تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="Star Online, post: 2984936, member: 65839"] [COLOR="Sienna"][SIZE="3"][COLOR="Sienna"][SIZE="3"][COLOR="Sienna"][SIZE="3"][COLOR="Sienna"][SIZE="3"][COLOR="Sienna"][SIZE="3"][COLOR="Sienna"][SIZE="3"][COLOR="Sienna"][SIZE="3"][COLOR="Sienna"][SIZE="3"][COLOR="Sienna"][SIZE="3"][COLOR="Sienna"][SIZE="3"][COLOR="Sienna"][SIZE="3"][B][CENTER][COLOR="DarkRed"][COLOR="Sienna"][SIZE="3"]الرب يباركك اخ apostle paul و اوريجانوس عند بحثي عن هذا الموضوع وجدت أن هناك [COLOR="Red"]ثلاث[/COLOR] وجهات نظر حول تفسير هذه الأية والتي اعتبرها كثيرا من اللاهوتيين [COLOR="Red"]أصعب[/COLOR] أية في الكتاب المقدس . [COLOR="Blue"]ووجهات النظر الثلاث في هذا الموضوع هي كالتالي:[/COLOR] (1) هم [COLOR="DarkOliveGreen"]رجال الله أبناء شيث[/COLOR] وقد تزوجوا من أبناء قايين الأشرار. (2) هو أنَّ أبناء الله كانوا [COLOR="DarkOliveGreen"]ملوكاً أو نبلاء[/COLOR]، اتخذوا من النساء القرويات زوجات لهم. (3) هم [COLOR="DarkOliveGreen"]ملائكة[/COLOR] ساقطة . [COLOR="Blue"](1)[/COLOR] يمكن أن يكون أبناء الله رجالاً من نسل [COLOR="blue"]شيث[/COLOR] تزوجوا من نساء نسل قايين ، هذا التفسير له [COLOR="Red"]ميزة[/COLOR] بسبب الفروقات بين أنسال قايين الخاطيء و[COLOR="Blue"]شيث[/COLOR] الصالح في الإصحاحين [COLOR="DarkGreen"]4 و 5 من سفر التكوين[/COLOR].. [COLOR="Red"]ولكن[/COLOR] ..هذا التفسير تواجهه [COLOR="red"]عدة مشكلات[/COLOR] , مثلا أ[COLOR="Blue"]ن زواج بشر عاديين لا يفسر لماذا أنجبوا عمالقة أو جبابرة ذوو أسم [/COLOR], [COLOR="Red"]وبالأضافة[/COLOR] الي ذلك فأن [COLOR="Blue"]الله لم يحرم زواج أبناء شيث من الزواج من نساء عاديات أو بنات قايين[/COLOR] فلماذا أرسل الفيضان علي الأرض [COLOR="DarkGreen"](تكوين 5:6-7). [/COLOR] ف[COLOR="Blue"]شيث[/COLOR] أصغر أبناء أدم هل حمل العهد المقدس من بعد أبيه ؟؟ وأن قابيل وذريته كانوا همج رعاع يزرعون الفوضى أينما انتشروا ؟؟ [COLOR="Blue"]تفسير ثنائي غير منطقي أحادي النظرة [/COLOR][COLOR="Red"](في نظري ) [/COLOR] [COLOR="Blue"](2)[/COLOR] [COLOR="DarkOliveGreen"]وجهة النظر الثانية تقول أنَّ أبناء الله كانوا ملوكاً أو نبلاء، اتخذوا من النساء القرويات زوجات لهم،[/COLOR] إنَّ لهذا التفسير أيضاً [COLOR="Red"]ميزة[/COLOR]، [COLOR="Blue"]لأن الملوك في الشرق الأدنى القديم غالباً ما كانوا يُدعون أبناء الله[/COLOR]،[COLOR="Navy"] كما يُدعى ابن داود ابن الله في[/COLOR] 2 [COLOR="DarkGreen"]صموئيل الإصحاح السابع والآية 14، وفي مزمور 2 والآية 7..[/COLOR] هذا التفسير [COLOR="Red"]واقعي[/COLOR] أكثر من بقية التفاسير ، [COLOR="red"]لكن[/COLOR] عند تكملة الآية لحد الأخير نجد بأن نهاية الآية تتحدث عن خطيئة روحية عظيمة نتجت من هذا الزواج .. [COLOR="red"]التقسيم غير منطقي[/COLOR] بين أرستقراطي نبيل وصف بابن الله وقروية وصفت كخاطئة فقط لأنها فقيرة ومعدمة !!! التفسير [COLOR="red"]غير جيد[/COLOR] لأن موسى كان [COLOR="red"]أعمق[/COLOR] من هذا الاتجاه السطحي ويتعاكس مع محور رسالته التي نادت [COLOR="Blue"]بالعدالة بين الناس [/COLOR].. [COLOR="Red"]وايضا[/COLOR] [COLOR="DarkOliveGreen"]يشترك هذا التفسير في نفس مشكلة التفسير الأول وهي أن زواج بشر عاديين لا يفسر لماذا أنجبوا عمالقة أو جبابرة [/COLOR] [COLOR="Blue"] (3) [/COLOR] بالنسبة [COLOR="Red"]لميزة[/COLOR] هذا التفسير [COLOR="Blue"](أي أنهم ملائكة ساقطة )[/COLOR] [COLOR="Red"]رغم[/COLOR] أن الكتاب المقدس ذكر في [COLOR="DarkGreen"]متي 30:22[/COLOR] أشارة الي أن الملائكة [COLOR="Red"]لا تتزوج[/COLOR] [COLOR="Blue"]فيمكن جدال[/COLOR] هذه النقطة بما هو غير موجود في المقطع الكتابي، اذ أن المقطع [COLOR="blue"]لا يقول[/COLOR] "[COLOR="Red"]أن الملائكة غير قادرة علي التزاوج".[/COLOR] [COLOR="Blue"]ولكن[/COLOR] فقط يشير الي أن الملائكة لا تتزاوج [COLOR="Red"]وأيضا[/COLOR] أن [COLOR="DarkGreen"]متي 30:22 [/COLOR]يشير الي [COLOR="Green"]"الملائكة في السماء"[/COLOR]. [COLOR="Red"]ولا يشير الي الملائكة الساقطة،[/COLOR] التي لا تهتم بالنظام الألهي وتطبيقة بل بالعكس، تسعي الي خراب خطة الله. [COLOR="DarkOliveGreen"]وحقيقة أن ملائكة الله المقدسون لا يتزاوجون أو يمارسون الجنس فهذا لا يعني أن ذلك لا يحدث بالنسبة لأبليس وأجناده.[/COLOR] [COLOR="Red"]وأيضا من مميزات[/COLOR] هذا التفسير برغم أن الملائكة كائنات روحية [COLOR="DarkGreen"](عبرانيين 14:1)،[/COLOR] [COLOR="DarkOliveGreen"]فيمكن أن يظهروا في شكل بشري مادي[/COLOR] [COLOR="DarkGreen"](مرقس 5:16)[/COLOR]. والرجال في سدوم وعمورة أرادوا ممارسة الجنس مع ملائكة لوط (تكوين 1:19-5). فمن المعقول أن الملائكة قادرين علي أخذ صورة بشر لدرجة القدرة علي الأنجاب. [COLOR="DarkOliveGreen"]وقد نتسأل لماذا لا يفعل ذلك الملائكة الساقطين بصورة دائمة.[/COLOR] وكثير من الكتابات العبرية القديمة وغيرها تتفق علي أن الملائكة الساقطة هم "أبناء الله" المذكورين في فقرات مثل أيوب الإصحاح 1 والآية 6، ومزمور 29 والآية 1. وفي سفر التكوين 1:6-4 اما عن [COLOR="Red"]نقاط ضعف[/COLOR] هذا التفسير هي [COLOR="red"]عدم واقعيته[/COLOR] ، فإذا صدقنا هذا فسيبقى أن نقتنع بأن سانتا كلوز يجب أن يكون حاضرا لحفل الزفاف الجماعي !!! وأيضا الأية التي جادلناها وهي متي 30:22 يعلن، "لأنهم في القيامة لا يزوجون ولا يتزوجون، بل يكونون كملائكة الله في السماء" فلا نعرف هل الملائكة لهم جنس معين ام لا . [COLOR="red"]لقد ذكرت أشهر التفاسير لهذه الأية , ومميزات كل تفسير ونقاط ضعفه , وهذا لا يغلق باب المناقشة في هذا الموضوع. ولكن يجب أن ندرس هذا الجزء بنظرة لغوية وتاريخية شاملة. [/COLOR] فالآية في سفر التكوين [COLOR="Red"]معقدة جدا[/COLOR] لأن التفاسير الثلاثة قد تبدوغير منطقية للبعض والعكس أيضا لأنها مقتصرة على الفهم السطحي للكتاب المقدس . [COLOR="Blue"] لم يشرح لنا موسى بالتحديد هوية أبناء الله أو بنات الناس بوضوح ، هل توقع أن يفهم قرّاؤه الأصليين قصدهُ وماكان يريد من عمق ؟؟ لكنه مستحيل على القرّاء المعاصرين، أن يحدّدوا هوية هؤلاء الأشخاص بدون أدنى شك.. [/COLOR] [COLOR="Blue"]الآية في سفر التكوين معقدة جدا[/COLOR] ، خصوصا أن العهد القديم يحمل ثقافة موسى المصرية التي تعتمد على ما تعلمه في القصور الفرعونية ومعابد الكهنة ، الثقافة الفرعونية عرفت بولعها [COLOR="blue"]بالترميز والأحاجي[/COLOR] والمتجول في أي رواق آثاري مصري قديم يرى هذا بوضوح !!![/SIZE][/COLOR][/COLOR][/CENTER][/B][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق