تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="Son Ava Karas, post: 2880888, member: 108607"] [CENTER][B][SIZE=4][CENTER][FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red][B]بارديسيان [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [FONT=Arial Black][SIZE=5][B]نقدم هذه الشخصية بارديسيان Bardesanes, Bar-Daisan (154 – 222م) لأهميتها. كان مواطنًا من الرُها تحول إلى الإيمان المسيحي عام 179م، لكنه عاد فسقط في الغنوسية، حاسبًا أن جسد المسيح خيالاً، وأنه لا قيامة للأجساد. صار له تلاميذ كثيرون، سنده ابنه هرمونيوس Harmonius في تقديم معتقداته خلال تسابيح كثيرة شيقة، حتى حُسب أب التسابيح السريانية. ----------------------- [/B][/SIZE][/FONT][CENTER][FONT=Arial Black][SIZE=5][B][COLOR=red]بارساس الأسقف[/COLOR] [/B][/SIZE][/FONT][/CENTER] [FONT=Arial Black][SIZE=5][B]القديس بارساس Barsas، أو باساس Bassas أسقف الرُها بسوريا. نُفيّ إلى جزيرة Aradus بواسطة فالنس الأريوسي. وإذ نال نعمة في أعين الجماهير هناك إذ تعلقت به في الرب، أرسله الإمبراطور إلى مدينة أكسيرينخوس Oxyrynchus بمصر. وإذ نال شهرة عظيمة هناك أُستبعد إلى غابة تُسمى الفيلة بجوار أسوان ليتنيح هناك. ------------------ [/B][/SIZE][/FONT][CENTER][FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red][B]بارهادبيسابا الشهيد [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [SIZE=5][B][FONT=Arial Black]في سنة 340م تعرضت الكنيسة في فارس لاضطهادٍ عنيفٍ للغاية بواسطة الملك سابور الثاني. وفي السنة الخامسة عشر من حكمه استشهد القديس بارهادبيسابا St. Barhadbesaba شماس مدينة أربلا Arbela. . قُدم للمحاكمة، وإذ أعلن إيمانه وتمسكه بمسيحه تعرض لعذاباتٍ شديدةٍ. وُضع الشهيد على آلة التعذيب وقال له الجلادون: "أعبد الماء والنار، وكُلْ لحوم الحيوانات فتتحرر من هذه الآلام". أجابهم الشماس الطوباوي بوجهٍ باشٍ وملامح مبتهجة، قائلاً إن نفسه مملوءة فرحًا ونورًا، الأمر الذي لا يعرف عنه الجلادون شيئًا، هذا الفرح الداخلي والنور الإلهي يجعلانه لا يبالي بآلام الجسد. قال الشماس للقاضي: "لا تقدر أنت ولا ملكك ولا كل وسائل التعذيب أن تفصلني عن محبة المسيح يسوع. إنه وحده ذاك الذي خدمته منذ طفولتي حتى شيخوختي". أمر القاضي بقطع رأسه، ولكي يزيد الحُكم عنفًا طلب أن يقوم رجل مرتد عن الإيمان يدعى غايس أو أغاي Aghaeus بتنفيذ الأمر. وقف ذاك الجاحد جامدًا وعاجزًا عن أن يضرب عنق القديس، وإذ حاول أن يجمع كل قواه ليضرب بالسيف لم يستطع السيف أن يؤذي رقبة القديس. لقد ضرب رقبته سبع مرات وإذ لم يُصب بضرر ضرب أحشاءه بالسيف، ونال الشماس إكليل الشهادة.[/FONT][/B][/SIZE][/SIZE][/B] [/CENTER] [/QUOTE]

التحقق