الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
مواضيع لاهوتيّة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="الأخت مايا, post: 1408266, member: 32672"] [size="5"]يسوع المسيح 1- له السلطان والمقدرة على الغفران "أيها الإنسان مغفورة لك خطاياك" 2- يكشف ما يدور في افكار وقلوب الفريسيين ماذا تفكرون في قلوبكم؟ 3- يضعهم امام ضميرهم أيسر أن يُقال مغفورة لك خطاياك أم أن يُقال قم وامشِ؟ كان يرصد العملية حتى قبل حدوثها، فلم يفاجأ بما جرى وكان يعرف مدى إيمان هؤلاء الرجال الذين قاموا بالمهمة، ويعرف أيضاً إيمان الرجل المفلوج له السلطان والمقدرة على شفاء الجسد، فالتفت إلى المخلّع وقال له: قم واحمل سريرك واذهب إلى بيتك فقام ومشى حاملاً سريره فيه العمي يبصرون والصم يسمعون والبرص يطهرون والموتى يقومون، المساكين يبشرون لقد جاء لخلاص البشرية جاء لكي يعطي الحياة للهالكين جاء ليغفر ذنوبنا ويطهرنا من آثامنا ويعيد إلينا نعمه الكتبة والفريسيين والجمهور وكانوا جالسين وقد اتوا من كل الجليل واليهودية واورشليم جاؤوا ليصطادوا الرب بكلمة منه جاء العديد من المرضى لينالوا الشفاءفي البيت من أماكن عديدة، من سائر الشرائح، منهم الغني والفقير و الحكيم والبسيط، منهم من كان يرغب أن يستمع إلى الرب يسوع ، ومنهم من كان يريد أن يتربّص بالرب، كي يصطاده بكلمة، فيهم العدو وفيهم الصديق، فيهم الفضولي الذي يريد أن يرى معجزة من هذا الذي يتكلم بتجاديف؟ من يقدر أن يغفر الخطايا إلا الله وحده؟ أخذتهم حيرة لم يكن المسيح هو الله بل هو مجدِّفاً! وادّعى حقيقة ناصعة هى أن مغفرة الخطايا إحدى صفات الله لقد دهش الناس جميعا ومجدوا الله وقالوا: ما رأينا مثل هذا قطّ".إننا لم نسمع بعدئذ عن ذاك الشاب شيئا. لقد حمل سريره وذهب إلى بيته كما أمره يسوع أن يفعل الاربعة والمفلوج مفلوج مخلّع لسنين عديدة. متروكٌ ولم يكن بإمكانه أن يأتي إلى الرب ولعلّه قد سمع عن المعجزات الباهرة التي جترحها الرب يسوع ولكن هل بإمكانه أن يأتي بنفسه؟ فإذا بأربعة من أقربائه أو أصدقائه أو جيرانه يتبرعون بأن يحملوه على سرير يبدو إنهم كانوا من المسعفين المتمرسين، ومصممين التصميم كلّه على أن يلقوا بذلك المقعد عند أقدام يسوع. فلما تبيّن لهم أن الدخول من الباب صار متعذرا بسبب تزاحم الناس، صعدوا بصديقهم إلى سطح المنزل.ها هو الان في حضرة شخص تشعّ من عينيه قوة تُشعره بأنها مزيج من الرحمة والاحترام والثقة، وكأنها تتخطّى الماضي والحاضر لتستشرف المستقبل، وكأنها تُعِدّه لانطلاقة جديدة ملؤها الرجاء، وقد أقعده. يتذكر نظرات يسوع التي ظللته بالعطف والرحمة وقد أطلقا في نفسه وفي قلبه دفعة جديدة من الحيويّة أعادت إليه الأمل في الحياة، قبل أن تبعث في جسده القدرة على أن يقوم ويحمل فراشه ويمشي. الرجال الأربعة يشيرون إلى الكنيسة كلها، كهنةً وشعبًا، التي من واجبها أن العمل بروح واحدة ، كي تقدم كل نفس مصابة للسيد المسيح. [/size] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
مواضيع لاهوتيّة
أعلى