الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
موسوعة كاملة عن أباء الكنيسة وشهدائها وقديسها +++
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Son Ava Karas, post: 2877724, member: 108607"] [CENTER][B][SIZE=4][CENTER][FONT=arial black][SIZE=5][COLOR=red]اوري الشطانوفي الشهيد[/COLOR] [/SIZE][/FONT][/CENTER] [FONT=arial black][SIZE=5]كان القديس أوري قسًا لشطانوف، وقد كان كثير الرحمة طاهرًا جسدًا ونفسًا حتى استحق أن يعرف الأمور المستقبلة بالإعلان الإلهي. وبلغ خبره إلى والي نقيوس فاستحضره وعرض عليه التبخير للأوثان، وإذ لم يوافقه عذبه كثيرًا ثم أرسله إلى الإسكندرية، وهناك عذب أيضًا بعذابات أليمة. ولما ألقوه في السجن كان الله يجري على يديه آيات كثيرة، فشاع خبره وتقاطرت إليه الناس من كل فج، وعرف بذلك الوالي فأمر بقطع رأسه المقدسة، فنال إكليل الشهادة. السنكسار، 9 مسرى. ------------------ [/SIZE][/FONT][CENTER][FONT=arial black][SIZE=5][COLOR=red]اوريليوس الأسقف[/COLOR] [/SIZE][/FONT][/CENTER] [SIZE=5][FONT=arial black]إذ سيم القديس أغسطينوس كاهناً علي مدينة هيبو، اُختير شماس قرطاجنة القديس أوريليوس أسقفاً على قرطاجنة. كانت الكنيسة في شمال غرب أفريقيا في قمة قوتها وفاعليتها، وكان أسقف قرطاجنة يمثل بطريركها. واجه أوريليوس أسقف قرطاجنة حركتين للهرطقة: الأولى جماعة الدوناتست في أواخر مراحلها، وهي جماعة منشقة عن الكنيسة الأفريقية بسبب رفضها قبول كاسيليان أسقف قرطاجنة الذي سيم عام 311م بدعوى أن فليكس الذي سامه قد جحد الإيمان في عهد دقلديانوس، ففقد أسقفيته. هذه الجماعة تركز على قدسية المؤمنين مدعية أنه إن سقط كاهن في جحود - أيا كان شكله - لا تقبل توبته، وتكون كل ممارساته السرائرية باطلة، والذين يصادقونه يحسبون مثله باطلين. وبهذا رأى الدوناتست أنهم يمثلون الكنيسة الواحدة، وما عداهم يلزم إعادة معموديتهم لينضموا إلى جسم الكنيسة. أما الجماعة الثانية فهي البيلاجية التي كانت قد بدأت في الظهور، وتقوم في جوهرها على أن خلاص الإنسان يقوم أولاً وقبل كل شيء على الذراع البشري والإرادة الإنسانية الحرة متجاهلين دور نعمة الله الرئيسي في حياة المؤمن. خلال فترة أسقفيته التي دامت 37 عاما (392-430م تقريباً) رأس عدداً كبيراً من المجامع المحلية لمعالجة هاتين الهرطقتين مع أمور أخرى. هذه التحركات المستمرة أخذت منه ومن الأساقفة المحيطين به جهداً كبيراً، لذلك تحول الكثير من الأعمال الكرازية والوعظية للكهنة. ارتبط بصداقة قوية مع القديس أغسطينوس، وعندما اشتكى من خمول بعض الكهنة تحت ستار "حياة التأمل" كتب القديس أغسطينوس مقالاً: "بخصوص عمل الكهنة" ليعالج هذا الموقف.[/FONT][/SIZE][/SIZE][/B] [/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
موسوعة كاملة عن أباء الكنيسة وشهدائها وقديسها +++
أعلى