الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
ممكن اجابة ؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="اثناسيوس الرسول, post: 684838, member: 9282"] [b]رد على: ممكن اجابة ؟[/b] [CENTER][FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]اخى الحبيب [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=magenta]iml[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue][COLOR=red]اللَّـه يحـبـك[/COLOR] [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]لأن الله بين محبته لنا لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا"[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red](رو5: 8)[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [RIGHT][FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]يتصور البعض أن الله جبار منتقم، يقتص من الإنسان، ويعاقبه على أخطائه، كقاض عادل ليس إلاَّ. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]والواقع أن هذه صورة غير كاملة عن الله. فالله أيضاً رحيم متحنن، يشفق على الإنسان ويتراءف عليه لأنه يحبه، والسر في ذلك هو ما وضحه الكتاب المقدس بقوله: "الله محبة" (1يوحنا4: 8). وحب الله هذا هو حب بلا حدود، لأن الله غير محدود.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]وحيث أن الله محبة فهو يحب كل الناس الذين في العالم، كما يقول يوحنا الرسول: "هكذا أحب الله العالم ..." (بشارة يوحنا 3: 16).[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]وبما أنه يحب كل الناس إذن فهو يحبك أنت شخصيا، ويحبني أنا أيضا شخصيا رغم عدم استحقاقنا، وهذا ما أكده بولس الرسول بقوله: "الذي أحبني وأسلم نفسه لأجلي" (غلاطية 2: 20).[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]من هذا المنطلق أريد بنعمة الله أن أوضح بعض الأمور الأساسية عن محبة الله الفائقة التي بلا حدود وهي: [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]+ دليل محبة الله لنا.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]+ مفاعيل محبة الله لنا.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]+ دور كل منا إزاء هذه المحبة الفائقة.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red]أولاً: دليل محبة الله لنا[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]ما هو الدليل الذي يبرهن على أن الله فعلا يحبك أنت شخصيا؟[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]الواقع أن هناك أدلة عديدة تثبت ذلك ولكني أقتصر على ما يلي:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue](1) أنه خلقك على صورته:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]فعندما خلق الله الإنسان لم يخلقه على صورة ملاك أو أي كائن أرضي، بل يقول الكتاب المقدس أنه خلقه على صورته " فخلق الله الإنسان على صورته" (تكوين1: 27)[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]والحقيقة أن الله ليس له صورة مادية، ولكن معنى ذلك هو أن الله خلق الإنسان في صورة البر والقداسة. فعاش الإنسان الأول في جنة عدن في بر وقداسة وطهارة روحية.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red]دليل آخر على محبة الله لك هو:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue](2) أنه وضعك في فردوسه: [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]فقبل أن يخلق الله الإنسان أعد له مكانا رائعا ليتمتع بما فيه، فقد خلق له جنة في عدن كما يقول الكتاب المقدس "وغرس الرب الإله جنة في عدن شرقا، ووضع هناك آدم الذي جبله" (تكوين2: 8)[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red]كما أن هناك دليل آخر هو:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue](3) أنك موضوع مسرته:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]يقول الرب في سفر الأمثال: "مسرتي مع بني آدم" (أمثال8: 31)[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]هذا ما يشهد الرب به عن نفسه بأنه مسرور بالإنسان. وهذا عين ما أنشدت به الملائكة ليلة ميلاد السيد المسيح قائلين: "المجد لله في الأعالي وعلى الأرض السلام وبالناس المسرة" (لو2: 14)[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red]ويضاف إلى ذلك دليل آخر هو:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue](4) أنك عندما أخطأت مات المسيح لأجلك: [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]الواقع أنه رغم محبة الله للإنسان إلا أن آدم قد انفصل عن الله بكسر الوصية الإلهية وأكله من شجرة معرفة الخير والشر. وبهذا وقع عليه الحكم الإلهي "يوم أن تأكل منها موتا تموت" (تك2: 17) لأنه كما يقول الرسول "أجرة الخطية موت" (رو6: 23).[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]ولكن الله في محبته الفائقة قد دبر لنا خطة الفداء الثمين إذ أرسل المسيح ليكفر عن خطايانا بموته على الصليب، كما هو مكتوب "أن المسيح مات من أجل خطايانا" (1كو15: 3)[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red]وثمة دليل آخر على محبة الله الشديدة لك هو:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue](5) أنه يقرع على باب قلبك:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]يقول الرب يسوع المسيح "هأنذا واقف على الباب وأقرع، إن سمع أحد صوتي وفتح الباب أدخل إليه وأتعشى معه وهو معي" (رؤيا3: 20)[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]نعم الرب يسوع واقف على باب قلبك بكل الحب والاهتمام يريد أن يدخل إليك ليحمل لك بركات الخلاص، ويسكن في داخلك. فهل تقبله؟[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue][COLOR=red]ثانيا: عمل محبة الله لنا[/COLOR] [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]ماذا يفعل الله لنا بمحبته؟ إنه يفعل الكثير فهو:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue](1) يغفر خطاياك: [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]فبكل الحب، الرب مستعد أن يغفر خطايانا مهما كانت بشعة وقبيحة، فقط إن كنا نعترف بها ونطلب منه المعونة حتى يحفظنا منها مستقبلا. فالكتاب المقدس يقول: "إن اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل حتى يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل إثم" (1يو1: 9).[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red]ومن أعمال محبته أيضا أنه:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue](2) يقوي ضعفك ويعينك:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]فالله يعرف أننا ضعفاء أمام الخطية، لأننا كثيرا ما نخطئ رغم بغضنا للخطية. ولهذا فإن الله مستعد أن يؤيدنا بروح القوة من الأعالى بحلول الروح القدس علينا ليقوينا ويشددنا ويعضدنا في حروبنا مع الخطية. فالكتاب يقول: "لكي يعطيكم بحسب غنى مجده أن تتأيدوا بالقوة بروحه في الإنسان الباطن" (أف3: 16)[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue](3) يدافع عنك:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]ما أكثر الأعداء الذين يحاربونك، فهناك الشيطان بكل خبثه، والعالم بكل إغرائه، والأشرار بكل مؤامراتهم. فهل يقف الله مكتوف الأيدي ويتركك كريشة في مهب الريح؟! حاشا. فهو الأب المحب الذي يدافع عن أولاده، إذ يقول الكتاب "الرب يقاتل عنكم وأنت تصمتون" (خر14: 14)[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue](4) يهبك الحياة الأبدية:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]الأمل الذي يصبو إليه كل إنسان هو أن لا يحرم من الحياة الأبدية. والحقيقة هي أن الحياة الأبدية هبة وعطية مجانية من الله لأولاده الذين يحبونه، ويحبون أن يقضوا معه الأبدية، إذ يقول الكتاب: "هبة الله حياة أبدية" (رو6: 23). والرب يسوع المسيح نفسه قال: "لا تخف أيها القطيع الصغير لأن أباكم قد سر أن يعطيكم الملكوت" (لو12: 32).[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]كان هذا عن عمل محبة الله لنا، والواقع أن عطايا الله لا تحصى ولا تعد، وهذا كله ناتج عن محبته الشديدة لنا. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red]ثالثا: دورنا إزاء محبة الله[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]ما هو المطلوب منا أن نفعله إزاء هذا العطاء الإلهي غير المحدود؟ المطلوب ليس بالكثير، ولكن لابد أن نبرهن على تبادل حبنا مع محبة الله، حتى لا يكون حبه غير المحدود هو حب من جانب واحد. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=darkgreen]وإليك بعض ما هو مطلوب منا:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue](1) الرغبة في التجاوب مع حبه:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]الله في محبته لا يجبر إنسانا على قبوله، ولكنه يقف على الباب ويقرع بالحب، وينتظر من الإنسان أن يتجاوب معه بالحب. ولهذا قال يوحنا الحبيب: "نحن نحبه لأنه هو أحبنا أولاً" (1يو4: 19)[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue](2) قبول عرضه:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]والأمر الآخر المطلوب من الإنسان تجاوبا مع الحب الإلهي هو قبول ما يعرضه المسيح من نعمة غنية، أي قبول أن يدخل المسيح إلى قلبك وحياتك، ولهذا يقول: "إن سمع أحد صوتي" (رؤ3: 20)، أي إن قبل أحد عرضي ومحبتي. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue](3) دعوته ليدخل إلى قلبك:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]والأمر الثالث الذي ينبغي أن يقوم به من يتجاوب مع محبة الله، هو أن يسأل الرب يسوع المسيح أن يتفضل ويحل فيه بروحه القدوس، ليسكن فيه ويعمل في داخله مطهرا قلبه ومالئا كيانه، وهكذا يعيش مع الرب في شركة قلبية اختبارية. فلا يكون إيمانه مجرد معلومات نظرية أو معرفة سطحية، بل خبرة عملية واتحادا روحيا.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue](4) الثقة بدخوله:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]متى طلب الإنسان من الرب أن يدخل في قلبه عليه أن يثق أن الرب يستجيب مثل هذه الطلبة فورا بلا تأخير. فهو الذي قال "إن سمع أحد صوتي وفتح الباب أدخل إليه" (رؤ3: 20) إذن فلا ينبغي أن تشك في استجابة الرب لك، وأنه فعلا الآن في قلبك إذا كنت فعلا طلبته بإخلاص ورغبة صادقة.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue](5) الارتباط بوسائط النعمة:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]إذ قد طلبت الرب بقلبك، فعليك أن تتمم وسائط النعمة اللازمة. فاذهب إلى الكنيسة وتقابل مع أب الاعتراف وقدم توبة صادقة حتى تنال غفرانا، وتتقدم إلى سر التناول لتثبت في الرب ويثبت الرب فيك.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue](6) السلوك معه:[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]الآن وقد أعلنت بالتوبة رغبتك في أن تتبع الرب وأن تعيش بحسب فكره ووصاياه، عليك إذن أن تسلك معه في الطريق المقدس، وهو لن يتخلى عنك، بل يحفظك في الطريق حتى إذا سقطت عن ضعف وعدم خبرة، يرفعك ويعينك، كما قال الكتاب: "من قبل الرب تثبت خطوات الإنسان وفي طريقه يسر، إذا سقط لا ينطرح لأن الرب مسند يده" (مز37: 23و24). وسيظل الرب معك إلى نهاية الطريق حيث يكلِّلُك بإكليل الجهاد في سماء المجد في الحياة الأبدية التي إليها دعيت.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=magenta]أخي الحبيب المبارك هل أدركت حب الله الذي بلا حدود لشخصك؟[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red]وهل ترغب في أن تبادله حبا بحب؟[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=darkgreen]وهل تريد أن تتمتع ببركات هذا الحب، من فداء وغفران وحياة أبدية؟[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=purple]هل تحب أن تطلب منه الآن لكي يحل في قلبك؟ وهل تثق أنه يستجيب لك؟[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=darkorange]هل أنت مستعد أن تتمم خلاصك في محيط هذا الحب اللانهائي.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red]طلبتي إلى الله أن يعطيك نعمة لكي تتخذ قرارا حاسما الآن، ولا تؤجل الفرصة فربما لا تحين لك بعد.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=blue]الرب معك ويبارك حياتك[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
ممكن اجابة ؟
أعلى