تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="G.a.L.a.x.y, post: 1598119, member: 18060"] [center][b][size=2][color=blue][b][center][size=4][color=black]زكريا الكاهن ... اليصابات [/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] كان من سبط لاوى , من فرقة ابيا , تقيا يخاف الله .. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] جاءه الملاك جبرائيل ليبشره بيوحنا [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] فتشكك فى كلامه لان امرأته اليصابات كانت عاقرا .. فضرب بالصمت لانه لم يصدق ..... [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] "وهاانت تكون صامتا ولاتقدر ان تتكلم الى اليوم الذى يكون فيه هذا لانك لم تصدق كلامى [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] الذى سيتم فى وقته - لو 1 : 19 . [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] ولما ولد يوحنا اراد الاقرباء ان يسموه زكريا كأبيه , ولكن اليصابات قالت لهم ان اسمه ... [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] يوحنا , فلما اومأوا الى زكريا كتب لهم "يوحنا " وفى الحال انفك لسانه ونطق بتسبيحته [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] التى تختص بميلاد المخلص ... [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] لذلك تقرأ فى الانجيل ايام الاحاد من شهر كيهك فى صوم الميلاد .. وفيها يقول : [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] + واقام لنا قرون خلاص . [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] + خلاص من اعدائنا . [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] + معرفة الخلاص . [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] كما انه فى نفس التسبحة يقول زكريا لابنه : [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] " وانت ايها الصبى نبى العلى تدعى , لانك تتقدم امام وجه الرب لتعد طرقه " [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] اما اليصابات [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] فكانت فى شركة حب للرب مع رجلها , وهذا هو سبيل نجاح أى اسرة , [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] قيل عنهما " وكانا بارين امام الله سالكين فى جميع وصايا الرب واحكامه بلا لوم ". [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] + فاض قلبها بتسبيح جميل عندما سمعت سلام العذراء فى بيتها . [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] + سجد ابنها وهو لم يزل جنين فى بطنها للمسيح وهو فى بطن العذراء . [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] + طوبت العذراء بلسان حلو " مباركة انت فى النساء ومباركة هى ثمرة بطنك . [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] + كان اتضاعها عجيبا امام العذراء , فى الوقت الذى هى فيه فى عمر جدتها , وزوجة [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] رئيس كهنة " من اين لى هذا ان تأتى ام ربى الى " . [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] + طوبت العذراء ايضا لانها رأتها اعظم من زكريا رئيس الكهنة , فزكريا لم يصدق البشارة [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] مع علمه وخبرته بحدوث مثل هده الامور فى الشعب ... [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] بينما امنت العذراء بالبشارة وهى بتول ... لذا قالت عنها اليصابات " طوبى للتى امنت ان يتم ماقيل لها من قبل الرب - لو 1 : 45 . [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=4][color=black]*** القديسة حنة *** [/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] هي والدة السيدة العذراء مريم والدة الإله. وكانت هذه الصدِّيقة إبنة لماثان بن لاوي بن ملكي من نسل هارون الكاهن، وإسم أمها مريم من سبط يهوذا. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وكان لماثان هذا ثلاث بنات: [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] الأولى :مريم باسم والدتها وهي أم سالومي القابلة. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] والثانية :صوفية أم أليصابات والدة القديس يوحنا المعمدان. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] والثالثة :هي هذه القديسة حنة زوجة الصديِّق يواقيم من سبط يهوذا ووالدة السيدة العذراء مريم أم مخلص العالم. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] بذلك تكون السيدة البتول وسالومي وأليصابات بنات خالات. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وإن كنا لا نعلم عن هذه الصدِّيقة شيئًا يذكر إلا أن إختيارها لتكون أمًا لوالدة الإله بالجسد لهو دليل على ما كان لها من الفضائل والتقوى التي ميزتها عن غيرها من النساء حتى نالت هذه النعمة العظيمة. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] إذ كانت عاقرًا كانت تتوسل إلى الله أن ينزع عنها هذا العار، فرزقها إبنة بركة لها ولكل البشر، هي العذراء مريم أم مخلص العالم. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=4][color=black]*** يعبيص ***[/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] « وكان يعبيص أشرف من إخوته .. ودعا يعبيص إله إسرائيل قائلاً ليتك تباركني وتوسع تخومي وتكون يدك معي..فأتاه الله بما سأل » (1أخ9:4،10) [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] لم يكن يعبيص « أشرف من إخوته » لأنه كان رجلاً غنياً أو نابهاً أو مُعتبراً في دوائر زراعته أو تجارته.. الخ. فإن الروح القدس لا يذكر شيئاً من ذلك، بل يشير إلى ناحية واحدة فقط هي أنه دعا إله إسرائيل بالصلاة. كان شريفاً لأنه كان رجل صلاة. فلنتفكر لنعرف كيف يصبح الإنسان شريفاً في تقدير الله. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] لقد تشبث يعبيص بطلب بركة الله عليه « ليتك تباركني ». لقد آمن فسأل، وسأل قصداً شريفاً، وقصد إلهاً غنياً. والله يكرم الذين يكرمونه. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وكان يعبيص شريفاً لما طلب النمو الروحي « ليتك ... توسع تخومي ». ليس مما يسر الله أن يقنع المؤمن بالقليل من الإدراك والاختبار الروحي. ليست الغاية هي أن نخلص من الدينونة فقط، بل يجب أن نتقدم إلى الكمال - كمال النمو في النعمة وفى معرفة ربنا ومخلصنا يسوع المسيح (2بط18:3) . [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وكان يعبيص شريفاً لما طلب صُحبة الله له .. « تكون يدك معي ». إن المحب يشتاق إلى الشركة مع المحبوب. ولذلك ينبغي أن يملأنا الشوق إلى التمتع بحضرته وبشركة موصولة معه، وهذه تتوفر لنا بالطاعة له « إن أحبني أحد يحفظ كلامي ويحبه أبى وإليه نأتي وعنده نصنع منزلا » (يو23:14) . [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وكان شريفاً لأنه كان يرفض الشر وينفر منه « ليتك ... تحفظني من الشر ». إننا في طريق سياحتنا هنا نحتك بالعالم وبالشيطان، وفينا الجسد. ومن هذه الثلاثة يتفجر الشر في كل وقت. وما أحرانا أن نطلب القوة آلتي تحرسنا. وإذا نحن عرفنا جاذبية الخطية للجسد وحاولنا أن نحفظ أنفسنا منها بقوتنا الذاتية، فلن نفلح. لكننا نكون حقاً شرفاء إذا نحن نفرنا بأمانة من كل شر وسعينا صادقين في أثر القداسة، طالبين القوة من الله. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وكان يعبيص شريفاً حين طلب أن يختبر الفرح في الرب .. « تحفظني من الشر حتى لا يتعبني ». إن الرغبة في اختبار هذا الفرح تعبر عن نية الطاعة والخضوع للرب. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] طلب يعبيص من قلبه كل هذه الطلبات النبيلة « وآتاه الله بما سأل ». والله هكذا يوافى كل واحد منا - كل مَنْ يصلى كما صلى يعبيص بكل إخلاص وبكل صدق. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [/center] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [/QUOTE]

التحقق