الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
من الذى مات على الصليب
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="My Rock, post: 78886, member: 2"] [COLOR=royalblue][COLOR=royalblue][/COLOR][/COLOR] [COLOR=#4169e1][/COLOR] [COLOR=#4169e1][/COLOR] [SIZE=4][COLOR=royalblue]خخخخخخ, بشرفي انت مضحك...[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]بتعلمني بعقيدتي؟ فعلا مهزلة[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [COLOR=royalblue] [SIZE=4][COLOR=darkred][B][/B][/COLOR][/SIZE] [B][SIZE=4][COLOR=#8b0000][/COLOR][/SIZE][/B] [SIZE=4][COLOR=royalblue]حاشا, فالكتاب المقدس يقول:[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=red]ليس الله انسانا فيكذب . ولا ابن انسان فيندم . هل يقول ولا يفعل [/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=darkred][B][/B][/COLOR][/SIZE] [B][SIZE=4][COLOR=#8b0000][/COLOR][/SIZE][/B] [SIZE=4]لقد أتى المسيح من السماء، لا ليُخدَم، «بل ليَخدُم، وليبذل نفسه فدية عن كثيرين» (مرقس10: 45). وقَبِلَ المسيح الموت نيابة عنا، أو بكلمات أخرى: قَبِلَ أن يموت موتاً كفارياً. وفي هذا قال المسيح، من بداية خدمته على الأرض: «ينبغي أن يُرفع ابن الإنسان» (يوحنا3: 14).[/SIZE] [SIZE=4]فقدم الله هذا الجسد البار الذي لم يعرف الخطيئة قط بفعل مشيئته ليموت و يبذل بدل عني و عنك, فالتقديم هذا كان كالتقديم بالذباح في العهد القديم, لكن قدمالله الذبيحة الكبرى مرة واحدة في المسيح فلا يحتاج ان نقدم ذبيحةناقصة بعد كل خطية بعد كفارة المسيح[/SIZE] [SIZE=4][/SIZE] [SIZE=4][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Simplified Arabic][COLOR=darkred][B][/B][/COLOR][/FONT][/SIZE] [B][FONT=Simplified Arabic][SIZE=4][COLOR=#8b0000][/COLOR][/SIZE][/FONT][/B] [B][SIZE=4][COLOR=royalblue]هههههه, انت بتتكلم من فين؟ [/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=4]الارثدوكس يؤمنون بنفس الايمان بأن للمسيح طبيعتين, هناك الكثير من الاقباط الارثدوكس معانا في المنتدى و يؤمنون نفس الايمان يا شطور[/SIZE][/B] [B][SIZE=4][/SIZE][/B] [B][SIZE=4][/SIZE][/B] [SIZE=4][FONT=Simplified Arabic][SIZE=2][COLOR=darkred][B]3[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Simplified Arabic][SIZE=2][COLOR=darkred][/COLOR][/SIZE][/FONT] [SIZE=4][COLOR=royalblue]النصوص الكريمة اعلاه تتكلم عن عدم تحمل الابن لخطيئة الاب و دفع ثمنها هو بحسب الاجيال الاولى للخطيئة و هي تؤكد ان اذا كان الابن بار و بدون خطيئة (من رغم انه الجميع اخطأوا و اعوزهم مجد الله) فلا يعاقب بسبب خطيئة الاب[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4]لكن هذا لا ينفي ان الخطيئة متوارثة بالطبيعة البشرية الساقطة, فبخطيئة ادن اصبحنا مياليين للخطيئة بسبب الطبيعة الساقطة [/SIZE] [SIZE=4][/SIZE] [SIZE=4]و لكن هذا لا ينفي الكفارة, فالله لم يفدي الاباء بأبنائهم[/SIZE] [SIZE=4][/SIZE] [SIZE=4]و الدليل على ان الكفارة نافعة بالمسيح بحسب نصوص الكتاب المقدس:[/SIZE] [B][SIZE=4][COLOR=red][FONT=Arial (Arabic)][COLOR=#4169e1][COLOR=red]والخَطيئَةُ دَخَلَتْ في العالَمِ بإنسانٍ واحدٍ،[/COLOR] وبالخَطيئَةِ دخَلَ الموتُ. وسَرى الموتُ إلى جميعِ البشَرِ لأنَّهُم كُلَّهُم خَطِئوا. 13فالخَطيئَةُ كانَت في العالَمِ قَبلَ شريعةِ موسى، ولكِنْ حيثُ لا شريعةَ لا حِسابَ لِلخَطيئَةِ. 14غَيرَ أنَّ الموتَ سادَ البشَرَ مِنْ أيَّامِ آدمَ إلى أيَّامِ موسى، حتى الذينَ ما خَطِئوا مِثلَ خَطيئَةِ آدمَ. وكانَ آدمُ صُورَةً لِمَنْ سيَجيءُ بَعدَهُ. 15ولكِنَ هِبَةَ الله غَيرُ خَطيئَةِ آدمَ. [COLOR=red]فإذا كانَ الموتُ سادَ البشَرَ بِخَطيئَةِ إنسانٍ واحدٍ، فبِالأَولى أنْ تَفيضَ علَيهِم نِعمَةُ الله والعَطِيَّةُ الموهوبَةُ بِنِعمةِ إنسانٍ واحدٍ هوَ يَسوعُ المَسيحُ[/COLOR]. 16وهُناكَ فَرقِ في النَّتيجةِ بَينَ هِبَةِ الله وبَينَ خَطيئَةِ إنسانٍ واحدٍ. [COLOR=red]فخَطيئَةُ إنسانٍ واحدٍ قادَتِ البشَرَ إلى الهَلاكِ، وأمَّا هِبَةُ الله بَعدَ كثيرٍ مِنَ الخطايا، فقادَتِ البشَرَ إلى البِرِّ[/COLOR]. 17فإذا [COLOR=red]كان الموتُ بِخطيئَةِ إنسانٍ واحدٍ سادَ البشَرَ بِسبَبِ ذلِكَ الإنسانِ الواحدِ، فبِالأَولى أنْ تَسودَ الحياةُ بواحدٍ هوَ يَسوعُ المَسيحُ[/COLOR] أولَئِكَ الذينَ يَنالونَ فَيضَ النِّعمَةِ وهِبَةَ البِرِّ.[/COLOR][/FONT][/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=4][/SIZE][/B] [B][SIZE=4][/SIZE][/B] [B][SIZE=4][COLOR=red][FONT=Arial (Arabic)][COLOR=#4169e1][/COLOR][/FONT][/COLOR][FONT=Arial (Arabic)][/FONT][/SIZE][/B] [FONT=Simplified Arabic][SIZE=2][COLOR=darkred][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Simplified Arabic][SIZE=2][COLOR=darkred][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Simplified Arabic][SIZE=2][COLOR=darkred][B] [RIGHT][SIZE=4][COLOR=royalblue]إن كان الرسول قد تمتع بالحكمة السماوية ليقدمها للمؤمنين، فإن عظماء هذا الدهر من الرومانيين واليهود واليونانيين يجهلونها. ولعله قصد هنا الوالي الروماني والقادة المدنيين وقادة اليهود من رئيس الكهنة والكتبة والفريسيين والناموسيين الخ. هؤلاء هم عظماء هذا الدهر الذين لو عرفوا الحكمة الإلهية وأدركوا شخص المسيا لما صلبوا رب المجد. لم يعرفوا الحق فأصابهم العمى وسلكوا في جهالة. يرى البعض أن هذا ينطبق على هيرودس وبيلاطس لكن لا ينطبق بنفس الطريقة على رئيسي الكهنة والكتبة، إذ عرفوا يسوع أنه المسيح. إنهم مثل العاملين في الكرم القائلين: "[B]هذا هو الوارث، هلمّ نقتله، فيصير لنا الكرم[/B]" (مت 38:21). ويرى آخرون أن قادة اليهود لم يدركوا حقيقة شخص المسيح ولا حكمة خطته ولا فهموا رسالته، فأُغلقت أعينهم عن فهم نبوات العهد القديم، ورفضوا شخص يسوع، ولم يقبلوه أنه هو المسيا، لذا صلبوه في جهلٍ. لقد كان كل ما يشغلهم هو الخلاص من الأعداء الظاهرين والتمتع بالمجد الزمني. كانوا يطلبون مسيحًا حسب فكرهم البشري الطبيعي.[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]صلبوا "[B]رب المجد[/B]" أو "[B]ملك المجد[/B]" الذي انشد له السمائيون في مزمور (24: 7-9) يطلبون من الأبواب الدهرية أن ترتفع لكي يدخل إلى عرشه. هذا اللقب: "[B]رب المجد[/B]" الذي دعي به السيد المسيح خاص بيهوه (أع 7: 2).[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [FONT=Simplified Arabic][RIGHT][SIZE=4][COLOR=royalblue]v[/COLOR][/SIZE][/RIGHT][/FONT][RIGHT][SIZE=4][COLOR=royalblue] بخصوص الكلمات: "[B]لو عرفوا[/B]" يبدو لي إنها قيلت هنا ليست بخصوص شخص المسيح، وإنما فقط بخصوص التدبير المخفي وراء هذا الحدث. وكأنه يقول، لم يعرفوا ما يعنيه "الموت" و"الصليب"... إذ لم يعرفوا أن الصليب يشرق هكذا ببهاء، وأنه يحقق خلاص العالم، والمصالحة بين اللَّه والناس، وأن مدينتهم تؤخذ منهم، وانهم يصيرون في أبأس حال.[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]بقوله "[B]الحكمة[/B]" يقصد كلاً من المسيح والصليب والإنجيل... فإذ يري (الرسول) أن الصليب الذي حُسب موضوع عارٍ كان مجدًا عظيمًا. ولكن كانت هناك حاجة إلي حكمة عظيمة لا ليعرفوا اللَّه فقط بل [B]ويدركوا أيضًا هذه الخطة الإلهية[/B].[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [FONT=Simplified Arabic][RIGHT][SIZE=4][COLOR=royalblue]v[/COLOR][/SIZE][/RIGHT][/FONT][RIGHT][SIZE=4][COLOR=royalblue] ماذا إذن؟ هل غفرت خطيتهم بخصوص الصليب؟ بالفعل تم ذلك، إذ قال: "[B]اغفر لهم[/B]" (يو 23: 34).[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]إن تابوا تُغفر لهم. فإنه حتى ذاك الذي وجه ضربات بلا حصر ضد اسطفانوس واضطهد الكنيسة، بولس نفسه صار قائدًا للكنيسة. [/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [B][RIGHT][SIZE=4][COLOR=royalblue]القديس يوحنا الذهبي الفم [/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [/B][FONT=Simplified Arabic][RIGHT][SIZE=4][COLOR=royalblue]v[/COLOR][/SIZE][/RIGHT][/FONT][RIGHT][SIZE=4][COLOR=royalblue] ظن اليهود أنه يُمكن أن يُغلب فسخروا به وعلقوه علي الشجرة قائلين: "[B]إن كان ابن اللَّه فلينزل عن الصليب ونحن نؤمن به[/B]" (مت 27:42). رأوا جانبًا منه، ولم يعرفوا الجانب الآخر. "[B]لأن لو عرفوا لما صلبوا رب المجد[/B]".[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [FONT=Simplified Arabic][RIGHT][SIZE=4][COLOR=royalblue]v[/COLOR][/SIZE][/RIGHT][/FONT][RIGHT][SIZE=4][COLOR=royalblue] ما هو ظاهر فيه أُحتقر، وما هو مخفي فيه لم يُعرف، "[B]لأن لو عرفوا لما صلبوا رب المجد[/B]".[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [/RIGHT] [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][COLOR=darkred][SIZE=2][B][COLOR=purple][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/COLOR][/B][/SIZE][/COLOR] [B][FONT=Simplified Arabic][COLOR=#800080][/COLOR][/FONT][/B] [RIGHT][SIZE=4]أوضح كيف أن الرب للجسد، بقيامته وهب الجسد قوة القيامة. وهبه عدم الفساد عوض الفساد، والخلود عوض الموت، والطبيعة الروحية عوض الطبيعة الترابية, فكما لبسنا صورة آدم الأول الترابي سنلبس صورة آدم الثاني السماوي. [/SIZE] [SIZE=4]الرجاء في القيامة التي صارت حقًا لنا في المسيح القائم من الأموات يحفظنا من تسليم الجسد لعبودية الفساد والشهوات.[/SIZE] [SIZE=4]إذ صار السيد المسيح ممثلاً لنا أقامه الأب كعربون لقيامتنا التي تتحقق خلال قوة قيامة المسيح، فنشاركه مجده.[/SIZE] [SIZE=4]v هل تدركون مرة أخرى حكمته الرسولية؟ فإنه على الدوام يؤسس الإيمان بالقيامة بالمسيح خاصة الآن. فإن كان جسمنا هو عضو المسيح، والمسيح قائم، بالتأكيد يلزم للجسم أن يتبع الرأس.[/SIZE] [SIZE=4]v إن كان ينسب قيامة المسيح للآب لا تضطربوا قط. فإنه ليس كما لو كان المسيح بلا سلطان عندما قال هذا، إذ هو نفسه يقول: "[B]انقضوا هذا الهيكل وفي ثلاثة أيام أُقيمه[/B]" (يو 19 :2)، وأيضًا: "[B]لي سلطان أن أضعها ولي سلطان أن آخذها أيضًا[/B]" (يو 18 :10). ويقول لوقا في سفر الأعمال: "[B]الذين أراهم أيضًا نفسه حيًّا[/B]" (أع 3 :1). فلماذا يقول بولس ذلك؟ لأن كلا من أعمال الابن لحساب الآب، وأعمال الآب لحساب الابن. لذلك يقول: "[B]لأنه مهما عمل ذاك فهذا يعمله الابن كذلك[/B]" (يو19: 5).[/SIZE][/RIGHT] [B][FONT=Simplified Arabic][COLOR=#800080][/COLOR][/FONT][/B] [COLOR=darkred][SIZE=2][B][COLOR=black][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/COLOR][/B][/SIZE][/COLOR] [B][FONT=Simplified Arabic][COLOR=#000000][/COLOR][/FONT][/B] [SIZE=4]مافي عندكم غير لعبة القص و اقتطاف النصوص؟ [/SIZE] [SIZE=4]"[B]الَّذِي عَمِلَهُ فِي الْمَسِيحِ، إِذْ أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، وَأَجْلَسَهُ عَنْ يَمِينِهِ فِي السَّمَاوِيَّاتِ، فَوْقَ كُلِّ رِيَاسَةٍ وَسُلْطَانٍ وَقُوَّةٍ وَسِيَادَةٍ، وَكُلِّ اسْمٍ يُسَمَّى لَيْسَ فِي هَذَا الدَّهْرِ فَقَطْ، بَلْ فِي الْمُسْتَقْبَلِ أَيْضاً[/B]" [B][20-21][/B].[/SIZE] [SIZE=4][/SIZE] [RIGHT][SIZE=4]يكشف لنا عن عمل الآب في الابن المتجسد لحسابنا، إذ أقامه وأجلسه وأخضع كل شيء تحت قدميه ]٢٢[... وهو لا زال يعمل هذا في جسده الذي هو الكنيسة، يقيمنا ويجلسنا في السماويات ويخضع كل شيء تحت أقدامنا. هكذا يؤكد السيد المسيح: "أبي يعمل حتى الآن" (يو ٥: ١٧).[/SIZE] [SIZE=4]هذا العمل مستمر ودائم، لا يقدر شيء ما أن يوقفه حتى يتحقق جسد المسيح، أي الكنيسة في ملئها، ويكمل المختارون.[/SIZE] [SIZE=4]يتطلع المؤمن إلي كلمة الله الذي بتجسده نزل إلينا وصار كواحدٍ منا، إذ أُقيم من الأموات (في طاعة الآب مات وقام، لكن بقوة لاهوته وليس كعطية مستمدة من الغير) وأُجلس عن يمينه في السماوات وصار فوق كل رئاسة. إنما حدث هذا كله لحسابنا، أي لحساب كل مؤمن، فينعم بهذه الإمكانيات "في المسيح"، أي خلال ثبوته فيه كعضو في جسده.[/SIZE] [SIZE=4]هذا وقد حمل النص: "[B]وَإِيَّاهُ جَعَلَ رَأْساً فَوْقَ كُلِّ شَيْءٍ لِلْكَنِيسَةِ[/B]" [B][22][/B] رجاءً حقيقيًا في قلب الكنيسة أن الله لابد أن يتمم مشورته، وأن عمل المسيح في الكنيسة لابد أن يتحقق ويكمل ليعلن المسيح رأسًا للمختارين. هذا الرجاء عاشته الكنيسة الأولى وسط العقبات والإضطهادات، وقد عبّر عنه كثير من الآباء من بينهم [B]القديس إيريناؤس[/B]، حين قال: [لابد أن يجتذب كل شيء إليه في الوقت المناسب.][/SIZE] [SIZE=4]بقوله "[B] لِلْكَنِيسَةِ[/B]" يعني أن ما تحقق للرأس إنما هو لحساب الكنيسة، لذا يعلق [B]القديس يوحنا الذهبي الفم[/B]، قائلاً: [إنه لأمر مذهل أيضًا، إلي أين رُفعت الكنيسة؟! إنه كمن رفعها بآلة وأقامها في أقصى الأعالي، وجعلها على العرش هناك، فإنه حيث يوجد الرأس يكون الجسد أيضًا. لا انعزال بعد أو فُرقة بين الرأس والجسد... لقد هيأ كل جنس البشر عامة أن يتبعه ويلتصق به ويصحبه في ركبه. "[B]الَّتِي هِيَ جَسَدُهُ[/B]"؛ (يقول هذا) لكي إذ تسمعون عن الرأس لا تفكرون في فكرة الرئاسة فحسب، وإنما في الثبوت فيه أيضًا، فلا تتطلعون إليه فقط كقائدٍ سامٍ وإنما كرأسٍ لجسد أيضًا].[/SIZE][/RIGHT] [B][FONT=Simplified Arabic][COLOR=#000000][/COLOR][/FONT][/B] [B][FONT=Simplified Arabic][COLOR=#000000][/COLOR][/FONT][/B] [B][FONT=Simplified Arabic][COLOR=#000000][/COLOR][/FONT][/B] [FONT=Simplified Arabic][SIZE=2][COLOR=darkred][B]فذكر أن من ان من أقامه الله من الموت سيجلسه عن يمينه ! وبالطبع لم يكن الصفات البشرية هي التي تجلس عن يمين الله !![/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Simplified Arabic][SIZE=2][COLOR=darkred][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Simplified Arabic][COLOR=darkred][SIZE=2][B][COLOR=black][/COLOR][/B][/SIZE][/COLOR][/FONT] [FONT=Simplified Arabic][COLOR=darkred][SIZE=2][B][COLOR=black][/COLOR][/B][/SIZE][/COLOR][/FONT] [FONT=Simplified Arabic][COLOR=darkred][SIZE=2][B][COLOR=black] [SIZE=4][COLOR=royalblue]ناسوت المسيح هو الي مات و ذلك لانه قام من الاموات بعد ثلاثة بقوة اللاهوت, اي ان الله لم يمت كما تحاول الرمي اليه [/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [/COLOR][/B][/SIZE][/COLOR][/FONT][FONT=Simplified Arabic][SIZE=2][COLOR=darkred][B][/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] [B][FONT=Simplified Arabic][COLOR=#8b0000][/COLOR][/FONT][/B] [B][SIZE=4][COLOR=royalblue]حاشا لله ان يموت[/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=4][/SIZE][/B] [B][FONT=Simplified Arabic][COLOR=#8b0000][/COLOR][/FONT][/B] [COLOR=darkred][SIZE=2][B][FONT=Simplified Arabic][U][/U][U][/U] [SIZE=4][COLOR=royalblue]معنى متى 27 و العدد 46:[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [RIGHT][SIZE=4][COLOR=royalblue]إنه كممثّل للبشريّة التي سقطت تحت سلطان الظلمة يصرخ في أنين من ثقلها كمن هو في حالة ترك، قائلاً: [B]"إلهي إلهي لماذا تركتني؟"[/B] فإذ أحنَى السيِّد رأسه ليحمل خطايا البشريّة كلها صار كمن قد حجب الآب وجهه عنه، حتى يحكم سلطان الخطيّة بدفع الثمن كاملاً، فيعود بنا إلى وجه الآب الذي كان محتجبًا عنّا. [/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]ولعلّه بصرخته هذه أراد أن يوقظ الفكر اليهودي من نومه ليعود إلى المزمور الثاني والعشرين الذي بدأ بهذه الصرخة معلنًا في شيء من التفصيل أحداث الصلب. وكأنه أراد تأكيد أن ما يحدث هو بتدبيره الإلهي السماوي، سبق فأعلن عنه الأنبياء. [/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [/FONT][/B][/SIZE][/COLOR] [COLOR=darkred][SIZE=2][B][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/B][/SIZE][/COLOR] [COLOR=darkred][SIZE=2][B][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/B][/SIZE][/COLOR] [COLOR=darkred][SIZE=2][B][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/B][/SIZE][/COLOR] [B][FONT=Simplified Arabic][COLOR=#8b0000][/COLOR][/FONT][/B] [/SIZE][/COLOR][SIZE=4][COLOR=royalblue]أرجوا منك ان تترك الحكم للقارئ الكريم[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]سلام و نعمة[/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
من الذى مات على الصليب
أعلى