الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
موسوعه عن ابونا يسي ميخائيل
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="MIKEL MIK, post: 2162339, member: 49672"] [font="arial black"][size="5"][b][center][color="red"]معجزات أبونا يسى ميخائيل[/color][/center][/b][/size][/font] [font="arial black"][size="5"][b][center][color="magenta"]هذه المعجزة أنتشرت جداً في أرجاء إيبارشية طما فقد أشترى أبونا يسى لحم من الجزار ، وبدلاً من أن يضع له اللحم وضع عظماً في البدارة وأخذ أبى القديس اللحم ( أقصد العظم ) وعاد إلى منزله . وقامت زوجنه بطبخ العظم ، فإذ هو لحم مائة في المائة لدرجة أن الجزار نفسه عاد إلى أبونا ليطلب أن يسامحه على ذلك بعد أن تحرك ضميره .. فقال له أبونا يسى : ( اللحمة النهاردة حلوة خالص ) . وكان الجزار في ذهول وأقر بقداسة رجل الله القديس يسى ميخائيل ، حقاً الله يتمجد في قديسيه . * العكاز للأنبا مرقس والشورية للأنبا فام : فى أول زيارة رعوية للمتنيح الأنبا مرقس مطران أبو تيج وطما وطهطا إلى كوم غريب مسقط رأس القديس يسى بعد نياحته طلب عكاز أبونا يسى وهى العصا التي كان يتوكأ عليها أثناء خدمته وخروجه ودخوله قائلاً ( أخذ العصايا دى بركة لأضعها في مقر المطرانية بأبو تيج ) أما سيدنا الأنبا فام أدام الله كهنوته وحياته تسلم شورية أبونا يسى البسيطة جداً والتي تعبر عن بساطة صاحبها وهى الآن بمطرانية طما هكذا روت أحدى بنات عائلة أبونا يسى كان يحب قراءة الإنجيل وخاصة في المساء بعد خدمته وكان يقرأ على شمعة ، وفى ليلة كانت هي موجودة معه وبمجرد أن أمسك الإنجيل ليقرأ إذ بالشمعة تنور لوحدها وتسألت في دهشة : من الذي نور الشمعة ؟!! قال لها رجل الله : ( أسكتي يا مدحورة مالكيش دعوة أوعى تتكلمي ، ملاك الرب يخدم أولاد الله ابونا يسي ينقذ اوتوبيس رحلات من الموت المحقق في يوم 27-2-2004 الساعه الواحده صباحا تحرك اتوبيس رحلات من كنيسه العذراء مريم ورئيس الملائكه ميخائيل بشبرا في طريقه الي اديره الصعيد وجدول الرحله يبدا بدير ابونا يسى بطما بسوهاج وفي طريق العوده نزور دير الامير تادرس الشطبي والامير تادرس المشرقي والكنيسه المرقصيه بأسيوط ودير ام النور بدرنكه اسيوط ومن المعروف ان الطريق من القاهره الي سوهاج الطريق الصحراوى يستغرق حوالي 7 ساعات ولكن ان يتاخر الطريق الي 10 ساعات فهذا غير طبيعي والاغرب اننا في طريقنا لمكان مقدس اما الاغرب والاغرب هو سبب التعطيل كان مجموعه السيور فقد انقطع احد السيور فتوقف الاتوبيس حوالي ربع ساعه وسار حوالي ربع ساعه وتعطل مره اخري لنفس السبب فرششنا رمل المعجزات رمل ابونا يسى علي السير فلم يحدث له شئ اخر ولكن السير الذى بجواره تمزق وهكذا لمده حوالي 3 ساعات تاخير وفي النهايه بعد التاخير وصل الاوتوبيس للدير والجميع يؤكد اننا في احداث معجزه وفي طريق العوده جاء اتصال من الكنيسه برجوع الأتوبيس او تغيير الجدول وعدم المكوث في اسيوط ووجدنا سيارتان شرطه لحراسه الاتوبيس وتغير الجدول وذهبنا الي ابونا عبد المسيح المناهري الذي لم يكن في جدول الرحله ورجعنا بسلامه الي الكنيسه وفي اليوم التالي عرفنا السبب وهو احداث ابو تيج واولاد حنفي وانهم كانوا يطلقون الرصاص علي الطريق السريع الذي كان يسير فيه الاتوبيس وكانوا يطلقون النار علي القطارات وهكذا ابونا يسى انقذ افراد الرحله من الرصاص بين المسيح والقديسين نيافة الأنبا موسى بعض الناس يخشون على السيد المسيح من القديسين، والبعض الآخر يخشون على القديسين من السيد المسيح!! بمعنى أن البعض يتطرف يميناً فلا يتحدث إلا عن السيد المسيح له المجد، ويعتبر الحديث عن القديسين إنتقاصاً من مجد وكرامة السيد المسيح. والبعض الآخر يتطرف فى الاتجاه الآخر فلا يتحدث إلا عن القديسين، ويعتبر الحديث عن الرب يسوع حديثاً غير أرثوذكسى. والحقيقة أن كلمة "أرثوذكسى" لا تعنى فقط استقامة الرأى والفكر والعقيدة، بل تعنى استقامة التمجيد. بمعنى أنها الأسلوب المستقيم فى تمجيد الله (أرثو = مستقيم - ذوكسا = مجد). أى أن الأرثوذكسية ليست موضوع جدل عقلى وفكرى محض، مع أنها بالقطع يحوى الرأى السديد والعقيدة المستقيمة، ولكنها فى الأساس تربط بين هذا الفكر وبين الحياة، وتحول العقيدة إلى سلوك يومى، ووجدان معاش. وفى موضوع السيد المسيح والقديسين مثلاً، يرى الفكر الأرثوذكسى استحالة التناقض بين الاثنين، فنحن لا نتصور السيد المسيح الآن بدون القديسين (أهل بيت الله، وأعضاء الجسد المقدس أى الكنيسة)، وكذلك لا نتصور القديسين بدون المسيح، فهو بالنسبة إليهم الرأس والعريس والفادى والخالق!! لذلك فالخطأ الكبير يحدث حينما نفصل الرب عن أولاده، أو حينما نفصل أولاده عنه. وتصوروا معى حينما نحاول أن نفصل الأولاد عن أبيهم، أو الأب عن أولاده، ماذا يحدث لكل منهما؟ حتى فى مملكة الحيوان!! إن الإرتباط صميمى فى الأبوة، فكم بالحرى بين الرب خالقنا وفادينا، وبين القديسين الذين أصبحوا وسائل ايضاح، وأيقونات مقدسة، فيها يظهر عمل المسيح وفعل النعمة. إذن فلا يجوز أن نتنازل عن أن يكون لرب المجد يسوع موقعه الجوهرى والبارز، فى كرازتنا وعظتنا وتعاليمنا. بل أن كل عظة أو درس يخلو من الإرتباط، هو درس عديم الجدوى، مهما كان مفيداً على المستوى الذهنى. ويمكنا أن نتحدث مثلاً فى العقائد الكنسية دون أن يختفى الرب. أليس هو جوهر المعمودية، إذا نموت ونقوم معه؟ وجوهر الميرون إذ يمسحنا بروحه ويثبتنا فيه؟ وجوهر التناول إذ نتحد بجسده ودمه الأقدسين؟ وجوهر التوبة إذ ننال الغفران بدمه؟ وجوهر مسحة المرضى.. إذ نجد فيه طبيب النفس والجسد والروح؟ وجوهر الزواج إذ يوحد العروسين فى شخصه، ويخلق منهما كنيسة صغيرة؟ وجوهر الكهنوت لأنه معطى النعم وموضوع الخدمة؟ هذه مجرد أمثلة... ويمكنا أن نتحدث عن الطقوس، فنجده فى القداس الإلهى محوراً من بداية القداس إلى نهايته. وفى البصخة نسجد أمام صليبه المحى. وفى كيهك نذكر تجسده العظيم الذى فدانا وأدخلنا إلى شركة الطبيعة الإلهية. وفى الأجبية حيث نتحد فى كل ساعة بحدث من أحداث حياته المجيدة، فنقضى اليوم كله معه!! وكذلك يمكنا أن نتحدث عن القديسين، لندرك عمل الله فى حياتهم، والتنوع الرائع فى المواهب التى أعطاها لهم، فهذا أثناسيوس المعلم العظيم، وذاك انطونيوس كوكب الرهبنة فى العالم، والثالث بيشوى رجل الصلاة، والرابع موسى الأسود أنموذج التوبة... وهكذا. ليت الرب يعطينا النظرة المتكاملة للأمور، فنرى الإتحاد الكيانى الكامل بين الرب وقديسيه!! أبونا يسى شفاني من ارتفاع ضغط الدم بعد عشر سنوات] قال المهندس/ جورج وليم - النزهه الجديدة ، القاهره :- اعاني من الضغط المرتفع منذ عشر سنوات و عايش بادوية الضغط إلي أن روى لي صديقي المهندس /ثروت فخري على المعجزة التي صنعها معه أبونا يسى او أحضر لي كتب أبونا يسى او شويه رمل ،فقرأت الكتب و اعجبت جدا بشخصية هذا القديس في بساطته و إتضاعه و بعده عن المجد الأرضي و تجرده من كل شيء و شربت من الرمل و ثاني يوم كالعادة أخذت حبوب الضغط ، فوجئت نفسي في حالة هبوط و دوخة شديدة و لم اتمكن من الذهاب إلي العمل فطلبوا أخي الدكتور ميلاد ،فحضر علي الفور و كشف علي و قاس الضغط فوجده منخفض فقال { ماذا فعلت ؟! بقالنا عشر سنين مش عارفين ننزل الضغط ،ازاي نزل؟!!} فحكيت له ما فعله معي الرمل العجيب فاستعجب و قال "فيه واحد متعلم يشرب رمل " ولكن إرادة الله فوق كل شئ و حدثت المعجزة و لم إستعمل أي أدوية لضغط منذ ستة أشهر .حقا إن أبونا يسى قديس عظيم سريع الأستجابة .بركة شفاعته فلتكن مع جميعنا أمين[/color][/center][/b][/size][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
موسوعه عن ابونا يسي ميخائيل
أعلى