الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
موضوع متكامل عن سفر الامثال
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 1753577, member: 47797"] [SIZE="4"][COLOR="Blue"] 6- كاتب السفر هو سليمان الملك ابن الملك داود. وهو أيضاً نبياً ابن نبي. وكان حكيماً بل لم يكن مثله في الحكمة، وكان غنياً لم يكن مثله في الغنى واتسع سلطانه جداً. ومع هذا كرس نفسه لدراسة الحكمة وطلبها وقام بتعليمها للناس. وسليمان سأل الله أن يعطيه حكمة ليقود شعب الله فأعطاه الله حكمة وثروة بحكمته أدار مملكته وحياته بل أعطانا خلاصة حكمته لكل البشرية ولكل العصور فهو تاجر بوزنته وربح كثيراً لحساب الله. 7- والله لم يقتصر في تعامله مع الحكماء والملوك، بل استخدم الله العديد من الناس على مختلف درجاتهم لكتابة الكتاب المقدس، فإختار الله عاموس النبي الذي أتى به من وراء الضأن وكان يقطف الجميز أي فلاح بسيط واختار الله بطرس ويعقوب ويوحنا الصيادين، فإختار الله الجهلاء ليخزي بهم حكمة الحكماء (1كو27:1-29). 8- العجيب أن سليمان في نهاية أيامه فعل عكس ما كتبه هنا وأنحرف عن طريق الله (راجع 1مل11) وكان هذا الارتداد لملك حكيم شئ محزن حقاً. ولكن نلاحظ أيضاً أن الشيطان هو ملاك ساقط ومن رتبة الكاروبيم المملوئين أعيناً أي حكمة ولكننا لم نسمع عن سقوط ملائكة من رتبة السارافيم الملتهبين حباً. فالمحبة لا تسقط أبداً (1كو8:13). بينما المعرفة تنفخ. وهذا هو الدرس من سقوط هذا الملك الحكيم أن نسعى للحب، حب الله وحب كل إنسان قبل أن نسعى للمعرفة، فربما حينما نحصل على المعرفة ننتفخ ونتكبر فنسقط. ولنفهم أنه ليس هناك من هو محصن ضد الخطية فلا داعي للكبرياء والافتخار بمعرفة أو بقوة أو بغني فكل قتلى الخطية أقوياء (أم26:7). ومن يظن أنه قائم فلينظر أن لا يسقط (1كو12:10). 9- دعوة سليمان في هذا السفر هي "اقتن الحكمة" وإذا فهمنا أن المسيح أقنوم الحكمة أو اللوغوس. فالمسيح هو حكمة الله (1كو24:1). واللوغوس (الكلمة يو1:1) يعنى عقل الله الناطق، فكيف نقتني المسيح؟ بأن نحفظ وصاياه (يو23:14) "إن احبني أحد يحفظ كلامي ويحبه أبي وإليه نأتي وعنده نصنع منزلاً". + (يو21:14-25). فمن يريد أن يكون حكيماً ويقتني الحكمة عليه أن يحفظ الوصايا فيسكن الآب والابن عنده ويكون هيكلاً للروح القدس. وهذا معنى لقول المسيح "هوذا أحكم من سليمان ها هنا" فمن يقتني المسيح يقتني كل كنوز الحكمة المذخرة فيه (كو3:2) ونقتني المسيح بأن نتخلى عن خطايانا فلا شركة للنور مع الظلمة وأي إتفاق للمسيح مع بليعال (2كو14:6،15). 10- الأمثال هي كلمات حكمة مصوغة في عبارات موجزة في صيغة سجع (في اللغة العبرية) وهي من أقدم طرق التعليم واستخدمتها كل الشعوب، ونفشها اليونانيون على الأعمدة. فهي طريقة سهلة وجيدة للتعليم، يسهل حتى على الأطفال حفظها، والله استخدمها كما قلنا لتعليم شعبه، ولكن الشيطان أيضاً استخدم هذه الوسيلة فبث في العالم الكثير من الأمثال المضللة التي تنافي روح الله حتى تضلل البشر عن معرفة الرب، وهذه الأمثال الشيطانية هي من روح الشيطان، لذلك على ابن الله أن يحفظ الأمثال الواردة في كتاب الله المقدس ويرددها ويعمل بها ولا يردد الأمثال الأخرى الشريرة ولا يقتدي بها. على ابن الله أن يحفظ أمثال هذا السفر ويتخذها مرشداً له في سلوكه اليومي في رحلة هذه الحياة وهو على أرض الغربة فهي صالحة للوالدين والأبناء، الأزواج والزوجات، السادة والعبيد، الرعاة والرعية، التاجر، الصانع، الناضج، الشاب.... لكل أحد. 11- الأمثال الواردة هنا هي بلا ترتيب واضح بل يمكن اعتبارها مثل كومة لآلئ ثمينة غير منظومة في سلك واحد. ونفس الموضوع تجد عنه أمثال متفرقة عبر السفر وهناك من قام بتجميع الأمثال عن موضوع واحد لدراسة هذا الموضوع ولنأخذ أمثله لذلك:- الاجتهاد وعدم الكسل: الإتكال على الله: الغضب: الحسد: النميمة: العطاء: الخمر: 4:6،11+ 5:10،26+ 24:12+ 4:13، 19:15+24:19. 5:3+ 3:16،20+22:20+ 19:22+ 25:18+ 25:29+25:23. 16:12+17:14،29+1:15،18+22:16+11:19،19+24:22+15:2. 31:3-33+30:14+17:23+1:24،2+4:27+34:16. 12:6-19+13:11+28:16+9:17+8:18+19:20+20:26. 9:3،10،27،28+21:14،31+17:19،25:21،26+9:22،22+21:2. 17:21 + 20:23،29 12- تقسيم السفر: (1) الحكمة والحث على اقتنائها وطريق اقتنائها وبركات اقتنائها (ص1-ص7) طريق اقتنائها= مخافة الرب/ قبول تأديب الآباء/ الهروب من الأشرار/ الحذر من النساء الشريرات. بركات اقتنائها= النجاة من الأشرار/ الحياة في بركة وسلام. (2) الحكمة هي الأقنوم الثاني، الكلمة المتجسد (ص8-ص9) في هذين الإصحاحين نرى الحكمة كائن حي عاقل مع الله منذ الأزل وأنه كان معه صانعاً. وفي هذا الجدول مقارنة بين الحكمة والكلمة. الحكمة في سفر الأمثال الكلمة المتجسد في العهد الجديد (23:8) منذ الأزل، منذ البدء (27:8) لما ثبت السموات كنت هناك أنا. (14:8) لي المشورة والرأي. أنا الفهم. (30:8) كنت عنده صانعاً. (هو الخالق). (30:8) كنت كل يوم لذته (لذة الآب). (35:8) من يجدني يجد الحياة (هو واهب الحياة). (22:8) الرب قناني أول طريقه. (1:8،4) العل الحكمة لا تنادي (الحكمة تتادي) (32:8) طوبى للذين يحفظون طرقي (6:8) أتكلم بأمور شريفة. (5:8) يا جهال تعلموا فهماً. (1:9) الحكمة بنت بيتها. (1:9) نحتت أعمدتها السبعة. (2:9) ذبحت ذبحها. مزجت خمرها (ذبيحة كفارية) (2:9) رتبت مائدتها (التناول) (3:9) أرسلت جواريها تنادي. (يو1:1) في البدء كان الكلمة (الكلمة الأزلي). (يو1:1،2) هذا كان في البدء عند الله. (1كو24:1،30) يسوع الذي صار لنا حكمة من الله. (يو3:1) كل شئ به كان وبغيره لم يكن شئ مما كان (يو22:3) أنت هو ابني الحبيب بك سررت + (يو24:17) + (أفسس6:1) الكلمة هو الابن المحبوب. (يو47:6) من يؤمن بي فله حياة أبدية. (يو25:11) أنا هو القيامة والحياة. (كو17:1) الذي هو قبل كل شئ وفيه يقوم الكل. (يو37:7) وقف يسوع ونادى.... (يو10:15) إن حفظتم وصاياي تثبتون في محبتي. (لو22:4) كلمات النعمة الخارجة من فمه. (لو21:10) أخفيت عن الحكماء.. وأعلنتها للأطفال. (عب1:3-6) المسيح هو باني بيته (جسده) وهو الكنيسة (مت16:16-18) الكنيسة مبنية على المسيح ابن الله الذي له الأرواح السبعة (رؤ1:3) والروح القدس عامل في الأسرار السبعة يبنى بهم الكنيسة. (مت28:26) خذوا كلوا هذا هو جسدي وأخذ الكأس.. اشربوا منها. (لو1:9،2) إرسالية التلاميذ للكرازة. (لو1:10) (3) مجموعة من الأمثال لسليمان جمعها هو بنفسه (ص10-ص24) (4) مجموعة من الأمثال كتبها سليمان ونقلها رجال حزقيا (ص25-ص29) (5) مجموعة أقوال أجور (ص30) (6) مجموعة أقوال لموئيل (ص31) 13-كاتب السفر كتب سليمان السفر كله فيما عدا الإصحاحين الأخيرين (30،31) لذلك فالسفر كله ينسب لسليمان. وسليمان هو الذي أعطاه الرب حكمة وفهماً كثيراً جداً ورحبة قلب كالرمل الذي على شاطئ البحر. وفاقت حكمة سليمان جميع بني المشرق، وكل حكمة مصر، وكان أحكم من جميع الناس. وهذه الحكمة ملأته وأشبعته وفاضت منه علينا في هذا السفر. فجاء ترجمة عملية للحياة مع الله خلال السلوك العملي. والإصحاح 30 منسوب إلى أجور بن متقية مسّا. ويُنْطَقْ أجور بن ياقة. وحيث أن كلمة أجور تعني الجامع وكلمة ياقة تعني مفيض بالحقائق قال بعض المفسرين أن أجور هو سليمان (الجامع) وياقة هو داود المملوء من روح الله وكانت مزاميره نبوات. ومسّا هي اسم سامي معناه حمل وهو ابن اسمعيل (تك14:25) وقد يكون هو أب لقبيلة أخذت اسمه قطنت شمال جزيرة العرب. ومنها أيضاً لموئيل ملك مسا والإصحاح 31 منسوب إلى لموئيل ومعنى اسمه "مكرس الله" وإذ لا يعرف ملك بهذا الإسم ظن بعض المفسرين أنه اسم آخر لسليمان وظن آخرين أنه ملك آخر لقبيلة مسّا. وإذا فهمنا بحسب رأي بعض المفسرين أن أجور ولموئيل هما أسماء رمزية لسليمان يكون سليمان هو كاتب السفر كله. وعموماً فالسفر ينسب لسليمان فهو كاتب معظم السفر. ومن يظن أن كاتب السفر كله هو سليمان يفسر كلمة مسا على أنها "وحي" أو وسيط الوحي الذي عن طريقه أوحى الله بهذه الكلمات "تفسير آدم كلارك" وسليمان كمعلم وحكيم استخدم لفظ يا ابني كثيراً في هذا السفر كما يعلم ابنه وخصوصاً السبعة الإصحاحات الأولى وملخصهم "يا ابني اقتني الحكمة.. إصغ إلى حكمتي" ثم في الإصحاحات 8،9 نجد الحكمة هي التي تتكلم، وتبرز كشخص، وكأن الأب عندما كلم ابنه عن الحكمة اشتهاها ابنه فظهرت الحكمة نفسها كشخص أمامه وبدأ الابن يسمع الحكمة نفسها تتكلم. ونفهم أن المتكلم في الإصحاحات 1-7 هو الآب يكلمنا عن الابن وفي الإصحاحات 8،9 يتكلم الابن نفسه، بل أن الآب تكلم معنا في إبنه وقال "هذا هو ابني الحبيب له اسمعوا" ثم تأتي الإصحاحات 10-29 وفيها أمثال عديدة، هي وصايا المسيح وتعاليمه، هي تعاليم الحكمة، من يتبعها يصير حكيماً ومن لا يتبعها يصير جاهلاً وأحمق. وكلمتي جاهل وأحمق يتكرران كثيراً في سفر الأمثال ويشيران لمن يرفض وصايا الله وتعاليم المسيح الذي أرسله الله "الذي صار لنا من الله حكمة وبراً وقداسة وفداء". من يرفض هو الجاهل ومن يصر على الرفض والعناد هو الأحمق. أما من يستجيب ويسمع فيتعلم الحكمة يسمى حكيماً. ولابد أن نفهم أننا في العهد الجديد لنا الروح القدس وصوته يدعونا لأن نسمع بل يعطي معونة لو قررت أن أسلك في طريق الله وبذلك أصير حكيماً فهو روح الحكمة والمشورة. وهذه الأمثال (ص10-ص29) تكون مرشد لكل واحد يطلب هذه الحكمة. ثم يأتي إصحاح (30) وفيه نجد كلام أجور بن متقية مسّا أي الجامع بن داود وسيط الوحي ليكلمنا عن المسيح وعمله الفدائي بصورة رمزية ويكلمنا عن حالة الإنسان بعد سقوطه وعمل المسيح معه ثم واجب الإنسان الآن. ثم يأتي إصحاح (31) وفيه نجد كلام لموئيل ملك مسا أي من هو لله أو المكرس لله وسيط الوحي ويعطي نصيحة لكل من يريد أن يكون حكيماً أي يستجيب لوصايا الله، هو وصايا الكنيسة لأولادها. ثم مواصفات المرأة الكاملة أي الكنيسة أو النفس الحكيمة التي استمعت ونفذت الوصايا أي عروس المسيح. 14- سفر الأمثال ليس مجرد حكمة شخصية لسليمان بل هو وحي الروح القدس له. لذلك نجد تطابق في حكمة وأمثال هذا السفر مع تعاليم السيد المسيح ورسله. بين تعاليم السيد المسيح وسفر الأمثال: قارن 1) (أم6:25،7) 2) (أم11:14) 3) (أم1:27) 4) (أم4:30) مع (لو7:14-11) (مت24:7-27) (لو19:12) (يو13:3) ففي (1) الكلام عمن يحبون الجلوس في المتكآت الأولى. وفي (2) نجد الكلام عن الحكماء والجهلاء وبيوتهم وفي (3) مثل الغنى الغبي وفي (4) المسيح يجيب عن تساؤل أجور. هذا وفي (مت19:11) يقول المسيح عن الحكماء الذين يطيعونه "الحكمة تبررت من بنيها". وقد استخدم ربنا يسوع المسيح في أمثاله نفس الطريقة التعليمية الموجودة في سفر الأمثال بالضبط. فكلمة مثل بالعبرية هي نفس الكلمة اليونانية المستخدمة، فكان المسيح يكلمهم بأمثال وهم بسبب عماهم الروحي لا يفهمون (مر10:4-13). فكان المسيح يقدم كل شئ يتصل بملكوت الله إلى أولئك الذين لا يقبلوه في صورة ألغاز) وربما يكون هذا ليدفعهم للتفكير والتأمل وربما قادهم التفكير لقبول المسيح. بين تعاليم تلاميذ المسيح وسفر الأمثال: كما أحب المسيح سفر الأمثال وأخذ منه بل أخذ طريقته في التعليم هكذا صنع تلاميذه قارن (16:1) (7:3) (11:3،12) (34:3) (12:10) (31:11) (21:25) مع مع مع مع مع مع مع (رو15:3) (رو16:12) (عب5:12،6) + (رؤ18:3) (يع6:4) (1بط8:4) (1بط17:4،18) (رو20:12) (11:26) (1:27) (13:17) (13:17) (13:17) (21:24) (7:16) مع مع مع مع مع مع مع (2بط22:2) (يع13:4) (رو17:12) (1تس15:5) (1بط9:3) (1بط17:2) (1بط13:3) [/COLOR][/SIZE]:download: [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
موضوع متكامل عن سفر الامثال
أعلى