الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
نبوات العهد القديم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="emadjesus, post: 489277, member: 20462"] [b]رد على: نبوات العهد القديم[/b] كان ليا شى تانى بالنسبة للمواقع اللى بتهاج النص دا انا هذكر ليك اللى بتقولة معنى مش بحب العملية دى المهم انا قولتلك اللى عاوز انا شخصيا استفسر عنة خامسا لكن لازم ندى الفرصة برضوا انى ماى روك يرد على النصوص دى عشان نبقى ردينا من كل النواحى عشان مش حد يتكلم تانى وبيقول الاتى اولا لو قمنا بقراءة الإصحاح من سفر إشعياء كاملا لرأينا ان هذه الفقرة لا تتنبأ عن المسيح القادم بل هي وعد الله لأحاز بن يوثان ملك يهوذا على لسان النبي إشعيا ، بأنه سوف يعطيه علامة لزوال مُلك أعدائه ( آرام وإسرائيل ) وقد بين له النبي إشعياء علامة خراب مُلك أعدائه وهي أن امرأة شابة تحبل وتلد ابناً يسمى ( عمانوئيل ) ثم تصبح أرض أعداءه خراباً قبل أن يميز هذا الصبي بين الخير والشر: (( لأَنَّهُ قَبْلَ أَنْ يَعْرِفَ الصَّبِيُّ كَيْفَ يَرْفُضُ الشَّرَّ وَيَخْتَارُ الْخَيْرَ، فَإِنَّ إِسْرَائِيلَ وَأَرَامَ اللَّتَيْنِ تَخْشَيَانِ مَلِكَيْهِمَا تُصْبِحَانِ مَهْجُورَتَيْن )) اشعيا 7 : 16 ( ترجمة الحياة ) ، وهو ما تم على يد تغلث فلاسر الثالث ملك أشور الذي صعد إلى دمشق وفتحها وسبى أهلها وقتل رصين ملكها في 732 ق . م . وبعد ذلك بعشر سنوات حاصر شلمنأسر ملك أشور السامرة مدة ثلاث سنوات ، وأخيراً سقطت في يد الأشوريين في 722 . ق . م . ( دائرة المعارف الكتابية للكنيسة الإنجيلية ) إذن الحديث في اشعيا عن قصة قد تمت وحدثت قبل المسيح بعدة قرون .... ولم يتخذ اليهود آن ذاك من تسمية ذلك الطفل بعمانوئيل دليلاً على ألوهيته ... والسبب أن اليهود يسمون أنبيائهم وأنفسهم بالصيغة التي تنتهي بـ ( ئيل ) وهي تعني إله اسرائيل مثل اسرائيل أي السائر إلى الله ، و صموئيل ومعناه ( اسم الله ) و يموئيل الذي معناه ( نور الله ) وقد تسمى به بكر شمعون ابن يعقوب ( تك 46 : 10 ، خر 6 : 15 ) وكذلك كلمة عمانوئيل الذي معناها ( الله معنا ) وهي رمز لمعية الله وتوفيقه ، كقول القائل : ( الله معنا ) يريد حفظ الله ورعايته، ولهذا كثير من المسيحيين تسمى بهذا الاسم ( عمانوئيل ) كالقس عمانوئيل بنيامين راعي الكنيسة الإنجيلية بالكويت ، والبطريرك مار عمانوئيل الثالث بطريرك بابل للكلدان الكاثوليك. والراعي الماروني عمانوئيل صقر. ثانياً : نلاحظ ان النص في اشعياء 7 : 14 يقول ان تلك العذراء التي تحبل وتلد هي نفسها التي ستطلق اسم عمانوئيل على مولودها : (( وتدعو اسمه عمانوئيل )) . بينما متى لم يكن أمينا فى نقل الاقتباس فغير فى النص وجعل من سيطلق اسم عمانوئيل على الطفل قوم من الناس : (( و يدعون اسمه عمانوئيل )) وليس ام الطفل كما جاء بالنص المقتبس منه !! ثالثاً : أن كلمة عمانوئيل التي فسرها الإنجيل بمعنى (( الله معنا )) كما تصدق على المسيح تصدق على كل من يؤمل منه الخير ويرجى من جهته الإحسان . . إذ ليس معنى الله معنا ، أن الله بذاته مشخص وموجود معنا ، بل الموجود معنا هو عونه ورعايته ، كقول القائل : (( الله معنا )) إنما يقصد به معونة الله وتوفيقه ورعايته ، وعلى هذا ، فإن ( عمانوئيل ) هو مبعوث من عند الله ليعين ويرعى قومه ! وأنه إذا كان اسم المولود لأشعيا ليس اسمه عمانوئيل ، فكذلك المسيح ليس اسمه ( عمانوئيل ) وإنما جاء لفظ عمانوئيل في نبوءة اشعيا صفةً لهذا المولود ، وليس اسماً له رابعاً : حتى لو فرضنا جدلاً أن نبوءة إشعياء تنطبق على المسيح وأن المسيح دُعي ( عمانوئيل ) فإنه لا يمكن أن نتخذ من تسمية المسيح الله دليلاً على كونه هو الله ، فإن الكتاب المقدس أطلق اسم الله على أشخاص كثيرين ولم يقل أحد أنهم آلهة بحق ، فمن ذلك على سبيل المثال : 1 - أطلق الكتاب المقدس لفظ الله على الملك ، ففي سفر القضاة 13 : 21 ، 22 : " ولم يعد ملاك الرب يتراءى لمنوح وامرأته ، حينئذ عرف منوح أنه ملاك الرب فقال منوح لامرأته ، نموت موتاً لأننا رأينا الله " . ( ترجمة الفاندايك ) 2 - أطلق الكتاب المقدس لفظ الله على القاضي الذي ينوب عن الله في حكمه ، ففي سفر الخروج 21 : 5 ، 6 : " يقدمه سيده إلى الله ويقربه إلى الباب او إلى القائمة ويثقب سيده أذنه بالمثقب . فيخدمه إلى الأبد " . فقوله : يقدمه سيده إلى الله ، أي إلى القاضي. وفي سفر الخروج أيضاً 22 : 8 : " وإن لم يوجد السارق يقدم صاحب البيت إلى الله ليحكم ، هل يمد يده إلى ملك صاحبه " . ( ترجمة الفاندايك ) فقوله : إلى الله ، أي : إلى القاضي نائب الله . 3 - أطلق الكتاب المقدس لفظ الله على النبي ، ففي سفر صموئيل الأول 9 : 9 : " سابقا في اسرائيل هكذا كان يقول الرجل عند ذهابه ليسأل الله. هلم نذهب الى الرائي. لان النبي اليوم كان يدعى سابقا الرائي " . ( ترجمة الفاندايك ) فذهابه ليسأل الله ، أي ليسأل النبي . الخلاصة : فبما أن هؤلاء جميعاً يطلق عليهم اسم الله كالمسيح فإما يعتبرون جميعاً آلهة حسب المعنى الظاهر وهو محال عقلاً ، أو يئول الظاهر ويكون لفظ الله قد أطلق عليهم بالمعنى المجازي أو التشبيهي ولأجل الاحتراز بين لفظ الاله بالمعني المجازي والإله بالمعني الحقيقي أعلن المسيح عليه السلام ذلك في إنجيل يوحنا [ 17 : 3 ] بقوله : (( وَهَذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلَهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ )) . ( ترجمة فاندايك ) ثم ان المسيح عليه السلام لم يرض أن يوصف بالصلاح طبقاً لما كتبه متى في [ 19 : 16 ، 17 ] ونصه : (( وَإِذَا وَاحِدٌ تَقَدَّمَ وَقَالَ لَهُ: أَيُّهَا الْمُعَلِّمُ الصَّالِحُ أَيَّ صَلاَحٍ أَعْمَلُ لِتَكُونَ لِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ؟ فَقَالَ لَهُ: لِمَاذَا تَدْعُونِي صَالِحاً؟ لَيْسَ أَحَدٌ صَالِحاً إِلاَّ وَاحِدٌ وَهُوَ اللَّهُ )) . ( ترجمة فاندايك ) فإذا كان المسيح لم يرض بأن يوصف بالصلاح ، فكيف يرضى بأن يوصف بالألوهية ؟!! دا النصوص اللى بترددة كل المواقع وياريت ماى روك يرد عليها عشان نبقى استوفينا كل الجوانب من الموضوع جانبى وجانب كل المعترضين معلش انا تقلت عليك جدااا لكن دى فرصة عشان نرد عليهم وكل كل الشبهات وياريت تركز حضرتك على اخر نص فى الشبهة لانى سمعت ناس كتير بترددة بجد انا مش عارف اقول اية بجد انا تقلت عليك جدااا شكرا [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
نبوات العهد القديم
أعلى