الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
مواضيع خاصه بقداسه البابا
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 2323963, member: 47797"] [FONT="Arial Black"][SIZE="5"][CENTER][COLOR="Blue"] [COLOR="Red"]العولمة[/COLOR]: [COLOR="Green"]فوائدها وتأثيرها وأضرارها [/COLOR] العولمة هي إنفتاحنا على باقى بلاد العالم, وانفتاحها هي علينا, وكسر الحواجز الفاصلة... مع احتفاظنا على قدر الإمكان بما للشرق من مبادئ وقيم.. وطبيعى اننا لا نستطيع أن نفصل أنفسنا عن العالم ونصبح كجزيرة منفردة بذاتها في المحيط. فالعالم الآن قد صار مختلطاً وممتزجاً, بحيث أنه في تفصيلات حياته يأخذ ويعطى. وليس العولمة جديدة عليه, بحيث يمكن قبولها أو رفضها. فقدت بدأت فعلاً. والمهم الآن هو ما مدى الإنتشار الذي يُسمح به لها؟ وما مدى الفائدة العائدة منه أو الضرر. * أول انتشار هو عالمية الأخبار: فقد أصبحت أخبار كل جهات العالم متداولة, وفى معرفة كل ما يريد. وذلك عن طريق الصحف والإذاعة والتلفزيون وكثرة الفضائيات التي انتشرت وباقى وسائل الاعلام. بحيث يمكن لأى شخص أن يستخدم الأنترنت مثلاً, ويستخرج ما يشاء من المعلومات والأخبار, عن أى بلد, أو أى شخص, أو أى علم. ويعرف بذلك تفاصيل التفاصيل, بلا مانع... العولمةومع ما في هذا الأمر من فائدة, إلا أن له اضراراً. فالانترنت ينشر كل شئ, ما ينفع وما يضر, ينشر الصدق وكذلك الكذب والأخبار المبالغ فيها. وكل من يريد أن يسجل فيه منهجه وفكره. فتجد فيه الهجوم والدفاع, والهجوم المضاد. ومن يأخذ كل تسجيلات الأنترنت كقضية ثابتة, إنما يشوش أفكاره. فيحتاج الأمر إلى فحص وإلى تحقيق, ومقارنة الأخبار. وليس هذا بإمكان الكل. * الأمر الثانى في العولمة هو انتشار العلم بكل فروعه: لم يعد العلم حكراً على بلد معين, أو عالم محدد بالإسم, إنما هو للكل. فعلوم الطب والصيدلة والدواء وطرق العلاج أصبحت متداولة بين باقى الشعوب, سواء عن طريق البعثات العلمية, أو ما ينشر عنها في الكتب أو المجلات العلمية. وينطبق هذا أيضاً على ما ينشر عنها في الكتب أو المجلات العلمية. وينطبق هذا أيضاً على كافة العلوم من هندسة وزراعة واقتصاد وغير ذلك. وكل هذا مفيد ونافع. وعلى كل دولة أن تنتفع بما وصلت إليه باقى الدول من حضارة ورقي وتقدم. ولا تتخلف عن الركب. * من الأمور النافعة في العولمة أيضاً كافة المخترعات المفيدة: فبعد أن تخطينا زمن اختراع الطائرات ووسائل الميديا Media, بدأ انتشار الريكوردر, والكمبيوتر, وتليفون السيارة, والتليفون المحمول, وادوات التصوير الحديثة, والفاكس, وغير ذلك من المخترعات في مجال الهندسة, والنقل, والريّ بالرش, وأنواع من الماكينات, ووسائل البناء الحديثة. وكل ذلك لم يكن معروفاً من قبل. ونشرته العولمة, حتى اننا نجد في أمريكا نفسها سيارات يابانية, وصناعات دقيقة من الصين ومن وكوريا. وعن طريق العولمة بدأ أيضاً استخدام الذره, وتخصيب اليورانيوم. وهنا تبدو الخطورة في تنافس كثير من الدول على إنتاج القنبلة الذرية, والصواريخ الموجهة البعيدة المدى, وباقى أصناف الأسلحة الفتاكة, المهلكة للشعوب والحضارات... وإن كانت العولمة بإختراعتها, كان من نتائج ذلك تسهيل كل أنواع الأتصالات. فلعل من أضرار ذلك سوء الأستخدام سواء من جهة الأسرار أو الأخبار أو بعض أمور الأمن. وحتى الأطفال حالياً ينشغلون بالكمبيوتر والانترنت كلون من التسلية وحب الاستطلاع. ويكون لذلك ثأثيره على تحصيلهم الدراسى, بل وعلى أخلاقهم أيضاً, إذ يفتح أذهانهم على أمور تضرهم, أو ينشغلون بروايات وأفلام جنسية تثيرهم وتتعبهم. أو عن طريق هذه الأتصالات السهلة يقعون في علاقات معينة وتتفتح أمامهم أبواب للانحراف... ويرى جيل الأنترنت والكمبيوتر أن آبائهم على درجة من الأمية إذ ليست لهم نفس معرفتهم ومقدار معلوماتهم. وهكذا لا يوجد تواصل بين الأجيال المتتابعة. وإن كان العلم حالياً في تطور للوصول إلى التليفون الذي ينقل الصورة أيضاً بين المتخاطبين, فما أسهل أن ي * ومن تأثير العولمة أيضاً تطور الآلات: وعلى الرغم من فوائد النمو في صناعة الآلات, إلا أن القاعدة المعروفة هي أنه كلما ازداد استخدام الآلة, كلما ازدادت البطالة, إذ أن الآلة توفر عدداً كبيراً من العمالة. وهذا له ضرره من الناحية الأجتماعية, وإن كان يفيد من جهة سرعة ووفرة الأنتاج. ولكنه يفيد الرأسمالية بوجه خاص..! وكمثال لذلك: بعد أن كان ريّ فدان من الأرض الزراعية يحتاج إلى ستة من الفلاحين (اقرأ مقالاً عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في قسم الأسئلة والمقالات), اصبح استخدام الري بالرش يلزمه حوالى ثلاثة عمال فقط لري عشرين فداناً. ونفس الأمر في وسائل البناء والنقل... كان استخدام الآلة هو بدء الانقلاب الصناعى في اوروبا. وبكثرة استخدام الآلات انتشرت البطالة في أجزاء كثيرة من العالم. وبدأت تقوم الأصطدامات بين العمال وأصحاب رؤوس الأموال... مصدر المقال: موقع الأنبا تكلاهيمانوت. بقى أن نتكلم عن تأثير العولمة على الحضارة, وتفاعل الحضارات أو اصطدامها. وتأثيرها على الثقافة واللغة, وعلى المبادئ والأخلاقيات والقيم. وتأثيرها على الحرية والديموقراطية, وعلى الأسرة والمجتمع ووضع المرأة سياسياً واجتماعياً. وثأثيرها من جهة الإنجاب وبنوك الأعضاء, وموضوع الأستنساخ وتطوره, وموضوع الاستثمار, وكل ما يتعلق بالهجرة.. [COLOR="YellowGreen"]تابع[/COLOR] [/COLOR][/CENTER][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
مواضيع خاصه بقداسه البابا
أعلى