الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
موسوعة كاملة عن أباء الكنيسة وشهدائها وقديسها +++
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Son Ava Karas, post: 2880917, member: 108607"] [B][SIZE=4][CENTER][FONT=arial black][SIZE=5][B][COLOR=red]بانساريون الشهيد[/COLOR] [/B][/SIZE][/FONT][/CENTER] [SIZE=5][B][FONT=arial black]عاش الإخوة الثلاثة بولس وبانساريون وثيؤدتيون في منطقة كليوباتريس شمال السويس على بعد بضعة كيلومترات. عاش الأخَّان بولس وبانساريون كناسكين يتعبدان لله بكل تقوى، لكنهما كانا مرا النفس من أجل أخيهما ثيؤدتيون الذي تعلم السكر والخلاعة وأخيرًا التحق بجماعة من اللصوص قطاع الطرق. لم يكف الناسكان عن الصوم والصلاة بانسحاق قلبٍ ودموعٍ لأجل أخيهما، حتى إذ صدر منشور دقلديانوس باضطهاد المسيحيين وأُلقيّ القبض عليهما وُضعا في السجن. وكان بولس في السابعة والثلاثين من عمره، وأخوه في الخامسة والعشرين. وقف القديسان أمام الوالي يشهدان لمسيحهما ويرفضان جحده، فاستخدم معهما الوالي كل لطف، وأخيرًا بدأ يمارس التعذيب بكل عنف وقسوة. سمع أخوهما بما حدث لهما، وبدافع القرابة والدم انطلق إليهما فوجدهما ساقطين تحت العذاب. أخذته الغيرة على أخويه الكبيرين، وإذ كان يتطلع إليهما من بعيد صار في ثورته الداخلية يضرب الأرض بقدميه ويصرّ بأسنانه. تأثر الأخ بمنظر الأخين جدًا، وشعر بندمٍ شديد ومرارة لأنه لم يسمع لهما وكان سبب عذابهما طوال الفترة الماضية. وهنا بدأ يبكي بمرارة طالبًا مراحم الله، مشتاقًا أن يشاركهما احتمالهما العذابات من أجل الإيمان. فجأة اندفع الأخ وسط الجموع المتفرجة وشق طريقه إلى الوالي، وبطريقة خاطئة غير مسيحية اندفع إلى المنصة وسحب الوالي عن كرسيه فسقط. أسرع الجلادون إليه وأمسكوا به، أما هو فكان يصرخ معلنًا إيمانه بالسيد المسيح. أراد الوالي أن ينتقم من هذا الشاب المتهور فأمر بوضع أسياخ حديدية محماة في جنبيه وصدره، وإذ أراد التخلص منه أمر بقطع رأسه، فانطلقت نفسه إلى الفردوس تسبق الأخين الناسكين. احتمل الناسكان العذابات، ثم أُلقيا في البحر ليموتا كغريقين. يمكننا أن نقول بأن خلاص نفس ثيؤدتيون وانطلاقها إلى الفردوس كان ثمرة الحب الحقيقي للأخين اللذين قدما كل ما في وسعهما من أجله، فحسبا خلاص نفسه إكليلاً لهما، سبقهما إلى الفردوس لينطلقا وراءه مطمئنين عليه، ليكون معهما في شركة أمجاد السيد المسيح. ولعل الله سمح بذلك كنوع من المكافأة على احتمالهما الآلام باسمه. هذا وإننا لا نعجب إن كان الأخ لم يسمع لصوتهما وتحذيراتهما سنينًا كثيرة، لكنه انجذب إلى السيد المسيح برؤية أخويه يتقبلان الألم بفرح من أجل السيد المسيح[/FONT][/B][/SIZE][/SIZE][/B] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
موسوعة كاملة عن أباء الكنيسة وشهدائها وقديسها +++
أعلى