الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
*** موضوع متكامل ... كل شخصيات الكتاب المقدس ***
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="G.a.L.a.x.y, post: 1599384, member: 18060"] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b][center][b][size=2][color=blue][b][center][size=3][color=black]*** بناياهو بن يهوياداع ***[/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [b][center][size=3][color=navy]بناياهو بن يهوياداع ابن ذي بأسٍ كثير الأفعال من قبصئيل ... [/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=3][color=navy] (2صم23: 20)[/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] في شخصية بناياهو بن يهوياداع صورة رمزية جميلة للرب يسوع المسيح الذي هو الله الظاهر في الجسد، والذي فيه اجتمع اللاهوت والناسوت بكيفية عجيبة. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] (1) « بناياهو« .. اسم عبري معناه « مَنْ بناه يهوه » أو « مَنْ يهيئه يهوه ».[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وهذا الاسم يتكلم إلينا عن تجسد ابن الله « والكلمة صار جسدا ». إنه ـ له المجد ـ قَبِل من الله أبيه جسدأً هيأه له، وعند دخوله إلى العالم بهذا الجسد أعلن أن الله أتمَّ نبوة المزمور « أُذُنيَّ فَتْحت » (أو « حفرت لي أذنين » أو هيأت لي جسداً بحسب الترجمة السبعينية) (عب10: 5؛ مز40: 6). فلأن دم ثيران وتيوس لا يمكن أن يرفع خطايا.[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] دخل الابن مشهد عالم الخراب هذا، دخل بمحض إرادته، وفي طاعة مُطلقة، مُستتراً في الناسوت الذي تهيأ له، مُخلياً نفسه من هالة المجد وساتراً صورة الله تحت صورة العبد، لكي يستطيع أن يفعل مشيئة الله ويتمم ما اتفق عليه في غرفة المشورات الإلهية في الأزل، لمجد الله وخلاص الخطاة. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] (2) وهو ابن « يهوياداع ». والاسم معناه « مَنْ يعرفه يهوه » أو « الله يعرف ».[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وهذا الاسم يتكلم إلينا عن شخص المسيح الفائق الذي لا يعرفه إلا الآب « فليس أحد يعرف مَنْ هو الابن إلا الآب » (لو10: 22؛ مت11: 27). [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] فبالإجماع كانت حقيقة شخصه عجيبة ومجيدة إلى هذا المقدار حتى أنها لا تُدرك من البشر. ونحن نعرف الابن كالمخلِّص ولكن شخصه مَنْ يَعْرفُ، فإنه سما وفاق. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وفي موته أيضاً هناك شيء لا يعرفه إلا الله. فالمحرقة كانت تُقدَّم بتمامها لله. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] (3) وهو من « قبصئيل ». وهي مدينة على تخم يهوذا الجنوبي (يش15: 21) وقد أُعيد بناؤها مرة ثانية بعد العودة من السبي وسُميت « يقبصئيل » (نح11: 25).[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] ومعنى الاسم « مجموع من الله ».[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] والاسم في العبرية يشير إلى الشيء الذي أُريق وسُفكَ، ولكن الله أعاد جمعه « مجموع من الله ».[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وفي معنى الاسم نرى صورة رمزية لموت ثم قيامة ربنا يسوع المسيح الذي سأل حياة القيامة من الله أبيه وأُستجيبَ له من أجل تقواه (مز21: 4؛ مز16: 11؛ عب5: 7). [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=3][color=black]بناياهو بن يهوياداع (2) [/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [b][center][size=3][color=navy]بناياهو هو الذي ضرب أسدي موآب وهو الذي نزل وضرب أسداً في وسط جب يوم الثلج وهو ضرب رجلاً مصرياً ذا منظر.. [/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=3][color=navy] [/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=3][color=navy] (2صم23: 20،21)[/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=3][color=navy] [/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=3][color=navy] بن يهوياداع ابن ذي بأسٍ كثير الأفعال من قبصئيل ... [/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=3][color=navy] [/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=3][color=navy] (2صم23: 20)[/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] تأملنا في شخصية بناياهو باعتباره صورة رمزية للرب يسوع الذي هو الله الظاهر في الجسد. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b][/center] [b][size=2][color=blue][b][size=3][color=black]ونواصل اليوم المزيد من التأملات في هذه الشخصية الرائعة: [/color][/size][/b][/color][/size][/b] [center] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] (4) بناياهو رمز للرب يسوع في نُصرته على الشيطان. فهو الذي قتل أسداً في وسط الجُب يوم الثلج، وهو في هذا يعطينا صورة لنُصرة المسيح على الشيطان في الجلجثة. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] ولقد قهر بناياهو أيضاً اثنين من أقوى رجال موآب؛ أسدي موآب، أي رجلين كالأسود. والموآبيون يعطوننا صورة للجسد غير المحكوم عليه (تك19: 37). ولقد أظهر بناياهو أيضاً قوته بقتل المصري الذي كان ذا منظر؛ ومصر تُمثل العالم بما فيه من جاذبية. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] ألا يذكّرنا هذا بأن إنساننا العتيق قد صُلب أيضاً معه ليُبطل جسد الخطية كي لا نعود نُستعبد أيضاً للخطية (غلا6: 15). وهكذا يمكننا اليوم، بعمل المسيح، الانتصار على كل الأعداء: الجسد (موآب)، والشيطان (أسد الجب) والعالم (المصري). [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] (5) كان بناياهو رئيس الجيش الثالث في أيام داود، وكان في فرقته أربعة وعشرون ألفاً، وكان من فرقته عميزاباد ابنه (1أخ27: 5،6). والاسم « عميزاباد » معناه « شعبي قد أُعطي » أو « شعبي عطية ». فالاسم يتكلم إلينا عن شعب الله، المؤمنين الحقيقيين أولاد الله، الذين هم عطية الآب للابن كالإنسان الممجد (يو17). [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] (6) بناياهو رمز للرب يسوع المسيح في نقمته ودينونته وبطشه بأعدائه عند ظهوره ومُلكه. فقد رفّعه سليمان وجعله رئيساً على الجيش في بداية مُلكه (1مل2: 35)، وهو ـ أي بناياهو ـ الذي قام بتنفيذ حكم الموت في أدونيا بن حجيث (1مل2: 25)، وفي يوآب بن صروية (1مل2: 29-34)، وفي شمعي بن جيرا (1مل2: 46).[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وهذا يذكِّرنا بالرب يسوع المسيح الذي سيؤسس مُلكه على البر والسلام، وعندما يؤسس ملكوته بالمجد سيبدأ بالقضاء على جميع أعدائه (مز45: 12-5). وسيكون هناك يوم للمُجازاة (مت25: 31-46)، وفيه سيتحدث إلى البعض بالحياة الأبدية، وإلى البعض الآخر بالعذاب الأبدي.[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [b][center][size=3][color=black]*** توما الغائب ***[/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [b][center][size=3]أما توما أحد الاثني عشر الذي يُقال له التوأم، فلم يكن معهم حين جاء يسوع [/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=3] (يو20: 24)[/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] كم خسر توما بتغيبه عن الاجتماع الذي أظهر الرب فيه نفسه حياً للتلاميذ. ولكن توما لم يَعِ مقدار خسارته، وعندما أخبره التلاميذ « قد رأينا الرب » لم يصدقهم. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] ونحن لا نعرف كم من التلاميذ كانوا حاضرين في مساء ذلك اليوم، يوم القيامة، ولكن بكل تأكيد كان عدد الشهود الذين رأوه وسمعوه ولمسوه كافياً جداً. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] ألا يُعدّ أمراً خطيراً ومُحزناً أن يشك في شهادة قوية كهذه؟[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] ولكن توما لم يعبأ بكل هذا. كان عنده شروط معينة يجب أن تتم. يجب أنه هو شخصياً يرى ويلمس « إن لم أُبصر .... لا أؤمن » (يو20: 25). [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] كم كانت هذه الكلمات سبب خجل شديد له فيما بعد. لقد كانت هذه الكلمات في أساسها هى نفس التعبيرات التي استخدمها أعداء الرب في إصرارهم على أن تُعطى لهم آية « حتى نرى ونؤمن » (يو6: 30؛ مت12: 38، 27: 42). [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] ولكننا نجد التلاميذ يجتمعون ثانية في اليوم الأول من الأسبوع التالي « وتوما معهم » (يو20: 26).[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] لقد تعلم على الأقل خلال هذا الأسبوع أن لا يتغيب مرة أخرى. ولم يخيّب الرب توقعاتهم « فجاء يسوع والأبواب مُغلّقة ووقف في الوسط وقال سلام لكم ». [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] ويمكننا أن نقول إن هذه الزيارة كانت بالأخص لأجل توما. فلقد التفت الرب مباشرة له « ثم قال لتوما هات أصبعك إلى هنا وأبصر يدىّ، وهات يدك وضعها في جنبي، ولا تكن غير مؤمن بل مؤمنا » (ع27).[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] يا لها من نعمة عجيبة، وفي نفس الوقت يا لها من مواجهة مُخجلة! ألم يحدث معنا مثل هذا الأمر أحياناً. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وما يُثير دهشتنا أكثر، أن الرب تكلم مع توما بنفس الكلام الذي سبق أن طلب أن يكون له! فهو العارف بقلوب الجميع وهو الذي يعرف حاجة كل واحد ويستطيع أن يتقابل مع كل واحد حيث يوجد، وفي ذات الموقع الذي هو فيه. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وبهذا الصبر من المعلم الصبور، وبهذا التنازل من السيد الشفوق، زال الشك من قلب توما فأجاب وقال له « ربي وإلهي » (يو20: 28). [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] إن الإيمان بدون الرؤية هو المميز لمفديي عهد النعمة الحالي. وحقاً طوبى للذين لم يروا وآمنوا (يو20: 29- 1بط1: 8). [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] أيها القارئ العزيز ...[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] هل تنتمي لهذه الجماعة المطوّبة؟ ...[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] إنه يعرف خاصته، مَنْ ينظرون إليه نظرة الإيمان، ويتكلون على مَنْ لم يروه كأنهم يرونه تماماً. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [/center] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
*** موضوع متكامل ... كل شخصيات الكتاب المقدس ***
أعلى