الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
موسوعة كاملة عن أباء الكنيسة وشهدائها وقديسها +++
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Son Ava Karas, post: 2918075, member: 108607"] [CENTER][B][SIZE=4][FONT=arial black][SIZE=5][B][COLOR=red]جرجس أبو منصور الطوخي الأرخن[/COLOR] [/B][/SIZE][/FONT][/SIZE][/B][/CENTER] [B][SIZE=4] [SIZE=5][B][FONT=arial black]من أراخنة الكنيسة القبطية في أواخر القرن السابع عشر الميلادي. عاش في القرن السابع عشر وكان معاصرًا للبابا يوأنس السادس عشر. نزح مع عمه المعلم داود الطوخي من بلدتهما طوخ النصارى وسكنا في حارة الأرمن بدرب الجنينة. وحين توفي ابنه الوحيد لم يستسلم للحزن بل كرَّس حياته وجهوده للخدمة البناءة، فقد اتخذ له بيتًا في حارة الروم ليكون إلى جوار كنيسة السيدة العذراء المغيثة التي كانت المقر البابوي آنذاك، وإلى جانب باباه الذي عيَّنه ناظرًا للكنيسة، ففتح بيته لكل قاصدٍ وكل محتاجٍ، أما في أيام الآحاد فبعد الانتهاء من القداس الإلهي كان يستصحب البابا والكهنة إلى بيته كما يحضر الفقراء ويقدم للجميع الإفطار، وفي أيام الأعياد يقيم الولائم للفقراء والغرباء. ولم تقتصر غيرته الروحية على أعمال الرحمة بل امتدت إلى إعادة تعمير كنيسة مار جرجس بحارة الروم. ولما رأى البابا تفانيه أسند إليه أيضًا نظارة كنيسة السيدة العذراء الشهيرة بالمعلقة، فرممها وزخرفها وأعاد إليها رونقها الأثري واستكمل مكتبتها، فكان مجهودًا جبارًا بذله هذا الابن البار بكنيسته. وحينما رغب البابا في عمل الميرون أحضر له المعلم جرجس كل مستلزماته، فلما انتهت شعائره المقدسة قدم لكل من البابا والأساقفة الذين اشتركوا معه في الصلاة بدلة كهنوتية كاملة وكأسًا وصينية للأسرار المقدسة. وحين حلَّ الأمان في الطريق المؤدي إلى القدس قام البابا بزيارة الأراضي المقدسة، كان هذا الأرخن هو الذي مهد لهذه الزيارة وتولى كل نفقاتها. قصة الكنيسة القبطية، الكتاب الرابع صفحة 93. السنكسار الأمين، 26 بؤونة.[/FONT][/B][/SIZE][/SIZE][/B] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
موسوعة كاملة عن أباء الكنيسة وشهدائها وقديسها +++
أعلى