الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
دليل المواقع المسيحية
موقع صوت المسيحى الحر يعود بقوة بعد محاوله تدميرة من المسلمين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="abusida, post: 814632, member: 36457"] [b]رد على: موقع صوت المسيحى الحر يعود بقوة بعد محاوله تدميرة من المسامين[/b] ان دين الاسلام قائم على الرحمة والاحسان للانسانية جمعاء قبل كل شئ وتشريعاته تستمد من هذه المبادئ. فهاهو الرسول الاعظم يقول في الاحاديث الصحاح المتفق عليها بين السنة والشيعة (ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء) وقوله صلى الله عليه واله وسلم (لاضرر ولاضرار) اي يحرم اضرار الاخرين ووجوب دفع الضرروقوله صلى الله عليه واله وسلم (خير الناس من نفع الناس) اي للانسانية جميعا وليس فقط للمسلمين ومااعظمها من احاديث تلخص كل مبادئ الاسلام وماابعد الذين يدعون الاسلام (كالحركات السلفية والوهابية التكفيرية ) ويعملون خلافها عنها. لقد شخص الكاتب والفيلسوف الإيرلندي " برنارد شو " حامل جائزة نوبل ذلك بقوله " الإسلام دين الديموقراطية وحرية الفكر هو دين العقلاءولكن هناك أمراً مهماً يجب ألا أغفله, وهو أن الإسلام شئ والمسلمون اليوم شئ أخر الإسلام حسن ولكن أين المسلمون ؟!وليس فيما أعرف من الأديان نظام أجتماعي صالح كالنظام الذي يقوم على القوانين والتعاليم الإسلامية " وفي هذا كفايه لمن يدعي ان الاسلام الحقيقي يدعو الى الارهاب. ان الاسلام وتراث النبي محمد قد افتخر به علماء الغرب وفلاسفتهم ودافعوا عنه بل ومن تشريعاته اقتبسوا في انظمتهم الاقتصادية والاجماعية. ان موضوع اعتناق الإسلام من قبل مفكري الغرب وفلاسفته مازال بعيداً عن متناول الباحثين والمؤرخين والمفكرين. فما زالت الدراسات الاسلامية تتجاهل هذا الموضوع .وفي الواقع تتزايد ظاهرة إعتناق الإسلام في الغرب بشكل ملحوظ. وما زالت أنباء من يعتنقون الإسلام تجد لها مساحة واهتماماً في الإعلام الإسلامي، وبشكل بسيط في الإعلام الغربي إلا في بعض الحالات، عندما يكون من اعتنق الإسلام شخصية معروفة او ذات مركز علمي أو سياسي. لا أحد يعلم كم هو عدد المعتنقين للإسلام في الغرب. ولا توجد إحصاءات دقيقة بل هناك تخمينات وأرقام غير دقيقة تعتمد على الخبرة والتعامل مع المعتنقين. ففي فرنسا، مثلاً يتراوح عدد المعتنقين بين 50 ألف معتنق حسب تقدير أحد الباحثين الغربيين، إلى اكثر من 200 ألف معتنق حسب مصدر إسلامي في باريس (انظر المصادر في نهاية المقال). هذا التفاوت يعود إلى مبالغة المصادر الإسلامية من جهة وإلى محاولة التقليل من أهمية الموضوع من قبل الغربيين من جهة أخرى، إذ أن ما يقلق المراكز المسيحية هو كيف يتقبل الأوروبيون دين الاسلام وخاصة مثقفيهم المعروفون بدقة النظر والمنهجية العلمية؟ وفي هولندا، يقدر عدد المعتنقين للإسلام اكثر من 15 ألف شخص وسأحاول في هذه الدراسة الإجابة على التساؤل التالي: لماذا يعتنق الاسلام الكثير من مفكري الغرب ومثقفيهم على اختلاف توجهاتهم سوء اكانت الحادية او دينيه (مسيحيه يهوديه الخ)؟وساختار كمثال هناعينة تشمل عشرة اشخاص منهم. فاعتمادا على ما يقوله هؤلاء المفكرين والمثقفين والذي انقله حرفيا منهم كان القران احد اهم اسباب هدايتهم لما فيه من الاعجاز العلمي كما سنتعرض الى ذالك في هذا المقال وايضا النظام المتكامل الموجود في الاسلام لقيادة البشريه نحو الكمال المنشود. هؤلاء المثقفون والعلماء والفلاسفة لم يتاتى اعتناقهم للاسلام اعتباطا بل من دراسة معمقة ودقيقة وبعد بحث كل الاتجاهات الفكرية الاخرى. والمقال التالي تم تلخيصه من عدة مصادر ليكون حجة على الناس وعلى مروجي الالحاد وما توفيقي الا بالله عليه توكلت واليه انيب. 1. روجيه غارودي: من الماركسية الى الاسلام استاذ الفلسفة المادية البارز والفيلسوف الفرنسي الماركسي سابقا البروفيسور روجيه غارودي اعتنق الاسلام بعد ان قرأ الديانات كلها . كان غارودي شيوعيا ملحدا، لكنه طرد من الحزب الشيوعي سنة ۱۹۷۰ م وذلك لانتقاداته المستمرة للاتحاد السوفياتي، وبما أنه كان عضواً في الحوار المسيحي الشيوعي في الستينيات، فقد وجد نفسه منجذباً للدين وحاول أن يجمع الكاثوليكية مع الشيوعية خلال عقد السبعينيات، هذا الأديب والمفكر شغل منصب رئيس المجلس الوطني الفرنسي من 1956-1958 . اسلم جارودي في 11/رمضان/1402 هـ . وبدّل اسمه إلى (رجاء) واحدث اسلامه ضجّة كبيرة في الغرب . يقول غارودي عن اعتناقه الاسلام، أنه وجد أن الحضارة الغربية قد بنيت على فهم خاطئ للإنسان، وأنه عبر حياته كان يبحث عن معنى معين لم يجده، حسبما يرى غارودي، إلا في الإسلام. غارودي ظلّ ملتزما بقيم العدالة الاجتماعية، ووجد أن الإسلام، حسب فهمه، ينسجم مع ذلك ويطبقه بشكل فائق.و ظلّ على عدائه للإمبريالية والرأسمالية، وبالذات لأمريكا. روجيه غارودي حين أعلن إسلامه قال : أنا لم أعلن إسلامي إعجاباً بما قدم الإسلام للناس فيما سبق من الزمان ، بل بالأمل العظيم الذي يمكن للإسلام أن يقدمه للإنسان في مستقبله حينما يريد أن يتعايش لسلام على هذه الأرض .نعم فغارودي نظر إلى الموضوع بشكل مختلف، وهو أننا نحمل بعض القيم الإنسانية ولا نعرف قيمتها جيداً، وهذه الأخوة والمساواة وعدم احتقار الناس في أعراقهم ولغاتهم وأجناسهم إنها نعمة كبرى، هذا شيء كبير يفتقده الناس الآن في العالم لا يمكن أن يصر موحداً إلا إذا اعترف الناس بعضهم ببعض في حق الحياة، وأنهم إخوة لأنهم جميعاً من آدم(كلكم لآدم وآدم من تراب)و(ليس لعربي فضل على أعجمي إلا بالتقوى)، هذا مفهوم إنساني غير قابل للانغلاق ، وهذا هو الذي يحتاج إليه الناس في المستقبل ولا يمكن أن يتوقف استمرت رحلة " روجيه غارودي " قرابة نصف قرن - معتمدا على البحث و الحوار و الفكر - بغية البحث عن الحقيقة الأزلية حتى أسقطت كل المعتقدات و الفلسفات و الأفكار، و انتهى المفكر العالمي " روجيه " إلى الحقيقة الأزلية : لا إله إلى الله محمد رسول الله. و أكد " روجيه " في مؤلفاته عن أهم دوافعه إلى اعتناقه الإسلام عندما تعرض للسجن: ( أول مرة أتعرف فيها على الإسلام.. عندما أودى بي موقف إلى السجن ثلاث سنوات، و أصدر الكوماندوز الفرنسي حكما بإعدامي رميا بالرصاص، و أصدر أوامره إلى الجنود الجزائريين المسلمين، و كانت المفاجئة.. رفض إطلاق النار، و بعدها عرفت السبب.. إن شرف المحارب المسلم يمنعه من أن يطلق النار على إنسان أعزل ). هذه صورة المفكر الذي يقول: ( إن اعتناقي الإسلام لم يكن شيئا من قبيل التجربة، و لكنه كان شيئا كالإنجازات الكبرى في حياة الإنسان.. و عندما شرح الله صدري للإسلام تكونت لدي قنلاعة بإن الإسلام ليس مجرد دين يختلف عن بقية الأديان فحسب بل إنه دين الله، أعني بذلك أن الإسلام هو الدين الحق منذ خلق الله آدم.. الإنسان الأول. يقول الدكتور "گرين" هو أحد كبار الخبراء السياسيين في أمريكا ومن الذين اعتنق الاسلام وهو المؤسس والمنشىء لمركز الحضارة والتجديد في أمريكا. " وفي الندوة التي جمعتني مع البروفسور (روجيه غارودي) في دمشق سمعته يتحدث ويهاجم الرأسمالية منذ كان شيوعياً، وكلانا كان لديه نفس الهدف، وهو أن يدعم العدالة. وكلانا كان ضدّ التركيز على الثروة، لأنّ الاهتمام بجمع الثروة ليس بعدل. لقد اتّبع غارودي المبدأ الماركسي الذي يسعى لتحطيم الملكيّة، في حين أنّي كنتُ أعتبر الملكيّة مفتاحاً للحريّة. لكن كلانا كان يرى أن الملكيّة تؤدّي في النهاية الى الظلم وعدم انتشار العدل، وكلانا كان يدعو الى نظام يدعو الى انتاج واعطاء العدالة للجميع.. لذلك وجدنا أنّ الاسلام هو الحلّ الوحيد، فهو الذي يحمل العدالة في مقاصد الشريعة وفي الكليّات والجزئيّات والضروريّات، وأنا كمحام كنتُ أسعى الى مبادىء ليست من وضع البشر..". ويواصل د. گرين حديثه متطرّقاً الى أنّ الغرب أخذ هذه الفضيلة من الشرق أي المقاصد والغايات ثمّ وسّعها وحوّلها سعياً وراء القوّة الى مدنيّة كبيرة، وقد أدّت هذه القوّة الى التحكّم بالعالم. وقد فقد الغرب هنا الدّوافع لحضارته ومدنيّته. وفي الواقع أنّ تحرّي العدالة ليس هدفاً في الغرب "لذلك بدأتُ أسعى واُفتش عن العدالة. والمفارقة انّني عندما ذهبتُ الى جامعة هارفارد وحصلتُ على شهادتي في القانون، مكثتُ هناك ثلاث سنوات لم أسمع خلالها كلمة العدل ولا مرّة واحدة". أعمال البروفيسور روجيه (رجاء) غارودي: هل نحتاج إلى إله؟، الإله ميّت، ازدهار وتدهور الإسلام(وفي هذا الكتاب يشير غارودي بان الاسلام هو الذي يساعد على تنمية الفضائل الجوهرية لدى المتدين والاسلام الذي يجعل من المتدين به يفيض انسانية، والاسلام الذي هو ضمير الانسانية الاخلاقي)، اصول الاصوليات والتعصبات السلفية، دعوة إلى الحياة، لماذا تدعي بأنني؟، نحو حرب دينية، الأساطير المؤسسة للسياسة الإسرائيلية[1] . [1] المراجع والمصادر: - الاسلام والغرب، الوجه الآخر - مجلة "درع الإسلام/ العدد 37 - روجيه غارودي من الالحاد إلى الايمان : لقاءات و محاضرات/ تأليف رامي كلاوي. - ط.2. - دمشق، سوريا : دار قتيبة، 1994- مجلة الوعي الإسلامي [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
دليل المواقع المسيحية
موقع صوت المسيحى الحر يعود بقوة بعد محاوله تدميرة من المسلمين
أعلى