الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
موسى النبى كليم الله ( بحث خاص )asmicheal
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="asmicheal, post: 3240890, member: 74340"] [COLOR=Black][RIGHT][SIZE=5][IMG]http://www.arabicmission.com/upload/Miriam.gif[/IMG] [FONT="][B]العلامة أوريجانوس[/B]: [لم تكتب هذه الأمور بقصد تاريخي، فلا نظن أن الكُتب الإلهية أرادت أن تسجل تاريخ المصريين[/FONT][/SIZE][FONT=Times New Roman][SIZE=5][1][/SIZE][/FONT][SIZE=5][FONT="]، إنما كُتبت لأجل تعليمنا (1 كو 10: 1)، كُتبت لإنذارنا (1 كو 10: 11)[/FONT][/SIZE][FONT=Times New Roman][SIZE=5][2][/SIZE][/FONT][SIZE=5][FONT="]].[/FONT][/SIZE][/RIGHT] [RIGHT] [SIZE=5][FONT="]كما قال أيضًا: [نحن نعلم أن الكتب المقدسة لم تكتب لتروي لنا قصصًا قديمة، وإنما لأجل بنيان خلاصنا. لهذا فإننا نعلم أن ما نقرأه عن ملك مصر في (خر 1: 8)، إنما نعيشه اليوم في حياة كل واحد منا[/FONT][/SIZE][FONT=Times New Roman][SIZE=5][3][/SIZE][/FONT][SIZE=5][FONT="]].[/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5][FONT="]----------------------[/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5][FONT="]ابونا تادرس يعقوب ملطى [/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [FONT="]إن كان قد دخل يعقوب وبنوه وأحفاده إلى مصر كعائلة واحدة، فقد نشأت الأمة اليهودية في مصر، وصار لها أول قيادة (موسى النبي). لقد ترعرعت بعد موت يوسف [7]، وسقطت تحت ظلم فرعون وعبودية المصريين، لكن الله أعد موسى ودعاه للنضال ضد فرعون ليخرج الشعب خلال ذبيحة الفصح.[/FONT] [FONT="]نزل يعقوب إلى مصر ومعه من صلبه الاثني عشر أبًا ليتغربوا كقول إشعياء النبي: "هكذا قال السيِّد الرب: إلى مصر نزل شعبي أولًا ليتغرب هناك، ثم ظلمه أشور بلا سبب" (52: 4). تغربوا وسقطوا تحت الذل والعبودية لكننا نجد أسماءهم في سفر الرؤيا قد سُجلت على أبواب أورشليم السماوية (21: 12)، كما أُحصيَ عدد المختومين من كل سبط كأولاد الله ينعمون بالأمجاد السماوية. إذن فليَظلِم أشور بغير سبب، أما الله فحافظ لأولاده، يحصيهم وينقش أسمائهم في [/FONT] [URL="http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Books/FreeCopticBooks-002-Holy-Arabic-Bible-Dictionary/12_S/S_075_1.html"] سفر الحياة[/URL][FONT="].[/FONT] [B][FONT="]"ومات يوسف وكل إخوته وجميع ذلك الجيل. وأما بنو إسرائيل فأثمروا وتوالدوا ونموا وكثروا كثيرًا جدًا، وامتلأت الأرض منهم" [6-7].[/FONT][/B] [/SIZE][SIZE=5][FONT="]"ثم قام ملك جديد على مصر لم يكن يعرف يوسف، فقال لشعبه: هوذا بنو إسرائيل شعب أكثر وأعظم منا. هلم نحتال لهم لئلاَّ ينموا فيكون إذا حدثت حرب أنهم ينضمون إلى أعدائنا ويحاربوننا ويصعدون من الأرض. فجعلوا عليهم رؤساء تسخير لكي يذلوهم بأثقالهم" [8-11].[/FONT][/SIZE][/RIGHT] [RIGHT] [SIZE=5][FONT="]مَن هو هذا الملك الجديد إلاَّ إبليس الذي يرتعب كلما رأى الرب يملك على قلوب أولاده، يبذل كل طاقاته لتكريس جنوده وإمكانياته الشريرة لاستعباد البشر وإذلالهم بالعمل في [/FONT] [URL="http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Books/FreeCopticBooks-002-Holy-Arabic-Bible-Dictionary/16_TAH/TAH_43.html"]الطين[/URL][FONT="]، أي يجعلهم يرّتبكون في الأعمال الأرضية.[/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5][FONT="][B]العلامة أوريجانوس[/B]،[/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5] [FONT="]إن كان الشيطان يُقيم رؤساء تسخير لإذلالنا، للعمل في [/FONT] [URL="http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Books/FreeCopticBooks-002-Holy-Arabic-Bible-Dictionary/16_TAH/TAH_43.html"]الطين[/URL][FONT="]، فقد أقامنا ربنا يسوع رؤساء من نوع آخر لتعليمنا حتى نترك [/FONT] [URL="http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Books/FreeCopticBooks-002-Holy-Arabic-Bible-Dictionary/16_TAH/TAH_43.html"]الطين[/URL][FONT="]، أي نخلع أعمال الإنسان القديم ونحيا حسب الإنسان الجديد على صورة ملكنا الحقيقي.[/FONT] [B] [FONT="]"فبنوا لفرعون مدينتي فيثوم ورعمسيس" [11].[/FONT][/B] [FONT="]يرى [B]العلامة أوريجانوس[/B] أن "رعمسيس" تعني (بلد الفساد). وكأن عدو الخير يُريد إذلالنا بالعمل في [/FONT] [URL="http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Books/FreeCopticBooks-002-Holy-Arabic-Bible-Dictionary/16_TAH/TAH_43.html"]الطين[/URL][FONT="] لحساب "الفساد" والشر. وهنا يثور أمامنا السؤال التالي:[/FONT] [B] [FONT="]لماذا يسمح الله لأولاده بالضيق؟![/FONT][/B] [FONT="]أ. للاشتياق للحياة الأفضل، فلو بقى الشعب في راحة لما انطلقوا إلى كنعان. هكذا يسمح الله لنا بالضيقات والأتعاب ليعدنا للحياة الفضلى والتمتع بكنعان السماوية. يقول [B]القدِّيس يوحنا الذهبي الفم[/B]: [الله صالح ومحب، ليس فقط عندما يعطي عطايا، بل وعندما يؤدبنا أيضًا. فإنه حتى تأديباته وعقوباته هي من قبيل جوده، ومظهر عظيم من مظاهر عونه لنا[/FONT][FONT=Times New Roman][25][/FONT][FONT="]].[/FONT] [FONT="]ب. ليلتصقوا بالرب، فالضيق يشعرنا باحتياجنا إلى عمل الله فينا ومعنا.[/FONT] [FONT="]ج. إن كان الله قد بدا كأنه قد ترك شعبه للمذلة، لكن الكتاب يؤكد "بحسبما أذلوهم هكذا نموا وامتدوا" [12]. إن كانت يد العبودية قد قست لكن الله لم يتركهم، وعمل على خلاصهم بكل الطرق.[/FONT] [/SIZE][/RIGHT] [B][SIZE=5][FONT="] قتل الذكور:[/FONT][/SIZE][/B] [RIGHT][SIZE=5] [FONT="]استدعى فرعون قابلتي العبرانيات شفرة وفوعة، وطلب منهما أن يقتلا كل طفل ذكر عند ولادته ويستبقيا البنات. وكان هذا الأمر سهلًا، فقد كانت العادة المتبعة في مصر في ذلك الحين أن تتم الولادة على كرسي خاص، فتستطيع القابلة أن تقتل الطفل قبل أن يراه أحد، لكن القابلتان خافتا الله واستبقتا الذكور والإناث. [/FONT] [B][FONT="]العبرانيين[/FONT][/B][FONT="]: لقد دُعي الشعب اليهودي بالعبرانيين، نسبة إلى عابر أحد أجداد إبراهيم (تك 10: 12)، لذلك كانت كلمة "عبراني" تشير إلى اليهودي الأصيل وتميزه عن اليهودي الدخيل من الأمم[/FONT][FONT=Times New Roman][26][/FONT][FONT="]. ويدعى المؤمنون عبرانيين أيضًا، لأن طبيعة حياتهم "العبور" المستمر. يشعر أنه غريب ومنطلق على الدوام من الأرضيات نحو السماويات[/FONT] [/SIZE][/RIGHT] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5] [B][FONT="]قتل الذكور واستبقاء الإناث:[/FONT][/B][FONT="] قلنا إن الذكور يشيرون إلى العقل أو الروح بينما الإناث يشرّن إلى الجسد أو العواطف[/FONT][FONT=Times New Roman][29][/FONT][FONT="]، فقد أراد فرعون أن ت[/FONT][FONT="]ُ[/FONT][FONT="]قتل المعرفة الفهم العقلي للكتاب المقدس أو الإدراك الروحي، ونهتم فقط بالجانب المادي... فتصير معرفتنا الإنجيلية جافة وقاتلة. [/FONT] [FONT="]هذا وأن حرب الشيطان ضد أولاد الله هو أن يفقدهم التفكير العقلي المتزن، ويثير فيهم العاطفة الجسدية، أما المعرفة الأمينة الإنجيلية فتربط الاثنين معًا: الجانب العقلي مع العاطفي، تقديس الروح والجسد معًا، أي نستبقي الذكور والإناث معًا![/FONT] [B][FONT="]مجازاة الله للقابلتين:[/FONT][/B][FONT="] يقول الكتاب "وكان إذ خافت القابلتان الله أنه صنع الله لهما بيوتًا" [21]، فهل يصنع الله بيوتًا؟! إذ تشير القابلتان إلى الكتاب المقدس، فإنه إذ يُدرس بمخافة إلهية ويعيشهما المؤمنون كما يجب، يقيم الله للكتاب موضعًا في أماكن كثيرة، أي ينفتح مجال الخدمة وتُقام بيوت لله. هكذا يحتاج العالم أن يرى فينا كلمة الله عاملة في قلبنا بخوف إلهي، فيجد الإنجيل له موضع في كل قلب.[/FONT] [/SIZE][SIZE=5][B][FONT="]طرح الأطفال في النهر:[/FONT][FONT="] يقول الكتاب "ثم أمر فرعون جميع شعبه قائلًا: كل ابن يولد تطرحونه في النهر، لكن كل بنت تستحيونها" [22]، [/FONT][/B] [/SIZE][SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5] [FONT="]سمحت العناية الإلهية للشعب بتجربة قاسية، وفي نفس الوقت كانت تعد لهم المنقذ (1 كو 10: 13). أعد الله لهم موسى ودربه في فترة ثمانين عامًا، حيث مرّ به في مراحل ثلاث: [/FONT] [B][FONT="]المرحلة الأولى:[/FONT][/B][FONT="] حيث عاش موسى في قصر ابنة فرعون أربعين عامًا يتثقف بحكمة المصريين وعِلمهم، وفي نفس الوقت كان يرضع لبن شعبه العبراني. في هذه الفترة ظن أنه قادر أن يخدم الله معتمدًا على فصاحة لسانه وقدرة تدبيره وحكمته... لكنه فشل.[/FONT] [B][FONT="]والمرحلة الثانية:[/FONT][/B][FONT="] قضاها في البرية لمدة أربعين عامًا يتدرب فيها على معرفة نفسه، أنه بدون الله لا يساوي شيئًا... عرف فيها نفسه أنه ثقيل الفم واللسان (4: 10)، عاجز عن العمل بذاته (4: 14).[/FONT] [B][FONT="]أما المرحلة الثالثة:[/FONT][/B][FONT="] فبدأت بلقائه مع العُلِّيقة المشوكة الملتهبة نارًا، وتعرف على الله الذي يعمل في اللاشئ ليقيم أعمالًا مجيدة.[/FONT] [/SIZE][SIZE=5][/SIZE][SIZE=5][/SIZE][SIZE=5] [FONT="]فيتحدث معلمنا بولس الرسول عن والديه كبطلي إيمان قائلًا: "بالإيمان موسى بعدما وُلد أخذه أبواه ثلاثة أشهر لأنهما رأيا الصبي جميلًا ولم يخشيا أمر الملك" (عب 11: 23). ونحن أيضًا بالله الذي ينظر فى الخفاء إلى أعمالنا يلزمنا أن نخفي كل فضيلة حتى لا تصير فريسة لفرعون (إبليس) وتبتلعها أمواج النهر.[/FONT] [/SIZE][SIZE=5] [FONT="] [B]القدِّيس يوحنا الذهبي الفم[/B][/FONT][FONT=Times New Roman][B][33][/B][/FONT][FONT="] كيف أخرج الله من أمر فرعون بركة لموسى، إذ يقول: [لو لم يلقَ الأطفال في النهر لما خلص موسى، ولا نشأ داخل القصر حين كان في أمان لم يكن في كرامة]. لكنه حينما أُلقي به في النهر صار في كرامة ورأى القدِّيس في كل الأحداث حتى العنيفة ضد أولاد الله استخدمها الرب كجزء من خطته لخلاصهم.[/FONT] [/SIZE][SIZE=5][/SIZE][SIZE=5][/SIZE][SIZE=5][/SIZE][SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5] [B][FONT="]دموع أمه:[/FONT][/B][FONT="] كان السفط هو الحافظ الظاهر للطفل، أما دموع أمه فكانت الحافظ المستتر. في هذا يقول [B]القدِّيس غريغرريوس النيسي[/B]: [من يهرب من مثل هذه الأمور يلزمه أن يقتدي بموسى، ولا يكف عن الدموع، فإنه إن كان في أمان داخل التابوت، لكن تبقى الدموع هي الحارس القوي لمن خلص بالفضيلة[/FONT][/SIZE][FONT=Times New Roman][SIZE=5][36][/SIZE][/FONT][SIZE=5][FONT="]]، إن دموع التوبة هي الحارس لكل فضيلة خفية داخل القلب، والسند لها حتى لا يفترسها عدو الخير.[/FONT][/SIZE] [CENTER][SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5] [B][FONT="]ابنة فرعون:[/FONT][/B][FONT="] يرى [B]القدِّيس غريغوريوس أسقف نيصص[/B] أن ابنة فرعون إنما تمثل الفلسفات الزمنية، فهي عقيمة وغير مثمرة، كابنة فرعون العاقر، تتمخض لكنها لا تلد[/FONT][FONT=Times New Roman][37][/FONT][FONT="]. حقًا كالأميرة ابنة فرعون لها جمالها وسلطانها وغناها وجاذبيتها وتردد الكثيرون عليها ويطلبون رضاءها، لكنا كعاقر لا تشبع النفس. وفي نفس الوقت لا تقف الكنيسة موقف العداء منها، وإنما كما دخل موسى قصرها وإن كان قد نشأ يرضع لبن أمه، هكذا نتقبل الفلسفات والعلوم ولا نحتقرها، لكننا نتمسك بتقليد الكنيسة أمنا وإنجيلها وتعاليمها وفكرها وكل حياتها. [/FONT] [FONT="]يتببببببببببببببببببببببببببببببببببببع [/FONT] [FONT="]تابعوا ان احببتم [/FONT] [FONT="]= [/FONT] [/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][/CENTER] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5] [/SIZE] [RIGHT] [/RIGHT] [/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
موسى النبى كليم الله ( بحث خاص )asmicheal
أعلى