تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="G.a.L.a.x.y, post: 1599380, member: 18060"] [center][b][size=2][color=blue][b][center][size=3][color=black]*** كالب بن يفنة ***[/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] اسم عبري بمعني "كلب" وهو اسم : كالب بن يفنة من سبط يهوذا. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] كالب بن يفنة هو[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] الشخص الذي قيل عنه 6 مرات في الكلمة إنه "اتبع الرب تماماً".[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وعلى الرغم من أنه لم يُذكر بالاسم في لائحة الشرف في عبرانيين 11، لكنه يتم فيه قول الكاتب: "بالإيمان ... نالوا مواعيد" (ع33).[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] كان واحداً من الجواسيس الاثني عشر الذين أرسلهم موسى رجل الله من قادش برنيع، في برية فاران، ليستكشفوا أرض كنعان (عد 13 :6).[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وبينما أشاع عشرة من الجواسيس "مذمة الأرض"[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] (عد 13 :22)، مما أصاب الشعب بالإحباط عندما سمعوا أن "الشعب الساكن في الأرض معتز والمدن حصينة عظيمة جداً.[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] أيضاً قد رأينا بني عناق هناك" (عد 13 :28). فإن كالب ويشوع شجعا الشعب قائلين: إننا نصعد ونمتلكها لأننا قادرون عليها، "والرب معنا" (عد 13 :30و14 :6-9). [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] ومع أن بني إسرائيل لم يقدروا أن يدخلوا إلى أرض كنعان في ذلك الوقت لعدم الإيمان، وقال الرب: [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] "إن جميع الرجال الذين رأوا مجدي وآياتي... ولم يسمعوا لقولي، لن يروا الأرض التي حلفت لآبائهم، وجميع الذين أهانوني لن يروها، أما عبدي كالب، فمن أجل أنه كانت معه روح أخرى، وقد اتبعني تماماً، أدخله الأرض التي ذهب إليها وزرعه يرثها" (عد 14 :22-24و30). [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] ويقف كالب بطلاً من أبطال الإيمان لأنه اتبع الرب تماماً هو ويشوع بن نون (عد 32 :12، تث 1 :36).[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وفي نهاية الأربعين السنة من التجوال في البرية تأديباً لهم من الله، دخل كالب ويشوع إلى أرض الموعد،[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وأصبح على كل سبط أن يمتلك الأرض التي منُحت له بالقرعة [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] ومع أن كالب كان قد أصبح[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] متقدماً في الأيام ، ابن خمس وثمانين سنة، إلا أنه كان مازال رجل الإيمان، متشدداً بالرب، وطلب من يشوع أن يعطيه الجبل وقرية أربع الرجل الأعظم في بني عناق العمالقة الذين أخافوا الجواسيس من قبل (يش 41 :6-15) [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وكأنه كان يريد أن يثبت للشعب أنه كان في إمكان آبائهم أن يدخلوا إلى الأرض ويمتلكوها منذ أربعين سنة لو أنهم آمنوا واتكلوا على الرب، وطرد كالب من هناك بني عناق الثلاثة (يش 15 :14).[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وأراد كالب أن يحرض الشباب حوله، فقال لهم: "من يضرب قرية سفر ويأخذها، أعطيه عكسة ابنتي امرأة (يش 15 :16، قض 1 :12)، فأخذها عثنيئيل بن قناز - ابن أخي كالب - فأعطاه عكسة ابنته امرأة (يش 15 :17 -19، قض 1 :13-15) وأصبح عثنئيل أول قاض لإسرائيل لمدة أربعين سنة[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] (قض 3 :9 -11)[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] حقاً إنه تحدِّ صعب، فالأسهل على الإنسان أن يركب الموجة ويسير مع التيار. لكن الأمانة لله تتطلب أن يقف الإنسان منفرداً إذا لزم الأمر لكي يشهد للحق ويمجد الله. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] قيل لأثناسيوس:[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] لقد أضحى العالم كله ضدك، فأجاب: وأنا ضد العالم. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وتعرَّض لوثر لأكبر مُحاكمة في التاريخ[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] إذ وقف أمام الإمبراطور شارل الخامس وأمام عدد من القضاة يتجاوز المائتي قاضٍ، وصاح صيحته الشهيرة: "هنا أقف، ولا أفعل غير ذلك، وليعني الله".[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] " ولكن عبدى كالب روحا مختلفة، وقد تبعنى بكل قلبه، فسأدخله إلى الأرض التى ذهب إليها، وسيرثها نسله من بعده" (عد14: 24)[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=3][color=black]*** راحاب الزانية ***[/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [b][center][size=2][color=navy]لنقرأ معاً فى سفر يشوع صـ2 [/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=2][color=navy] [/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=2][color=navy] "فأرسل يشوع بن نون من شطين رجلين جاسوسين سراً قائلاً اذهبا انظرا الأرض واريحا، فذهبا ودخلا بيت امرأة زانية اسمها راحاب واضطجعا هناك فقيل لملك اريحا هوذا قد دخل إلى هنا الليلة رجلان من بني اسرائيل لكى يتجسسا الأرض...[/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=2][color=navy] [/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=2][color=navy] وأما هى فاطلعتهما على السطح ووارتهما بين عيدان كتان لها منضدة على سطح واقاهما فقبل ان يضطجعا صعدت اليهما إلى السطح وقالت للرجلين[/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=2][color=navy] [/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=2][color=navy] علمت ان الرب قد أعطاكم الأرض وأن رعبكم قد وقع علينا وان جميع سكان الأرض ذابوا من اجلكم ... فالأن احلفا لي بالرب وعطيانى علامة أمانة لأنى قد عملت معكما معروفاً بأن تعملا أنتما أيضاً مع بيت أبي معروفاً وتستحييا أبي وأمى واخواتى وكل ما لهم وتخلصا أنفسنا من الموت..[/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=2][color=navy] [/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=2][color=navy] هوذا نحن نأتى إلى الأرض فاربطى هذا الحبل من خيوط القرمز فى الكوة التى انزلتنا منها واجمعن اليك فى البيت أباك وأمك واخواتك وسائر بيت ابيك فيكون ان كل من يخرج من ابواب بيتك إلى خارج خدم على رأسه ونحن نكون بريئيين وأما كل من يكون معك فى البيت مزحه على رأسنا إذا وقعت عليه يد،[/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [b][center][size=3][color=black]راحاب[/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] المرأة التى أخذها الله من المزبلة[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] معنى الأسم: اسمها يعنى "الوقاحة" ، "الوحشية" أو "الاتساع"، "سعة المكان".[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] ونعرف عن شخصية راحاب أنها[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] * أصبحت أما لبوعز الذى تزوج راعوث، ومن ابنه عوبيد، جاء يسى والد داود، الذى ولد يسوع من نسله. فإن راحاب التى كانت قبلا وثنية زانية أصبحت الجدة الكبرى ليسوع.[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] * والجميل الذى كان يكنه سلمون (أحد الجاسوسين ) لراحاب أسفر عن حب، وعندما محت النعمة حياة العار السابقة لها، جعلها زوجة له. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] * تعلمت راحاب حقائق خروج إسرائيل ومعجزة البحر الأحمر، وفعندما جاء إليها الجاسوسان اللذان أرسلهما يشوع يطلبان مكانا للاختباء فيه، علمت أنه عاجلا أم أجلا فإن ملك أريحا سوف يعرف يعرف المكان الذى خبأتها فيه، نجد هاهنا رجلين مختلفين عن الرجال الأخرين الذين جاءوا يطلبون منها معروفا. هؤلاء كانوا رجال الله، وليسوا وثنيين، وكان لهم هدف واحد ألا وهو الإطاحة بأعداء شعبة، وقد دبرت بذكاء حمايتهم وهروبهم. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] * على الرغم من أن راحاب كانت زانية، إلا أن الله قد أعطاها بصيرة لتعرف أن الجاسوسين كانا رجال الله.[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] * تضحيتها: عندما خبأت راحاب الجاسوسين، وساعدت الجاسوسين على الهروب والذوبان فى ظلال الليل، والقاء فى مكان خفى حتى يصلا ليشوع بتقريرهما، فإنها بذلك قد وضعت روحها على كفيها. فلو تم اكتشاف هذين الجاسوسين فى منزلها، لكانت قد قتلت على يد ملك أريحا.[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] نحن الآن اعزائي أمام قصة النعمة المطلقة التى تقوم على مبدأ الإيمان،[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] فعندما نقرأ قصة راحاب المدونة فى الأصحاحين الثاني والسادس من سفر يشوع وما دون عنها فى العهد الجديد فى أنجيل منى صـ1 ورسالة العبرانيين صـ 11 ورسالة يعقوب صـ 2 [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] فلا يسعنا إلا أن نهتف مع الرسول بولس بفرح وانتصار: [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] "لأنكم بالنعمة فكيف إذن تحولت هذه المرأة التى توغلت فى حياة الأثم بين عشية وضحاها إلى واحدة من أشهر القديسات المؤمنات بل تثير احدى جدات ربنا يسوع المسيح حسب الجسد المذكورات فى سلسلة تشبه (مت 1) ؟ [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] انها النعمة المتفاضلة التى تدرك اشر الخطاة وتجعله فى المسيح خليقة جديدة. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [b][center][size=3][color=black]*** بنات صلفحاد ***[/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [b][center][size=3][color=navy]لماذا يُحذف اسم أبينا مِنْ بين عشيرته لأنه ليس له ابن. أعطنا مُلكاً بين إخوة أبينا. فقدم موسى دعواهن أمام الرب [/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=3][color=navy] [/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=3][color=navy] (عد27: 4،5)[/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] جاءت بنات صلفحاد إلى موسى بشكوى وتظلم، ليطلبن من موسى أن يكون لهن نصيب في ميراث أبيهن، إذ مات أبوهن ولم يكن له ابن، فقدم موسى دعواهن أمام الرب. ليتنا كلنا نتبع مثال موسى عندما نعجز عن كشف فكر الرب بخصوص أية مشكلة. وقد تنازل الرب بالإجابة فوراً وأعطى وصية بخصوص ذلك « أيُما رجل مات وليس له ابن تنقلون مُلكه إلى ابنته » (عد27: 8). [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وفي سفر العدد 36 نجد مشكلة أخرى نتجت عن تسوية المشكلة الأولى، فقد خشى رؤساء عشيرة بني جلعاد من انتقال نصيب بنات صلفحاد إلى سبط آخر إن هن تزوجن في سبط آخر. ومرة ثانية سلَّم موسى الأمر لله، فجاءه الجواب: لا ينقل الميراث بعيداً « وكل بنت ورثت نصيباً من أسباط بني إسرائيل تكون امرأة لواحد من عشيرة سبط أبيها لكي يرث بنو إسرائيل كل واحد نصيب آبائه » (عد36: 8). وهكذا سوّيت المشكلة تماماً بالنسبة لذلك الوقت ولكل المستقبل. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وتوجد بعض مبادئ هامة يمكن أن نتعلمها من هاتين الحالتين نذكر منها ما يأتي: [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] أولاً: لا شيء في ما يتعلق بشعب الله يُقرر بواسطة الحكمة الإنسانية، كل قضية أو مشكلة لا بد وأن تُقدم أمام الله. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] ثانياً: إذا أعوزتنا حكمة، فالله دائماً على استعداد ليعطي، وليعطي بسخاء، وأي شيء يمس مصالح شعبه ولو كان طفيفاً يجب أن نُحضره أمامه. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] ثالثاً: نلاحظ أن الرب كان يعلم بقيام هذه المشكلة، ولكنه انتظر حتى يُحضرها خادمه أمامه، وعندئذ أعطى رأيه في الأمر. ولقد سبق فرأى المشكلة الثانية مع الأولى على السواء، ولكنه أراد أن يستمر شعبه متكلاً عليه. وهكذا ينبغي الالتجاء إليه وحده ليعطي الكلمة الفاصلة في كل مشكلة. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] رابعاً: من الجميل أن نلاحظ استعداد الجميع للخضوع حسب أمر الرب، فكلمته كانت كل ما اشتهوا، وحصولهم عليها أثمر خضوعهم برضى. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] إن رؤساء الآباء من عشيرة جلعاد، وبنات صلفحاد، وبالفعل جميع الشعب أطاعوا كلمة الله وقبلوها بواسطة موسى. حقاً إن طريق الطاعة هو الطريق الوحيد للبركة.[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [/center] [b][size=2][color=blue][/color][/size][/b] [/QUOTE]

التحقق