تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="++menooo++, post: 42079, member: 1421"] [CENTER][B][U][COLOR=red][FONT=Arabic Transparent][SIZE=4]نتائج مريرة[/SIZE][/FONT][/COLOR][/U][/B][/CENTER] [SIZE=3][/SIZE] [RIGHT][FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B]أطلق الرسول بولس تحذيراً قوياً واضحاً .. لا تبحروا إلي فينكس فالخسائر ستكون هائلة .. ليس مجرد فقدان كميات القمح الضخمة المحمولة إلي روما وجسم السفينة بل أيضاً حياتكم ذاتها ستتعرض لخطر محقق ..[/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B]كان بولس يتحدث بكل الثقة والوضوح .. فقد كان ممتلئاً بالروح القدس يحيا فى شركة حية مستمرة مع الرب ، لذا كان قادراً علي التمييز .. وتمكن من أن يري بوضوح أخطار الإبحار إلي فينكس .. لكن قائد المئة لم يعر كلمات بولس أى اهتمام ، وأمر أن تبحر السفينة لتسير خارج مشيئة الرب ..[/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B]ما أمرّ النتائج حينما تختار أن تتحرك خارج مشيئة الرب فى القرارات الكبيرة التى تحـمل فى طياتها المخاطرة .. ما أفدح الخسائر سواء كان السبب جهلك بمشيئة الله أو رفضك لها .. أيها الحبيب لا تنس أبداً هذه الحقيقة التى لا تُقدر بثمن .. إن الطريق الوحيد الآمن هو الطريق الذى يقودك فيه الرب .. والمكان الوحيد الآمن ليس سوي المكان الذى يختاره الرب لك ..[/B][/SIZE][/FONT] [B][SIZE=3][FONT=Arabic Transparent]اقرأ باهتمام ما سجله لوقا فى سفر أعمال الرسل أصحاح [/FONT][FONT=Arabic Transparent]27 [/FONT][FONT=Arabic Transparent]عما حدث لهذه السفينة ، وستزداد يقيناً بخطورة الخروج عن مشيئة الرب فى القرارات الكبيرة .. وكلما حمل القرار مخاطرة أكبر ، كلما تطلب منك التريث وعدم الاندفاع ..[/FONT][/SIZE][/B] [FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B]كتب لوقا هذا السفر وهو تحت هيمنة الروح القدس الكاملة ليقدم لنا دروساً ثمينة .. فتعال نتعلم منه هذا الدرس الأول .. بعض نتائج المخاطرة باتخاذ قرار خارج مشيئة الله ..[/B][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [B][SIZE=3][/SIZE][/B] [RIGHT][COLOR=blue][FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B]أولاً : فقدان السيطرة[/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B]بدأ لوقا فى وصف ما حدث قائلاً :[/B][/SIZE][/FONT] [B][SIZE=3][FONT=Arabic Transparent]« بعد قليل [من إقلاع السفينة] هاجت عليها ريح زوبعية .. فلما خطفت السفينة ولم يمكنها أن تقابل [تقوي علي مقاومة] الريح سلمنا فصرنا نحمل » ( أع [/FONT][FONT=Arabic Transparent]27[/FONT][FONT=Arabic Transparent] : [/FONT][FONT=Arabic Transparent]14 [/FONT][FONT=Arabic Transparent]، [/FONT][FONT=Arabic Transparent]15[/FONT][FONT=Arabic Transparent] )[/FONT][/SIZE][/B] [B][SIZE=3][FONT=Arabic Transparent]انظر ، بعد وقت قليل من الإبحار من ميناء الموانى الحسنة ، لم يعد البحارة قادرين علي التحكم فى مسار السفينة بعد أن هب عليها إعصار رهيب ، فسلموا أنفسهم .. لا يعنى ذلك تسليم النفس لله ، أو تسليم الإيمان .. فالواضح من سياق الحديث أن المقصود أنهم أُجبروا أن يسلموا قيادة السفينة للأمواج التى صارت تحملها وتقذفها بعنف شديد صعوداً وهبوطاً ويميناً ويساراً .. يصف لنا مزمور [/FONT][FONT=Arabic Transparent]107 [/FONT][FONT=Arabic Transparent]ما يحدث للركاب فى مثل هذه الحالة :[/FONT][/SIZE][/B] [COLOR=green][FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B]« يصعدون إلي السموات [أى عالياً جداً] يهبطون إلي الأعماق .. ويترنحون مثل السكران وكل حكمتهم ابتُلعت »[/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [B][SIZE=3][FONT=Arabic Transparent]( مز [/FONT][FONT=Arabic Transparent]107[/FONT][FONT=Arabic Transparent] : [/FONT][FONT=Arabic Transparent]26 [/FONT][FONT=Arabic Transparent]، [/FONT][FONT=Arabic Transparent]27[/FONT][FONT=Arabic Transparent] )[/FONT][/SIZE][/B] [FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B]كل حكمتهم ابتلعت !! نعم فكل ما تعلموه عن سفر البحر ، وكل رصيدهم من خبرة سنوات طوال ، وكل إمكاناتهم الذهنية وقوتهم البدنية لم يعد لها أى فائدة الآن .. لقد فقدوا تماماً السيطرة علي السفينة ..[/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B].. قد يأتى وقت تفقد فيه السيطرة علي أمورك ، ولا تجد أى فائدة من كل ما تمتلكه من علم وخبرة وحكمة أو مال وعلاقات .. تتحكـم فيك الأمواج ولا تقدر أن توقف تخبُطك بها ..[/B][/SIZE][/FONT] [B][SIZE=3][FONT=Arabic Transparent]حينما لا تخضع لقيادة الرب ستصير عاجزاً ، تائهـاً .. لا تعرف كيف تتوقف أو إلي أين تتجه .. وكـم تتغير الأُمور تماماً حـينما تسـير خـاضعاً لقيـادته .. تصـبح قـادراً أن تغنى للرب عن اخـتبار [COLOR=green]« إنما [بكل تأكيد] خير ورحمة يتبعاننى كل أيام حياتى [/COLOR]» ( مز [/FONT][FONT=Arabic Transparent]23[/FONT][FONT=Arabic Transparent] : [/FONT][FONT=Arabic Transparent]6[/FONT][FONT=Arabic Transparent] ) ..[/FONT][/SIZE][/B][/RIGHT] [B][SIZE=3][/SIZE][/B] [RIGHT][COLOR=blue][FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B]ثانياً : جهد كثير بلا فائدة[/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [B][SIZE=3][FONT=Arabic Transparent]نعود إلي ما جري للسفينة نتيجة خروجها عن مشيئة الرب ونقرأ كلمات لوقا « بالجهد قدرنا أن نملك القارب » ( أع [/FONT][FONT=Arabic Transparent]27[/FONT][FONT=Arabic Transparent] : [/FONT][FONT=Arabic Transparent]16[/FONT][FONT=Arabic Transparent] ) .. ويقصد قارب النجاة الذى كانت السفينة تقطره خلفها .. لقد بذل البحارة جهداً كبيراً لرفع هذا القارب بعد أن صار يُشكل خطورة بالغة بسبب احتمال تحطم السفينة من جراء اصطدامها به بسبب الأمواج الهائجة ..[/FONT][/SIZE][/B] [B][SIZE=3][FONT=Arabic Transparent]ويُكمل لوقا قائلاً « ولما رفعوه طفقوا يستعملون معونات [الأشياء التى تساعد فى الإنقاذ كالحبال والسلاسل] حازمين السفينة وإذ كانوا خائفين أن يقعوا فى السيرتس [أرضية رملية متحركة] أنزلوا القلوع » ( أع [/FONT][FONT=Arabic Transparent]27[/FONT][FONT=Arabic Transparent] : [/FONT][FONT=Arabic Transparent]17[/FONT][FONT=Arabic Transparent] ) .. هكذا بذلوا جهداً فى رفع القارب ، وبذلوا جهداً آخر فى حزم السفينة التى تصارعها الأمواج بالحبال القوية فى محاولة لحفظها من الانشطار والتجزؤ .. وجهداً ثالثاً فى إنزال قلوعها التى كانت تلطمها الرياح العنيفة ..[/FONT][/SIZE][/B] [FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B]لكن هل كانت هناك فائدة من جراء هذا الجهد المضنى ؟ .. يقول لوقا :[/B][/SIZE][/FONT] [B][SIZE=3][FONT=Arabic Transparent]« لم تكن الشمس ولا النجوم تظهر أياماً كثيرة واشتد علينا نوء [رياح شديدة] ليس بقليل انتزع أخيراً كل رجاء فى نجاتنا » ( أع [/FONT][FONT=Arabic Transparent]27[/FONT][FONT=Arabic Transparent] : [/FONT][FONT=Arabic Transparent]20[/FONT][FONT=Arabic Transparent] )[/FONT][/SIZE][/B] [B][SIZE=3][FONT=Arabic Transparent]أيها الحبيب .. حينما لا تسير فى مشيئة الرب سواء بعدم استشارته أو بتجاهل مشورته ، فأنت تأتى بالفشل الذريع إلي حياتك .. الجهد كثير والعائد قليل .. المشقة ضخمة والفائدة قليلة أو منعدمة .. أو كما يقول سفر التثنية [COLOR=green]« كروماً تغرس وتشتغل .. ولا تجنى لأن الدود يأكلها [/COLOR]» ( تث [/FONT][FONT=Arabic Transparent]28[/FONT][FONT=Arabic Transparent] : [/FONT][FONT=Arabic Transparent]39[/FONT][FONT=Arabic Transparent] ) ..[/FONT][/SIZE][/B] [B][SIZE=3][FONT=Arabic Transparent]تأمل أيضاً ما حدث لسبعة من رسل الرب يسوع حينما عادوا إلي صيد السمك بعد أن تركوه بنحو ثلاث سنوات .. لقد اتخذوا هذا القرار دون استشارة الرب ، فماذا حدث لهم ؟ .. لقد قضوا الليل كله يلقون الشباك فى الماء ولم يصطادوا ولا حتي سمكة واحدة ( يو [/FONT][FONT=Arabic Transparent]21[/FONT][FONT=Arabic Transparent] : [/FONT][FONT=Arabic Transparent]3[/FONT][FONT=Arabic Transparent] ) ..[/FONT][/SIZE][/B] [B][SIZE=3][FONT=Arabic Transparent]نعم سيأتى وقت لا تمسك فيه شباكك شيئاً برغم الجهد والمشقة والمحاولات الكثيرة إذا تحركت كهذه السفينة أو كهؤلاء الرسل السبعة خارج مشيئة الرب .. أما إذا تحركت فى مشيئته مستسلماً لقيادته فحتماً ستمتلىء شباكك بالسمك الكثير ، وسيري الناس بكل وضوح عمل الله معك .. سيتأكدون إنه معك ( تك [/FONT][FONT=Arabic Transparent]39[/FONT][FONT=Arabic Transparent] : [/FONT][FONT=Arabic Transparent]3[/FONT][FONT=Arabic Transparent] ) ..[/FONT][/SIZE][/B][/RIGHT] [B][SIZE=3][/SIZE][/B] [RIGHT][COLOR=blue][FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B]ثالثاً : خسائر جسيمة[/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B]لم يتوقف الأمر عند فقدان السيطرة علي السفينة وبذل الجهد العظيم دون جدوي ، بل لحقت بهم أيضاً خسائر جسيمة .. يصف لوقا قائلاً :[/B][/SIZE][/FONT] [B][SIZE=3][FONT=Arabic Transparent]« وإذ كنا فى نوء [رياح شديدة].. جعلوا [أى البحارة ومعهم الركاب] يُفرغون فى الغد . وفى اليوم الثالث رمينا بأيدينا أثاث السفينة » ( أع [/FONT][FONT=Arabic Transparent]27[/FONT][FONT=Arabic Transparent] : [/FONT][FONT=Arabic Transparent]18 [/FONT][FONT=Arabic Transparent]، [/FONT][FONT=Arabic Transparent]19[/FONT][FONT=Arabic Transparent] )[/FONT][/SIZE][/B] [FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B]انظر ، فى اليوم الثانى لإبحارهم خارج مشيئة الرب يضطرون أن يفرغوا السفينة من كل حمولتها !! كم من أطنان من القمح قذفوها فى البحر ، ورغم ذلك لم يزل الخطر .. وفى اليوم الثالث يلقون أثاث السفينة .. وأيضاً بلا جدوي .. تأمل كيف يتحدث تعبير « بأيدينا » فى كلمات لوقا السابقة عن الجهد الذى بذلوه فى التخلص من أثاث السفينة .. وما أقسي هذا علي النفس .. أن تبذل مجهوداً لا لتزيد من ممتلكاتك بل للتخلص من بعضها أو جميعها آملاً فى زوال الخطر ، ثم لا يزول .. لكن هذه هى النتيجة المرّة لرفض إرشاد الله ..[/B][/SIZE][/FONT] [B][SIZE=3][FONT=Arabic Transparent]انظر إلي لوط .. تقول كلمة الله إنه اختار أن يسكن فى أرض سـدوم لأنه رآهـا أرضاً جميلة وخصـبة .. وما الخطـأ فى هذا ؟.. يقول سـفر التكـوين « [COLOR=green]فاختار لوط لنفسه[/COLOR] .. » ( [/FONT][FONT=Arabic Transparent]13[/FONT][FONT=Arabic Transparent] : [/FONT][FONT=Arabic Transparent]11[/FONT][FONT=Arabic Transparent] ) ، أى لم يستشر الله ، فماذا كانت العاقبة ؟ .. لقد خسر كل شىء ، اشتعلت المدينة بالنار فاضطر أن يتركها متعجلاً تاركاً للنـار كل ما كان يمتلك .. حتي زوجته فقدها ..[/FONT][/SIZE][/B] [FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B]لا تنس هذه الحقيقة .. توجد دائماً خسائر جسيمة فى السير خارج مشيئة الرب وبركات عظيمة فى السير فى مشيئته ..[/B][/SIZE][/FONT] [COLOR=blue][FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B]رابعاً : تحطم الأمل[/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B]بعد أربعة عشر يوماً من عذاب السفينة وسط البحر ، فجأة وَجَدَ البحارة أنهم اقتربوا بالفعل إلي شاطئ .. فسري الأمل فى داخلهم بقوة واعتقدوا أن نجاتهم صارت وشيكة .. لكن خوفاً من أن تصطدم السفينة بصخور هذا الشاطئ فتؤذى الجميع اتفق البحارة معاً علي الهرب لكى ينجوا بأنفسهم .. أنزلوا قارب النجاة إلي البحر بحجة أنهم سيمدون مراسى من مقدم السفينة ليثبتوها فى مكانها حتي لا تقذفها الأمواج إلي صخور الشاطئ .. لكن قبل أن يلقوا بأنفسهم فى القارب ويفروا به إلي الشاطئ ، كَشَفَ الرسول بولس لقائد المئة كذبهم ، فأمر القائد بأن تُقطع فى الحال الحبال التى تربط القارب بالسفينة فقذفت الأمواج القارب بعيداً عن السفينة .. وهكذا فى دقائق قليلة تحطم أمل البحارة فى النجاة ..[/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B]ما أقسي هذا علي نفس الإنسان ، حينما تتغير الظروف بطريقة تُحيى فيه الأمل بعد أن تبدد وتؤكد له أن النجاة وشيكة ، يظل الأمل آخذاً فى الارتفاع مع تتابع الأحداث ، ثم فجأة تتغير الظروف بطريقة درامية ويكتشف الحقيقة .. إنه كان يسير وراء السراب !! .. آه أي إحباط يصيب كل من يصر علي السير خارج مشيئة الله ..[/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B].. تُري هل أدركت من قصة هذه السفينة بعضاً من النتائج المريرة للخروج عن مشيئة الله ؟ ..[/B][/SIZE][/FONT] [COLOR=#993366][FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B]• تفقد سيطرتك علي مجريات الأُمور .. وتصير عاجزاً ..[/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [COLOR=#993366][FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B]• تصاب بالفشل .. جهد كثير وعائد قليل أو شبه منعدم ..[/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [COLOR=#993366][FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B]• تتعرض لخسائر جسيمة متتالية ..[/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [COLOR=#993366][FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B]• يتحطم أملك فى الإنقاذ ..[/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [B][SIZE=3][FONT=Arabic Transparent]هل تري نفسك الآن تقاسى من نتائج خروجك عن مشيئة الله ؟ .. إن كان الأمر كذلك فلا تكن سلبياً .. بإمكانك أن تتخلص من هذه النتائج .. ألم يتحمل الرب يسوع عندما صُلب نتائج أخطائنا ، ألم تعلن لنا كلمته هذا الحق العظيم « [COLOR=green]أحزاننا حملها وأوجاعنا تحملها[/COLOR] » ( إش [/FONT][FONT=Arabic Transparent]53[/FONT][FONT=Arabic Transparent] : [/FONT][FONT=Arabic Transparent]4[/FONT][FONT=Arabic Transparent] ) ..[/FONT][/SIZE][/B] [FONT=Arabic Transparent][SIZE=3][B]ثق أن الرب أمامك الآن ويريد أن يعالج ما حدث .. يقترب إليك قائلاً « لقد تحملت فى صلبى كل أوجاع نتائج أخطائك فلم لا ترحب بى » .. ثق أنه أمامك الآن ليفعل معك ما فعله مع كل أحبائه ..[/B][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [/QUOTE]

التحقق