- إنضم
- 20 أغسطس 2022
- المشاركات
- 3,173
- مستوى التفاعل
- 1,647
- النقاط
- 113
في ناس بهالدني ما كان بدهن غير شغلة وحدة… يكسرونا.
قالوا عنّا فاشلين، قالوا ما منسوى، قالوا نحنا حلمنا أكبر من إمكانياتنا.
حاولوا يدفنونا بكلماتن، يحطونا بزاوية وننسى حالنا.
بس نحنا ما متنا... نحنا قمنا.
قمنا بإيماننا، لما مسكنا الصليب بإيد، ودمعة بعين، وقلنا:
"يا رب، إذا العالم كله سكر بوجهي، انت بابك مفتوح."
حملنا صليبنا، ومشينا، وكل خطوة كانت مليانة أوجاع،
بس كمان كانت مليانة دروس... تجارب علمتنا، وخلّتنا نعرف قيمتنا.
ما كنا لحالنا، الرب كان معنا، بكل مرة وقعنا فيها،
كان في صوت بداخلنا بيقول:
"قُم، أنا معك."
ما صدّقنا شو قالوا، صدّقنا شو حاسين بداخلنا،
لأن جوّاتنا، في نور ما بينطفي، نور من الله.
واليوم، نفس العالم يلي استهزأ، صار يصفّق،
صار يسأل: "كيف قدرتوا؟"
ومنقول بكل بساطة:
"ما لحالنا، الرب هو القادر، واللي بيحط ثقته فيه، ما بينكسر."
قالوا عنّا فاشلين، قالوا ما منسوى، قالوا نحنا حلمنا أكبر من إمكانياتنا.
حاولوا يدفنونا بكلماتن، يحطونا بزاوية وننسى حالنا.
بس نحنا ما متنا... نحنا قمنا.
قمنا بإيماننا، لما مسكنا الصليب بإيد، ودمعة بعين، وقلنا:
"يا رب، إذا العالم كله سكر بوجهي، انت بابك مفتوح."
حملنا صليبنا، ومشينا، وكل خطوة كانت مليانة أوجاع،
بس كمان كانت مليانة دروس... تجارب علمتنا، وخلّتنا نعرف قيمتنا.
ما كنا لحالنا، الرب كان معنا، بكل مرة وقعنا فيها،
كان في صوت بداخلنا بيقول:
"قُم، أنا معك."
ما صدّقنا شو قالوا، صدّقنا شو حاسين بداخلنا،
لأن جوّاتنا، في نور ما بينطفي، نور من الله.
واليوم، نفس العالم يلي استهزأ، صار يصفّق،
صار يسأل: "كيف قدرتوا؟"
ومنقول بكل بساطة:
"ما لحالنا، الرب هو القادر، واللي بيحط ثقته فيه، ما بينكسر."