الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
ملف كامل عن قانون الايمان
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="mero_engel, post: 2827081, member: 23788"] [FONT=Arial Black][SIZE=4][CENTER][COLOR=DeepSkyBlue][U][FONT=Arial Black][SIZE=5][B]4. ألوهية السيد المسيح الابن الكلمة. [/B][/SIZE][/FONT][/U][/COLOR] [/CENTER] [B][U][FONT=Tahoma][COLOR=#FF0000] - "نؤمن برب واحد يسوع المسيح" [/COLOR][/FONT][/U][FONT=Tahoma][COLOR=#993366] [COLOR=Navy] بعد أن تكلم قانون الإيمان عن الأقنوم الأول "الآب" انتقل إلى الحديث عن الأقنوم الثانى"أقنوم الابن" أنه هو الرب يسوع المسيح. وكلمة رب تعنى سيد أو إله. وقد استخدمت كلمة رب فى قانون الإيمان بالمعنى الثانى "إله". والسيد المسيح انطبقت عليه كلمة (رب) فى الإنجيل المقدس بتعبير يدل على لاهوته. والقديس كيرلس الاسكندرى يعتبر أن عبارة "رب واحد يسوع المسيح" هى مفتاح الإيمان الأرثوذكسى السليم. وهى العبارة التى جعلت القديس كيرلس يسجل أكثر من مرة أننا "نتبع الآباء"، وأننا نتمسك بالتسليم الرسولى، لأن المسيح هو الذى سلم الإيمان، وهو بنفسه كان حاضراً فى جلسات المجمع النيقاوى (شرح قانون الإيمان- فقرة4). وبذلك تبين عبارة قانون الإيمان أن يسوع المسيح هو الله الظاهر فى الجسد، لأن الجسد اتحد بشكل فائق سرى بالأقنوم الثانى دون أن يتغير أو يتحول إلى طبيعة الجسد، ولا أن امتزج أو تحول إلى خليط من الناسوت واللاهوت فى جوهر جديد. [/COLOR] [/COLOR][/FONT][U][FONT=Tahoma][COLOR=#FF0000]+ ابن الله الوحيد [/COLOR][/FONT][/U][FONT=Tahoma][COLOR=#993366] [COLOR=DarkRed] عبارة ابن الله الوحيد تعنى أننا رأينا الله الآب غير المنظور من خلاله. كما انه هو ابن الله لأنه فى لاهوته وطبيعته من طبيعة الله وجوهره. واستخدام السيد المسيح لكلمة "الابن" لأنه ليس فى لغة البشر ما يعبر عن العلاقة والمطابقة التامة بين الرب يسوع والله الآب غير لفظ الابن. ولهذا قال السيد المسيح "من رآني فقد رأى الآب....صدقونى أنى فى أبى وأبى فىّ" (يو14: 9-11)، وكذلك "أنا والآب واحد" (يو1: 3) كما أن عبارة "الوحيد" أى انه ليس له نظير فى هذه البنوة، فهى بنوة متفردة فى الثالوث، عن أى بنوة أخرى فى عالم الإنسان أو الحيوان .......الخ. [/COLOR][/COLOR][/FONT][COLOR=DarkRed][U][FONT=Tahoma][COLOR=Red]+ المولود من الأب قبل كل الدهور نور من نور إله حق من إله حق:[/COLOR] [/FONT][/U][/COLOR][FONT=Tahoma][COLOR=#993366][COLOR=DarkRed] فالابن مولود من الآب منذ الأزل ولادة متفردة، ليس لها مثيل فى الوجود كله فليست بنوة زمنية ولا بنوة جسدية، بل هى بنوة روحية مستمرة للأبد كولادة النور من النور. فقد قيل عن الآب أنه " ملك الملوك ورب الأرباب.... ساكناً فى نور لا يدنى منه الذى لم يره أحد من الناس" (1تى6: 15-16) فالآب نور بالمعنى اللاهوتي وليس بالمعنى المادى. والابن المولود منه هو نور من نور، أى من نفس طبيعته اللاهوتية، وله نفس الصفات الإلهية. [/COLOR] [/COLOR][/FONT][U][FONT=Tahoma][COLOR=#FF0000]+ إله حق من إله حق: [/COLOR][/FONT][/U][FONT=Tahoma][COLOR=#993366] [COLOR=DarkOrchid] أى أن الابن هو إله بالحقيقة من نفس طبيعة الإله الحقيقى، وليس مثل الذين دعوا آلهة بمعنى سادة وليس هم آلهة بالحقيقة. فموسى النبى قال له الله" جعلتك إلهاً لفرعون" (خر7: 1)، وكلمة إله هنا لا تعنى أنه خالق أو أزلي أو قادر على كل شئ، ولكن إله بمعنى( سيد). لأن موسى إنسان وليس من طبيعة الله. فالابن هو نفسه من طبيعة الآب ومن جوهره، فلاهوت الابن هو نفسه لاهوت الآب والروح القدس المالئ كل مكان له كل الصفات الإلهية. [/COLOR] [/COLOR][/FONT][U][FONT=Tahoma][COLOR=#FF0000]+ مولود غير مخلوق: [/COLOR][/FONT][/U][FONT=Tahoma][COLOR=#993366] [COLOR=Green] تعنى أن الابن إذا كان قد أخذ جسداً مخلوقاً من العذراء فى ملء الزمان، إلا أن لاهوته غير مخلوق، فالابن بلاهوته مولود من الأب بولادة تفوق الإدراك والعقل، ولادة روحية. كما يولد الفكر من العقل، وكما يولد شعاع النور من الشمس. وهنا يعطى قانون الإيمان الفهم الصحيح عن ولادة المسيح من الآب ضد تعليم الأريوسيين. [/COLOR] [/COLOR][/FONT][U][FONT=Tahoma][COLOR=#FF0000]+ مساو للأب فى الجوهر: [/COLOR][/FONT][/U][FONT=Tahoma][COLOR=#993366] [COLOR=Magenta] الأريوسيون يعتمدون على الآية الواردة فى( يو14: 28)"أبى أعظم منى " معتبرين أن الابن أقل من الآب فى الجوهر، وغير مساو له فى كل شئ. لم يفهم الأريوسيين أن عبارة "أبى أعظم منى " قيلت عن حالة إخلاء الذات فى الجسد إذ أن السيد المسيح "إذ كان في صورة الله، لم يحسب خلسة أن يكون معادلا لله، لكنه أخلي نفسه أخذاً صورة عبد، صائرا في شبه الناس، وإذ وجد في الهيئة كإنسان، وضع نفسه وأطاع حتى الموت موت الصليب"(فى2: 6-8). وهنا صورة العبد الذى أخذها هى حالة الإخلاء، مع بقاء جوهر اللاهوت كما هو لم ينقصه تواضع الناسوت شيئاً. [/COLOR] [/COLOR][/FONT][U][FONT=Tahoma][COLOR=#FF0000]+ الذى به كان كل شئ: [/COLOR][/FONT][/U][FONT=Tahoma][COLOR=#993366] [COLOR=DarkOrange] وهنا يريد قانون الإيمان أن يوضح أن الابن له صفة الخلق مثل الآب "كل شئ به كان وبغيره لم يكن شئ مما كان" (يو1: 3). وهذا يعنى أن الآب خلق كل شئ بالابن، لأنه هو عقل الله وقوته وحكمته(1كو1: 24). [/COLOR][/COLOR][/FONT][/B][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
ملف كامل عن قانون الايمان
أعلى