- إنضم
- 20 أغسطس 2022
- المشاركات
- 3,087
- مستوى التفاعل
- 1,638
- النقاط
- 113
:
"في المسيح، نجد معنى الحياة الحقيقي. هو الطريق والحق والحياة، كما قال لنا. مع كل كلمة نطق بها، ومع كل خطوة سارها، كان يحمل في قلبه حباً لا نهاية له، حباً يتجاوز كل الحدود والزمن. هو الذي لم يتخلَّ عنّا حتى في أصعب لحظات حياته، بل ضحى بنفسه على الصليب ليحررنا من خطايانا، ليعلمنا أن الحب ليس مجرد شعور، بل فعل وقرار.
في عيون المسيح، لا نرى فقط الحزن والتضحية، بل نرى الأمل الذي لا ينطفئ. عندما ننظر إلى الصليب، نرى قوة لا يُمكن للعالم أن يحدها. هناك، حيث تلاشى الألم بالحب العظيم، علمنا المسيح أن نغفر كما هو غفر لنا، وأن نحب كما أحبنا.
المسيح لم يأتِ ليربطنا بالقوانين فقط، بل ليربطنا بالقلب. في كل مرة نشعر فيها بالوحدة أو الألم، نعلم أنه معنا. في كل لحظة ضعف، يذكرنا بكلماته: "لا تخافوا، أنا معكم كل الأيام". فالحياة، التي قد تبدو مليئة بالمشقات، تصبح أكثر جمالاً وقوة عندما نعيشها مع المسيح، لأنه هو مصدر قوتنا وملجأنا في كل وقت.
عندما نغمض أعيننا، نتذكر كيف كان المسيح يبارك الأضعف والأشد فقراً ويحضن المرضى والمساكين. هو مثالنا في العطاء، في العفو، وفي محبة الآخرين دون شرط. هو الذي فتح لنا أبواب السماء، ودعانا لنسير على خطاه، لنحمل النور في عالم مظلم."
أتمنى أن تصل هذه الكلمات ، لعلها تلامس أعماق قلبك وتمنحك السلام الداخلي
الذي تبحث عنه في هذه اللحظات الصعبة.
"في المسيح، نجد معنى الحياة الحقيقي. هو الطريق والحق والحياة، كما قال لنا. مع كل كلمة نطق بها، ومع كل خطوة سارها، كان يحمل في قلبه حباً لا نهاية له، حباً يتجاوز كل الحدود والزمن. هو الذي لم يتخلَّ عنّا حتى في أصعب لحظات حياته، بل ضحى بنفسه على الصليب ليحررنا من خطايانا، ليعلمنا أن الحب ليس مجرد شعور، بل فعل وقرار.
في عيون المسيح، لا نرى فقط الحزن والتضحية، بل نرى الأمل الذي لا ينطفئ. عندما ننظر إلى الصليب، نرى قوة لا يُمكن للعالم أن يحدها. هناك، حيث تلاشى الألم بالحب العظيم، علمنا المسيح أن نغفر كما هو غفر لنا، وأن نحب كما أحبنا.
المسيح لم يأتِ ليربطنا بالقوانين فقط، بل ليربطنا بالقلب. في كل مرة نشعر فيها بالوحدة أو الألم، نعلم أنه معنا. في كل لحظة ضعف، يذكرنا بكلماته: "لا تخافوا، أنا معكم كل الأيام". فالحياة، التي قد تبدو مليئة بالمشقات، تصبح أكثر جمالاً وقوة عندما نعيشها مع المسيح، لأنه هو مصدر قوتنا وملجأنا في كل وقت.
عندما نغمض أعيننا، نتذكر كيف كان المسيح يبارك الأضعف والأشد فقراً ويحضن المرضى والمساكين. هو مثالنا في العطاء، في العفو، وفي محبة الآخرين دون شرط. هو الذي فتح لنا أبواب السماء، ودعانا لنسير على خطاه، لنحمل النور في عالم مظلم."
أتمنى أن تصل هذه الكلمات ، لعلها تلامس أعماق قلبك وتمنحك السلام الداخلي
الذي تبحث عنه في هذه اللحظات الصعبة.