الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
مواضيع خاصه بقداسه البابا
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 2323975, member: 47797"] [font="arial black"][size="5"][center][b][color="blue"][color="red"]داله القديسين عند الله[/color] إن عرفنا مقدار الدالة التى بين الله ومحبيه تملكتنا الغيرة , ويلتهب قلبنا فنود ان نكونمثلهم . وسنحاول هنا ان نستعرض بعض امثله : قيل عن ابينا ابراهيم انه خليل الله . ونحن نتشفع به فى الصلاة , فنقول له فى الصلاة الساعة السادسة " من اجل ابراهيم حبيبك ..." انه حبيب الله , صديقه , بينه وبين الله داله ... عندما اراد الله ان يحرق سدوم , قال الرب , " هل اخفى عن ابراهيم ما انا فاعله ؟" ( تك 18: 17 ) .ياللعجب ان الله لم يرد ان يحرق سدوم قبل ان يخبر ابراهيم اولا ويتافهم معه فى الموضوع ... ومن يكون ابراهيم هذا يارب ؟ اليس حفنة من " تراب ورماد " ( تك 18: 27 ) . كلا -يجيب الرب - انه حبيبى وصديقى . لابد ان اخبره اولا واخذ رايه ... ويخبر الله ابراهيم . ويتفاهم معه ابراهيم بداله : - "افتهلك البار مع الاثيم ؟ ... حاشا لك ان تفعل . مثل هذا الامر .... حاشا لك . اديان الارض كلها لا يصنع عدلا ؟ ... انه اسلوب قد لانستطيع ان نكلم به بعض البشر خوفا منهم , ولكن ابراهيم يكلم به الله بكل جراة وداله . ويظل يتفاوض معه : عسى ان يكون خمسون بارا فى المدينه ... ربما نقص الخمسون بارا خمسه ... عسى ان يكون هناك اربعون ....ثلاثون .... عشرة ... ويستجيب الرب ويقول " لا أهلك من اجل العشرة ...." 0 تك 18 : 32 ) . انها صداقة مع الله ... عجب ان يوجد اناس لهم صداقة مثل هذة مع الله , يتفاهم معهم ... نفس الوضع الذى حدث مع ابراهيم حدث لموسى ايضا .... صنع اليهود عجلا من ذهب وعبدوه . فغضب الرب جدا من هذة الخيانه التى خانوة بها , بعد سلسلة من المعجزات عملها معهم , وبعد سلسلة من الاحسانات قدمها اليهم . وفكر الله ان يهلك هذا الشعب . ولكنه رأى ان يخبر موسى اولا . وبعد ان شرح الرب لموسلى كيف ان هذا الشعب صلب الرقبة قال له " اتركنى ....لافنيهم " ( خر 32: 10 ) ونحن نقف فى خشوع امام كلمة " اتركنى " .... ما معنى هذا الكلام ايها الرب الهنا القادر على كل شئ ... هل انت محتاج ان يتركك موسى لتفعل ؟ هل هو ممسك بك ليمنعك ؟ وهل هو يستطيع ؟ .... على ان عجبنا يزداد , ليس فقط من كلام الله , بل بالاكثر من رد موسى ... فكلما قال يعقوب للرب وهو يصارعه " لا اتركك ..." ( تك 32: 26 ) , هكذا قال موسى للرب ...فى جراة وداله المحبة قال له : " ارجع يارب عن حمو غضبك . واندم على الشر " ( خر 32: 12 ) .....كلام جرئ عجيب من يقدر ان يقوله للرب , بل من يقدر ان يقوله لاحد الرؤساء على الارض .....؟ ويعلل موسى احتجاجه :لئلا يقولوا قد اخرجهم بخبث من ارض العبودية , لكى يهلكهم فى الفقر .... والعجيب ان الرب لم يغضب من كلام موسى ,بل وافقه ... ونفذ له ما يريد .... ويقول فى ذلك الكتاب " فندم الرب على الشر الذى قال انه سيفعله " ( خر 32 : 14 ) .... ما هذا يارب ؟ يجيب انهم اصدقائى , لهم داله عندى . عجبا اى رجل هو موسى هذا ؟ بل اية داله هى هذه بين الله واحبائه .... ان قرأ خاطئ عنها , يشعر بحرارة الغيرة تلهب قلبه ... ليترك ما هو فيه , ويصير مثل هؤلاء [color="sandybrown"]تابع[/color] [/color][/b][/center][/size][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
مواضيع خاصه بقداسه البابا
أعلى