ثم ان سمعان بطرس كان معه سيف فاستله و ضرب عبد رئيس الكهنة فقطع اذنه اليمنى و كان اسم العبد ملخس
فقال يسوع لبطرس اجعل سيفك في الغمد الكاس التي اعطاني الاب الا اشربها
فاجاب يسوع و قال دعوا الى هذا و لمس اذنه و ابراها
لحظة من اهم اللحظات في حياة السيد المسيح حيث انه لم يضرب لنا مثل فقط بل كان هو المثل والقدوة في محبة الاعداء ثار بطرس وقطع اذن احد الجنود وهنا انبه الرب يسوع وقال اجعل سيفك في الغمد ولم يكتفي بذلك بل لمس اذنة وشفاه
في الحقيقة تلك القطعة ليست قصة للقراءة والتامل بل لتوضيح تعالمينا ما علمنا ايه رب المجد ليس بالكلام فقط بل بالفعل حين سامح من جاء ليقبض عليه ليس فقط مسامحة بل مد له يد العون رغم علمه انه ليس من اصدقاء او احبابه لنظر كل واحد منا لتعاليمنا
نعم هذا هو معلمنا وهذه هي تعاليمة الصالحة
فقال يسوع لبطرس اجعل سيفك في الغمد الكاس التي اعطاني الاب الا اشربها
فاجاب يسوع و قال دعوا الى هذا و لمس اذنه و ابراها
لحظة من اهم اللحظات في حياة السيد المسيح حيث انه لم يضرب لنا مثل فقط بل كان هو المثل والقدوة في محبة الاعداء ثار بطرس وقطع اذن احد الجنود وهنا انبه الرب يسوع وقال اجعل سيفك في الغمد ولم يكتفي بذلك بل لمس اذنة وشفاه
في الحقيقة تلك القطعة ليست قصة للقراءة والتامل بل لتوضيح تعالمينا ما علمنا ايه رب المجد ليس بالكلام فقط بل بالفعل حين سامح من جاء ليقبض عليه ليس فقط مسامحة بل مد له يد العون رغم علمه انه ليس من اصدقاء او احبابه لنظر كل واحد منا لتعاليمنا
نعم هذا هو معلمنا وهذه هي تعاليمة الصالحة
