موسوعة الغذاء النباتي .....متجدد

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
حب الهال + نبتة الحلبة



fo-094.jpg







نبتة الحلبة



* المحتويات والفوائد والاستعمالات:
- بذور الحلبة غنية بالمواد الصمغية المفيدة للبشرة وهي تستعمل في صناعة المواد الغذائية، فبذور الحلبة مغذية وغنية بالدهون. وهي تساهم في تحسين عملية الهضم، تخفيف الأورام في الأمعاء وهي مفيدة في حالات القرحة ومشاكل الرئتين ومفيدة ضد الحساسية ويتم وصفها لتخفيف أوجاع الظهر والإحساس بالتعب والحلبة تحتوي على مادة السابونين التي تزيد إفراز الهرمونات الإستروئيدية داخل الجسم.
- مغلي الحلبة يساعد على "تشحيم" الأمعاء وعلى تنظيف الجسم من المواد السامة، وينفع أيضاً المرأة الحامل والمرضعة.

* طريقة الاستهلاك:
- نبتة الحلبة وأوراقها وبذورها تضاف إلى أنواع السلطة , وبودرة الحلبة تدخل في خليط وصفة الكاري الهندي وفي صنع الحلاوة.
- أما زيت بذور الحلبة فيستعمل بديلاً عن شراب شجرة القيقب لأنه يتمتع بنفس النكهة.

http://www.lovely0smile.com/Msg-6487.html



 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
اليانسون + جوز الطيب

fo-092.jpg

الفوائد والاستعمالات:
- إضافة إلى نكهته المميزة فإن اليانسون مفيد ضد التشنج مدر للبول، منشط للمعدة وللجسم بشكل عام ومثير للشهوة الجنسية. فهو يزيل السوائل الإضافية المحبوسة في الجسم ويطرد الغازات من الجهاز الهضمي ويخفف مشاكل عسر الهضم. وإضافة إلى ذلك فإن اليانسون يخفف من حدة السعال ويساعد على إخراج البلغم لذلك يدخل في بعض العقاقير المضادة للسعال.

* طريقة الإستهلاك:
- يستعمل من اليانسون بذوره وأوراقه وهو يضاف إلى الخبز والحلويات وإلى الصلصة وبعض المشروبات. ويضاف إلى اللحوم المطبوخة ويضاف إلى تركيبة جوز الطيب والكمون.
- ورق اليانسون يتميز بنكهة حلوة شبيهة بعرق السوس، يضاف إلى السلطة والمخللات. في الدول العربية يشتهر اليانسون كشراب ساخن.






جوز الطيب
fo-093.jpg

الفوائد والاستعمالات:
- غني بنكهته، طارد للغازات، منشط ويستعمل كعلاج في حالات الضعف العام وأوجاع البطن. وهو مفيد ضد التعقيدات التي تطال الكبد والطحال ومفيد لتطوير الشهية ولتحسين عملية الهضم. وجوز الطيب يضاف إلى الحليب كعلاج للقلب والدماغ والأعضاء التناسلية.
- جوز الطيب يجب أن يتم تناوله بكميات قليلة لأنه في حال تناول كمية تفوق حجم الملعقة الصغيرة منه يمكن أن يؤدي ذلك إلى حالات من التسمم، عوارضها التقيؤ، الإستفراغ، الدوار والهلوسة.

* طريقة الإستهلاك:
- يمكن شراؤه من محلات السمانة على شكل جوز كامل أو على شكل بودرة لكن الجوز الكامل يعتبر أفضل لأنه يحافظ على الزيوت الطيارة ذات النكهة، التي تتعرض للفقدان عندما يطحن ويحفظ.
- وجوز الطيب بشكل عام يمتاز بنكهة حلوة وحادة.
- بودرة جوز الطيب تستعمل في تحضير الكاتون وأنواع الكاسترد، فطائر الفاكهة، الأرز مع الحليب، الشوربا مع الكريمة، المشروبات الساخنة والمعكرونة مع الصلصة.
- كما تستعمل في بعض الأحيان في المخللات والأجبان والحلويات مثل الكرز والشوكولا.







 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
الكمون + المردقوش

fo-090.jpg

طريقة الإستهلاك:
- استعمل ويستعمل في عدة حضارات وبلدان ويتواجد على شكل بذور أو بودرة. يدخل في خلطة الكاري ويضاف إلى أطباق الحمص، الفاصوليا، الحساء، السلطة والمشاوي.
- نكهته قريبة إلى نكهة الجوزيات.





المردقوش


fo-091.jpg

طريقة الإستهلاك:
- يستعمل المردقوش على نطاق واسع في بلدان حوض البحر الأبيض المتوسط ويعرف منه عدة أنواع. ويتواجد طازجاً أو مجففاً لكن الطازج هو الأفضل.
- يضاف المردقوش إلى البندورة وأطباق الفطر، الباذنجان والكوسى وإلى أنواع السلطة. كما أنه يخلط جيداً مع الثوم، الزعتر، البقدونس وزيت الزيتون ليضاف إلى أنواع الطعام.



 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
الكراوية أو الكمون الأرمني + الكزبرة

fo-088.jpg

طريقة الاستهلاك:
- تمتاز الكراوية بنكهة قوية وغنية. في أوروبا تستعمل في المخللات، المعجنات، الأجبان وأطباق الخضار.
- في المطبخ العربي تستعمل مع الحبوب والبقول وفي الأطباق التقليدية.
- ينصح بإضافتها إلى الطعام بعد طبخه لأن الحرارة يمكن أن تعطيها طعماً حراً.



الكزبرة


fo-089.jpg



الفوائد والاستعمالات:
- الكزبرة مدرة للبول، مساعدة ضد التشنج، طاردة للغازات مبردة ومنشطة للمعدة.
- استخدمت منذ آلاف السنين كمساعد للجهاز الهضمي، مطهر للدورة الدموية ومقو للقلب إضافة إلى كونها طاردة للغازات ومخففة لعسر الهضم، التقيؤ والغثيان.
- ورق الكزبرة يستعمل للتخلص من الحرقة أما بذورها فتغلى وتشرب قبل نصف ساعة من تناول الطعام لتسهيل عملية الهضم.

* طريقة الاستعمال:
- تستعمل مع الأطباق الحارة مع أنها ذات مفعول مبرد. تدخل في الأطباق المكسيكية والهندية الغنية بالكاري والحر.
- وتدخل أيضاً في الأطباق العربية (اللبنانية خاصة). تضاف إلى السلطة والصلصة والحساء لإعطائها نكهة خاصة.

 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
القرفة + الكاري

fo-086.jpg

طريقة الاستهلاك:
- متوفرة في المحلات على شكل بودرة يمكن شراؤها عند الحاجة، ولا يستحسن تخزينها في المنزل كي لا تفسد.
- تضاف القرفة إلى الفطائر والمعجنات وإلى الفواكه والحلويات (المهلبية) والكريمات وإلى أنواع الأرز. كما تضاف إلى اللحوم المنقوعة وتلك المحضرة مع الخضار.




الكاري

fo-087.jpg



الفوائد والاستعمالات:
- يساهم في زيادة التعرق فيلعب دور المكيف الطبيعي لتبريد الجسم (بعد أن تتبخر الرطوبة).
- الكاري من البهارات المشهورة في البلدان الحارة وهو يساعد في تطهير الرأس والأنف خلال فترة الرشح.

* طريقة الاستهلاك:
- يباع الكاري في الأسواق مخلوطاً مع 10 إلى 20 نوع من الأعشاب والبذور والبهارات الأخرى، وتختلف الخلطة من بلد إلى آخر.
- من مكونات الخلطة: الحر المطحون، القرفة، الهال، الكمون، ورق الكاري، الثوم، الزنجبيل، النعنع، الفلفل، الملح، الخردل، الحلبة، جوز الطيب، القرنفل وغيره.
- يضاف الكاري إلى لحم الغنم وإلى الطبخات التي يدخلها الدجاج واللحم.
 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
السوس

fo-085.jpg

طريقة الاستهلاك:
- السوس حلو المذاق مع نكهة نفاذة. يباع في الأسواق كعرق كامل أو مقطع أو على شكل بودرة.
- بودرة السوس تستعمل في كوكتيل الفاكهة، وتضاف إلى الطعام لتحسين نكهته. كما أن نكهة السوس تدخل في معظم المشروبات الغازية وفي البوظة، الملبس، الكاتو والحلويات بشكل عام.
- وعلى وجه الخصوص فإن نكهة السوس تدخل في حبوب المص المنشطة، المدرة للبول، المضادة للتدخين وفي بعض الأدوية خاصة أدوية السعلة.

 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
الزعفران

fo-084.jpg

طريقة الاستهلاك:
- يتواجد الزعفران في المحلات على شكل خيوط أو على شكل مسحوق (بودرة). والزعفران الأفضل هو ذلك الذي يكون على شكل خيط كامل.
- الزعفران الأصلي يمتاز برائحة خاصة فهو عطر وذو نكهة قوية، طعمه يميل إلى المر. تكفي منه كمية قليلة لإعطاء الطبخ نكهة كافية ولوناً مميزاً.
- يستعمل الزعفران في الأطباق الإسبانية "بايلاّ"، كما يستعمل في الحساء، أطباق الأرز، أنواع البسكويت والكاتو والحلويات.

* ملاحظة: لأن الزعفران الأصلي غالي الثمن، غالباً ما يجري خلطه مع نوع آخر من الزعفران الشعري فيباع في السوق مغشوشاً.

 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
الحبق

fo-083.jpg



الفوائد والاستعمالات:
- مفيد ضد التعفن وضد التشنج، يفتح الشهية للطعام. وهو طارد للغازات مساعد على تسريع الحيض ومنشط للمعدة.
- استعمله الطب التقليدي مرطباً، مضاداً للتسمم، مهدئاً للأعصاب وضد المغص ومشاكل المعدة والجهاز الهضمي بشكل عام.
- الشاي المحضر من أوراق الحبق يفيد في حالات التقيؤ وأوجاع البطن الناتجة عن الغازات وفي حالات الديزنتاريا.

* طريقة الإستهلاك:
- نكهته غنية ورائحته حادة. يستعمل عادة مع الأطباق التي تحتوي على البندورة (مثل البيتزا). ويستعمل مع أعشاب أخرى تضاف إلى السلطة والخبز. ويضاف إلى خلطة الكبة اللبنانية.
- أوراقه يجب أن تكون طازجة أو مجففة، وإذا ما أردنا حفظها فعلينا وضعها في أوعية حيث يضاف إليها الزيت بكميات قليلة.
 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
البابونج

fo-082.jpg

الفوائد والاستعمالات:
- من فوائد مغلي البابونج تخفيف عوارض ارتفاع حرارة الجسم، آلام الأمعاء والتهاب المفاصل والإسهال. وهو مناسب جداً للأطفال لأنه يخفف الآلام الناتجة عن المغص والأسنان.
- ويمكن استعمال خلاصة البابونج موضعياً لمعالجة الحروق الناتجة عن التعرض لأشعة الشمس، ولمعالجة الطفح الجلدي الناتج عن استعمال الحفاضات عند الأطفال، أي لتحسين وضع البشرة.
- ويدخل البابونج في صناعة مستحضرات غسيل الشعر (الشامبو) لأنه يفتح لون الشعر ويحافظ على شقاره.
- والجدير بالذكر أن طب الأعشاب لا ينصح بالإكثار من تناول البابونج من قبل النساء الحوامل لأنه يؤدي إلى ارتخاء الرحم، كما تجدر الإشارة إلى أن البعض يعاني من حساسية ضد البابونج.

* طريقة الإستهلاك:
- تستعمل زهرة البابونج كشراب مغلي "شاي" أو منقوع، كما وأنها تضاف إلى أنواع السلطة لزيادة نكهتها.
- الزهور الطازجة أو المجففة تحتوي على معظم الفوائد الطبية للبابونج وللحصول على منافعه ينصح بتناول كوب إلى ثلاثة أكواب يومياً وإذا ما زادت الكمية فقد تعطي مفعولاً عكسياً.
- أما المقادير التي تستعمل لتحضير مغلي البابونج فهي عبارة عن ملعقتين أو ثلاث ملاعق صغيرة لكل كوب ماء تغلى وتترك لمدة عشر أو عشرين دقيقة قبل شربها لكي يتم الحصول على فوائدها الطبية.
- ويضاف البابونج إلى عدة أنواع من المشروبات الحلوة والمرة وإلى الحلويات لإعطائها نكهته.

 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
اكليل الجبل

fo-081.jpg



الفوائد والاستعمالات:
- إن اكليل الجبل الذي ينتمي إلى أسرة النعناع يحتوي على مواد دهنية ضرورية تساعد على تخفيف المشاكل العصبية، آلام الرأس ومشاكل سوء التنفس. واكليل الجبل يحسن عمل الكبد والمرارة، يقوي عضلات المعدة، يحسن الدورة الدموية ويرفع ضغط الدم. وهو إلى ذلك مدر للبول، يخفف عوارض الروماتيزم وداء النقرس ومشاكل الحصى في الكلى.
- اكليل الجبل مثله كمثل الزعتر يمكن أن يستهلك مغلياً كشراب منفرد أو مضافاً إلى الشاي. وهو يحتوي على دهون أساسية ضرورية للصحة وله مفاعيل على الشعر يزيل القشرة، يخفف التجاعيد ويساعد على النمو وعلى شفاء الحروق (ينظف ويطهر).
- وقد استعمل اكليل الجبل أثناء الحرب العالمية الثانية كبخور لتخفيف نسبة الجراثيم في الهواء.
- ثم إن اكليل الجبل غني بالكلسيوم السهل الإمتصاص فهو لذلك مفيد للجهاز العصبي. وهو غني جداً بالفيتامين A والألياف.

* طريقة الإستهلاك:
- يحتوي إكليل الجبل على زيت الكافور الذي يعطيه نكهة ورائحة طيبتين. أوراقه مسننة يمكن استهلاكها طازجة شرط فرمها أو هرسها ثم إضافتها إلى الطعام.
- يمكن حفظ النبتة داخل قنينة من الزيت واستعمالها عند الحاجة. أما أزهار اكليل الجبل الزرقاء فيمكن إضافتها إلى السلطة.
- لإكليل الجبل عدة استعمالات أهمها: إضافته إلى الخبز، اللحوم، المربيات والحلويات. ويستعمل اكليل الجبل مضافاً إلى خلطة من عدة أصناف من الأعشاب مثل الزعتر، البقدونس، الكزبرة والكرات.
 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
الكاكاو والشوكولا



* المحتويات:
- دلت الدراسات الحديثة على أن الكاكاو يحتوي على فلافونات وفيتوكيماويات تتحول إلى مواد مانعة للأكسدة خلال عملية تحويل الكاكاو إلى شوكولا والفلافونات تخفف عملية تخثر الدم التي تؤدي أحياناً إلى الجلطة وبالإضافة إلى ذلك فإن الكاكاو يحمي الجسم من تأكسد الكولسترول الضار (LDL) لأن تأكسده هو الذي يسبب المشاكل القلبية.
- والكاكاو غني بمادة الفنيل اتيلانين التي يحتاجها الجهاز العصبي للإحساس بالهدوء ولإستثارة المشاعر العاطفية (وهو غني أيضاً بمعدن المغنيزيوم الذي يؤدي نفس الدور) لذلك يهدي الشباب ألواح الشوكولا إلى حبيباتهم. (هذه المنافع موجودة في الشوكولا الأسود الذي يحتوي على 70% من الكاكاو).
- والشوكولا الغني بالعناصر المعدنية والمواد المضادة للأكسدة غني أيضاً بالسكر والدهنيات لذلك لا يجوز الإكثار من تناوله فيكفي تناول 40 غراماً من الشوكولا يومياً للحصول على كامل منافعه الصحية.
- ولأن أكثر من 50% من السعرات الحرارية المتواجدة في الشوكولا مصدرها الدهون المشبعة فإن تناول الشوكولا يجب أن يترافق مع الحذر من قبل أولئك الذين يعانون من البدانة أو مرض السكري.
- أما المدمنون على الشوكولا فيمكنهم أن يستبدلوه بمسحوق الكاكاو الذي يتمتع بنفس الطعم والنكهة مع سعرات حرارية أقل (يمكن أن يضاف مسحوق الكاكاو إلى كوب من الحليب الخالي الدسم).

* الأصناف والفوائد والإستعمالات:
* تعرض للبيع عدة أنواع من الشوكولا أهمها:
1- الشوكولا ذو اللون الغامق غير المحلى ويمتاز بنكهة جيدة وطعم مر.
2- الشوكولا المر المحلى لونه أسمر داكن وهو غني بنكهته ويصنع في غالبيته من دبس الشوكولا وهو غني بكمية الكاكاو، يمكن أن يضاف إليه الحليب.
3- الشوكولا نصف المحلى هو الشوكولا الذي تضاف إليه كمية من الحليب ويستعمل في وصفات الحلوى.
4- الشوكولا بالحليب وهو الأكثر حلاوة بين أنواع الشوكولا، لونه بني فاتح.
5- الشوكولا الأبيض ويحتوي على زبدة الكاكاو التي تعطيه النكهة اللذيذة.
- أما بودرة الكاكاو فتستخرج من دبس الكاكاو بعد إزالة زبدة الكاكاو الغنية بالحريرات حيث أن ملعقة كبيرة واحدة من هذه الزبدة تحتوي على 15ك. كالوري وغرام من دهون الشوكولا.
- الشوكولا هو الحلو المفضل في عصرنا حيث يتمتع بشعبية كبيرة. ويدخل في تركيب آلاف الأصناف من الحلويات من الكاتو إلى الكستر والموس والبسكويت والوايفر والكاراميل ومع اللوز والزبيب والفواكه المجففة والمحشية وما شابه.
- يحفظ الشوكولا في مكان بارد بعيداً عن الضوء ويمكن حفظه لعدة شهور وصولاً إلى السنة. وعند تعرضه للحرارة تظهر عليه اشارات بيضاء لكنها لا تؤثر على نكهته. ويمكن حفظ الشوكولا في الثلاجة شرط تغليفه بعازل بلاستيكي لمنع تعريضه للرطوبة. ولتذويب الشوكولا يجب وضعه في إناء يحتوي على ماء مغلي وتجنب تعريضه مباشرة للنار وإلا احترق ولم يذب.
- والجدير ذكره أن الشوكولا غذاء ممتاز للراغبين في زيادة وزنهم.




 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
الشاي


* المحتويات:
- تحتوي أوراق الشاي التي يتم شربها بعد غليها في الماء، على حوالي مئة وثلاثين عنصراً كيميائياً تؤلف المواد الدباغية، الكافيين، الكاتيين، التيوفيلين، المواد الصمغية، الزيوت الطيارة، الخمائر، حمض التنيك والفيتامينات. أما بذور الشاي فتحتوي على كمية كبيرة من الزيوت الدهنية. المواد الدباغية والكافيين تعطي الشاي طعمه القابض، أما رائحته المميزة فيعود سببها إلى الزيوت الطيارة فيه.
- والكافيين في الشاي يساعده على أن يكون شراباً منعشاً.
- لم تعثر التحاليل على دهن أو كولسترول في الشاي، أما حريراته فتكاد لا تذكر، وكذلك البروتين والكربوهيدرات والألياف. ويحتوي الشاي على كميات قليلة من المنغنيز، الصوديوم، البوتاسيوم، الكلسيوم، السليكون، الفوسفور، الفليور، اليود، النحاس والذهب، كما يحتوي على الفيتامينات B3, K,B2,B1,C وحمض البانتوثنيك.

* الفوائد والاستعمالات:
- شراب الشاي هو الأكثر انتشاراً وشعبية على وجه الأرض. يعتبر ثاني أهم مشروب بعد الماء. وصفه القدماء لعلاج الرشح، الربو، آلام الرأس، أمراض القلب والشرايين وأمراض كثيرة أخرى.
- ولأن الشاي يشربه أناس من مختلف الخلفيات الحضارية، من مناطق متنوعة من حيث المناخ والمستوى المعيشي، فإن تحضيره وشربه يتمان بطرق مختلفة.
- في آسيا الوسطى مثلاً يدخل في شراب الشاي الملح والدهن والحليب (أو الملح فقط).
-أما الاهتمام الأكبر والأغنى بطرق تحضير الشاي فإنه يتم في الصين واليابان (لكن دون إضافات عليه). في اليابان والصين يستعمل زيت الشاي وفي مناطق أخرى يستعمل الشاي المغلي لتحسين طعم السمك المملح.
- الطب الشعبي والطب العلمي كلاهما ينصح بالشاي للذين يعانون من مشاكل قلبية، آلام في الرأس أو ضعف وانهاك.

-وقد أكدت الأبحاث أن الشاي ينشط عمل قشرة الدماغ، يرفع ضغط الدم ويوسع المجاري الدموية، وله تأثير حسن على الجهاز التنفسي، وهو مدر للبول. وللشاي تأثير مضاد للتسمم فهو يعطل، بفضل المواد الدباغية الموجودة فيه مفعول بعض المواد السامة لذلك يعتبر مفيداً في حالات التسمم. وقد تم اكتشاف خواص مضادة للإشعاعات في الشاي وقدرات على تنشيط عملية تكوين الدم.
- وكخلاصة مختصرة نقول أن الشاي يحفظ سلامة الأوعية الدموية ويدفع الإصابات القلبية لأنه وبفضل حمض التنيك وغيره من المواد التي تدخل في تركيب الشاي يحد من تشكل الكولسترول والدهنيات على جدران الشرايين. لذلك يمكن اعتبار شاربي الشاي أكثر اطمئناناً لجهة سلامة القلب.
- وفي الشاي مواد مضادة للسرطان، فقد أثبتت التجارب المخبرية أن الشاي قد ساعد في إبطاء تطور سرطانات الجلد والمعدة والرئتين عند الفئران. وللشاي نشاط مضاد للفيروسات والبكتريا.

- وأخيراً لابد من التنبيه إلى أن الإفراط الزائد عن حده في تناول الشاي قد يؤثر على الجهاز الهضمي.
- هناك عدة أصناف من الشاي تعرض للبيع وهي عائدة إلى نفس الأصول لكنها تختلف في طريقة المعالجة. في البداية يتم إنتاج الشاي الأخضر، ويزداد سواد الشاي كلما طالت عملية تخميره مما يفقده بعضاً من منافعه.
- الدراسات الإحصائية أفادت أن الشعوب التي تشرب الشاي أقل تعرضاً لمشاكل القلب والشرايين لأن الشاي يخفف من تخثر الدم وينظم نسبة الدهن فيه.
- كما أفادت دراسة أجريت في اليابان أن الشاي المضاد للأكسدة يخفف نسبة الإصابة بالسرطان. والشاي الأسود المضاد للفيروسات يحمي من تسوس الأسنان لأنه غني بمعدن الفليورايد (يكفي لذلك شرب كوبين أو ثلاثة في اليوم).

* طريقة الاستهلاك:
- لكي نحصل على منافعه الصحية يقتضي شرب الشاي ما بين ثلاث إلى خمس مرات يومياً (الشاي الأخضر أو الأسود الخالي من الكافيين). ينقع الشاي الأخضر بالماء المغلي 3 إلى 5 دقائق للحصول على منافعه الصحية. أما الشاي الأسود فيغلى في الماء لكي يتم تحريره من المواد الفلافونية التي هي عبارة عن مواد فينولية تخفف قدرة الجسم على امتصاص الحديد، لذلك ينصح بعدم شرب الشاي مع الوجبات الأساسية (وحتى بعد أقل من ساعة من تناول الوجبة).
- للتخلص من الكافيين يمكن الحصول على أوراق الشاي الطازجة وحفظها في مكان بعيد عن الرطوبة والضوء. كما ينصح بعدم شرب أول كوب من الشاي لأنه أغنى بالكافيين. يشرب الشاي ساخناً أو بارداً (مع ثلج) وتضاف إليه محسنات النكهة مثل الحامض أو الحليب أو السكر، ويدخل الشاي في بعض الوصفات والطبخات وأنواع الخبز والكمبوت والبوظة وغيرها.
 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
الزيتون


* المحتويات:
- يحتوي ثمر الزيتون على كثير من الدهن (الزيوت الدهنية) غير الضار وفيه كثير من الزيوت الطيارة (خاصة في أوراقه وأغصانه) وفيه بروتين وأملاح معدنية وسكر ومواد بكتينية وألياف. أهم المواد المعدنية في الزيتون هي الكلسيوم، الصوديوم والحديد. أما أهم الفيتامينات المتواجدة في ثماره فهي الفيتامين A والفيتامين B.

* الفوائد والاستعمالات:
- يكاد لا يخلو من الزيتون منزل شرقي أو سفر عامرة، ومن زيوته أيضاً. فهو محسن للشهية، مغذ ومقو للمعدة. وتلجأ إلى زيت الزيتون كامرأة تعرض طفلها للنفخة وكل عجوز تساقط شعره، وهو يستعمل كملين للمعدة ومفتت للحصى ومدر للصفراء كما أن له وظائف علاجية ضد مرض السكري وضد الروماتيزم، والزيتون مع مشتقاته مفيد ضد التسمم، الإمساك، أمراض الحصى في المرارة والتهابات المعدة والأمعاء.
- وينصح بتناول الزيتون في حالات أمراض الكبد، المعدة والأمعاء، فرط الضغط عند الحوامل، نقص النمو في بذرة الحيوانات المنوية، خطر الولادة المبكرة وفي حالات سوء الهضم وغير ذلك.
- الطب العلمي الحديث وجد في الزيتون منافع لا تحصى. وقد لاحظ الباحثون أن الشعوب التي تكثر من استهلاك الزيتون أقل معاناة من أمراض القلب والأوعية الدموية. والزيتون غني بالفيتامين E ويحتوي على مركبات الفينوليك كما يحميه من خطر تأكسد الخلايا وهو يحمي الجسم من خطر الجلطة والسكتة القلبية وارتفاع الكولسترول وتخثر الدم وانخفاض ضغط الدم (غني بالصوديوم). لأن زيت الزيتون غني بالأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة فإنه مع مرور فترة من استهلاك زيت الزيتون باعتدال يمكن أن تخف نسبة الكولسترول الضار (LDL) وتزيد نسبة الـ (HDL) في الجسم.
- إضافة إلى ذلك فإن الزيتون يقوي مناعة الجسم ويحميه من الإلتهابات والأمراض المختلفة. والزيتون الغني بالفيتامين E يؤخر عوارض الشيخوخة ويسهل عوارض انقطاع الطمث المزعجة. والمعروف أن الفيتامين E ضروري لتقوية العضلات وتكاثر الكريات الحمراء وهو يسهل عمل الهرمونات ويرفع درجة الخصوبة في الإنجاب. والفيتامين E يرفع نسبة الكولاجين (بروتين ليفي) في أنسجة المفاصل والجلد.
- وبفضل غناه بالفيتامين E فإن الزيتون ينظم تقلصات الأمعاء ويخفف مشاكل الجهاز الهضمي مثل تكاثر الغازات، عسر الهضم، الحرقة، الإمساك وغيره. كل هذه العوارض تحتاج إلى زيت الزيتون الذي يخفف أيضاً من آلام القرحة ومن حدة السعال والتهاب الحنجرة.
- وتفيد الدراسات الإحصائية أن الشعوب التي تعتمد على زيت الزيتون (كشعوب الشرق الأوسط) هي أقل تعرضاً للإصابة بالسرطان وأقل تعرضاً للمشاكل العقلية عند تقدم العمر.

- لقد ظلمت بعض النظريات الطبية الغربية الزيتون لفترة من الزمن عندما اعتبرت زيوته مسؤولة عن التسبب بارتفاع نسبة الكولسترول إلى أن ثبت العكس وثبتت براءة زيت الزيتون من ذلك لأن الدهن الموجود في زيت الزيتون من النوع المفيد الذي يخفض نسبة الكولسترول الضار.
- أما أوراق الزيتون التي تحتوي على زيوت طيارة ذات طعم ورائحة مميزين فإنها مفيدة في حالات التهابات اللثة والحلق، وتساعد على تضميد الجروح والتقرحات.

* طريقة الإستهلاك:
- يفضل شراء الزيت غير المكرر واختيار النوع الذي لا يتعرض للحرارة خلال التصنيع لأن الحرارة تخفف من نسبة الفيتامين E. وأثناء حفظه ينصح بوضعه في زجاجات ذات لون داكن ووضعها في مكان بعيد عن الضوء والحرارة.
- زيت الزيتون يستعمل في الصلصات وأنواع السلطة كما يمكن استعماله في الطبخ والقلي فهو لا يتحول إلى مادة سامة للجسم كما يعتقد البعض.
 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
الزنجبيل


* المحتويات:
- يحتوي الزنجبيل على زيوت طيارة (سينيول، اوليورزين، جنجرول) ويحتوي على زيوت، تانين، ألياف ومركبات آزوتية كما أن فيه بروتينات، كربوهيدرات وعناصر معدنية مثل البوتاسيوم والمغنيزيوم. وفي مائة غرام من الزنجبيل يوجد 69ك. كالوريمن الطاقة، 1,73غ من البروتين، 1غ من الألياف.

* الفوائد والاستعمالات:
- تعتبر كل أجزاء الزنجبيل نافعة وتستعمل في صناعة الأدوية وفي المطبخ. والمعروف أن الأدوية المستخرجة من الزنجبيل تقضي على أنواع من البكتريا منها البكتريا المهيجة للقرحة، الأستربتوكوك (أو المكوّر العقدي)، جرثومة السل، مكوّرة الرئة والمكورة العنقودية.
- منقوع الزنجبيل مفيد ضد الفطريات أما مغلي الزنجبيل فيستعمل في حالات الرمد (التراخوما)، التهاب اللوزتين، كما يستعمل لتحسين الذاكرة، لتقوية الجسم، ضد الأوجاع، ضد الربو، ضد إصابات الجهاز العصبي، ضد التقيؤ، حصر البول، الإسهال والنفخة.
- في هذه الحالات ينصح بتناول مسحوق الزنجبيل بمعدل 0,3-1,5 غرام 3 مرات يومياً. ويعتبر مغلي الزنجبيل فعالاً ضد التقيؤ ومفيداً ضد التهاب الفم كما يعتبر مهدئاً جيداً.
- والزنجبيل مفيد في حالات التهاب المفاصل، الصداع، التصلب والورم، الحرقة وانتفاخ البطن، وهو كما البصل والثوم يساعد على تسييل الدم والحؤول دون تشكل التخثرات فيه، وهو يساعد على التخلص من الدوار. ويستعمل الزنجبيل كعلاج ضد التقيؤ والغثيان أثناء السفر (لكن ليس للحوامل).
- إن مغلي جذور الزنجبيل شراب معرق يساعد الجسم على التخلص من نفاياته السامة عن طريق التعرق. وهو يساعد على إخراج البلغم.
- الطب الصيني ينصح باستعمال مغلي الزنجبيل لتخفيف عوارض السعال والرشح لأنه يعطي الجسم كمية من الدفء. وتفيد الدراسات الحديثة إلى أن الزنجبيل أشد فعالية من البصل والثوم في تخفيف خطر حصول تخثر في الدم وبالتالي في تخفيف خطر حدوث الجلطة والسكتة القلبية.

* طريقة الاستهلاك:
- يستعمل الزنجبيل طازجاً أو مجففاً، ويمكن إيجاده مخللاً أو مكبوساً مع السكر. الزنجبيل الطازج يحفظ في البراد لعدة أسابيع كما يمكن وضعه في الثلاجة. الطازج منه أشد فعالية من المجفف، ويستعمل من الزنجبيل الجزء الموجود تحت الأرض (العنق).
- في حالات التقيؤ يكفي تناول نصف ملعقة أو شرحة صغيرة من الزنجبيل، أما في حالات عوارض الروماتيزم فيجب تناول 50 غرام من الزنجبيل المطبوخ أو تناول خمس غرامات من الزنجبيل الطازج يومياً ولمدة ثلاثة أشهر لتخفيف العوارض. لكنه يجب الانتباه إلى أن الزنجبيل قد يسبب لبعض الأجسام الحساسة ورماً في الحويصلة لذلك يجب توخي الحذر أثناء تناوله.
- ولأن نكهته حادة فإنه يعطي نكهة مميزة للصلصة مع الكاري وللطبخ الصيني. في الغرب يدخل الزنجبيل في الحلويات والخبز والبوظة وفي بعض أنواع السلطة ومع سلطة الفاكهة الطازجة.
- ولأن نكهته تغني عن الإفراط في إضافة السكة والملح إلى الطعام لذلك يستحسن من قبل متبعي حمية تخفيف الملح وحمية تخفيف السكر مثلاً (في حلويات الدايت).
 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
الخل

* أنواع الخل:
1- خل التفاح: ربما كان الأشهر بين أنواع الخل تسميته تدل على مصدره فهو يستخرج من التفاح. لونه فاتح وطعمه جارح، يستعمل في أنواع الصلصة والسلطة كما يستعمل لنقع اللحمة. يحتوي على نسبة 5% من حمض الأستيك.
2- الخل البلسمي: يستخرج من العنب. يمزج عصير العنب مع خل العنب ويحفظ في براميل خشبية فيتم الحصول على مزيج ذي نكهة جيدة. فيدخل في تركيب الصلصة المعدة لتضاف إلى السلطة مع زيت الزيتون. لونه أسود يحتوي على 6% من الحموضة أما نكهته فحلوة وهو من أطيب أنواع الخل.
3- خل الشعير: يصنع من حب الشعير الناضج والمجفف. نكهته قوية وهو لذلك لا يستعمل في السلطة بل يضاف إلى أنواع الكبيس ويضاف إلى البصل وغيره.
4- خل الأرز: يستقطر من الأرز وله نكهة حادة لكنها أقل حدة من خل التفاح، وفيه بعض الحلاوة. يستعمل في المطبخ الياباني لتحضير السوشي، وفي بعض الصلصات والأطباق المكبوسة. خل الأرز يضاف إلى جبنة حليب الصويا ويستعمل في تتبيل سلطات البقوليات والحبوب.

* الفوائد والاستعمالات:
- استعمل الخل منذ آلاف السنين للإستفادة من منافعه الصحية (خاصة وأنه معقم). وقد تمت الإستعانة به ضد التهاب المرارة وضد الأمراض الجلدية ولمعالجة الجروح و الحروق وضد لسع الحية وقناديل البحر.
- وقد استعمل في الصين منذ زمن بعيد لمعالجة عسر الهضم الناتج عن تناول الدهون. كما استعمل ضد زيادة الوزن.
- ويستعمل الخل حالياً في عدة دول متطورة كعلاج للبدانة لكن مفعوله في تخفيف الوزن لم يثبت علمياً حتى الآن. ويستعمل خل التفاح على نطاق واسع لزيادة المناعة ولتخفيف عوارض الشيخوخة، كما يستعمل لتخفيف عوارض أوجاع الحنجرة والفم ولتخفيف آثار الرشح (بواسطة الغرغرة).
- ويساهم الخل في تخفيف نسبة الكولسترول الضار في الدم (LDL) كما أنه مضاد للأكسدة ويخفف سرعة ظهور عوارض الشيخوخة.
- والخل يساعد على التخلص من التعب وآلام الرأس والجهاز الهضمي فهو يسهل عملية الهضم ويزيد الشهية للطعام.
- للاستفادة من مفعوله الطبي ينصح بمزج ملعقتين صغيرتين من الخل مع كوب ماء وإضافة بعض العسل (حسب الرغبة).
- ويجب التنبه إلى أن استهلاك الخل بكثرة قد يسبب مشاكل في الغشاء المخاطي. وبما أن نسبة الحموضة فيه تصل إلى حدود 6% فيجب أخذ الحذر من قبل أولئك الذين يعانون من مشاكل القرحة والتهابات المعدة والأمعاء.

* طريقة الاستهلاك:
- يستعمل الخل على نطاق واسع في عمليات تتبيل السلطة، مضافاً إلى أنواع المايونيز والخردل أو إلى زيت الزيتون. الحموضة في الخل تؤخر عملية الأكسدة في الخضار والفواكه مثل التفاح، الموز، الباذنجان وغيره وتؤخر عمل الأنزيمات التي تقضي على الفيتامين C.
- ويعتبر الخل عاملاً أساسياً في تحضير المخلللات. كما أن الخل يطري اللحم والدجاج وأنواع الفاصوليا مما يساعد في اختصار الوقت أثناء طبخها. والخل يستعمل في تحضير الصلصات والحساء ومفيد في تحضير الطعام الذي تدخل فيه العظام لأنه يساعد على تحلل الكلسيوم كما يساعد على تخثر بياض البيض.
- الخل الأبيض يستعمل لنقع اللحم والسمك بينما يستعمل خل التفاح ذو النكهة الأقوى في الطبخ الغني بالبهارات. ويستعمل خل العنب في طبخ الطيور واللحوم العضوية ومع السلطة وفي تحضير الحلويات أيضاً.
- يمكن حفظ الخل لمدة سنتين في أوعية أو عبوات زجاجية بعيداً عن الحرارة وأشعة الشمس.
 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
الخروب

fo-075.jpg

الفوائد والاستعمالات:
- تحتوي بودرة الخروب على ألياف البكتين المعروفة بدورها في تنظيم عملية الهضم. وبودرة الخروب قليلة الدهون، حلوة المذاق ولا تحتوي على الكافيين. الخروب يساهم في عملية امتصاص الكلسيوم من الأطعمة في الجهاز الهضمي لكنه يحتوي على كمية كبيرة من مادة التنين (مثله مثل الشاي والقوة والكاكاو) التي تخفف من امتصاص المواد البروتينية.

* طريقة الاستهلاك:
- قرن الخروب الناضج (لونه بني) حلو المذاق وقريب من البلح القاسي. يمكن استهلاكه طازجاً عن طريق مصه أو طحنه وتحويله إلى بودرة ويستعمل أحياناً كبديل للشوكولا لأنه يشبهه من حيث اللون والشكل وخصائص الطبخ.
- طحين الخروب الطازج يستعمل في صناعة الخبز لأنه يعطيه نكهة طيبة أما طحين الخروب المحمص فإنه يذوب في الماء لتحضير مشروبات الخروب الباردة والساخنة. حيث يستعمل كبديل للكاكاو أو على شكل Milkshake وبما أن الخروب يحتوي على 46% من السكر الطبيعي فإن مشروبه لا يحتاج إلى إضافات كبيرة من السكر.
- أما دبس الخروب فهو شائع في الدول العربية ويعتبر من المحليات.
- والجدير بالذكر أن مسحوق الخروب يستعمل في صناعة نوع معين من القهوة السريعة التحضير لتخفيف كلفتها.

 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
البرباريس

* المحتويات:
- يحتوي البرباريس على الأحماض العضوية، السكر، المواد الدباغية، الفيتامينات (خاصة الفيتامين C والفيتامينE) المواد المعدنية مثل النيكل، الموليبدينيوم، البورون، التيتان، الفاناديوم، الكروم، المنغنيز والزركونيوم. كما يحتوي على مواد شبيهة بالكولين.
-وتحتوي جذور البرباريس (الأجزاء المغمورة في الأرض) على إحدى عشرة مادة قلوية، منها مادة البربارين. أما أوراقه الغنية جداً بالفيتامين A فتحتوي على عدة زيوت طيارة. وتحتوي ثماره قبل نضوجها على مواد سامة، يزول مفعول سمها بعد نضجها.

* الفوائد والاستعمالات:
- لقد برهنت الأبحاث العلمية أن شراب البرباريس يتمتع بقدرة على وقف نزيف الدم(يزيد من قدرة الدم على التخثر) وهو مدر للصفراء. والعقاقير المستخرجة من البرباريس تنشط عملية انقباض العضلات وتؤدي إلى تضييق المجاري الدموية وإلى خفض التوتر في المرارة. وتستعمل كمهدئات وكمخففة للإلتهابات. وتستخرج العقاقير الطبية من ثمار البرباريس ومن جذوره وقشوره وأغصانه وأوراقه.

- الطب الشعبي يستعمل ثمار البرباريس في حالات تقلص المعدة وأمراض الطحال، كما أن مغلي أوراقه يستعمل لمقاومة الإسقربوط والإسهال والديزنتاريا.
- الجذور والقشور تستعمل منذ القدم ضد أمراض الكبد والصفيرة والتهابات الكلى والتهاب المثانة ومرض النقرس والإلتهابات العصبية والروماتيزم.

- في إنكلترا والصين يشتهر البرباريس بقدرته على إيقاف النزيف الداخلي. وفي أميركا يشتهر كعلاج لأمراض الكبد والبنكرياس وكمقو للجهاز الهضمي. وفي فرنسا يستعمل ثمر البرباريس لتنشيط عملية الهضم ولخفض الضغط وغير ذلك. في ألمانيا يستعمل شراب البرباريس لمعالجة أمراض الرئتين والجهاز الهضمي والفم والبلعوم وضد السعال، ولتضميد الجراح.

- يستعمل الطب الحديث مادة البربارين التي تستخرج من نبتة البرباريس وهناك مستحضر طبي يحمل نفس الإسم ويستعمل أثناء علاج أمراض المرارة وتشكل الحصى فيها.
- بعض أجزاء البرباريس تدخل في خلطة تستعمل لمعالجة الأورام الخبيثة. كما وأن هناك مستحضرات تستخرج من أوراقه تفيد في علاج الأمراض النسائية المتعلقة بنزيف الدم.
- وينبه الأطباء إلى أن المستحضرات المستخرجة من البرباريس تنفع في بعض الحالات المرضية لكنها تضر في جوانب أخرى لذلك ينصح باستشارة الطبيب قبل تناولها.
 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
اللوز

* المحتويات:
- يعتبر اللوز مصدراً غنياً للألياف، المنغنيزيوم، الحديد وحمض الفوليك. ويحتوي على كمية كبيرة من الدهن غير الضار وهو غني بالحريرات وفيه بروتينات، أحماض أمينية وزيوت طيارة.

* الفوائد والاستعمالات:
- إضافة إلى كونه عنصراً مغذياً وذا طعم لذيذ يدخل في تركيب الحلويات الفاخرة فإن للوز مواهب علاجية حيث يستعمل الطب زيت اللوز والمراهم المستخرجة منه. ونظراً لغناه بالمواد المعدنية الهامة فإنه يتمتع بقدرات هامة على تحسين عمل الدماغ والقلب والعظام.
- أما اللوز البري فإن ثماره ذات الطعم المر تعتبر سامة ويمكن أن يؤدي تناولها إلى حالات تسمم حادة. يعود سبب ذلك إلى وجود مادة الأميغدالين التي تتفكك في الجسم لينتج عنها حمض البروسيك، وهو حمض سام وسريع التأثير.
- إن تناول أربعين إلى ستين حبة من اللوز البري المر يؤدي إلى حالة تسمم خطيرة قد تجر صاحبها إلى الموت. والجدير بالذكر أن التسمم الناتج عن اللوز المر (كما عن بذور المشمش المرة) يبقى في الجسم لعدة سنوات، لذلك تعتبر المشروبات المستخرجة من هذه المواد ضارة جداً.

* الجوزيات والطب الحديث:
- تحتوي الجوزيات على مواد (أحماض) مثبطة للبروتياز (البروتياز هو أحد المركبات القابلة للذوبان في الماء والناتجة عن انحلال البروتينات)، مما يخفف من نشاط الخمائر التي تساهم في تطور الأورام السرطانية. وهذه المثبطات التي تتواجد في الجوزيات تعتبر من المواد المضادة للأكسدة والمضادة للسرطان. من هذه المواد مثلاً حمض الأولييك المتواجد في الجوز.
- ويحتوي اللوز على أحماض دهنية تساعد على خفض الكولسترول في الدم وتجنيب القلب والأوعية الدموية الإصابات. ويحتوي اللوز والجوز على مادة البورون الضرورية جداً للحفاظ على سلامة العظام والمفاصل لأنها تمسك الكلسيوم في الجسم. والمعروف أن البورون يحسن أيضاً عمل الدماغ حيث أن نقص نسبة البورون في الجسم يؤدي إلى العجز عن تأدية الدماغ لمهماته ( حتى البسيطة منها كالقراءة مثلاً).

- يعتبر اللوز ملك المكسرات وهو من أهم الوجبات السريعة التي تستهلك بين وجبتين رئيسيتين. وهو يشبه زيت الزيتون في محتواه من الدهون الأحادية المشبعة المفيدة لشرايين القلب. وقد أفادت إحدى الدراسات أن تناول 5 إلى 6 حبات من اللوز يومياً يخفض نسبة الكولسترول بنسبة 10%.
- واللوز غني بالمغنيزيوم الذي يساهم في تخفيف التوتر، وغني بالأملاح المعدنية (مثل أملاح البوتاسيوم، الفوسفور والكلسيوم)، وهو غني بالكربوهيدرات والدهون والبروتينات، ويعتبر مفيداً لأولئك الذين يودون زيادة وزنهم.

- وبذر اللوز يحتوي على مادة اللكسترايل المضادة للسرطان (ينصح بعشر حبات يومياً للحصول على الحماية).
- ويعتبر اللوز من أهم المصادر غير الحيوانية للكلسيوم. وهو غني بالفيتامين E الذي يحمي القلب من المشاكل. وفي اللوز كمية من الأحماض الأمينية الضرورية لذلك يتوجب مضغه جيداً. وينصح بعدم الإفراط في تناول اللوز (والجوز) أولئك الذين يعانون من الهربس أي مرض القوباء (وهو مرض جلدي حويصلي).

* طريقة الاستهلاك:
- يتواجد اللوز في الأسواق بعدة أشكال: أخضر (فرك) مجفف، مقشر أو مع القشرة، مقطع، محمص، مملح أو غير ذلك ويدخل في أنواع الطعام والحلويات المختلفة.
-وهناك أيضاً معجون اللوز وزيت اللوز (الذي يضاف إلى السلطة). وتساعد نكهته على الدخول إلى أطباق غذائية مختلفة.
 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
بذور الكتان

fo-071.jpg

*الفوائد والاستعمالات:
- يستعمل الكتان للتدليك ويخفف الأوجاع إذا ما دهن به الجسم. يستعمل دواء للسعلة وعلاجاً للإلتهابات ويخفف من عوارض الإمساك، النفخة ومشاكل عسر الهضم في المعدة لأن الكتان غني بالألياف وهو نافع جداً لأولئك الذين يعانون من الحساسية التي ترافق بداية القرحة. وبذور الكتان تساعد أيضاً على تكاثر البكتيريا النافعة في المعدة وتساهم في إخراج المواد السامة من الجسم.
- وتعتبر بذور الكتان من أفضل المصادر النباتية للأحماض الدهنية أوميغا3 التي تتواجد في الغالب في الأسماك، وهذه الأحماض تنظم نسبة الغليسرين في الدم وتزيد مناعة الجسم ضد الإلتهابات.
- والمعروف أن الدهون الموجودة في بذور الكتان مكونة بنسبة 60% من حمض اللينوليك الدهنية الذي يخفف من خطر التعرض للإلتهابات ويحافظ على سلامة الخلايا.

- وتفيد الأبحاث العلمية أن بذور الكتان تحتوي على أنواع من النشا والألياف التي تلعب دور الهرمون النسائي في الجسم وتحمي من مخاطر الإصابة بسرطان الثدي.
- وحسب بعض الدراسات فإن تناول 50 غرام من بذور الكتان يومياً يحمي المرأة من مشاكل انقطاع الطمث وعوارضه المزعجة (ضيق التنفس مثلاً)، وبذور الكتان غنية بالبوتاسيوم، المغنيزيوم، الكلسيوم، الفوسفور، الحديد، الليسين والفيتامين E.

* طريقة الاستهلاك:
- بذور الكتان الصغيرة البنية يمكن أن تضاف إلى الخبز، الطبخ، الصلصة والسلطة.
- وعندما يتم نقعه في الماء فإن حجم بذر الكتان يكبر حوالي 3 مرات.
- وهو غني جداً بالدهون لذلك يفسد بسرعة، يجب استهلاكه خلال بضعة أسابيع.
- وزيت الكتان أيضاً يضاف إلى أصناف الطعام لكنه لا يحتمل درجات الحرارة العالية.

 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
الكاجو

fo-070.jpg

المحتويات والفوائد والاستعمالات:
- الكاجو غني بالمعادن، الدهنيات 46,3% والبروتينات 15,3% ويمتاز بالطاقة العالية.
- ونظراً لغناه بالعناصر المعدنية يتمتع الكاجو بالفوائد التي تتمتع بها أنواع الجوزيات الأخرى.
- وهو مفيد لأولئك الذين يعانون من الضعف والنحافة كما أنه يساعد على حماية الأسنان واللثة من المشاكل المرضية.
- وإضافة إلى كونه أحد أنواع المكسرات الفاخرة فإن الكاجو يستعمل في صناعة أنواع من الزبدة والحليب والكريمات التي تدخل في صناعة البوظة والخبز وتضاف إلى أنواع الحساء.

* طريقة الاستهلاك:
- الكاجو كما ذكرنا يمتاز بطعم استثنائي ونكهة فاخرة فيه نكهة الزبدة التي تزيد مع التحميص.
- يباع الكاجو في المحلات جاهزاً للأكل وقد أزيلت عنه القشرة. ويشكل عنصراً رئيسياً من المكسرات المملحة كما يمكن الحصول عليه قبل تحميصه وتمليحه ليدخل في أنواع الحلويات والأطباق، خاصة في المطبخ الصيني.
- وكما ذكرنا فإنه متوفر على شكل حليب الكاجو، زبدة الكاجو التي تضاف إلى الخبز وعلى شكل كريمات مختلفة.



 
أعلى