الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
من أفضل عند الله نبى الله لوط أم الصالحين غير الانبياء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="مكرم زكى شنوده, post: 3113934, member: 26180"] [SIZE="4"][B]هو لم يرتكب المعاصى ، من قال هذا !!!! بل قلنا أنه لم يحسن إختيار البلد الذى يعيش فيه ، إذ لم يتصور أنه سيتأثر بالمجتمع المحيط به ، لقد تصرف بحسن نية ، ولكن بدون تقدير جيد للموقف هو فقط أخطأ فى تقدير الموقف ، ولكنه لم يرتكب المعاصى ++ لقد عاش بينهم ، ولكنه لم يشاركهم فى شرورهم ، بل كان يتعذب من فساد سلوكياتهم ، مثلما يقول الكتاب المقدس عنه ، وشتان الفارق بين من يستسلم للشر ، وبين من يقاومه بكل قلبه حتى أنه يتعذب من حالهم الفاسد ++ كل تقصيره ينحصر فى أنه لم يترك هذه البلد الشرير ، لم يحوِّل حزنه وألمه وضيقه إلى طاقة عمل تدفعه للخروج من هذه البلد ، متحملاً الخسارة المادية الضخمة التى ستعود عليه من ترك أملاكه فيها ++ والنتيجة كانت أسوأ من هذه التضحيات التى كان المفروض عليه تحملها النتيجة كانت أنه خسر هذه الممتلكات جميعاً ، وخسر بناته -المتزوجات من أهل هذه البلد- التى رفضن الخروج معه من سدوم قبل إحتراقها ، وفقد زوجته ، وأساءت إليه بناته اللاتى غدرن به ، لقد فقد كل شيئ ++ وماذا ينتفع الإنسان لو كسب العالم كله وخسر نفسه !!! فإنه سيترك العالم يوماً حتماً ، ولن تبقى له إلاَّ الخسارة +++ إنه درس عظيم الأهمية [/B][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
من أفضل عند الله نبى الله لوط أم الصالحين غير الانبياء
أعلى