الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
هل إفرازات الجسد الطبيعية دنس أو تُعتبر نجاسة أو خطية تستدعي التوبة أو تمنع الصلاة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="aymonded, post: 3388519, member: 81598"] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]أخي الحبيب مكتوب في غلاطية: [ فلماذا الناموس قد زيد بسبب التعديات إلى أن يأتي النسل الذي قد وعد له مرتباً بملائكة في يد وسيط... ولكن قبلما جاء الإيمان كنا محروسين تحت الناموس مغلقاً علينا إلى الإيمان العتيد أن يُعلن. إذاً قد كان الناموس (الطقسي) مؤدبنا إلى المسيح لكي نتبرر بالإيمان. ولكن بعدما جاء الإيمان لسنا بعد تحت مؤدب. لأنكم جميعاً أبناء الله بالإيمان بالمسيح يسوع. ] (غلاطية 3: 19و 23 - 26) ويقول الرسول أيضاً في كولوسي: [ إذاً أن كنتم قد متم مع المسيح عن أركان العالم فلماذا كأنكم عائشون في العالم تفرض عليكم فرائض: لا تمس ولا تذق ولا تجس. التي هي جميعها للفناء في الاستعمال حسب وصايا وتعاليم الناس. التي لها حكاية حكمة بعبادة نافلة (طوعية مقدمه من الإنسان دون وصية إلزامية من الله) وتواضع وقهر الجسد ليس بقيمة ما من جهة إشباع البشرية ] (كولوسي 2: 20 - 23) عموماً نجد أن في العهد القديم كانت بعض الحيوانات تعتبر غير مصرح بأكلها عل أساس الدنس .. الخ، فهل نظل نتمسك بهذا الحرف والرمز الذي أُبطل في المسيح، والرب نفسه في رؤيا القديس بطرس قال هذا الكلام: [ ما طهره الله لا تدنسه أنت ] (أعمال 10: 15) !!!، فان كنا من هذه الجهة نرفض التطبيق، لأن هذا من جهة الإلزام الطقسي والعام انتهى وانتفى فكم يكون بباقي الناموس الطقسي، فلماذا نتمسك بشيء ونترك آخر !!! [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]وعموماً العهد القديم لا يحسب الإفرازات الجسدية دنس من جهة الحرف، أي روحياً، لأنه لا يدنس النفس والروح، لكنه من جهة الطهارة الجسدية فقط لأجل الصحة العامة وسط شعب يعيش في الصحراء لا يعلم المبادئ الصحية عموماً، غير أن الغسالات اليهودية أُبطلت كطقس، لأن العهد القديم عهد الرمز، أما كل هذا أُبطل في العهد الجديد، ولم يعد هناك حاجة لحرف أو رمز، لأن الطهارة طهارة القلب من الداخل وليس الخارج، لذلك الرب نفسه صحح هذا المفهوم الحرفي عند اليهود، وفي أعمال الرسل في مجمع أورشليم لم يوافق الرسل على أي طقس يهودي بل كما هو مكتوب: [ وأما من جهة الذين آمنوا من الأُمم فأرسلنا نحن إليهم وحكمنا أن لا يحفظوا شيئاً مثل ذلك سوى أن يحافظوا على أنفسهم مما ذُبح للأصنام ومن الدم والمخنوق والزنى ] (أعمال 21: 25) وتقول الدسقولية، كما قال آباء كثيرون: (( فإن الرجل والمرأة إذا عرفا بعضهما بعضاً في الزواج الناموسي، وقاما من مضجعهما – فلا يحرصا على الاستحمام الطقسي، بل ليصليا ولا يستحما (على أساس الطهارة، ولا يقصد الامتناع عن الاستحمام لأجل نظافة الجسد) لأنهما طاهران. وأما الذي يزني بامرأة غريبة وينجسها، أو من يتنجس مع زانية ويقوم عنها – فلو استحم باللجة كلها وكل الأنهار. لا يقدر أن يطهر )) ( دسقولية 33 : 120 – 121 ) وتقول أيضاً: (( فلا تتحفظوا من الأعمال الناموسية والطبيعية، وتظنوا أنكم تتنجسون بها. ولا تطالبوا اعتزالات اليهود، والغطس كل قليل والتطهير إذا اقتربتم إلى الأموات )) ( دسقولية 33: 122 ) ] ( عن كتاب تعاليم الرسل الدسقولية صفحة 265 – 266 ) ونورد هنا ما قاله الأنبا ساويرس ابن المقفع أسقف الأسمونين في المقال الثامن من كتابه (( الدر الثمين في إيضاح الدين )) حين كان يتكلم عن الصوم، يقول إنه: (( لما جاء ربنا يسوع المسيح وحلنا من رباط ناموس التوراة وربطنا بنيره الحلو الخفيف، لم يأمرنا أن نعتزل عن نسائنا ثلاثة أيام قبل أن نسمع كلامه كما فعل ببني إسرائيل (خروج 19: 16). ولا جعلنا نتنجس بسبب الرقاد مع الزوجة ولا منعنا عن الرقاد معها ولا أحوجنا إلى حميم الماء بسبب الرقاد معها، ولا بسبب الجنابة، ولا منعنا عن الصلاة، ولا من دخول الكنيسة بسبب ذلك كما فعل ببني إسرائيل. بل خفف علينا نيره وحلل لنا ناموسه لكي نستطيع أن نحمله. وقال إنها ليست نجاسة بل فطر. والذي يفطر لا يمتنع عن الصلاة من أجل أنه فاطر، ولا من دخوله الكنيسة، ولا عن حضور القداس – بل عن تناول القربان فقط ... )) (طبعة مدارس التربية الكنسية بكنيسة رئيس الملائكة الجليل ميخائيل بطوسن شبرا، صفحة 172 – 177)، [ طبعاً الرب يسوع لم يقل في الكتاب المقدس أنه فطر، ولكن هذا رأي الأنبا ساويرس وتبعه آباء كثيرين، وآباء آخرين وافقوا على التناول أيضاً وليس الصلاة والصوم فقط ] [/COLOR][/SIZE][/FONT][CENTER][RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]وبعدين يا أجمل أخ حلو، الروح القدس يسكن فينا، لأنه مكتوب: [ أما تعلمون إنكم هيكل الله وروح الله يسكن فيكم ] (1كورنثوس 3: 16)[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]، واصبحنا الآن بذلك مقدسين في الحق: [ [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]ولأجلهم أُقدس أنا ذاتي (من جهة الجسد) ليكونوا هم أيضاً مقدسين في الحق ] (يوحنا 17: 19)، [ لأن المقدس والمقدسين جميعهم من واحد فلهذا السبب لا يستحي أن يدعوهم إخوة ] (عبرانيين 2: 11) فإذا كان الروح القدس يسكن فينا وهو الذي يطهر آنية أجسادنا، فكيف تستطيع قوة أن تدنسنا، إلا لو أخطأنا بإرادتنا الحره، فاننا نُطفئ الروح القدس، عدا ذلك فليس شيء يدنسنا أو ينجس أجسادنا لأن لنا وحده واتحاد مع الله في المسيح يسوع، والروح القدس لا يفارقنا أو ينطفأ فينا لأجل حالات إفراز الجسد، بل ينطفأ فقط في حالة الخطية التي تحزنه، أو عدم طاعتنا للوصية والحياة بها، فالرب أبطل الناموس الطقسي ولكنه لم يُبطل ناموس الوصايا أي الناموس الأدبي... [/COLOR][/SIZE][/FONT] [LIST] [*][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]عموماًُ يا أجمل أخ حلو كل ما يهمنا كمسيحيين هو ما قاله الرسول: [ وكل ما عملتم بقول أو فعل فاعملوا الكل باسم الرب يسوع شاكرين الله والآب به ] (رجاء مراجعة رسالة كولوسي الإصحاح الثالث بكامله)[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/LIST] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy] [/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]أقبل مني كل احترام وتقدير، كن معافي[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/CENTER] [/RIGHT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
هل إفرازات الجسد الطبيعية دنس أو تُعتبر نجاسة أو خطية تستدعي التوبة أو تمنع الصلاة
أعلى