الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
مواضيع خاصه بقداسه البابا
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 2323934, member: 47797"] [font="arial black"][size="5"][center][color="blue"][color="sandybrown"]متى ترفع الآجهزة الآكلينيكية ؟؟؟؟[/color] [color="teal"] انسان مرت عليه ايام طويلة , وهو فى حالة غيبوبة كاملة , لا يعرفون هل هو حى ام ميت .. ولكن جسمه يتحرك اكلينيكيا بالآجهزة .. واهله فى حيرة .. هل يطلبون من الاطباء رفع الآجهزة عنه , ويعلن موته ؟؟؟ أم يصبرون والايام تمر والمريض فى نفس الغيبوبة ؟؟؟ [/color] [color="sandybrown"] والاجابة لقداسة البابا شنودة الثالث اطال الله حياته لنا[/color] علامات الموت الحقيقية هى موت المخ , أى توقف المخ وكل أجهزته ومراكزه عن العمل تماما ... فاذا ثبت طبيا موت المخ وتوقفه عن العمل , يكون الانسان قد مات فعلا , مهما حركت الاجهزة ماتحركه من الجسم اكلينيكيا ... وحينئذ لا داعى للتمسك بالوهم , حيث يتصور اهل المريض وأحبائه انه سيعود الى الحياة .. ولا يتعبهم ان ترفع عنه الآجهزة ويعلن موته ... ان الحركة التى تسببها الآجهزة ليست دليلا على الحياة ... هل يسمح للطبيب بأنهاء حياة مريض معذب وميئوس من شفائه شفقة عليه ؟؟؟؟ [color="red"] موت الرحمة --------------------------[/color] مارأيكم فى موت الرحمة ... هل يسمح للطبيب بأنهاء حياة مريض معذب وميئوس من شفائه شفقة عليه ؟؟؟؟ ان الموت والحياة كليهما فى يد الله .. هو يميت ويحيى ... * وليس من حق انسان ان ينهى حياة انسان اخر , ولو على سبيل الشفقة عليه فى الام مرضه ...* * كما انه ليس من حق انسان ان ينهى حياته , ولو تخلصا من الآلم * ... فهذا يعتبر لونا من الانتحار .. والكنيسة لا تصلى على المنتحر بأعتباره قاتل نفس... والاستثناء الوحيد للصلاة على المنتحر , يكون اذا ثبت انه فى انتحاره كان فاقد العقل ... حياة الانسان ليست ملكه ليتصرف فيها كيفما شاء .. انها ملك لله الذى خلقه , وملك للمجتمع الذى رعاه ... * وعمل الطبيب هو بذل الجهد ليشفى المريض او لتحسين صحته او تخفيف المه وليس من وظيفته انهاء حياته * ... * والطبيب ان فعل ذلك , يكون قد خرج عن اختصاص عمله , وارتكب جرما فى نظر الدين وفى نظر القانون .. ويكون قد كسر تعهده فى الحفاظ على شرف مهنته * ... "" حتى لو طلب المريض منه ذلك , فلا يطاوعه , ولا يساعده على الانتحار "" ... * *المشكلة هى ان طبيبا يرى امامه مريضا يتعذب , فيريد ان يشفق عليه .. يمكنه ذلك عن طريق المسكنات والحقن المخدرة .. فأن فشل كل ذلك فى اراحة المريض , وكان راحة المريض الوحيدة هى فى موته . فهل يقوم الطبيب بذلك ؟؟؟؟ ** وان فعل الطبيب ذلك , فكيف يريح ضميره ؟؟ يقول انه ينهى الامه , والواقع انه ينهى حياته ايضا ... قد يحاول الطبيب ان يريح ضميره , عن طريق فتوى دينية تبيح له ذلك او عن طريق قانون يصدر من الدولة يسمح للطبيب بأنهاء حياة المريض انقاذا له من الآلم والعذاب , كما يحدث فى بعض بلاد الغرب , وليس فى بلادنا ... او قد يحاول الطبيب ان يرضى ضميره بأتفاق طبى ادارى فى المستشفى , بأراحة الضمير من العذاب , بموته , وهذا الاتفاق الطبى يعتبر اتفاقا جنائيا .... او قد يدفع الطبيب الى ارتكاب ذلك , ضميره واحساسه بوجوب الشفقة على انسان يتعذب فى المه ... * ولكن فى كل ذلك يكون هدفه سليما " اى الشفقة " .. بينما الوسيلة خاطئة " وهى القتل " * ... سواء كان هذا القتل بطريق مباشر , او بطريق غير مباشر ... اننا لسنا احن على المريض من الله الذى خلقه , كما ان المريض قد يموت طبيعيا من شدة الارهاق والاعياء فى تحمل الالم والعذاب ... اننا لا نقلد بعض بلاد الغرب فيما تفعل .. وحتى لو سمح قانون البلد , فأن الدين لا يسمح بقتل المريض ... * ولو سمح الطبيب فرضا , بأنهاء حياة مريض يتعذب , فهل يسمح بذلك ايضا للآقوياء ؟؟؟* فيرخص لهم بقتل مرضاهم الميئوس من شفائهم وهم يتعذبون ؟؟ وبخاصة لو كانت الامراض معدية , كالايدز , او كالحالات المتأخرة جدا لمرضى السل .... وهل يضم الى هذه الحالات : المرضى عقليا او نفسيا , ويتعذبون بمرضهم ؟؟؟ خطير جدا ان يسمح بذلك فى مستشفيات الامراض العقلية والنفسية والعصبية ... وربما نقول حينذاك ان الغرض ليس هو اراحة المريض من المه , بقر ماهو اراحة المجتمع منه ؟؟؟ **نفس الوضع نقوله بالنسبة الى المعوقين المتألمين وميئوس من شفائهم **... ان التخلص منهم يدل على ان المجتمع يضيق ذرعا بالاعضاء الضعيفة فيه .. وعلى عكس ذلك توجد جمعيات خيرية وهيئات انسانية لخدمة المعاقين جسديا ونفسيا , والعمل على اراحتهم بكافة الطرق النفسية والطبية ... على ان هناك نقطة عامة يجرنا هذا الموضوع الى بحثها وهى : ** مشكلة الالم وسماح الله به ** وماهى الحكمة الالهية فى سماح الله بالآلم , وبخاصة الالام العنيفة ؟؟؟؟؟؟ ** يسمح الله به لتواصل عوامل الشفقة والرحمة بين الناس , بعواطف انسانية طاهرة والعمل على تخفيف الام الغير , لا بطريق انهاء حياتهم , كما يدفع ذلك الى الصلاة من اجل المتألمين .. ويدفع العلماء الى استباط طرق لتخفيف الالام او ازالتها ... * كما ان الالام قد تقود صاحبها الى التوبة والمصالحة مع الله والاستعداد للآبدية * وهناك هيئات انسانية متخصصة فى هذا المجال , وفى تمهيد المريض للحياة الاخرى بحيث يصل اليها مستعدا , وليس قاتلا لنفسه ولا قتيلا بواسطة طبيب او قريب... [color="teal"] قرأت تفسيرات عديدة عن تفسير " شركاء الطبيعة الالهية " التى وردت فى " 2 بط 1 : 4 " تتحدث عن تأليه الانسان .... ومنها :- 1- يقول البعض " شركاء الطبيعة الالهية هى الحصول على عطية التبنى ورفض ذلك هو عودة صريحة الى اليهودية " ... 2- ان الله صار انسانا , ليصير الانسان الها ... 3- قال البعض " نشترك فى لاهوت الكلمة " يلبسنا مايخصه اى اللاهوت .... 4- يقولون ايضا " ان الشركة فى الطبيعة الالهية تظهر بوضوح فى " سلطان الانسان على الشياطين , وفى السماء وفى حياة عدم الفساد ... 5- يقولون لما اتحد المسيح بالناسوت , اله الناسوت ... ومن ذلك اعطاء الناسوت قدرة على القيامة من الاموات .... 6- يقول البعض عن حلول الروح القدس فى يوم الخمسين انه فى ذلك اليوم " حدث اتحاد بين طبيعة الهية وطبيعة بشرية .. ويقولون عن ذلك انه حلول اقنومى ... اذن فما هو المفهوم الحقيقى للآية .. وماالحكم على كل هذه الافكار التى قرأتها ؟[/color] [color="red"] والجواب لقداسة البابا شنودة الثالث[/color] المفروض قبل تفسير اية اية من الكتاب ان نفهم المعنى اللاهوتى , ثم نفسرها على اساسه :- والقاعدة اللاهوتية انه من المستحيل ان يشترك احد فى جوهر اللاهوت , ولا فى صفاته اللاهوتية الخاصة به وحده .. والا يكون ذلك لونا من تعدد الالهة .. ومن الشرك بالله . ولندخل معا فى تفاصيل هذه النقطة .. ونرى استحالة اشتراك الانسان فى جوهر اللاهوت وفى الصفات اللاهوتية . * الله مثلا غير محدود , فهل يوجد انسان هكذا ؟ ------------------------------------------------- الله غير محدود من جهة المكان .. فهو موجود فى كل مكان : فى السماء والارض وما بينهما , ولايسعه مكان .. فهل يوجد انسان له هده الصفة الالهية ؟ محال بلا شك . * الله غير محدود من جهة قدرته --------------------------------- فهو قادر على كل شىء .. فهل يوجد انسان هكذا , مهما بلغت قدرته ؟ الله هو صانع العجائب .. ويمشى على الماء وينتهر الريح ويدخل من الابواب المغلقة ... الخ .. فهل الاشتراك فى الطبيعة الالهية هو اشتراك فى هده القدرة الغير محدودة ؟ مستحيل ... القديسون الكبار الذين صنعوا معجزات , انما عملوا هذه المعجزات بقوة الله وبالصلاة وليس بطبيعتهم البشرية مهما تقدست . * الله غير محدود فى معرفته ---------------------------- يعرف الخفيات . يعرف الغيب والمستقبل . يفحص القلوب . ويقرأ الافكار .. ويعرف المشاعر والنيات . ويعرف مافى باطن الارض والبحر . ويعرف اعمال البشر . ويعرف كل خليقته الارضية والسمائية بالتفاصيل .. كل ذلك بدون وسائل .. فهل يوجد انسان يشترك مع الله فى هذه المعرفة ؟ مستحيل ... * الله ازلى , لا بداية له . ولانهاية له -------------------------------------- الله واجب الوجود . الله خالق . الله غير مرئى .. غير محوى . غير مفحوص .. فهل يشترك انسان فى هده الصفات ؟ هل يقدر انسان ان يشترك فى هذه الطبيعة الالهية ؟ مستحيل ... اذن مامعنى شركة الطبيعة الالهية ؟ ==================== ++ المشاركة فى العمل ------------------------- لانشترك معه فى اللاهوت , وانما فى العمل .. كما قال القديس بولس الرسول عن نفسه وعن زميله ابولس " نحن عاملان مع الله " 1 كو 3 : 9 ... وكما نقول فى اوشية المسافرين " اشترك فى العمل مع عبيدك , فى كل عمل صالح " .. وخدام الله يشتركون معه فى العمل بأعتبارهم وكلاء الله .. الانبياء مثلا كانوا يسمعون الكلمة من فمه ويوصلونها الى الناس " مز 33 : 7 " . * ولعل هذا هو ماقصده القديس بطرس الرسول فى 2 بط 1 :4 حينما قال " قد وهب لنا المواعيد ... لكى تصيروا بها شركاء الطبيعة الالهية , هاربين من الفساد الذى فى العالم بالشهوة .. ولهذا عينه - وانتم بادلون كل اجتهاد - قدموا فى ايمانكم فضيلة , وفى الفضيلة معرفة .. وفى التقوى مودة اخوية .. " وهدا ايضا ماقصده القديس بطرس فى رسالته الاولى بقوله " نظير القدوس الذى دعاكم , كونوا انت ايضا قديسين فى كل سيرة لانه مكتوب كونوا قديسين لانى انا قدوس " ابط 1 : 15 , 16 " .. ** تكون شركة الطبيعة الالهية ... معناها العودة الى الصورة الالهية التى خلقنا بها ** والصورة الالهية لاتعنى اننا خلقنا الهه وانما تعنى على صورة الله فى البر وفى العقل ... الخ . *** * وهذا المعنى ينطوى على ماوعدنا به الله فى الابدية . ولهدا قال القديس بطرس " قد وهب لنا المواعيد ... لكى تصيروا بها شركاء الطبيعة الالهية , هاربين من الفساد .. ولعل هذا ايضا يفسره قول القديس بولس الرسول واخيرا وضع لى اكليل البر , الذى يهبه لى فى ذلك اليوم الديان العادل . وليس لى فقط بل لجميع الدين يحبون ظهوره ايضا " 2 تى 4 : 8 " . شركة الطبيعة الالهية اذن بهذا المعنى , هى شركة فى القداسة والبر , على حسب ماتحتمل طبيعتنا المحدودة , لان الله فى بره وقداسته غير محدود . ولكننا فى هذا لسنا مثله , وانما مجرد صورة وشبه .. فى ذلك ايضا يبقى الفارق بين المحدود وغير المحدود . * * * يذكرنا هذا ايضا بقول السيد المسيح " كونوا انتم كاملين , كما ان اباكم الذى فى السموات هو كامل " مت 5 :48 وفى كل ذلك ايضا يبقى الفارق بين المحدود وغير المحدود . الله بطبيعته كامل , ونحن نسعى نحو الكمال , لنكون شركاء الطبيعة الالهية فى هذه الصفة .. ولكن كمال الله غير محدود .. ومانصل اليه نحن من كمال , هو كمال نسبى , حسبما يهبنا الله من نعمته . اما الرد على بعض النقاط الموجوده فى السؤال : ------------------------------------------------- اولا : البنوة -------------- وشتان مابين بنوة وبنوة .. فنحن ابناء بالتبنى .. اما المسيح فهو ابن الله : من جوهره ولاهوته وطبيعته الالهية .. لذلك سمى الابن الوحيد كما فى " يو 1 : 18 " " يو 3 : 16 , 18 " " 1 يو 4 :9 " .. * * * * وطبعا عبارة التبنى غير عبارة البنوة . لقب ابناء الله اعطى لنا عن طريق التشريف او المحبة .. كما قيل عن الرب " اما كل الذين قبلوه فأعطاهم سلطانا ان يصيروا اولاد الله , اى المؤمنون بأسمه " "يو 1 :12 " .. وكما قيل اية محبة اعطانا الاب حتى ندعى اولاد الله " 1 يو 3 :1 .. * * * * تعبير لايدل اطلاقا على شركة فى طبيعة الله او جوهره ... والدليل على ذلك اننا مانزال ندعى عبيدا ... * التبنى اذن لايدل على األيه الانسان . الا لو كان المقصود بالتأله هو هذا التبنى .. وحيينئذا لايكون معناه شركة فى طبيعة الله .. انما هى مسألة مسميات وتعبيرات لغوية .. ثانيا : قولهم رفض التبنى هو عودة صريحة الى اليهودية ونحن نرد على هذا الكلام بأن اليهودية تحدثت عن البشر كاولاد لله .. منذ ان قيل قبل الطوفان " راى ابناء الله بنات الناس انهن حسنات " تك 6 : 2 " وكان المقصود بهم اولاد شيث وانوش " تك 4 : 26 " . بل ان سفر اشعياى يقول " والان يارب انت ابونا " اش 64 : 8 " .. وهكذا ماقاله الرب فى اول هذا السفر عن شعبه حتى فى حالة خطيئة هدا الشعب .. قال " ربيت بنين ونشأتهم , اما هم فعصوا على " اش 1 : 2 . والله يدعو كل واحد من شعبه ويقول له " ياابنى اعطنى قلبك " ام 23 : 26 .. اذن اليهودية تدعو الى بنوة الشعب لله .. وقد قال الرب " اسرائيل ابنى البكر " خر 4 : 22 " . اذن مامعنى عبارة " رفض التبنى هو عودة صريحة الى اليهودية , بينما اليهودية لاتنكر هذا التبنى . وواضح قول بولس الرسول " اخوتى وانسابى حسب الجسد , اليهود الذين هم اسرائليون ولهم التبنى والمجد والعهود والاشتراع " رو 9 : 3 , 4 " انما ظهرت هده البنوة بوضوح اكثر فى العهد الجديد وانتشرت فيه عبارة ابوكم السماوى " ابانا الذى فى السموات " .. اننا لانوافق ان يرفض احد التبنى ولكن الخطأ هو اعتبار ان هذا الرفض عودة صريحة الى اليهودية .. ثانيا مامعنى كلمة اله ---------------------- معنى كلمة اله او الهه حينما تطلق على البشر . * انها تطلق احيانا بمعنى سيد كما قال الله لموسى النبى " جعلتك الها لفرعون " اى سيدا له هيبته عليه وليس بمعنى الخالق غير المحدود. * وقد وردت كلمة اله بمعنى اخر فى حديث الله مع موسى عن هارون اخيه .. قال له تكلمه وتضع الكلمات فى فمه وانا اكون مع فمك وفمه هو يكون لك فما وانت تكون له الها .. خر 4 : 15 , 16 . اى انك توحى اليه بالكلام وهو ينطق به . ثالثا : السلطة -------------- اما قولهم " ان الشركة فى الطبيعة الالهية تظهر بوضوح فى سلطان الانسان على الشياطين وفى حياة عدم الفساد وفى القدرة على القيامة من الاموات ... فنقول كل هذه نعم من الله .. وليست قدرة خاصة من الطبيعة البشرية .. فالطبيعة البشرية ليس لها بذاتها سلطان على الشياكين وانما الرب منحها هده القدرة او منحها للقديسين المؤمنين به كلها منح من الله , وليست تأليها للطبيعة ... الا لو كانت عبارة تأليه تستخدم لمحرد المشابهة لله فى سلطانه على الشياطين , وفى القيامة , وفى سكنى السماء .. والمشابهة شىء .. والاشتراك فى الطبيعة الالهية شىء اخر تابع[/color][/center][/size][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
مواضيع خاصه بقداسه البابا
أعلى