تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="G.a.L.a.x.y, post: 1598116, member: 18060"] [center][b][size=2][color=blue][b][center][size=4][color=black]*** أستير *** من شخصيات الكتاب المقدس [/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] هى بطلة هذا السفر المسمى باسمها فى الكتاب المقدس. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] أستير هو السفر السابع عشر من أسفار التوراه بحسب طبعة دار الكتاب المقدس. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] غير أنة يوضع بعد سفر يهوديت بحسب عقيدة الكنيستين الكاثوليكية والأرثوذكسية. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وإستير كلمه هندية بمعنى "سيدة صغيرة" [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] كما أنها أيضاً كلمه فارسية بمعنى "كوكب"، [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] غير أن إستير كان لها اسم آخر عبرانى هو "هدسة" ومعناه شجرة الآس ويعنى بها نبات الريحان العطر. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وينطق بلغة أهل بلاد اليمن العرب "هدس". [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وأستير أو هدسة وصفها الكتاب بأنها فتاه يهودية يتيمه "لم يكن لها أب ولا أم.. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وعند موت أبيها وأمها اتخذها مردخاي لنفسه ابنة" (إس2: 7) [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] ويفهم من السفر [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] أنها (إبنه أبيجائل) عم مردخاى (إس2: 15) [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وكون مردخاى بحسب وصف الكتاب له أنه (ابن يائير بن شمعى بن قيس رجل يمينى) (إس2: 5) [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وهو ابن عم استير، [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] هذا يرجع أن مردخاى وإستير كانا من سبط بنيامين. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وقد كان الاثنان أصلاً من مدينة أورشليم. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] فلما سبى مردخاى من أورشليم مع السبى الذى سبى منيكنيا ملك يهوذا الذى سباه نبوخذ نصر ملك بابل، أخذ مردخاى أبنة عمة معه الى مدينه (شوش) التى كانت عاصمة مملكة فارس. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وكانت إستير "جميلة الصورة وحسنة المنظر" (إس2: 7) [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] فلما طلب الملك أحشويرس أن يجمعوا لة كل الفتيات العذارى الحسنات المنظر ليختار من بينهم واحده تملك مكان "وشتى" الملكة السابقة التى احتقرت الملك ولم تطع امره. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] أخذت إستير إلى بيت الملك مع باقى الفتيات المختارات. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وبالنظر لأنها حسنت فى عينى الملك ونالت نعمة من بين يدية، فقد انتخبت ضمن السبع الفتيات المختارات اللواتى نقلن إلى أحسن مكان فى بيت النساء. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] "ولما بلغت نوبة أستير لتمثل أمام الملك فى الشهر العاشر فى السنة السابعة لملكة، أحبها الملك أكثر من جميع العذارى. فوضع تاج الملك على رأسها وملكها مكان وشتى" [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=4][color=black]*** يونان النبى ***[/color][/size][/center] [/b][/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] كتب يونان النبي سفره بإرشاد من روح الله، [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] في نحو القرن الثامن ق.م.[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] كان النبي يونان من مواليد إسرائيل (2مل 14: 25)[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وقد دعاه الله ليحمل رسالة التوبة إلى مملكة أشور التي كانت عاصمتها نينوى، [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وهي المملكة التي قامت بتدمير مملكة إسرائيل في سنة 722 ق.م.[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] عندما تسلم يونان الرسالة من الله أبت عليه روحه الوطنية أن يبشر بالخلاص أُمة وثنية، [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] فحاول الهرب من الله على ظهر سفينة،[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] ولكن بعد سلسلة أحداث طُرِحَ يونان إلى أعماق البحر فابتلعه حوت.[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] ثم ما لبث الحوت أن لفظه عند شاطيء البحر.[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وأخيرا أذعن يونان إلى أمر الرب[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] فانطلق إلى نينوى ليبشر أهلها بالخلاص. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] بيد أن نجاحه هناك وإقبال الناس على التوبة أثارا غضبه، [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] فلقنه الله درسا عمليا مستخدما مثال النبتة. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] لقد أشار العهد الجديد إلى قصة يونان واختباره في بطن الحوت (متى 12: 38*41) واستشهد بها كرمز لدفن يسوع. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] نجد خلاصة موضوع هذا الكتاب في (4: 11)[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] حيث عبر الله عن محبته لكل الجنس البشري سواء كانوا من بني إسرائيل أو من الأمم. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] لم يكن في وسع يونان أن يُخْلِص الحب لشعب أشور،[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] غير أن الله لم يشأْ لهم سوى كل خير وخلاص ، [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] لهذا أرسل لهم نبيا ليعرض عليهم التوبة فيحيون. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] كذلك، يجسد هذا الكتاب قوة الله وتحكمه بقوى الطبيعة [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue][b][center][size=4][color=black]*** صفنيا النبى - من شخصيات الكتاب المقدس *[/color][/size][/center] [/b]**[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] من المرجح أن صفنيا قد دون لنا هذا السفر بإرشاد روح الله في وقت ما سابق لسنة 621 ق.م. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] كان صفنيا[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] نبياً في مملكة يهوذا في العقود الأخيرة من وجودها، أي قبل دمارها في سنة 586 ق.م. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] وكان يوشيا هو ملك يهوذا حينذاك، [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] ولا شك أن كرازة صفنيا كان لها بعض الأثر في حث الملك على إجراء إصلاحات شاملة في سنة 621 ق.م.[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] غير أن هذه الإصلاحات لم تكن وافية تماما بالغرض، كما أنها تمت في وقت متأَخر،[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] إذ ما لبث الناس أن غرقوا في مستنقعات الخطيئة من جديد فسقطت مدينة أُورشليم في أيدي البابليين الغزاة.[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] رسالة صفنيا[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] اتسمت بالشدة، كما بينت على دينونة الله العادلة.[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] ولم تقتصر نبوءات صفنيا على مملكة يهوذا بل تخطتها إلى الممالك المجاورة التي تحتم عليها أن تقاسي من قضاء الله ودينونته أيضا. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] لقد أمل أهل يهوذا [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] أن يترفق بهمِ الله في يوم قضائه على الرغم مما اقترفوه من آثام، وأن ينصب احتدام غضبه على أعدائهم. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] بيد أن صفنيا قال لهم بصريح العبارة إنه عندما يدين الله الخطيئة فإن الذين يتمتعون بمعرفة أكثر تكون دينونتهم أعظم.[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] تبدأُ الدينونة بيهوذا وتنتهي بالأُمم الأُخرى.[/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] ولكن إن تاب أهل يهوذا من كل قلوبهم فإن الله يكف عنهم دينونته وينعم عليهم بالحياة والبركة. [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [/center] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [b][size=2][color=blue] [/color][/size][/b] [/QUOTE]

التحقق