الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
نصائح روحية - موضوع متجدد - بقلمي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="حياة بالمسيح, post: 3808101, member: 124702"] [b]ما هو الباب المفتوح الذي فتحه لنا الله القدير؟[/b] [COLOR="Black"][FONT="Arial Black"][SIZE="5"]لقد وردت عبارة ( الباب المفتوح من قبل الله) في الكتاب المقدس ويحمل عدة معاني فقد يعني العزاء والرجاء فعندما يفقد الانسان رجاؤه وتغلق كل الابواب في وجهه فالله هو الذي يفتح فلا احد يغلق وهو الذي يغلق ايضاً "بعد هذا أبصرت، وإذا باب مفتوح في السماء.. وإذا عرش موضوع في السماء.." (رؤ 4: 1، 2). إنها تعزية عجيبة لرسول المسيح الحبيب يوحنا العظيم ، وهو في ضيقته وفي منفاه وفي رسالة الى كولوسي والاصحاح الرابع آيات 2-4: - واظبوا على الصلاة ساهرين فيها بالشكر. مصلين في ذلك لاجلنا نحن أيضًا ليفتح الرب لنا بابا للكلام لنتكلم بسر المسيح الذي من اجله أنا موثق أيضًا. كي اظهره كما يجب أن اتكلم. في وسط شدائد الحياة نشعر باحتياجاتنا لله، وبالصلاة نحصل على المعونة منه، وبعد أن تنفرج الشدة ونفرح، علينا أن نظل مصلين بشكر لله. لذلك قال الرسول واظبوا = وهذه مثل صلوا بلا أنقطاع (1 تس 5: 17، 18) + (لو 1:18) أي نثابر بإيمان واثقين في مواعيد الله. ساهرين = المقصود الذهن اليقظ والحواس المنضبطة لئلا تتسلل خطايا تدنس القلب والصلاة المستمرة بيقظة بدون غفلة، وهذا هو تعليم الرب يسوع رأيناه في سهره للصلاة في البستان. ليفتح الرب لنا بابًا: 1. يعطي الله سببًا للكلام. 2. يهيئ الأذهان للسماع والاستجابة. 3. يفتح القلوب للإيمان. 4. يزيل معوقات الشيطان. 5. يعطينا الرب قوة لنتكلم بسر الإنجيل ويهيئ الفرصة. ولاحظ أنه بدأ الرسالة بالصلاة لأجلهم وها هو يطلب الصلاة لأجله وهذه هي الشفاعة في المسيحية (يع 5: 16). وهو يطلب أن يعطيه الرب قوة على الخدمة والكرازة وليس خروجه من السجن، أو عمل المعجزات سر المسيح = دخول الأمم للإيمان، وهذا ما أثار اليهود عليه وانتهى الأمر بسجنه. أظهره كما يجب = أتكلم بحكمة تجد قبولًا. هأنذا قد جعلت أمامك بابًا مفتوحًا، ولا يستطيع أحد أن يغلقه" (رؤ 3: 8). إنها كلمة من الله يفتح ولا أحد يغلق، ويغلق ولا احد يفتح" (رؤ 3: 7). كلمة عزاء، كلما نتذكرها نمتلئ بالرجاء، ونجد فرحًا بهذا الباب المفتوح في السماء. عندما تغلق الأبواب الأرضية يفتح الرب بابًا في السماء: † هناك آية جميلة جدًا قالها القديس يوحنا الرائي هي: "نظرت وإذا باب مفتوح في السماء". † فكلما تتعقد أمامك الأمور وتصل في ذلك إلى منتهاها، وتظن أنه لا خلاص، تقول كما قال يوحنا الرائي: "نَظَرْتُ وَإِذَا بَابٌ مَفْتُوحٌ فِي السَّمَاءِ" (سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 4: 1). الله لا يسمح أبدًا أن يفقد الناس الرجاء، فإن كانت الأبواب الأرضية كلها مغلقة، فهناك دائمًا بابًا مفتوحًا في السماء. وكما قال ابونا يعقوب عندما كان هارباً من وجه اخيه عيسو لئلا يقتله لانه سرق بكوريته رأى سلماً واصلاً للسماء مَا هذَا إِلاَّ بَيْتُ اللهِ، وَهذَا بَابُ السَّمَاءِ" (سفر التكوين 28: 17) والباب المفتوح يمكن ان يعني باب الرزق فالله هو وحده الرازق والذي يقوت الكل وقد يكون باب فتح الارحام المغلقة وقد يكون باب الحياة فمثلما نجى الله ابونا يونان من بطن الحوت بعد بقائه فيه ثلاثة ايام وثلاثة ليالي وقذفه من جوفه واعطاه باب الحياة وكما نجى الله ابونا دانيال من جب الاسود وكما نجى الفتية الثلاثة من اتون النار فهو هو امساً واليوم للابد هكذا سينجيك ويحفظك وينقذك من كل خطر ومن كل شر ومن كل وباء فالله عوننا وسترنا وتحت ظله نبيت ولن تقترب نكبة من مسكنك ويفتح لك ابواب الحياة وقد يكون باب النجاح في حياتك فكما كان الله مع ابونا يوسف ونجاه من السجن ومن تهمة زوجة الفرعون وجعله الشخص الثاني في مملكة فرعون المصرية وجعله ناجحاً في حياته سيجعلك ناجحاً في حياتك لانه يروم ان تكون ناجحاً ونفسك صحيحة وناجحة وان تكون فرحاناً على طول وقد يكون باب الحياة الابدية كرنا بقصة حدثت قديمًا عندما أخطأ الإنسان، الله وضع أحد الكروبيم بسيف من نار على شجرة الحياة، حتى لا يأكل أحد منها. لأن البشرية كلها كان محكومًا عليها بالموت. وهنا أغلق الله باب الحياة الأبدية. † ولكن عندما تم الفداء، قال الرب لهذا الكروب: رد سيفك إلى غمدك، "اجْعَلْ سَيْفَكَ فِي الْغِمْدِ" (إنجيل يوحنا 18: 11)، يفتح الطريق إلى شجرة الحياة مرة أخرى. ولذلك يقول الرب: "من يغلب فسأعطيه أن يأكل من شجرة الحياة التي في وسط الجنة"، والنص هو: "مَنْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ الَّتِي فِي وَسَطِ فِرْدَوْسِ اللهِ" (سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 2: 7) فتعود الحياة كما كانت. كان الفردوس مغلقًا لأن الناس لا يستحقونه، وعندما تم الفداء، فتح باب الفردوس ودخل فيه الأبرار الراقدين على رجاء ودخل معهم اللص اليمين. "الله يغلق ولا أحد يفتح، ويفتح ولا أحد يغلق". بعض الموضوع مقتبس والباقي بقلمي[/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
نصائح روحية - موضوع متجدد - بقلمي
أعلى