تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="ElectericCurrent, post: 3391381, member: 68479"] [b]+ الرد على شبهة نسب الزنى للنبي داؤد إفتراءاً وكذباً+[/b] [COLOR="DarkGreen"][FONT="Arial"][SIZE="5"]بحث علمى ممتع كالعادة متألق : [CENTER][U][B][COLOR="Red"]نتمنى لكم من إلهنا البار: دوام نعمة التألق والتفوق والامتياز[/COLOR][/B][/U] [U][FONT="Traditional Arabic "][SIZE="5"]ملاحظات على هامش الموضوع:[/SIZE][/FONT][/U][/CENTER] 1-الانبياء فى فكر الكتاب المقدس هم [U][B]بشر [/B][/U]صالحون أتقياء إختصهم الاله بالنبؤءة والوحى.,ولكنهم (بشر) 2- الوحى الالهى والروح القدس -لا يلغي شخصية النبي -ولايصادر وعيه أو إدراكه -ولا يمحو شخصيته ولا يهيمن على كيانه بالالغاء والمحوأو التغييب . فنحن بالاخير [U][B][FONT="Traditional Arabic "][SIZE="5"]لسنا فى جلسة تحضير أرواح .. أو تقمص أرواح.[/SIZE][/FONT][/B][/U] 3- عصمة النبي هى فى مجال الوحى الالهى فقط -و ليست بتحويله إلى إله معصوم أو شبه إله.. أو بتغيير شخصه أو شخصيته . 4- الكتاب المقدس ذكر ضعفات وسقطات الانبياء لكن بخلاف الاتهام الاظلامى الظالم والجائر فى سياق مختلف ... فالكتاب المقدس لم يشيد أو يمجد هذه السقطات .. بل أدانها وأوضح أنها حدثت فى سياق لحظات الضعف .. والتردد والتردى.. والجفاف الروحى والفتور البشري. وإذ أدانها .. أعلن عقوبة الله المعلنة من الله على النبي محل الخطية . أثبت الكتاب المقدس توبة هذا النبي - بإعترافه الذاتى بالإثم والندم جهاراً وتبرؤءه من هذه السقطة.. وعمله على إصلاح أثارها ونتائجها ما أمكنه .. وسجل بقاء تأديب الله وأثار هذه السقطة ونتائجها وعواقبها الوخيمة فى حياة هذا النبي اللا إله... سجل الكتاب المقدس نصوصاً صريحة بالحث على العفة والتبتل والطاعة لله والاذعان لوصاياه فى أغلب محتواياته. [CENTER][U][B][COLOR="Red"]إذن المسيحيون لو أنصف غيرالمسيحيون ولن ينصفوا:[/COLOR][/B][/U][/CENTER] +لا ينسبون للانبياء الزنى لكى يستبيحوا ويحللوا الزنى ويروجوا لزناهم.أو يفرطوا فى زناهم . +ولا ينسبون للانبياء الزنى لمجرد الافتراء .والكذب عليهم .وظلمهم كرهاً وكيداً. + المسيحيون وكتابهم المقدس : ينسبون للانبياء التوبة النصوح والتهجد والاستغفار وإصلاح نتائج الخطيئة قدرما أمكن.وينسبون أن رب الانبياء عاقبهم وأدبهم على ما إقترفوه من ذنب جاعلاً إياهم عبرة وقدوة للمؤمنين.[ فالكل أنبياء ومؤمنين الكل معاً :ساعون ومتدربون فى طريق القداسة والطهارة مجاهدون لا معصومون.] + الكتاب المقدس والمسيحيون :" أظهروا كمال البر والتعفف والقداسة والنقاوة التى اصابها ذات هؤلاء الانبياء بعودتهم الى الله - بعد توبتهم والتى انهووا عليها حياتهم -إذ بإقترابهم الى الله[منبع ومصدر كل قداسة ونقاوة ] الله مصدر نقاوتهم وطهرهم تكون النقاوة. فالله هو عنصر القوة وفى الابتعاد عنه الضعف .. وفى الابتعاد عنه القصور والسقوط ,و فى العودة اليه كل الطهر والعفة والصلاح . [ وبخواتيمها تتقرر الامور ]. [U][B][CENTER][COLOR="Red"]+هذا إن أنصفوا وما هم بمنصفين إذ هم مغالطين مزايدين +[/COLOR][/CENTER][/B][/U][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق