الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
موهبه التكلم بألسنة ( كتاب ).
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="++menooo++, post: 48972, member: 1421"] [FONT=Simplified Arabic](1)[/FONT][FONT=Simplified Arabic] كلمة "آية" وردت فى اليونانية "[/FONT]onueiov[FONT=Simplified Arabic]" بمعنى "علامة" فى [/FONT][FONT=AF_Najed](1كو 22:14)[/FONT][FONT=Simplified Arabic]. [/FONT] مؤمنون فلماذا الألسنة إذن؟ وما فائدتها؟ هل يريد من يتكلم بألسنة أن يثبت للناس المؤمنين أنه يعمل معجزة؟ هل من أجل مجد الناس؟! لذلك قال لهم "أيها الأخوة لا تكونوا أولاداً فى أذهانكم، بل كونوا أولاداً فى الشر وأما فى الأذهان فكونوا كاملين.. إن اجتمعت الكنيسة كلها فى مكان واحد، وكان الجميع يتكلمون بألسنة فدخل عاميون أو غير مؤمنين أفلا يقولون أنكم تهذون" (1كو 20:14،23). بمعنى أن كل واحد يقول كلام بلغة مختلفة عن الآخر ولا أحد يفهم شيئاً. لا المتكلمون يفهمون ما يقولونه ولا من يسمعونهم أيضاً يفهمون. هذا يحدث حينما تمارس موهبة الألسن فى غير قصد الكرازة لغير المؤمنين، حتى أن غير المؤمنين أنفسهم لا يستفيدون منها لأنهم لم يسمعوا لغتهم الأصلية من شخص لم يتعلمها، كما حدث يوم الخمسين فى كرازة الرسل، إذ كان السامعون يسمعون لساناً جديداً ينطق به الرسل وهو لغتهم التى ولدوا فيها، والمتكلم من الرسل كان متميزاً عن سائر المؤمنين من أصحاب الموهبة بأنه يملك تلقائياً موهبة الترجمة أيضاً، غير محتاج أن يطلبها لنفسه فى الصلاة، ولهذا كان يفهم ما يقوله لحظياً كأنه يعرف اللغة. بدأ القديس يوضح أن التنبؤ كما أنه يفيد المؤمنين، فمن الممكن أن يفيد غير المؤمن أو العاميين فقال: "ولكن إن كان الجميع يتنبأون فدخل أحد غير مؤمن أو عامى، فإنه يوبخ من الجميع ويحكم عليه من الجميع" (1كو 24:14). أما قوله السابق أما النبوة فليست لغير المؤمنين بل للمؤمنين فالمقصود به أن النبوة (بمعنى الوعظ الروحى) لا تبدو كمعجزة مبهرة لغير المؤمن فى وقتها، وإنما تفيد المؤمن المحتاج إلى تعليم. ولكنه عاد وأوضح أنها تفيد غير المؤمن أيضاً. وقد يشعر البعض أن الكلام عن الألسنة بالنسبة لغير المؤمنين فيه تضارب، لأنه يبدو وكأنه عكس بعضه البعض بما أنه يقول فى (1كو 22:14) "إذاً الألسنة آية لا للمؤمنين بل لغير المؤمنين" وفى (1كو 23:14) يقول "إن اجتمعت الكنيسة وكان الجميع يتكلمون بألسنة، فدخل عاميون أو غير مؤمنين أفلا يقولون أنكم تهذون". فهو يريد أن يقول أن هناك مواقف تكون فيها الألسنة بمثابة تثبيت لغير المؤمنين لأن معجزة قد حدثت، فغير المؤمن يرى أحداً يتكلم بلغة لم يتعلمها - كما حدث فى يوم الخمسين - وكانت هذه وسيلة ليؤمن الناس، وعلامة أن هؤلاء الرسل أخذوا عطية فائقة من الله. وهنا أصبحت الألسنة آية لغير المؤمنين آمنوا بواسطتها، ولكنه عاد فقال إذا افترضنا أن غير المؤمن دخل إلى الكنيسة ووجد بها شوشرة ولغات عديدة لا يستطيع أن يفهم شيئاً منها، فهو لا يستفيد. والفرق هو أنه فى يوم الخمسين كان كل واحد يسمع لغته ففهم أن هذه لغة حقيقية، وتعجب كيف تعلم الرسل هذه اللغة. إذا افترضنا أن شخصاً من كورنثوس مثلاً دخل إلى الكنيسة وسمع شوشرة، لغات متعددة وكثيرة: يابانى - روسى - هندى - لاتينى وغير ذلك، وهو لا يعرف هذه اللغات جميعها، فكيف سيحكم أن هذه معجزة؟ إنه لن يستفيد شيئاً.. فيكون إذن من الأفضل له أن يستمع إلى عظة لكى يوبخ بواسطتها. وهكذا يتضح أن كلام معلمنا بولس ليس فيه تناقض أو تضاد. وما يدعو للعجب فى هذا الأمر هو أنه كيف يكون لدى الإنسان موهبة من مواهب الروح القدس ويسئ استخدامها، ومعلمنا بولس الرسول هنا هو الذى يضع لها الضوابط؟! وكان الأولى أن الروح القدس نفسه لا يوافق ولا يقوم بالعمل ويمنع الموهبة. ولكن ما حدث فى العصر الرسولى هو أن المواهب كانت تتدفق بغزارة جداً. وأعطاها الله تقريباً لكل المؤمنين، لأن الكنيسة كانت فى بداية تكوينها. حفنة بسيطة من الناس، كان مطلوباً منها أن تنشر الإنجيل فى الخليقة كلها فى فترة يسيرة من الزمن - ثلاث أو أربع سنوات فى البداية - ثم تتسع الكرازة فى خلال أربعة عشر سنة أخرى، فكيف يحدث هذا بهذه السرعة؟ يحتاج الأمر إلى مواهب كثيرة واحد يخرج شياطين وآخر يتكلم بألسنة وآخر يشفى أمراض وغير ذلك من المواهب. وأيضاً.. إن عطايا الروح القدس هى بلا ندامة، فهو لا يعطى أحداً موهبة ثم يسحبها مرة اخرى، ولكن.. طريقة الروح القدس عجيبة. وحقاً إن إلهنا كله حنان ورأفة، فالروح القدس يعطى الموهبة للإنسان ثم يُفَهّمه كيف يستخدمها بدون أن يسحبها منه، فيقول له: لكى تكون هذه الموهبة نافعة للكنيسة استخدمها بالطريقة الفلانية. فى إمكان الروح القدس طبعاً أن يسحب الموهبة ممن يستخدمها إستخداماً غير مناسب، لكن سحب الموهبة من الممكن أن يصيب الإنسان بحالة إحباط. وهذا يرينا أسلوب ربنا الحنون فى المعاملة.. فهو يترك الناس يتألقون فى المواهب التى لهم وتزداد حرارتها حتى ولو كان فيها تجاوزات. ثم بأسلوب التعليم الصحيح يحاول أن ينظم هذه التجاوزات. مثل أب يريد أن يتعلم ابنه السير، فيتركه يتعثر أحياناً ويقوم ثم يقع إلى أن يتعلم، ولكن فى نفس الوقت تكون عينه عليه، ويلاحظه لكى لا يتعرض لمتاعب تفوق طاقته، وهذا يعطيه نضوجاً فى شخصيته. وهكذا... نجد أن الله يترك الناس يستخدمون الموهبة أحياناً بطريقة هو نفسه غير راضٍ عنها. لكنه مع مرور الوقت يُعلّم الصواب ويهذب السلوكيات، لذلك قال لهم فى نفس الرسالة "لأن الله ليس إله تشويش بل إله سلام" (1كو 33:14). مثلاً إن كانت لدى أحد موهبة الصوت الجميل، واستخدمها بطريقة خاطئة كأن يتعاجب بصوته، فبدلاً من أن يدمر الله له حنجرته، ينظم له الأمر ويعلمه كيف يستخدم هذا الصوت الجميل. [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
موهبه التكلم بألسنة ( كتاب ).
أعلى