الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
هل اثبت الكتاب المقدس لاهوت الرب يسوع المسيح ؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="سمعان الاخميمى, post: 2911684, member: 77481"] [COLOR="Black"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B]ثالثا معني الشيكينا في الترجوم In the Targumim. The majestic presence or manifestation of God which has descended to "dwell" among men. Like Memra (= "word"; "logos") and "Yeḳara" (i.e., "Kabod" = "glory"), the term was used by the Rabbis in place of "God" where the anthropomorphic expressions of the Bible were no longer regarded as proper (see Anthropomorphism). الشيكينا هو عظمة حضور او ظهور الله ونزوله وحلوله بين البشر مثل الميمرا التي تساوي الكلمه اي اللوغوس ويكارا اي كبود تساوي مجد هذا اللفظ استخدم بالربوات في مكان كلمة الله ( اي ان الميمرا او اللغوغوس تعني الله ) The word itself is taken from such passages as speak of God dwelling either in the Tabernacle or among the people of Israel (see Ex. xxv. 8, xxix. 45-46; Num. v. 3, xxxv. 34; I Kings vi. 13; Ezek. xliii. 9; Zech. ii. 14 [A. V. 10]). Occasionally the name of God is spoken of as descending (Deut. xii. 11; xiv. 23; xvi. 6, 11; xxvi. 2; Neh. i. 9). It is especially said that God dwells in Jerusalem (Zech. viii. 3; Ps. cxxxv. 21; I Chron. xxiii. 25), on Mount Zion (Isa. viii. 18; Joel iv. [A. V. iii.] 17, 21; Ps. xv. 1, lxxiv. 2), and in the Temple itself (Ezek. xliii. 7). Allusion is made also to "him that dwelt in the bush" (Deut. xxxiii. 16, ); and it is said that "the glory of the Lord abode upon Mount Sinai" (Ex. xxiv. 16). الكلمة نفسها اخذت من اعداد تتكلم عن بيت الله مثل خيمة الاجتماع او بين الشعب في اسرائيل خروج 25: 8 فيصنعون لي مقدسا لاسكن في وسطهم 29: 45 و اسكن في وسط بني اسرائيل و اكون لهم الها 29: 46 فيعلمون اني انا الرب الههم الذي اخرجهم من ارض مصر لاسكن في وسطهم انا الرب الههم وتفسير الربوات in order that I may dwell in their midst: With the intention that I dwell in their midst. اي ان الله سيكون بالفعل في وسطهم عدد 35: 34 و لا تنجسوا الارض التي انتم مقيمون فيها التي انا ساكن في وسطها اني انا الرب ساكن في وسط بني اسرائيل ملوك الاول 6: 13 و اسكن في وسط بني اسرائيل و لا اترك شعبي اسرائيل حزقيال 43: 9 فليبعدوا عني الان زناهم و جثث ملوكهم فاسكن في وسطهم الى الابد زكريا 2: 10 ترنمي و افرحي يا بنت صهيون لاني هانذا اتي و اسكن في وسطك يقول الرب فيتكلم الله عن نزوله تثنية 16: 6 بل في المكان الذي يختاره الرب الهك ليحل اسمه فيه هناك تذبح الفصح مساء نحو غروب الشمس في ميعاد خروجك من مصر 16: 7 و تطبخ و تاكل في المكان الذي يختاره الرب الهك ثم تنصرف في الغد و تذهب الى خيامك 16: 8 ستة ايام تاكل فطيرا و في اليوم السابع اعتكاف للرب الهك لا تعمل فيه عملا 16: 9 سبعة اسابيع تحسب لك من ابتداء المنجل في الزرع تبتدئ ان تحسب سبعة اسابيع 16: 10 و تعمل عيد اسابيع للرب الهك على قدر ما تسمح يدك ان تعطي كما يباركك الرب الهك 16: 11 و تفرح امام الرب الهك انت و ابنك و ابنتك و عبدك و امتك و اللاوي الذي في ابوابك و الغريب و اليتيم و الارملة الذين في وسطك في المكان الذي يختاره الرب الهك ليحل اسمه فيه وبخاصه نزوله في اورشليم زكريا 8: 3 هكذا قال الرب قد رجعت الى صهيون و اسكن في وسط اورشليم فتدعى اورشليم مدينة الحق و جبل رب الجنود الجبل المقدس علي جبل صهيون وفي الهيكل نفسه وهو نفس مجده علي جبل سيناء خروج 24: 16 و حل مجد الرب على جبل سيناء و غطاه السحاب ستة ايام و في اليوم السابع دعي موسى من وسط السحاب فيؤكد اليهود Nature of the Shekinah. Maimonides ("Moreh," i. 28 [Munk's translation, "Guide des Egarés," i. 58, 73, 88, 286, 288; iii. 43, 93]; Maybaum, l.c. pp. 5, 34) regarded the Shekinah, like the Memra, the Yeḳara, and the Logos, as a distinct entity, and as a light created to be an intermediary between God and the world; while Naḥmanides (Maybaum, l.c.), on the other hand, considered it the essence of God as manifested in a distinct form. طبيعة الشيكينا قال عنها مامونديس الشيكينا الذي الميمرا و اليكارا واللوغوس هيئه مميزه من نور ليكون وسيط بين الله والعالم وقال عنها نهامنديس اعتبرها ظهور جوهر الله بطبيعه مميزه To Whom Does the Shekinah Appear? لمن ستظهر الشكينا It appeared on the day on which the Tabernacle was first erected (Num. R. xiii.). Before the Israelites sinned the Shekinah rested on every one; but when they did evil it disappeared (Soṭah 3b). Among the transgressions which have this result are the shedding of blood (Yoma 84b) and idolatry, (Meg. 15b; others are cited in Soṭah 42a; Kallah, end; Ber. 5b, 27b; Shab. 33a;, and Sanh. 106a). Whosoever sins in secret or walks with a proud and haughty bearing "crowds out the feet of the Shekinah" (Ḥag. 16a; Ber. 43b; comp. ib. 59a). ظهرت لليهود يوم نصب خيمة الاجتماع وقبل ان يخطئ اليهود كان يحل علي كل واحد ولما فعلوا الشر اختفي الشكينه وفيما بعد بسبب الخطاه سيتنج عنه نزف الدم والذين يكون شرهم في الخفاء ثيبدؤون يمشون مفتخرين ويضحكون بصوت مرتفع عند قدمي الشكينه وطبيعة الشكينا The Shekinah as Light. The Hellenists, both Jews and Gentiles, characterized the god of the Jews as unseen, and translated the Tetragrammaton by "invisible" (ἀόρατος). In like manner Ḥag. 5b declares that "God sees, but is not seen," although was rendered by δόζα ("glory"), even in the Septuagint (Deissmann, "Hellenisirung des Semitischen Monotheismus," p. 5). According to this view, the Shekinah appeared as physical light; so that Targ. to Num. vi. 2 says, "Yhwh shall cause His Shekinah to shine for thee." A Gentile asked the patriarch Gamaliel (c. 100): ويؤكد ان الشكينه الذي هو الترتراجراماتون الغير مرئي سيظهر الشكينه بشكل ضوء فزيائي وسيجعل يهوه شكينته تضيئ ويتسائل عنه الامم وهو نور من نور كمالة الملف الموضوع من الموسوعه اليهودية ايضا في هذا الملف [url]http://www.jewishencyclopedia.com/view.jsp?artid=588&letter=S&search=LOGOS#ixzz0jWOkp3Vy[/url] ظهور يهوه في العليقه لموسي The name commonly given to the tree from which the angel of Jehovah manifested himself to Moses in a flame of fire; the distinctive feature of the revelation being that the tree was not consumed (Ex. iii. 2-4). العليقه المشتعله حين ظهر ملاك يهوه بنفسه لموسي من وسط لهيب النار ويؤكد انه هو ظهوره لان العليقه لم تحترق In Rabbinical Literature: The discrepancy between Ex. iii. 2, where it is said that an angel appeared to Moses in the burning bush, and verse 4, where it is stated that God spoke to Moses out of the bush, is answered in various ways by the Midrash. According to one opinion, an angel appeared first and after him the Shekinah; في محاضرات الربوات اليهود عن خروج 3 الله تكلم مع موسي من العليقه وكتب كثيرا في المدراش اليهودي انه ظهور الشكينه لموسي [url]http://www.jewishencyclopedia.com/view.jsp?artid=1610&letter=B&search=THE[/url] BURNING BUSH#ixzz0jWUNGixl رابعا مفهوم اللوغوس عند اليهود ; see Messiah). "Wisdom" of God. اللوغوس هو حكمة الله . Philo is the philosopher who boldly, though not always consistently, attempts to harmonize the supramundane existence and majesty of the one God with His being the Creator and Governor of all. Reverting to the Old Testament idiom, according to which "by the word of Yhwh were the heavens made" (Ps. xxxiii. [xxxii.] 6)—which passage is also at the root of the Targumic use of Memra, (see Anthropomorphism)—and on the whole but not consistently assuming that matter was uncreated (see Creation), he introduces the Logos as the mediating agent between God on high and the phenomenal world. فيلو الفليسوف اليهودي هو اول من استطاع ان يعبر بانسجام عن وجود مجد الله الواحد وكونه الخالق والحاكم علي الكل في العهد القديم بالتعبير يعبر عنها بكلمة يهوه التي كون السموات التي يعود جزورها الي الميمرا في التلمود وهو الوسيط بين الله العلي وبين العالم المعروف Philo's Logos. Philo is also the first Jewish writer who undertakes to prove the existence of God. His arguments are of two kinds: those drawn from nature, and those supplied by the intuitions of the soul. قال عنها فيلو المعلم اليهودي هو يعبر عن وجود الله وخلافه كان علي طبيعة الله والمولود من الطبيعه ( الطبيعه الالهية ) وهؤلاء الذين يقدمون بديهية الروح ( الانبياء ) ويقول The Logos: Philo considers these divine powers in their totality also, treating them as a single independent being, which he designates "Logos." This name, which he borrowed from Greek philosophy, was first used by Heraclitus and then adopted by the Stoics. Philo's conception of the Logos is influenced by both of these schools. From Heraclitus he borrowed the conception of the "dividing Logos" (λόγος τομεύς), يعتبر فيلو ان اللوغوس هو القوه الالهية ويعالجهم بمفهوم كيان مفرد مستقل ويعرف ب اللوغوس ( بحرفكابيتال )وهذا الاسم استعان به من اليونانية وتعبير اللوغوس الالهي لوجوس توميوس , Biblical elements: there are Biblical passages in which the word of Yhwh is regarded as a power acting independently and existing by itself, as Isa. lv. 11 (Prov. xxx. 4); these ideas were further developed by later Judaism in the doctrines of the Divine Word creating the world, the divine throne-chariot and its cherub, the divine splendor and its shekinah, and the name of God ويقول ان التعبير الكتابي عن كلمة يهوه وهو قوة يهوه الذي يعمل باستقلالية بوجوده بنفسه كما في اشعياء 4 و 11 4: 2 في ذلك اليوم يكون غصن الرب بهاء و مجدا و ثمر الارض فخرا و زينة للناجين من اسرائيل 4: 5 يخلق الرب على كل مكان من جبل صهيون و على محفلها سحابة نهارا و دخانا و لمعان نار ملتهبة ليلا لان على كل مجد غطاء וְעַל מִקְרָאֶהָ: and over those summoned therein. : a cloud by day and smoke: to protect them from the nations. : for, in addition to every honor: stated to them, shall be a shelter, for I will cause My Shechinah to cover them. Seven chupoth [shelters or canopies] are [mentioned here]: cloud, smoke, splendor, fire, flame, shelter, Shechinah. ويحميهم من الامم ويحل عليهم وبهاء مجده الشكينه يكون فوقهم وسبع ظهورات او ملجئ له يكون ظهوره سحاب ودخان وريح ونار والسنة لهب وملجا وشكينه ويكمل ويقول the "name of God," also the "heavenly Adam" (comp. "De Confusione Linguarum," § 11 [i. 411]), the "man, the word of the eternal God." The Logos is also designated as "high priest," هو اسم الله وهو ادم السماوي ( في كتاب كنفسين لنجياريم ص 411 ) الرجل كلمة الله الازلي واللوغوس سيكون رئيس كهنة Relation of the Logos to God. Philo, in connecting his doctrine of the Logos with ******ure, first of all bases on Gen. i. 27 the relation of the Logos to God. He translates this passage as follows: "He made man after the image of God," concluding therefrom that in image of God existed. This image of God is the type for all other things (the "Archetypal Idea" of Plato), a seal impressed upon things. The Logos is a kind of shadow cast by God, having the outlines but not the blinding light of the Divine Being. علاقة اللوغس بالله ويقول فيلوا في علاقة اللوغس من الكتاب اعتمادا علي تكوين 1: 27 ان علاقة اللوغس بالله فقال هو صنع الانسان علي شكل صورة الله فيتضح ان صورة الله موجود وله كيان وهذا صورة الله هو الخالق كل شئ اللوغوس هو نوع من الظل يسلط بواسطة الله ويحدد الشكل وليس البنيان للوجود الالهي ( لان الله لا يري لانه غير محدود ) The Doctrine of Man as a Natural Being: Philo regards the physical nature of man as something defective and as an obstacle to his development that can never be fully surmounted, but still as something indispensable in view of the nature of his being. With the body the necessity for food arises, as Philo explains in various allegories. The body, however, is also of advantage to the spirit, since the spirit arrives at its knowledge of the world by means of the five senses. But higher and more important is the spiritual nature of man. ظهور الانسان ككيان طبيعي ويقول فيلو طبيعة الانسان الفزيائيه معيوبه وعقبه في نموه ( اللوغوس ) ولكن الجسد له اهمية للروح الذي كان يرف ويحتطن ويعطي الحكمه للعالم ويعطي الخمس حواس ان اللوغوس الذي سياخذ جسد بشري له طبيعه روحيه ويكمل بعدها ويتكلم عن طبيعة هذا الانسان الابديه الروحيه [url]http://www.jewishencyclopedia.com/view.jsp?artid=281&letter=P#1061#ixzz0mm54srpe[/url] In the Targumim. اللوغوس في الترجوم The care with which anthropomorphisms are avoided in the Targumim is not due to dogmatic zeal in emphasizing the transcendental character of the Godhead, هي تعبر عن راس الله ( عقل الله ) وبقية الموضوع من الموسوعه اليهودية ايضا في الملف [url]http://www.jewishencyclopedia.com/view.jsp?artid=281&letter=P#1061#ixzz0mm0RozYg[/url] ويقول احد الربوات اليهود مميرة يهوه هو اللوغوس والميمرا التي تكررت 600 مره في الترجوم الارامي هو اللوغس اليوناني وقد شرحه فيلو والميمرا هو القائم عليه الذات الالهية وظهور لله ونشاط الله ( وهذا تعريف الاقنوم ) وفي الترجوم القلسطيني الميمرا هو التفاعل الالهي بين الله والعالم وفي سفر الحكمه عندما يتكلم عن الحكمه الخالق هو اللوغس وفيلو وغيره من الربوات تكلموا عن الحكمه وقدرته في سفر حكمة سليمان لشرح اللوغس وتوقعات اليهود بان ظهور اللوغس هو المسيا وعندما يتكلم سفر الامثال ان الحكمه بنت لها بيتا هو مجيئ اللوغس بشكل ابن الانسان سفر الأمثال 9: 1 اَلْحِكْمَةُ بَنَتْ بَيْتَهَا. نَحَتَتْ أَعْمِدَتَهَا السَّبْعَةَ. Wisdom has built her house; she has hewn her seven pillars. א. Wisdom has built her house: With wisdom has the Holy One, blessed be He, built the world. : she has hewn her seven pillars: The seven days of Creation. Another explanation: This refers to the seven books of the Torah, since (Num. 10:35f.) “And it came about when the ark traveled…” is an individual book, as is stated in tractate Shabbath (116a). الحكمه هو الوحيد المقدس ( المسيا المقدس ) المبارك الذي بني العالم وخلق العالم في سبعة ايام وايضا يشير الي كتب التوراه السبعه ( للشرح خمس كتب موسي ويشوع والمسيا الذي هو التوراه بنفسه ) وتعبيرات اليكسندر فيلوسفر عن طبيعة الله وظهوره عن المسيا [url]http://www.jewishencyclopedia.com/view.jsp?artid=281&letter=P[/url] the "name of God," also the "heavenly Adam" (comp. "De Confusione Linguarum," § 11 [i. 411]), the "man, the word of the eternal God." The Logos is also designated as "high priest," in reference to the exalted position which the high priest occupied after the Exile as the real center of the Jewish state. The Logos, like the high priest, is the expiator of sins, and the mediator and advocate for men: ("Quis Rerum Divinarum Heres Sit," § 42 [i. 501], and ("De Vita Mosis," iii. 14 [ii. 155]). From Alexandrian theology Philo borrowed the idea of wisdom as the mediator; he thereby somewhat confused his doctrine of the Logos, regarding wisdom as the higher principle from which the Logos proceeds, and again coordinating it with the latter. Messiah is the Son,( bar - like Bar Mitzvah. ) and the King اسم الله وادم السماوي الرجل الكلمه الله الابدي اللوغوس وايضا سيعرف بالكاهن الاعلي وله اعلي مرتبه كمركز مكانة اليهود . واللوغس رئيس الكهنة هو الذي يكفر خطايانا وهو الوسيط وهو المدافع وهو اتفق مع فيلو ان المسيا هو الحكمه والوسيط وهو اللوغوس وهو المبدا الاعلي ومنه يعمل اللوغس وهو المسيا الابن والملك Talmud - Mas. Sukkah 52a [url]http://www.headcoverings-by-devorah.com/YetzerHaRa_Sukkah_52a_b.html[/url] التلمود يوضح ان المسيا سيكون ابن الله المزمور الثاني وتقول الموسوعه اليهودية ايضا Sons of God. Term applied to an angel or demigod, one of the mythological beings whose exploits are described in Gen. vi. 2-4, "child of the Most High"; هذه التعبير يطلق علي ملاك او نصف اله الذي له وجود كياني كما كتب في تكوين 6: 2-4 عن الذي يقدم له القربان ابن العلي In fact, the term "son of God" is rarely used in Jewish literature in the sense of"Messiah." Though in Sukkah 52a the words of Ps. ii. 7, 8 are put into the mouth of Messiah, son of David وتعبير ابن الله نادرا ما يستخدم الا عن المسايا وفي مزمور 2 7و 8 هو يوضع في فم المسايا ابن داوود [url]http://www.jewishencyclopedia.com/view.jsp?artid=964&letter=S&search=Philo's[/url] Logos#ixzz0mmAVRXxA ولكن هذا لا يعني التعدديه وهذا مفهوم الوحدانيه عند اليهود . القاعدة الثانية وحدته تعالى. وذلك أن هذا علة الكل واحد، ليس كواحد الجنس ولا كواحد النوع، ولا كالشخص الواحد المركب الذي هو ينقسم لآحاد كثيرة، ولا واحد كالجسم البسيط الواحد بالعدد الذي يقبل الانقسام والتجزؤ إلى ما لا نهاية، بل هو تعالى واحد بوحدة ليس كمثلها وحدة بوجه. وهذه القاعدة الثانية هي المدلول عليها بقوله اِعْلَمْ يَا إِسْرَائِيلَ إِنَّ اللهَ رَبُّنَا اللهُ لوَاحِدُ (التثنية 6:4 ترجمة كتاب التاج) [url]http://www.aslalyahud.org/subpage.php?id=13[/url] خامسا مفهوم اليهود من موقع اليهود المسيانيين الذين امنوا بيسوع انه المسيح المنتظر ولكن ليميزوا نفسهم عن الاممين اطلقوا علي انفسهم انهم اليهود المسيانيين وتاكيدهم ان هذا هو المفهوم اليهودي القديم ويؤكدون ان المسيا هو الامل اليهودي وهو روح الله المتحرك علي الارض كما كتب في تكوين وهو ظهور الله وسط شعبه وهو ايضا يمثل الخليقه الجديده وهو سيكون ابن داوود بالجسد وهو شيلوه اي الله المنتظر واقوال عديده من الرباي اليهود والتلمود [IMG]http://holy-bible-1.com/media/11017/html/1000_html_72ba761a.png[/IMG] وفي المقدمه يقولوا الاسم العبري لله هو المسيا كما هو مكتوب في التانخ المسيا في المدراش من المدراش التقليد القديم عن المسيا مثل مدراش ربا يقدم وصف دقيق عن المسيا من وقت التكوين وكان وثيقة المسيا والامل المسياني لاسرائيل وتحرك روح الله علي وجه المياه وروح الله هو المسيح مدراش التكوين ربا 2 وليفيتكس ربا 14 [URL="http://holy-bible-1.com/media/11017/html/1000_html_m1404fed4.png"]http://holy-bible-1.com/media/11017/html/1000_html_m1404fed4.png[/URL] ويستمر بعد ذلك في تاكيد ان كل شئ خلق بالمسيا [IMG]http://holy-bible-1.com/media/11017/html/1000_html_57dbe6ef.png[/IMG] [IMG]http://holy-bible-1.com/media/11017/html/1000_html_7dabc1d3.png[/IMG] [URL="http://holy-bible-1.com/media/11017/html/1000_html_41653f2e.png"]http://holy-bible-1.com/media/11017/html/1000_html_41653f2e.png[/URL] [URL="http://holy-bible-1.com/media/11017/html/1000_html_7bf71996.png"]http://holy-bible-1.com/media/11017/html/1000_html_7bf71996.png[/URL] [IMG]http://holy-bible-1.com/media/11017/html/1000_html_m4ccfa358.png[/IMG] [IMG]http://holy-bible-1.com/media/11017/html/1000_html_m65bc451a.png[/IMG] [IMG]http://holy-bible-1.com/media/11017/html/1000_html_4827938e.png[/IMG] [IMG]http://holy-bible-1.com/media/11017/html/1000_html_6042c5ee.png[/IMG] [IMG]http://holy-bible-1.com/media/11017/html/1000_html_m33a303d2.png[/IMG] [IMG]http://holy-bible-1.com/media/11017/html/1000_html_m5bcf47a2.png[/IMG] [IMG]http://holy-bible-1.com/media/11017/html/1000_html_m3573c44d.png[/IMG] [url]http://www.hebrew4christians.net/Names_of_G-d/Messiah/messiah.html[/url] سادسا مخطوطات من مكتبة قمران تشرح مفهوم اليهود عن المسيح قبل مجيؤه أولاً : نبذة عن المخطوطة The Florilegium 4Q174 اربعه تعني رقم الكهف فهي من الكهف الرابع من مجموعة 11 كهف لقمران الحرف هو بداية كلمة قمران الانجليزية Qumran 174 هو تسلسل المخطوطه في المخطوطات التي وجدت في هذا الكهف يرجع تاريخها الي القرن الاول قبل الميلاد ولكن التحليل الداخلي لاسلوب الكتابه يوضح انها منقوله عن كتابه اقدم من ذلك بكثير لانها تتكلم عن المعبد اليهودي الثاني الذي بني بعد هدم الاول مكتوبه بالعبري Brooks and Michael Knibb هو شرح ادبي يهودي لاعداد من العهد القديم وهو نوع اسمه Midrash من المدراش اليهودي هو اسلوب شرح للانجيل ولمفهوم اليهود الرسمي عن التنخ اي العهد القديم Nthology او الادب الذي يتكلم عن نهاية الازمنة و يتكلم عن مجيئ المسيح الرئيس للتحليل الداخلي ساورد ما ذكره جيسون وود كملخص لابحاث الدارسين في هذه المخطوطه ونشر بتاريخ 30 – 10 - 1999 [url]http://home.ccil.org/~wood/writings/religionstudies/the_florilegium.pdf[/url] اسلوب كلامه يفرق بين نوعين شعبي اسرائيل والاعداء هو اي انسان غير اسرائيلي فهو يتكلم عن شعب يهوه فقط ويتكلم عن المعبد اليهودي الثاني الذي بني وايضا الثالث الذي سيستمر الي الابد والفرق بين الثاني والثالث ان الثاني هو مثل الاول مبني والثالث الذي سيبني بيد الله هو هيكل الانسان وهو المعبد الحقيقي وهو شرح للذي موجود في 2 صم 7: 12 متى كملت ايامك و اضطجعت مع ابائك اقيم بعدك نسلك الذي يخرج من احشائك و اثبت مملكته 7: 13 هو يبني بيتا لاسمي و انا اثبت كرسي مملكته الى الابد فهو يشير الي المسيا الخارج من نسل داوود وهو يعبر عنه بمسيا اسرائيل رئيس الرؤساء الذي سينقذ اسرائيل وان جسده سيكون هيكل الله اللحمي وليس هيكل حجري النص الاصلي العبري מגילת פלורילגיום (4Q 174) קומראן, מערה 4 המחצית השנייה של המאה ה-1 לפני הספירה קלף רשות העתיקות מספר רישום: 2003.23(274) פרסומים: צלמונה, יגאל (עורך), 40 יצירות-מופת של יופי וקדושה מאוסף מוזיאון ישראל, מוזיאון ישראל, ירושלים, 2005 יופי וקדושה: מוזיאון ישראל חוגג 40. סדרת תערוכות לרגל חגיגות ה-40 של מוזיאון ישראל, ירושלים, 2006 תערוכות: סוד ההיכל: בעקבות מגילת המקדש, מוזיאון ישראל, ירושלים, אביב תשס"ג-תשס"ד (2004-2003) תצוגת קבע היכל הספר, מוזיאון ישראל, ירושלים, 01/06/2004 - היום יופי וקדושה: יצירות-מופת מכל הזמנים, מוזיאון ישראל, ירושלים, אביב-קיץ תשס"ה [url]http://www.imj.org.il/imagine/collections/itemH.asp?itemNum=311055[/url] وصورة الصفحه الاولي منها [IMG]http://holy-bible-1.com/media/11017/html/1000_html_6d0ce62.jpg[/IMG] [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
هل اثبت الكتاب المقدس لاهوت الرب يسوع المسيح ؟
أعلى