تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="My Rock, post: 492942, member: 2"] [b]رد على: نبوات العهد القديم[/b] [SIZE=4][COLOR=royalblue]أخي الحبيب[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]سبق و ذكرت لك ان الوحي ذكر انه يسمى يسوع و ذكر تحقيق نبوة اشعياء و اكرر النص:[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][/SIZE] [SIZE=4][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]فكيف يكون يسمى عمانوئيل وهو اعطي له اسم يسوع؟[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]و ردا على السؤال ذكرت لك التفاسير و تفسيرها لمعنى لقب عمانوئيل و حمل المسيح له[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]فالملاك و بشارته ذكرت تمسية المسيح تحقيقا لنبوة اشيعاء لما يحمل المسيح من صفات تطابق هذا اللقب[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]اضافة الى ذلك, ما جاء في كتاب الرد على الشبهات الوهمية في العهد الجديد:[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue][I] معنى كلمة عمانوئيل الله معنا , و قال متى البشير، بوحي الروح القدس، إن المراد بها هو المسيح، وهي لاشك تدل عليه دلالة المطابقة، فان اللفظ موافق للمعنى، فان الكلمة الأزلي اتخذ طبيعتنا وصار إنساناً, في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله، وكان الكلمة الله ,,, والكلمة صار جسداً وحلَّ بيننا، ورأينا مجده، مجداً كما لوحيدٍ من الآب، مملوءاً نعمة وحقاً (يوحنا1: 1 و14), قال الرسول (1تيموثاوس 3: 16): عظيم هو سرّ التقوى: الله ظهر في الجسد , وقد صرّح المسيح بذلك في جميع تعاليمه, قال في يوحنا 5: 17-24 إنه معادل لله في أعماله وقوته وقدرته وذاته، وأوضح أزليته في يوحنا 8: 25 ، وقال إن الآب فيه وهو في الآب (يوحنا 10: 38), فالكلمة الأزلي، المسيح، اتخذ الجسد, وبعبارة أخرى إنه عمانوئيل أي الله معنا ,[/I][/COLOR][/SIZE] [RIGHT][SIZE=4][COLOR=royalblue][I]وقد تنبأ النبي إشعياء بهذه النبوّة قبل مولد المسيح بنحو 740 سنة, وتوجدنبوات تختص بالمسيح حرفياً، كما توجد حوادث كثيرة تنبىء عن المسيح وعمله، ورُمز إلى المسيح بأشخاص، فرُمز إليه بداود ملك يهوذا، ولذا تكلم عنه الأنبياء بعد موته بمدة طويلة (هوشع 3: 5 وإرميا 30: 9 وحزقيال 34: 23 و24 و37: 25), فلما سرد متى تاريخ المسيح ذكر تتميم النبوات التي وردت عنه، فذكر أولاً نسَبَه الشرعي من داود وإبراهيم حسب الكتب المقدسة، ثم ذكر أنه كان لابد أن يولد من عذراء حسب نبوة إشعياء، وأنه كان لابد أن يولد في بيت لحم اليهودية حسب نبوة ميخا، ثم استشهد بقوله إن راحيل تبكي على أولادها في الرامة، حسب نبوة إرميا، وإنه كان لابد أن يُدعى من مصر حسب نبوة هوشع، ويسكن في الناصرة ليتم ما قيل إنه سيُدعى ناصرياً, وكانت يد الله ظاهرة بنوع جلي في جميع هذه الحوادث، تحقيقاً لنبوات الأنبياء, ولقد أصاب البشير في تطبيقها على المسيح، فإن الروح القدس الذي أوحى بهذه النبوات في العهد القديم، أوحى أيضاً بتفسيرها في العهد الجديد، فكان الكلام مبنياً على الوحي الإلهي,[/I][/COLOR][/SIZE] [I][SIZE=4][/SIZE][/I] [URL]http://www.arabchurch.com/newtestament-dubiety/bilblen55.htm[/URL] [SIZE=4][COLOR=royalblue]فهل يوجد استفسار اكثر بهذا الشأن قبل الذهاب الى الشبهة الأخرى؟[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]سلام و نعمة[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [/QUOTE]

التحقق