابدي المطلق ؟؟؟؟؟؟؟؟ هوذا يأتى مع السحاب = السحاب إشارة لمجد الله الذى يحل. هكذا كان السحاب مرافقاً دائماً لحلول مجد الله فى الخيمة والهيكل وذلك لأن الإنسان لا يحتمل مجد الله فكما أن الشمس لا يحتمل حرها والسحاب يلطف حرارتها هكذا مجد الله يخفيه السحاب حتى نحتمل نوره ومجده. عموماً فالأشرار لن يروا مجده، أما الأبرار فسيعانيون مجده ولكن بقدر ما يحتملون، إلا أن الله سيزيد من طاقة إحتمالهم ليتمتعوا بضياء مجده للأبد. وقوله هوذا هى إشارة للإنتباه أن المسيح قد يأتى الآن أو فى أى لحظة . واكرر من من البشر اطلقت عليه هذه الصفات ؟؟؟ وستنظره كل عين : من من البشر يستطيع ان يظهر بصورة يراه البشر جميعا وكل الاعين ؟؟؟ والذين طعنوه وينوحون عليه : يمتلك روح التبكيت والاشرار لن يتمتعوا بمجده بل سيرتعبون أمامه وينوحون لسابق رفضهم له إذ كانوا بأعمالهم يصلبون إبن الله ثانية ويشهرونه (عب6:6) ينوحون لأن فرصة التوبة إنتهت. والمؤمنين ينوحون فرحاً بجراحاته التى كانت سبباً فى خلاصهم. أما الذين طعنوه بإنكارهم له وبخطاياهم وزناهم... الخ سينوحون لأنهم سيدركون خسارتهم الأبدية وأن الفرصة الممنوحة لهم قد إنتهت، ومن هيبة الجالس على العرش سيقولون للأرض إنفتحى وإبلعينا وللجبال غطينا من وجه الجالس على العرش (رؤ15:6-17) وراجع (مت 30:24). واكرر هل ينطبق هذا علي البشر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والعدد الثامن كل جزء فيه علي الوهية السيد المسيح آية 8 "انا هو الالف و الياء البداية و النهاية يقول الرب الكائن و الذي كان و الذي ياتي القادر على كل شيء". أنا هو الألف والياء = إن كان هناك لغة نعرف بها السماويات ونعرف بها محبة الآب، فهذه اللغة هى المسيح يسوع نفسه، فالمسيح يسوع هو كلمة الله، هو ألف وياء هذه اللغة (ألفا)، (أوميجا) باليونانية أى أول ونهاية الحروف فى اللغة فالمسيح أتى ليعلن لنا عن محبة الآب، لذلك قال من رآنى فقد رآى الآب، المسيح أتى ليعرفنا على الآب فهو حينما أقام الموتى أعلن أن الآب يريد لنا حياة أبدية ولا يريد لنا الموت، وحينما فتح أعين العميان أعلن لنا أن الآب يريد لنا البصيرة المفتوحة التى ترى وتعرف الآب نفسه وترى مجد السمائيات وليست تلك التى ترى وتدرك الفانيات وحينما علق على الصليب أعلن لنا محبة الآب غير المحدودة للبشر التى بها بذل إبنه عن الخطاة. إذاً كان المسيح هو اللغة، الألف والياء التى بها أعلن الله ذاته وأعلن عن إرادته وعن فكره، هو اللغة التى بها عرفنا الآب. وحرف الألفا، أوميجا نجدها رمزاً للسيد المسيح فى رسومات كثيرة فهما أول وآخر حروف الأبجدية اليونانية ويشيرا أننا كنا لا يمكننا تصور محبة الآب ومداها إلا عندما رأينا المسيح على الصليب. وهل كان يمكننا أن نتصور تواضع الله إلا حينما رأينا المسيح يغسل أقدام تلاميذه ويقبل أن يضرب من عبد رئيس الكهنة. وهل كان لنا أن يحل فينا الروح القدس الذى يعرفنا أسرار الله مالم يتم المسيح فداؤه على الصليب (1كو9:2-13) +(يو39:7) ونحن لن نفهم ولن نرى مجد الله إلا بالمسيح الذى آتى من السماء ليحملنى فيه إلى السماء. إذاً المسيح هو الألف والياء وكل الحروف التى بينهما، بل كل ما تعبر عنه كل الكلمات فى تشكيلاتها جميعاً من أفعال ومعانٍ وأوصاف وتعبيرات خرجت وتخرج من الله لتعبر عن الله وتعلنه لنا وتعرفنا محبته ومشيئته. البداية والنهاية = كل شىء قد بدأ بالمسيح، فالمسيح هو الكلمة عقل الله الذى به كان كل شىء (يو1:1-3) وكل شىء راجع له ولمجد إسمه [IMG]http://holy-bible-1.com/media/11017/html/1000_html_3bf313d9.jpg[/IMG] والمسيح هو محرك التاريخ، لا شىء يجوز من وراء ظهره، بل عبر مشيئته المقدسة. وهو رأس الكل أى خالق الكل، لا يوجد شىء خارجاً عنه هو الذى يحتوى كل شىء ولا شىء يحويه = غير المحوى. وهو تجسد ليجمع فيه كنيسته ويحتوى الكل فيه، هو جمع الكنيسة كلها فيه. هو البداية والنهاية فى الزمان والمكان. هو الخالق خلق كل شىء لمجده وهو تجسد ليحوى كل الكنيسة وقوله البداية والنهاية أى لم يبدأ قبله شىء ولن يبقى بعده شىء فهو الأزلى الأبدى الذى لا يحصره الزمن لأنه واجب الوجود: افليس هذا دليلا قاطعا علي لاهوته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ويكرر الكائن والذي كان والذي ياتي مره اخري تاكيدا علي لاهوته وسلكانه الاذلي الابدي ويكملها بانه القادر علي كل شئ كقدرة مطلقه : فهل اي بشر يتجرأ ويصف نفسه بهذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ملكوت يسوع المسيح : هو له ملكوت السموات فمن هو الذي يملك ملكوت السموات ومن الذي يقدر ان يصف نفسه بذلك غير الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وبعد كل ذلك ياتي المشككون ويغلقون اعينهم واذانهم عن كل هذه الادلة القاطعه ويطالبون باثبات الوهيته آية11 "قائلا انا هو الالف و الياء الاول و الاخر و الذي تراه اكتب في كتاب و ارسل الى السبع الكنائس التي في اسيا الى افسس و الى سميرنا و الى برغامس و الى ثياتيرا و الى ساردس و الى فيلادلفيا و الى لاودكية". الأول والآخر = (أش 6:44 + 12:48) الإبن هو أول الخليقة أى رأسها ومدبرها وتنازل ليصير عبداً بل ليضرب من عبد رئيس الكهنة. هو إحتضن الخليقة كلها من أولها لآخرها. الأول فليس قبله والآخر فليس بعده. والكنائس التى أرسلت لها هذه الرسائل هى كنائس حقيقية فى آسيا الصغرى (تركيا) لكن تفهم الرسائل أنها مرسلة لكل الكنيسة عبر الزمان. أيات 18،17 " فلما رايته سقطت عند رجليه كميت فوضع يده اليمنى علي قائلا لي لا تخف انا هو الاول و الاخر. و الحي و كنت ميتا و ها انا حي الى ابد الابدين امين و لي مفاتيح الهاوية و الموت". لا يحتمل بشر مجد المسيح، وهذا حدث مع دانيال من قبل (دا8:10) ومع حزقيال (حز28:1). ومع التلاميذ عند التجلى (مت6:17) والرب من محبته وضع يده اليمنى عليه للطمأنينة والتهدئة من الخوف والرعب وأقامه إذ سقط. أنا هو الأول والآخر والحى وكنت ميتاً = هذه الآية لا تستطيع أتباع شهود يهوة الرد عليها. فلو قلت لهم أن المسيح قيل عنه إله أو رب قالوا هذه تعنى سيد. ونحن نعترف به سيداًولكنه ليس يهوة العظيم. ولكن هذه الآية تحرجهم جداً فلقب الأول والآخر قيل عن يهوة فى (أش6:44) ولكن الحى وكنت ميتاً هذه لا تقال سوى عن المسيح. وبذلك عليهم أن يعترفوا أن المسيح يسوع هو يهوة العظيم الذى تجسد ومات وقام. وهو الديان له مفاتيح الجحيم والموت = له سلطان على الجحيم يغلقه فى وجه أحبائه ويلقى فيه أعدائه. وهنا نرى الطبيعة الواحدة للسيد المسيح فهو الأول والآخر بلاهوته وهو الذى كان ميتاً وقام بناسوته. الحى إلى أبد الأبدين = الحياة هى طبيعتى أما الموت فكان شىء عارض ولن يحدث ثانية. 2: 8 و اكتب الى ملاك كنيسة سميرنا هذا يقوله الاول و الاخر الذي كان ميتا فعاش الصورة التى ظهر بها المسيح لهذه الكنيسة:- الأول والآخر والحى الذى كان ميتاً فعاش وهذه الصورة تناسب هذه الكنيسة المقبلة على الموت. فما يعزيهم أن الله وهو الأول والآخر إذ تجسد قد واجه الموت. لكن كان ذلك لحسابهم فهو عاش أى قام بعد أن كان ميتاً ليقيمنا معه..... القيامة الأولى هنا من موت الخطية. ومن يغلب له وعد أن لا يؤذيه الموت الثانى = أى تكون له القيامة الثانية. إذاً فالوعد هو إمتداد للصورة التى ظهر بها السيد المسيح. وهذا تنفيذاً لما قاله السيد المسيح فى (يو 25:5-29) وقوله الأول والآخر = تعنى أنه يضم خليقته كلها سواء أحياء بالجسد على الأرض أو كأرواح تحيا وتنعم فى الفردوس وهو الأول والآخر الذى لا يسمح بشىء إلا ما فيه الخير لأحبائه. وكان ميتاً فعاش فإن كان قد مات لأجلنا فكيف لا نحتمل الموت لأجله. [IMG]http://holy-bible-1.com/media/11017/html/1000_html_m21f58c8c.png[/IMG] المسيح يريد أن يقول : هل أنت خائف من الموت المجهول بالنسبة لك..... لا تخف فأنا جزت فيه قبلك وأعرفه. إن المسيحى الحقيقى لا يخاف الموت أبداً بل يشتهيه لأنه بداية الحياة الحقيقية فى أفراح السماء. وحتى إذا جاء عصر إستشهاد فلقد قال السيد المسيح "لا تخافوا من الذين يقتلون الجسد بل خافوا من الذى له سلطان أن يلقى فى جهنم ". فالذهاب إلى جهنم هو الموت الثانى. فيجب أن أحيا خائفاً من أن أغضب الله وليس خائفاً من الموت الأول، ومن يعيش خائفاً الله يكون له إكليل حياة. والسيد المسيح غير مفهوم الموت، فقال عن الموت الجسدى أنه نوم إذ تعقبه قيامة " لعازر حبيبنا قد نام " فبعد كل نوم هناك إستيقاظ. وهكذا قال عن إبنة يايرس أنها نائمة. ولكنه فى مثل الإبن الضال فقد إعتبر أن رجوعه وتوبته هى أنه كان ميتاً فعاش. فنفهم أن الموت هو حياة الخطية. 21: 3 و سمعت صوتا عظيما من السماء قائلا هوذا مسكن الله مع الناس و هو سيسكن معهم و هم يكونون له شعبا و الله نفسه يكون معهم الها لهم 21: 4 و سيمسح الله كل دمعة من عيونهم و الموت لا يكون فيما بعد و لا يكون حزن و لا صراخ و لا وجع فيما بعد لان الامور الاولى قد مضت 21: 5 و قال الجالس على العرش ها انا اصنع كل شيء جديدا و قال لي اكتب فان هذه الاقوال صادقة و امينة 21: 6 ثم قال لي قد تم انا هو الالف و الياء البداية و النهاية انا اعطي العطشان من ينبوع ماء الحياة مجانا آية 3 "و سمعت صوتا عظيما من السماء قائلا هوذا مسكن الله مع الناس و هو سيسكن معهم و هم يكونون له شعبا و الله نفسه يكون معهم الها لهم". مسكن الله = رمزا للإستقرار النهائى فى حضن الله، هناك نرى الله وجها لوجه مسكن الله مع الناس = ولم يقل مسكن الناس مع الله، فالله هو المشتاق بالأكثر لأن يسكن مع الناس. فحينما دعاه إبراهيم ليدخل خيمته ويأكل طعاما دخل الله وهو لا يحتاج للأكل لأنه يريد أن يدخل بيت إبنه إبراهيم ويفرح به وهو الذى طلب أن يصنعوا له خيمة إجتماع ليجتمع بهم ويسكن فى وسطهم. وهم يكونون له شعبا. والله نفسه يكون معهم إلها لهم = هم كانوا شعبه وهم على الأرض ولكن الآن سينعمون بمفاهيم أكثر عمقا لعلاقتهم مع الله، وسيشعرون بلذة جديدة لهذه العلاقة وهذا ما بشر به السيد المسيح مريم المجدلية "قولى لهم إنى أصعد إلى أبى وأبيكم وإلهى وإلهكم" (يو17:20). حقا الله هو إله كل البشرية سواء كانوا أبرار أو أشرار، ولكن المسيح بفدائه صنع صلحا وصرنا لله شعبا خاصا له ينعم علينا بخيراته ومحبته. المسيح أعادنا للأحضان الإلهية، لذلك يوجد فى شرقية الهيكل فى الكنائس جزء مستدير مواجه للمذبح يسمى حضن الآب. فالمسيح بجسده ودمه اللذان على المذبح أعادنا لحضن الآب. المسيح أعادنا فيه لحضن الآب ونحن فى المسيح صرنا أبناء لذلك فلا إنفصال بين "أبى وابيكم"، "إلهى وإلهكم". فى المسيح صرنا كالإبن الضال الذى عاد لأحضان أبيه "فوقع على عنقه وقبله" (لو20:15). آية 4 "و سيمسح الله كل دمعة من عيونهم و الموت لا يكون فيما بعد و لا يكون حزن و لا صراخ و لا وجع فيما بعد لان الامور الاولى قد مضت". سيمسح الله كل دمعة من عيونهم = ففى السماء فرح كامل وعزاء كامل ولكن السؤال، هل سيكون هناك دموع ليمسحها الله؟ قطعا لا دموع فى السماء حيث الفرح الكامل. ولكن المعنى أن الله سيعطينا أن ننسى كل الآلام والجروح السابقة. فمن المعلوم أن هناك جروحا نفسية وآلام نفسية ناتجة عن أحداث مؤلمة تحدث للإنسان فى الماضى، ولكنه لا ينسى جروحها أبدا مع الزمن، وكل ما يتذكرها يتألم وتهيج فيه جروحه مهما إنقضى من زمان. ولكن فى السماء لن نذكر شيئا موجعا ولا مؤلما، لأن الأمور الأولى قد مضت = أى لا حزن ولا صراخ ولا مرض ولا ألم.... فلا خطية هناك والموت لا يكون فيما بعد = ستكون لنا حياة أبدية ويبتلع الموت (إش8:25) لا يكون حزن = أورشليم السمائية هى مكان الفرح الدائم الحقيقى. آية 5 " و قال الجالس على العرش ها انا اصنع كل شيء جديدا و قال لي اكتب فان هذه الاقوال صادقة و امينة". كل شىء جديدا = المعرفة والفهم وأجسادنا الممجدة كل هذا سيكون جديدا. ولن تسأم النفس ولن تشعر بالملل من أى شىء، إذ ليس فيها شى يعتق أو يشيخ، بل يشعر المؤمن أن كل شىء كأنه جديد يراه لأول مرة ويفرح به. فرؤية الله لا تشبع النفس. بل يزداد الإنسان شهوة لرؤية الله ومعرفته وإكتشاف محبته ومجده والنظر إليه والسجود له وهذا يمتد إلى ما لا نهاية أكتب فإن هذه الأقوال صادقة وأمينة = ربما لا يصدق الإنسان أن الله أعد له كل هذه الأفراح لذلك يؤكد الله لنا صدق هذه الأقوال. آية 6 "ثم قال لي قد تم انا هو الالف و الياء البداية و النهاية انا اعطي العطشان من ينبوع ماء الحياة مجانا". قد تم = كل ما وعد به الله قد تم. فالله قد أعد بيت الزيجية، وتم الزمان لتدخل العروس له وتكون فى أفراح وأمجاد ابدية. أنا هو الألف والياء البداية والنهاية = أنظر تفسير آية (رؤ8:1) أنا أصل كل الأشياء وستؤول لى كل الأشياء. أنا أعطى العطشان من ينبوع ماء الحياة = ينبوع ماء الحياة هو إشارة للروح القدس. وهذا هو نفس ما قاله السيد المسيح للسامرية (يو10:4). وراجع أيضا (يو37:7-39). والله يعطى الروح القدس للعطشان ليرويه أى من يشعر بالإحتياج فيطلب، فالله يعطى الروح القدس للذين يسألونه (لو13:11). مجانا = 1) لأن المسيح دفع الثمن بدمه 2) يستحيل أن نقدر على الثمن قصة:- صنعوا دواء لمرض خطير فى إنجلترا تكلف 700 مليون جنيه إسترلينى وصنعوا منه ما يكفى لعلاج شخص واحد وأرادوا تجربته، وجاءت لهم إمرأة، إبنها مصاب بهذا المرض ليجربوا فيه الدواء، وشفى الولد وسألت عن الثمن فقالوا لها أنه مجانا لأن السيدة ستعجز عن دفع الثمن لأنه باهظ. فهل نستطيع نحن أن ندفع ما يقابل دم المسيح. آية 7 "من يغلب يرث كل شيء و اكون له الها و هو يكون لي ابنا". من يغلب = حقا لا يوجد ما يساوى دم المسيح، ولكن الروح القدس، وميراث السماء لا يعطى إلا لمن يجاهد ويغلب ولا يتكاسل، وماذا يعطى الغالب؟ يرث كل شىء = يرث الله يرث مع المسيح (رو17:8) فإكليل البر لا يوضع سوى لمن جاهد الجهاد الحسن وأكمل السعى (2تى8،7:4). وهذا من تفسير ابونا انطونيوس فكري واضيف فقط ملحوظه وسؤال الله هو الذي سيسكن مع ابناؤه وهو الذي سيمسح كل دمعه وهو الجالس علي العرش وهو المتكلم مع يوحنا وهو الالف والياء وهو البداية والنهاية وهو ينبوع الحياه وهو الاله وكل هذا يقول عن نفسه الذي يتكلم مع يوحنا وهو يسوع المسيح . فهل كل هذا وصف لبشر ولا دليل يؤكد الوهيته ؟ 22: 8 و انا يوحنا الذي كان ينظر و يسمع هذا و حين سمعت و نظرت خررت لاسجد امام رجلي الملاك الذي كان يريني هذا 22: 9 فقال لي انظر لا تفعل لاني عبد معك و مع اخوتك الانبياء و الذين يحفظون اقوال هذا الكتاب اسجد لله 22: 10 و قال لي لا تختم على اقول نبوة هذا الكتاب لان الوقت قريب 22: 11 من يظلم فليظلم بعد و من هو نجس فليتنجس بعد و من هو بار فليتبرر بعد و من هو مقدس فليتقدس بعد 22: 12 و ها انا اتي سريعا و اجرتي معي لاجازي كل واحد كما يكون عمله 22: 13 انا الالف و الياء البداية و النهاية الاول و الاخر واخير رد سريع دون احتاج ادخل في اثبات معني كلمة الملاك لان لا اعتقد يوجد داعي لذلك وردي هو ان المتكلم من العدد الثامن هو الملاك الذي له مهمة محدده وهو ان يري يوحنا هذا المشهد (الملاك الذي كان يريني هذا ) لكن الذي يعلن النبوه ليوحنا هو الله . والدليل ان املاك كان مسؤول ان يري يوحنا هو (21: 9 ثم جاء الي واحد من السبعة الملائكة الذين معهم السبعة الجامات المملوة من السبع الضربات الاخيرة و تكلم معي قائلا هلم فاريك العروس امراة الخروف ) اما المتكلم في العدد العاشر (22: 10 و قال لي لا تختم على اقول نبوة هذا الكتاب لان الوقت قريب ) فهو الله هو نفسه المتكلم في (21: 7 من يغلب يرث كل شيء و اكون له الها و هو يكون لي ابنا 21: 8 و اما الخائفون و غير المؤمنين و الرجسون و القاتلون و الزناة و السحرة و عبدة الاوثان و جميع الكذبة فنصيبهم في البحيرة المتقدة بنار و كبريت الذي هو الموت الثاني ) وباي منطق نقبل ان ملاك يقول عن نفسه (22: 12 و ها انا اتي سريعا و اجرتي معي لاجازي كل واحد كما يكون عمله 22: 13 انا الالف و الياء البداية و النهاية الاول و الاخر) فلا داعي للمحاوله بتغيير معني الاعداد الواضح وتغيير صفة المتكلم وخاصة ان الملاك رفض ان يسجد يوحنا له واما السيد المسيح الكائن علي الكل الها مباركا فهو قبل سجود يوحنا في أيات 18،17 " فلما رايته سقطت عند رجليه كميت فوضع يده اليمنى علي قائلا لي لا تخف انا هو الاول و الاخر. و الحي و كنت ميتا و ها انا حي الى ابد الابدين امين و لي مفاتيح الهاوية و الموت". وموضوع بكر كل خليقه وايضا البكر من الاموات وبدا خليقة الله وهو يتكلم عن ادم الجديد وهو جسد المسيح (البكر من الاموات وهنا يوضح العلاقه الجسدية بيننا وبين السيد المسيح الذي هو بكرنا بالجسد ((1 كو23:15) فكما قام المسيح سنقوم، فنحن نستمد قيامتنا منه.) قد تم الرد عليه كثيرا جدا فما الداعي للتكرار وليس له علاقه بما نتكلم عنه هنا ولكن اكتفي بتوضيح ما جاء في 1: 5 و من يسوع المسيح الشاهد الامين البكر من الاموات و رئيس ملوك الارض الذي احبنا و قد غسلنا من خطايانا بدمه والتحليل اللغوي لها رؤ-1-5: وَمِنْ يَسُوعَ الْمَسِيحِ الشَّاهِدِ الأَمِينِ، الْبِكْرِ مِنَ الأَمْوَاتِ، وَرَئِيسِ مُلُوكِ الأَرْضِ. الَّذِي أَحَبَّنَا، وَقَدْ غَسَّلَنَا مِنْ خَطَايَانَا بِدَمِهِ، και απο ιησου χριστου ο μαρτυς ο πιστος ο πρωτοτοκος των νεκρων και ο αρχων των βασιλεων της γης τω αγαπωντι ημας και λυσαντι ημας εκ των αμαρτιων ημων εν τω αιματι αυτου الترجمة العربية الترجمة الصوتية اللفظ رقم سترونغ الآصل اليوناني agapaō ag-ap-ah'-o ἀγαπάω aima hah'ee-mah αἷμα hamartia ham-ar-tee'-ah ἁμαρτία archōn ar'-khone ἄρχων hautou how-too' αὑτοῦ basileus bas-il-yooce' βασιλεύς gē ghay γῆ Iēsous ee-ay-sooce' Ἰησοῦς louō loo'-o λούω martus mar'-toos μάρτυς nekros nek-ros' νεκρός pistos pis-tos' πιστός prōtotokos pro-tot-ok'-os πρωτοτόκος Christos khris-tos' Χριστός G758 ἄρχων (archōn) ar'-khone Present participle of G757; a first (in rank or power): - chief (ruler) magistrate prince ruler. ruler , rulers , prince , chief , ruler's , princes , magistrate , عدد المرات التي وردت فيها 37 وردت هذه الكلمة في الآيات التالية: (اع - 7 - 35 ) ((هَذَا مُوسَى الَّذِي أَنْكَرُوهُ قَائِلِينَ: مَنْ أَقَامَكَ رَئِيساً وَقَاضِياً؟ هَذَا أَرْسَلَهُ اللهُ رَئِيساً وَفَادِياً بِيَدِ الْمَلاَكِ الَّذِي ظَهَرَ لَهُ فِي الْعُلَّيْقَةِ. (اع - 4 - 8 ) حِينَئِذٍ امْتَلأَ بُطْرُسُ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ وَقَالَ لَهُمْ: ((يَا رُؤَسَاءَ الشَّعْبِ وَشُيُوخَ إِسْرَائِيلَ (يو - 3 - 1 ) كَانَ إِنْسَانٌ مِنَ الْفَرِّيسِيِّينَ اسْمُهُ نِيقُودِيمُوسُ، رَئِيسٌ لِلْيَهُودِ. (رؤ - 1 - 5 ) وَمِنْ يَسُوعَ الْمَسِيحِ الشَّاهِدِ الأَمِينِ، الْبِكْرِ مِنَ الأَمْوَاتِ، وَرَئِيسِ مُلُوكِ الأَرْضِ. الَّذِي أَحَبَّنَا، وَقَدْ غَسَّلَنَا مِنْ خَطَايَانَا بِدَمِهِ، (اع - 4 - 5 ) وَحَدَثَ فِي الْغَدِ أَنَّ رُؤَسَاءَهُمْ وَشُيُوخَهُمْ وَكَتَبَتَهُمُ اجْتَمَعُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ (لو - 14 - 1 ) وَإِذْ جَاءَ إِلَى بَيْتِ أَحَدِ رُؤَسَاءِ الْفَرِّيسِيِّينَ فِي السَّبْتِ لِيَأْكُلَ خُبْزاً ، كَانُوا يُرَاقِبُونَهُ. (مت - 9 - 18 ) وَفِيمَا هُوَ يُكَلِّمُهُمْ بِهَذَا إِذَا رَئِيسٌ قَدْ جَاءَ فَسَجَدَ لَهُ قَائِلاً: ((إِنَّ ابْنَتِي الآنَ مَاتَتْ ، لَكِنْ تَعَالَ وَضَعْ يَدَكَ عَلَيْهَا فَتَحْيَا)). (اع - 7 - 27 ) فَالَّذِي كَانَ يَظْلِمُ قَرِيبَهُ دَفَعَهُ قَائِلاً: مَنْ أَقَامَكَ رَئِيساً وَقَاضِياً عَلَيْنَا؟ (اع - 7 - 35 ) ((هَذَا مُوسَى الَّذِي أَنْكَرُوهُ قَائِلِينَ: مَنْ أَقَامَكَ رَئِيساً وَقَاضِياً؟ هَذَا أَرْسَلَهُ اللهُ رَئِيساً وَفَادِياً بِيَدِ الْمَلاَكِ الَّذِي ظَهَرَ لَهُ فِي الْعُلَّيْقَةِ. (اع - 23 - 5 ) فَقَالَ بُولُسُ: ((لَمْ أَكُنْ أَعْرِفُ أَيُّهَا الإِخْوَةُ أَنَّهُ رَئِيسُ كَهَنَةٍ لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: رَئِيسُ شَعْبِكَ لاَ تَقُلْ فِيهِ سُوءاً)). (لو - 8 - 41 ) وَإِذَا رَجُلٌ اسْمُهُ يَايِرُسُ قَدْ جَاءَ وَكَانَ رَئِيسَ الْمَجْمَعِ فَوَقَعَ عِنْدَ قَدَمَيْ يَسُوعَ وَطَلَبَ إِلَيْهِ أَنْ يَدْخُلَ بَيْتَهُ (مر - 3 - 22 ) وَأَمَّا الْكَتَبَةُ الَّذِينَ نَزَلُوا مِنْ أُورُشَلِيمَ فَقَالُوا: ((إِنَّ مَعَهُ بَعْلَزَبُولَ !وَإِنَّهُ بِرَئِيسِ الشَّيَاطِينِ يُخْرِجُ الشَّيَاطِينَ)). (اف - 2 - 2 ) الَّتِي سَلَكْتُمْ فِيهَا قَبْلاً حَسَبَ دَهْرِ هَذَا الْعَالَمِ، حَسَبَ رَئِيسِ سُلْطَانِ الْهَوَاءِ، الرُّوحِ الَّذِي يَعْمَلُ الآنَ فِي أَبْنَاءِ الْمَعْصِيَةِ، (اع - 4 - 26 ) قَامَتْ مُلُوكُ الأَرْضِ وَاجْتَمَعَ الرُّؤَسَاءُ مَعاً عَلَى الرَّبِّ وَعَلَى مَسِيحِهِ. (رو - 13 - 3 ) فَإِنَّ الْحُكَّامَ لَيْسُوا خَوْفاً لِلأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ بَلْ لِلشِّرِّيرَةِ. أَفَتُرِيدُ أَنْ لاَ تَخَافَ السُّلْطَانَ؟ افْعَلِ الصَّلاَحَ فَيَكُونَ لَكَ مَدْحٌ مِنْهُ (لو - 18 - 18 ) وَسَأَلَهُ رَئِيسٌ قَائِلاً : ((أَيُّهَا الْمُعَلِّمُ الصَّالِحُ ، مَاذَا أَعْمَلُ لأَرِثَ الْحَيَاةَ الأَبَدِيَّةَ؟)) (مت - 9 - 34 ) أَمَّا الْفَرِّيسِيُّونَ فَقَالُوا: ((بِرَئِيسِ الشَّيَاطِينِ يُخْرِجُ الشَّيَاطِينَ !)). (لو - 11 - 15 ) وَأَمَّا قَوْمٌ مِنْهُمْ فَقَالُوا: ((بِبَعْلَزَبُولَ رَئِيسِ الشَّيَاطِينِ يُخْرِجُ الشَّيَاطِينَ)). (اع - 3 - 17 ) ((وَالآنَ أَيُّهَا الإِخْوَةُ أَنَا أَعْلَمُ أَنَّكُمْ بِجَهَالَةٍ عَمِلْتُمْ كَمَا رُؤَسَاؤُكُمْ أَيْضاً. (اع - 14 - 5 ) فَلَمَّا حَصَلَ مِنَ الْأُمَمِ وَالْيَهُودِ مَعَ رُؤَسَائِهِمْ هُجُومٌ لِيَبْغُوا عَلَيْهِمَا وَيَرْجُمُوهُمَا (مت - 9 - 23 ) وَلَمَّا جَاءَ يَسُوعُ إِلَى بَيْتِ الرَّئِيسِ ، وَنَظَرَ الْمُزَمِّرِينَ وَالْجَمْعَ يَضِجُّونَ ، (اع - 13 - 27 ) لأَنَّ السَّاكِنِينَ فِي أُورُشَلِيمَ وَرُؤَسَاءَهُمْ لَمْ يَعْرِفُوا هَذَا. وَأَقْوَالُ الأَنْبِيَاءِ الَّتِي تُقْرَأُ كُلَّ سَبْتٍ تَمَّمُوهَا إِذْ حَكَمُوا عَلَيْهِ. (لو - 24 - 20 ) كَيْفَ أَسْلَمَهُ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَحُكَّامُنَا لِقَضَاءِ الْمَوْتِ وَصَلَبُوهُ. (1كور - 2 - 8 ) الَّتِي لَمْ يَعْلَمْهَا أَحَدٌ مِنْ عُظَمَاءِ هَذَا الدَّهْرِ لأَنْ لَوْ عَرَفُوا لَمَا صَلَبُوا رَبَّ الْمَجْدِ. (لو - 23 - 13 ) فَدَعَا بِيلاَطُسُ رُؤَسَاءَ الْكَهَنَةِ وَالْعُظَمَاءَ وَالشَّعْبَ ، (لو - 23 - 35 ) وَكَانَ الشَّعْبُ وَاقِفِينَ يَنْظُرُونَ ، وَالرُّؤَسَاءُ أَيْضاً مَعَهُمْ يَسْخَرُونَ بِهِ قَائِلِينَ: ((خَلَّصَ آخَرِينَ ، فَلْيُخَلِّصْ نَفْسَهُ إِنْ كَانَ هُوَ الْمَسِيحَ مُخْتَارَ اللهِ ! )). (يو - 7 - 48 ) أَلَعَلَّ أَحَداً مِنَ الرُّؤَسَاءِ أَوْ مِنَ الْفَرِّيسِيِّينَ آمَنَ بِهِ؟ (يو - 7 - 26 ) وَهَا هُوَ يَتَكَلَّمُ جِهَاراً وَلاَ يَقُولُونَ لَهُ شَيْئاً! أَلَعَلَّ الرُّؤَسَاءَ عَرَفُوا يَقِيناً أَنَّ هَذَا هُوَ الْمَسِيحُ حَقّاً؟ (اع - 16 - 19 ) فَلَمَّا رَأَى مَوَالِيهَا أَنَّهُ قَدْ خَرَجَ رَجَاءُ مَكْسَبِهِمْ أَمْسَكُوا بُولُسَ وَسِيلاَ وَجَرُّوهُمَا إِلَى السُّوقِ إِلَى الْحُكَّامِ. (مت - 12 - 24 ) أَمَّا الْفَرِّيسِيُّونَ فَلَمَّا سَمِعُوا قَالُوا: ((هَذَا لاَ يُخْرِجُ الشَّيَاطِينَ إِلاَّ بِبَعْلَزَبُولَ رَئِيسِ الشَّيَاطِينِ)). (1كور - 2 - 6 ) لَكِنَّنَا نَتَكَلَّمُ بِحِكْمَةٍ بَيْنَ الْكَامِلِينَ وَلَكِنْ بِحِكْمَةٍ لَيْسَتْ مِنْ هَذَا الدَّهْرِ وَلاَ مِنْ عُظَمَاءِ هَذَا الدَّهْرِ الَّذِينَ يُبْطَلُونَ. (يو - 12 - 42 ) وَلَكِنْ مَعَ ذَلِكَ آمَنَ بِهِ كَثِيرُونَ مِنَ الرُّؤَسَاءِ أَيْضاً، غَيْرَ أَنَّهُمْ لِسَبَبِ الْفَرِّيسِيِّينَ لَمْ يَعْتَرِفُوا بِهِ، لِئَلاَّ يَصِيرُوا خَارِجَ الْمَجْمَعِ، (يو - 14 - 30 ) لاَ أَتَكَلَّمُ أَيْضاً مَعَكُمْ كَثِيراً، لأَنَّ رَئِيسَ هَذَا الْعَالَمِ يَأْتِي وَلَيْسَ لَهُ فِيَّ شَيْءٌ. (يو - 16 - 11 ) وَأَمَّا عَلَى دَيْنُونَةٍ فَلأَنَّ رَئِيسَ هَذَا الْعَالَمِ قَدْ دِينَ. (يو - 12 - 31 ) اَلآنَ دَيْنُونَةُ هَذَا الْعَالَمِ. اَلآنَ يُطْرَحُ رَئِيسُ هَذَا الْعَالَمِ خَارِجاً. (مت - 20 - 25 ) فَدَعَاهُمْ يَسُوعُ وَقَالَ: ((أَنْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ رُؤَسَاءَ الأُمَمِ يَسُودُونَهُمْ ، وَالْعُظَمَاءَ يَتَسَلَّطُونَ عَلَيْهِمْ. (لو - 12 - 58 ) حِينَمَا تَذْهَبُ مَعَ خَصْمِكَ إِلَى الْحَاكِمِ ، ابْذُلِ الْجَهْدَ وَأَنْتَ فِي الطَّرِيقِ لِتَتَخَلَّصَ مِنْهُ ، لِئَلاَّ يَجُرَّكَ إِلَى الْقَاضِي ، وَيُسَلِّمَكَ الْقَاضِي إِلَى الْحَاكِمِ ، فَيُلْقِيَكَ الْحَاكِمُ فِي السِّجْنِ وكلها تعني الرئيس واكتفي بهذا الان [/B][/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
هل اثبت الكتاب المقدس لاهوت الرب يسوع المسيح ؟
أعلى